رد شبهة: نبيٌّ يقول عن النساءِ: ناقصاتُ عقلٍ ودين !!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

رد شبهة: نبيٌّ يقول عن النساءِ: ناقصاتُ عقلٍ ودين !!

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: رد شبهة: نبيٌّ يقول عن النساءِ: ناقصاتُ عقلٍ ودين !!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المشاركات
    163
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-02-2013
    على الساعة
    06:46 PM

    افتراضي رد شبهة: نبيٌّ يقول عن النساءِ: ناقصاتُ عقلٍ ودين !!

    قالوا: شتم رسولُ الإسلام ِالنساءَ لمّا قال عنهن بأنهن ناقصات عقل ودين ، ثم قالوا: ساخرين هل هذه هي مكانة المرأة في الإسلام ناقصة عقل ودين ؟! تعلقوا على ذلك بحديث في الصحيحين :

    1- صحيح البخاري كِتَاب (الْحَيْضِ وَقَوْلُ اللَّهِ  : وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ إِلَى قَوْلِهِ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ بَاب (تَرْكِ الْحَائِضِ الصَّوْمَ) برقم 293 حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي زَيْدٌ هُوَ ابْنُ أَسْلَمَ عَنْ عِيَاضِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ r فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ:" يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ. فَقُلْنَ: وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟قَالَ:" تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ " قُلْنَ : وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: " أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ "؟ قُلْنَ : بَلَى. قَالَ:" فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا" أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ "؟ قُلْنَ: بَلَى . قَالَ:" فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا ".

    2- صحيح مسلم كِتَاب( الْإِيمَانِ ) بَاب ( بَيَانِ نُقْصَانِ الْإِيمَانِ بِنَقْصِ الطَّاعَاتِ وَبَيَانِ إِطْلَاقِ لَفْظِ الْكُفْرِ عَلَى غَيْرِ الْكُفْرِ بِاللَّهِ كَكُفْرِ النِّعْمَةِ وَالْحُقُوقِ ) برقم 114 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحِ بْنِ الْمُهَاجِرِ الْمِصْرِيُّ أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ عَنْ ابْنِ الْهَادِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ r أَنَّهُ قَالَ:" يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ وَأَكْثِرْنَ الِاسْتِغْفَارَ فَإِنِّي رَأَيْتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ " فَقَالَتْ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ جَزْلَةٌ وَمَا لَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ قَالَ:" تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ وَمَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَغْلَبَ لِذِي لُبٍّ مِنْكُنَّ"! قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا نُقْصَانُ الْعَقْلِ وَالدِّينِ؟ قَالَ :" أَمَّا نُقْصَانُ الْعَقْلِ فَشَهَادَةُ امْرَأَتَيْنِ تَعْدِلُ شَهَادَةَ رَجُلٍ فَهَذَا نُقْصَانُ الْعَقْلِ وَتَمْكُثُ اللَّيَالِي مَا تُصَلِّي وَتُفْطِرُ فِي رَمَضَانَ فَهَذَا نُقْصَانُ الدِّينِ ".


    • الرد على الشبهة


    أولاً: إن نصوصَ القرآنِ الكريم والسنة تبيّن أن اللهَ  كرمَ بني آدم ذكورًا وإناثًا ، و تبين المساواة بين الرجلِ والمرأةِ بما قدّر اللهُ...تدلل على ذلك أدلة منها:
    1- قوله :  وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا (70)  (الإسراء) .
    2- قوله : وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ(228)  (البقرة ).
    3-إن اللهَ نزّل سورةَ كاملةَ اسمها (سورة النساء ) ولم ينّزل سورة باسم ( سورة الرجال)،ونزل سورة باسم امرأة سورة (مريم) ....
    4- قولُه  : وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (71) وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (72)  (التوبة ).
    5-قولُه  :  فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (195)  ( آل عمران ).
    6- قولُه  : وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (124)  (النساء ).
    7-قولُه:  مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97)  (النحل ).
    8- قولُه  :  وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23)  (الإسراء ).
    9- قولُ النبيِّ r: في سنن الترمذي برقم 105، وسنن أبي داود برقم 204 قَالَ r : " إِنَّمَا النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ ".
    قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2333 في صحيح الجامع.
    ومعنى الأخير : لو أتى حكمٌ شرعيٌ على الرجالِ فذلك الحكم يشمل النساء أيضًا....

