بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني المسلمين في جميع بلاد العرب والمسلمين

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

احيكم بتحية الإسلام وبروح الحب الخالصه مني

موضوعي وعنوانه

(إذا اردنا النصر فالنصلي الفجر)

المسلمين في جميع بلادنا العربيه والإسلاميه

في حاضرنا وماضينا بكينا على قدسنا وعلى عراقنا

وعلى كل بلاد المسلمين

ولكن للأسف الزمن الذي سوف يعز الله فيه المسلمين

ويجعلهم يحررون بلاد المقدس شكله مطول يا مسلمين

بلاد الأندلس آآآآآه يا اندلسي

او وااه أندلُساه

حكمناها 8قرون

وقصتها كالأتي

عندما ارسل احد الروم احد جواسيسه لكي يرى اوضاع الملسمين راى طفل في

سن العاشره يبكي ويلحق بأباه يريد الجهاد فستغرب الجاسوس

رجع لسيده ويقول لا تهجمو على المسلمين الآن لم يحن وقت القتال

فهم في عزتهم وحكى له القصه

وعاد الجاسوس بعد مده طويله راى شخص يبكي عند النهر فسأله ماذا بك يافتى؟

قال ضاع خاتم خطيبتي في النهر

فستغرب الجاسوس وانتظر حتى الفجر فلم يجد في المسجد

إلا كبار السن ومن يدنوهم بالعمر

وذهب سريعاً إلى سيده وقال المسلمين هاهم ضعفوا وحان وقتكم للقتال

يعني اخواني نحن ما ادري وش اقول

بس ابغى اقول شئ ان الله اعز الإسلام والمسلمين حين شرف الإسلام

بخالد بن الوليد وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان

خالد ابن الوليد سيف الله المسلول الذي بكى على نفسه عندما مات

وقال مقولته ان موتته كانت مثل النعجه او كما الشاة

انظورا والآن الناس تخاف الموت في سبيل الله وخالد ابن الوليد بكى لأنه لم يمت في قتال بل مات موتتاً سويا

وعمر بالخطاب الفاروق

الذي إذا مر بطريق ومره في نفس الطريق الشيطان ذهب الشيطان عنه في طريق آخر

ومات مغدور والخنجر الذي طعن فيه كان مغروس في السم لـشهر

من الحقد عليه لم يطعن إلا في ظهره وغدراً

وعثمان بن عفان آه ياذا النورين

الذي كانت الملائكه تستحي منه عثمان الذي تزوج بنتي الرسول ذو النورين

رحمهم الله جميعاً عز الإسلا هم وغيرهم

خالد بن الوليد خططه الحربيه الآن تدرس في اورابا فنظروا كيف الغرب تتقدم ونحن نتخلف

الغرب اللذين كانوا يأتون لبغداد من اجل العلم والثقافه الكبيره

والآن ماذا اقول آه غير اللهم انصرنا

آسف على الإطاله ولكن من حرقتاً بي في صدري

ولم استطيع البوح بها

فمن هذا الموضوع وهذا المنطلق

اريد الجميع يقولها معي بصوت واحد

اسال الله من هذا الموضوع ان كل عضو يقرأه يعاهدني اما الله واما الجميع

ان الصلاة تكون له خير سبيل يسلكه

وجزاكم الله الف خير