    وعليه يسقط قولهم الذي فيه سخرية حول مكانة المرأة في الإسلام وبأنها ناقصة عقل ودين ...!


    ثانيًا : سمعتُ من بعضِ الدعاةِ - غفر اللهُ لهم - يفسرون هذا الحديثَ قائلين : كان النبيُّ r يمزحُ معهن ، وليس ما قاله عن قصدٍ ، ولكن كان على سبيلِ المزاحِ ؛ لأن ذلك اليوم كان يوم عيد!!
    قلتُ : هذا كلامٌ باطلٌ مردودٌ ، ليس عليه دليل إلا أن الحديثَ قيل في يومِ عيدٍ ، وكلماته مناسبة ليومِ العيد ، لكن النبيُّ r لا يمزح إلا في صدقٍ ،هذا إن كان قد قال ذلك مازحًا - وحاشاه r- أن يمزح مع النساءِ.


    ثالثًا : إن ادعاءهم بأنه r شتم النساءَ هذا من جهلِهم المعروف ، ووقاحتهم مع أنبياءِ اللهِ - عليهم السلام-...... وأما عن قولِه r للنساء:" مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ ".
    هذا أوضحه النبيُّ r بنفسِه في آخرِ الحديثِ حتى لا يساء فهم كلامِه من جهلةِ الناسِ كما هو حال بعضِهم اليوم ، وذلك لما سُئل أجاب r قَائلاً : أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ ؟ قُلْنَ: بَلَى .قَالَ: فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا. أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ ؟ قُلْنَ :بَلَى .قَالَ: فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا ".
    اليوم كان يوم عيد فهذا الخطاب مناسب له... ثم إن صيغة الحديث ليست تقريرية
    بل تعجبية... لقوله :" وَمَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَغْلَبَ لِذِي لُبٍّ مِنْكُنَّ"!

    والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل اعترض أحدٌ على ما قاله النبيُّ r؟
    سؤال آخر :هل اعترضت واحدةٌ منهن بعد جوابِه r ؟

    الجواب: لم يبدي احدٌ اعترضًا ، ولم يقل احدٌ: إنه rشتم النساء ... ولم تقل امرأةُ منهن :إن نبيّ اللهِr شتمنا كما يزعم المعترضون.....بل الثابت من الحديثِ أن النساءَ اللواتي قيل فيهن الحديث أبدين الموافقة التامة على كلامِه r وهو ملاحظ من قولِهن : قُلْنَ: بَلَى...
    إن كلَّ ما في الحديث أن اليوم كان في يوم عيد فيه خاطب النبيُّ rالنساء ناصحًا لهن أن يتقين الله في حق الزوج ..... ثم قال كلمات مناسبة لهن في يومهن هذا كلامات حقيقية عن طبيعتهن...

    فنقصان العقل خُصص بالشهادة كما أوضحت الآية الكريمة أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى  والمقصود نقص نسبي يمس الذاكرة بل ويمس نوع معين منها وهذا سيأتي في موضعه – إن شاء الله- .

    ونقصان الدين هو قلة العبادة قياسًا بينها وبين الرجلِ ،فهي تحيض كلَّ شهرٍ فتُمنع من الصلاة والصيام... ويأتيها دمُ النفاس بعد الولادة...
    قال الإمامُ النوويُّ - رحمه اللهُ- في شرحِه :" وَأَمَّا وَصْفُهُ r النِّسَاءَ بِنُقْصَانِ الدِّين لِتَرْكِهِنَّ الصَّلَاة وَالصَّوْم فِي زَمَن الْحَيْض فَقَدْ يُسْتَشْكَل مَعْنَاهُ وَلَيْسَ بِمُشْكِلٍ ، بَلْ هُوَ ظَاهِرٌ فَإِنَّ الدِّين وَالْإِيمَان وَالْإِسْلَام مُشْتَرِكَة فِي مَعْنَى وَاحِدٍ كَمَا قَدَّمْنَاهُ فِي مَوَاضِع ، وَقَدْ قَدَّمْنَا أَيْضًا فِي مَوَاضِع أَنَّ الطَّاعَات تُسَمَّى إِيمَانًا وَدِينًا ، وَإِذَا ثَبَتَ هَذَا عَلِمْنَا أَنَّ مَنْ كَثُرَتْ عِبَادَته زَادَ إِيمَانه وَدِينه ، وَمَنْ نَقَصَتْ عِبَادَته نَقَصَ دِينه . ثُمَّ نَقْصُ الدِّين قَدْ يَكُون عَلَى وَجْه يَأْثَم بِهِ كَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ أَوْ الصَّوْم أَوْ غَيْرهمَا مِنْ الْعِبَادَات الْوَاجِبَة عَلَيْهِ بِلَا عُذْرٍ ، وَقَدْ يَكُون عَلَى وَجْه لَا إِثْم فِيهِ كَمَنْ تَرَك الْجُمُعَة أَوْ الْغَزْو أَوْ غَيْر ذَلِكَ مِمَّا لَا يَجِبُ عَلَيْهِ بِلَا عُذْرٍ ، وَقَدْ يَكُون عَلَى وَجْهٍ هُوَ مُكَلَّف بِهِ كَتَرْكِ الْحَائِضِ الصَّلَاةَ وَالصَّوْم".أهـ
    قلتُ :هكذا فهم علماءُ الإسلامِ بخلاف ما فهم المعترضون ....


    رابعًا :يقول الدكتور سمير بوراس استشاري جراحة الكلى والمسالك البولية، وأستاذ مساعد في كلية الطب ،نقلا عن موقع الإعجاز العلمي في القران والسنة: جل علماء علوم الأعصاب والبسيكولوجيا يتفقون اليوم بأن الرجل أكثر عاطفة من المرأة, بينما المرأة تعبر عن شعورها وعاطفتها أكثر من الرجل فقط كما يقول أحد اكبر الأساتذة في هذا المجال Serge Ginger وقد سألته شخصيا لتوضيح المسالة فقال: أن المرأة حساسة(sensible) أكثر من الرجل لان حواسها أكثر تطورًا: الشم ,السمع.... ولكن الرجل أكثر عاطفة(émotif) : السعادة, الحزن, الغضب... ولكنه تعلم إخفائها حتى لا يظهر بمظهر الضعيف.أهـ بتصرف
    قلتُ: إن كون الإحساس أغلب واظهرعلى المرأةِ من الرجل ،هذا لا يقلل من مكانتِها وقدرِها بل هو منقبة لها نظرًا لطبيعتِها التي خلقها اللهُ عليها ... وأوضح ذلك بمثالٍ يعرفه الناسُ : قادة القوات المسلحة عندنا في مصرَ لاشك أنهم أصحاب مكانة مرموقة ومحترمة عند الجميع ، وعلى الرُغم من ذلك لا يحق لهم أن يتقدموا لانتخابات مجلس الشعب وغيرِه ، فهل هذا ينتقص من مكانتِهم وقدرِهم ؟! هذا هو.


    خامسًا : إن الكتابَ المقدس يبين لقارئِه أن الرجلَ ناقص عقل فهو عديم الفهمِ،وأن الإنسان يولد كالجحشِ.. .. فإذا كان الرجلُ ناقص عقل فإن المرأةَ لا عقل لها أصلاً ...! جاء ذلك في الآتي:

    1- سفرِ أيوب إصحاح 11 عدد12أَمَّا الرَّجُلُ فَفَارِغٌ عَدِيمُ الْفَهْمِ، وَكَجَحْشِ الْفَرَا يُولَدُ الإِنْسَانُ. !!

    2- سفر الجامعة في الإصحاح 3 عدد 18قُلْتُ فِي قَلْبِي: «مِنْ جِهَةِ أُمُورِ بَنِي الْبَشَرِ، إِنَّ اللهَ يَمْتَحِنُهُمْ لِيُرِيَهُمْ أَنَّهُ كَمَا الْبَهِيمَةِ هكَذَا هُمْ». 19لأَنَّ مَا يَحْدُثُ لِبَنِي الْبَشَرِ يَحْدُثُ لِلْبَهِيمَةِ، وَحَادِثَةٌ وَاحِدَةٌ لَهُمْ. مَوْتُ هذَا كَمَوْتِ ذَاكَ، وَنَسَمَةٌ وَاحِدَةٌ لِلْكُلِّ. فَلَيْسَ لِلإِنْسَانِ مَزِيَّةٌ عَلَى الْبَهِيمَةِ، لأَنَّ كِلَيْهِمَا بَاطِلٌ. 20يَذْهَبُ كِلاَهُمَا إِلَى مَكَانٍ وَاحِدٍ. كَانَ كِلاَهُمَا مِنَ التُّرَابِ، وَإِلَى التُّرَابِ يَعُودُ كِلاَهُمَا.

    نلاحظ من النصِ أن الإنسانَ ليس له مَزِيَّةٌ عَلَى الْبَهِيمَةِ ،فالإنسان كالبهيمةِ بحسبِ نصِ الكتابِ المقدس لا عقل له ،ومما هو معلوم أن الإنسان تطلق على الذكر والأنثى ،ولا يوجد في اللغة العربية لفظ إنسانه...

    ثم إن الكتابَ المقدس يذكر أن الرجلَ رأس المرأةِ في الآتي:

    1- رِسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ الأُولَى إِلَى أَهْلِ كُورِنْثُوسَ إصحاح 11 عدد 3وَلكِنْ أُرِيدُ أَنْ تَعْلَمُوا أَنَّ رَأْسَ كُلِّ رَجُل هُوَ الْمَسِيحُ، وَأَمَّا رَأْسُ الْمَرْأَةِ فَهُوَ الرَّجُلُ، وَرَأْسُ الْمَسِيحِ هُوَ اللهُ.

    2- رِسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ أَفَسُسَ إصحاح 5 عدد23لأَنَّ الرَّجُلَ هُوَ رَأْسُ الْمَرْأَةِ كَمَا أَنَّ الْمَسِيحَ أَيْضًا رَأْسُ الْكَنِيسَةِ، وَهُوَ مُخَلِّصُ الْجَسَدِ.

    قلتُ : إذا كان الرجلُ رأس المرأةِ بحسب تلك النصوص فإن المرأةَ لا رأس لها ، فالرجل رأسها أي: عقلها وعليه فالمرأة لا عقل لها!
    وأما عن نقصانِ دينِها فسفر الآويِّين الإصحاح15 عدد19 إلى آخرِ الإصحاحِ يحدثُنا عن نجاستِها التي تعوقُ عبادتها مما يؤدي إلى نقصانِ دينِها....
    وهذه شهادة من آباء الكنيسة المعاصرين صوتية ،فمن فمهم أدينهم...... الأب بولس جورج يعترف أن المرأة أقل عقلاً من الرجل، وأكثر عاطفة منه ....

    كتبه /أكرم حسن مرسي
    نقلا عن كتابه رد السهام عن خير الأنام محمد - عليه السلام-
    التعديل الأخير تم بواسطة أكرم حسن ; 03-09-2017 الساعة 04:25 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2013
    المشاركات
    621
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    24-02-2024
    على الساعة
    04:52 PM

    افتراضي

    شبهة -ناقصات عقل و دين -(وشهادة المراة )
    ___________________________
    لا يوجد حديث بهذا الصيغة ابدا انما تم بتره من جملة سبقته فجعلوه ذما
    .
    (العبارة المبتورة )
    ((( ما رأيت من ناقصات عقل ودين #أذهب #للب الرجل #‏الحازم من إحداكن ))
    ..
    يا جماعة الحديث لو كان فيه تصغير لعقل احد فهو تصغير لعقل الرجل
    .
    تعرف ليه
    .
    لانه قال
    اذهب للب الرجل الحازم يا عقلاء يعني قادرات على استحواذ الرجل الواثق الرصين فتحتويه وتسلبه كللللل عقله ..فهذه التي تراها رغم طابع النقص الذي فيها وهي قادرة ان تاخذك كلك وتذهب لبك وهو عقلك
    .
    لذالك قال ابن حجر -رحمه الله- في الفتح:
    قوله : ( أذهب ) أي أشد إذهابا ، واللب #أخص من العقل وهو #الخالص_منه ، ( الحازم ) الضابط لأمره ، وهذه مبالغة في وصفهن بذلك ; لأن الضابط لأمره إذا كان ينقاد لهن فغير الضابط أولى .
    __________________
    تلك المراة قادرة ان تاخذ ليس عقلك فقط بل اخص و لب عقلك
    .
    .
    لذالك استغرب الفقهاء لهذه اللفتة استغرابا شديدا اذ ان الحديث عكس ما نظن نحن بل على العكس يشير لقدرة المراة ان تاخذ الرجل الواثق فما بالك بغيره
    .
    لذالك قال ابن بطال شارح صحيح البخاري
    (( ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم منكن "
    فإذا كن يغلبن الحازم فما الظن بغيره !! .))
    .
    فعلا فما الظن بغير الرجل الحازم !!!
    فهي غطت الرجل على العقل واللب وصيرته اداة طيعه فى يدها ؛ وهذا

    هو سلب اللب ..و ما ادق الوصف وما اغبى فهمنا للحديث و قلة تدبرنا ففهمناه مشوبا مشوها كان النساء عاجزات و للرجل التفوق عليها عقلا و فهما ....لا يا سيدي بل هي قادرة على تصيير اوثقكم و اربطكم جنانا في يديها فافهم قبل التكلم هي قادرة على اذهاب ليس عقلك بل لبه وكماله لذالك قال النووي ((( وأما اللب فهو العقل . والمراد كمال العقل )))فان كانت هي ناقصة العقل فانت امامها بلا عقل بنص رسول الله انها تاخذ لبه
    .
    .
    فالحديث اشارة لهذه الميزة وليس معرض ذم والسياق دل على ذالك و هذا من قبيل قولنا (( ما رايت من شقي انجب من هذا الفتى)) ....فهل تعني انني اشتمه واعني بالشقي ذمه ?
    .
    الجواب لا
    لان سياق القول يدل على عكس ذالك لان رغم شقاوته ولم يكن ذالك حائلا على ذكائه
    .
    .
    فما هو نقصان العقل هنا ? هل يعني الغباء او شيئ من هذا
    الجواب لا
    والصحابة والراوي ايضا اول الامر فهموه هكذا لذالك يقول الراوي في وصف المراة التي سئلت الرسول في هذا الحديث بالذكاء والفطنة ليشير ان ذالك المعنى مستبعد فقال في وصف المراة التي سئلته ((( فقالت امرأة منهن #جزلة ))))
    .
    يقول الامام النووي ))
    (( جزلة أي ذات عقل ورأي . قال ابن دريد : الجزالة العقل والوقار .))
    .
    يشير لك الصحابي انه ليس بذالك المعنى لذالك وصف المراة انها كانت متصفة بالذكاء فلو كان هكذا يعني فما كان ليصف المراة بالذكاء والعقل والراي فالمعنى النقصان هنا
    الجواب من فم الرسول حينما سئلوه فقال
    (("أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ" قُلْنَ: بَلَى، قَالَ: "فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا))
    .
    وهنا يشرح لنا الله العلة من جعله نصف الرجل فقال (( أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى)) تضل بمعنى تنسى وليس هذا وقت ايراد الكلام فيه ...المهم ولذالك اردفها كلمة (تذكرها الاخرى) اي ان نسيت ستذكرها المراة الاخرى
    .
    .
    وهنا يبين لنا الرسول ان شهادتها نصف الرجل ليست بالاطلاق بل مقيدة فقط في الامور التي يختص بها الرجال في غالب الاحيان ولا تكون كثير اهتماما للمراة بها كالديون والبيوع بين الرجلين غالب الاحيان لا تكون المراة موجودة لذالك اول الاية اشار لذالك (( (يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم.....الخ)) فنظرا لعدم اهتمام النساء بهذا و نادرا من حضورهم بيوع وتجارة خصوصا مع النهي عن الاختلاء فاستوجب الله لنفي الريبة ان يكون امراتان حاضرة فواحدة فقط محل شك
    .
    .
    فالامر مخصوص فقط في الامور التي لا يطلع عليها النساء غالبا لذالك قال إسحاق بن منصور: قلتُ لأحمد فى شهادة الاستدلال فقال : " تجوز شهادة امرأة واحدة فى الحيض والعدة والسقط والحمّام ، وكل مالا يطلع عليه إلا النساء ".
    .
    وعن عطاء أنه أجاز شهادة النساء منفردات فى النكاح. //وعن شريح أنه أجاز شهادة النساء منفردات فى الطلاق. // وقال ابن حزم : تجوز شهادة النساء فى الحدود كالزنا . وقال مهنا: قال لى أحمد بن حنبل: قال أبو حنيفة: تجوز شهادة القابلة وحدها ، وإن كانت يهودية أو نصرانية //
    .
    .
    اذا السبب في ذلك أن العبرة هنا فى الشهادة إنما هى الخبرة والعدالة ، وليست العبرة بجنس الشاهد ذكراً كان أو أنثى ففى مهن مثل الطب.. والبيطرة.. والترجمة أمام القاضى.. تكون العبرة "بمعرفة أهل الخبرة "
    * بل لقد ذكر ابن تيمية فى حديثه عن الإشهاد الذى تحدثت عنه آية سورة البقرة أن نسيان المرأة ، ومن ثم حاجتها إلى أخرى تذكرها فقال (ليس طبعًا ولا جبلة فى كل النساء ، وليس حتمًا فى كل أنواع الشهادات.. وإنما هو أمر له علاقة بالخبرة والمران ، أى أنه مما يلحقه التطور والتغيير..) // للتذكير انا اشعري واستدلالي لابن تيمية لاصابته في الفروع معنا نحن الاشاعرة//
    .
    .
    واجمل من فصل في المسالة الامام محمد عبده فقال:
    " تكلم المفسرون فى هذا ، وجعلوا سببه المزاج ، فقالوا: إن مزاج المرأة يعتريه البرد فيتبعه النسيان ، وهذا غير متحقق ، والسبب الصحيح أن المرأة ليس من شأنها الاشتغال بالمعاملات المالية ونحوها من المعاوضات ، فلذلك تكون ذاكرتها ضعيفة ،ولا تكون كذلك فى الأمور المنزلية التى هى شغلها ، فإنها أقوى ذاكرة من الرجل ، يعنى أن من طبع البشر ذكراناً وإناثاً أن يقوى تذكرهم للأمور التى تهمهم ويكثر اشتغالهم بها.
    .
    .
    فالسبب عدم اهتمامها بمختصات الرجال ففي الشريعة الاسلامية المكلف بالعمل هو الرجل والمراة تعمل اختيارا لا اجبارا عليها كالرجل لذالك صار من النادر وجود امراة في ديون رجال او تجارتهم فنفيا للشك اضاف الله وجود امراة اخرى صيانة لاموال وحقوق الناسوانتفاء الريبة في القضاء
    .
    .
    اذا نلخص فنقول ان نقص العقل هنا ليس بالاطلاق كما يظن الكثيرون و لا يعني قلَّة الذكاء، ولا سقوط العدالة ، بدليل أن الخبر الذي ترويه المرأة عن الرسول في الحديث يقبل وان كانت واحدة مثلها مثل الرجل فليس الشهادة في الديون وو ليست اهم من ديننا واخذنا احاديث الرسول و ذالك لتعلمو انما الامر حسب نفي الشك والريبة في القضاء لا اكثر ولذالك في عوراة النساء وما يختص بهم كما قال الامام احمد ان شهادة المراة مقدمة على الرجل فان شهدت المراة شيئ والرجل شيئ فراي المراة اولى لان الرجل قليل نادر يطلع على عورات النساء ......فمعن نقصان العقل بمعنى نقص الخبرة بامور الرجال واحوالهم (الخاااصة ) وعدم الاحاطة والالمام بذالك فقال لهم ورغم ذالك هي قادرة على الالمام بالرجل كله
    .
    .
    اما نقصان الدين فقد شرحها الرسول ((أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ" قُلْن َ: بَلَى، قَالَ: "فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا"

    .
    .
    يشير لهم هنا ايضا ان نقص الدين ليس بالمعنى المعيوب بل تلك رخصة من الله لهم في قوله «إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه». فليست تختلف عن الرجل ابدا ولذالك حينما قال لعائشة ناوليني السجادة من المسجد فقالت له انها حائض فقال (( « إن حيضتك ليست في يدك » )) فهذه امور لا يعاب بها النساء هذا مفهوم الحديث قد بين ان نقص العقل هنا عدم اهتمامها بامور الرجال ونقص دينها مقارنة بالرجل بسبب حيضها ...ورغم نقص العقل قادرة على سلب عقل الرجل و رغم نقص الدين بسبب الحيض فهي رخصة كالفريضة وليست بايديهن
    .
    _____
    خاتمة
    .
    ليعلم الجميع اننا لا نصف المراة بذالك المعنى القبيح من نقص الذكاء اولا لعنة الله والناس اجمعين على من فهم المعنى الحقيقي وراء الحديث ومازال يشوه الاسلام
    .
    ثانيا لنبين لك ان النساء صنعن رجالات ديننا وحملو الفقه معنا وافقه من الوف منا فاذكر على سبيل المثال
    العالم الموسوعي "جلال الدين السيوطي" فكان لشيخاته دور بارز في تكوينه العلمي، فأخذ عن "أم هانئ بنت الهوريني" التي لقّبها بالمسند، وكانت عالمة بالنحو، وأورد لها ترجمة في كتابه "بغية الوعاة في أخبار النحاة"، وأخذ –أيضًا- عن "أم الفضل بنت محمد المقدسي" و"خديجة بنت أبي الحسن المقن" و"نشوان بنت عبد الله الكناني" و"هاجر بنت محمد المصرية" و"أمة الخالق بنت عبد اللطيف العقبي"، وغيرهن كثير.
    ____
    لم تكن حبيسة المنزل

    وقد تولت بعض هؤلاء العالمات مشيخات بعض الأربطة، مثل "زين العرب بنت عبد الرحمن بن عمر" المتوفاة سنة (704هـ) التي تولّت مشيخة رباط السقلاطوني، ثم مشيخة رباط الحرمين.
    والسلام
    ____
    كانت هناك امرأتان يمثلان المرجعية العليا للمسلمين في علوم الشريعة حيث تخرج على أيديهن كثيرًا من الدعاة المسلمين الذين حفظوا وحملوا الإسلام سنوات، وهما "مسلمة أبده" و"مسلمة آبلة" حيث تخرج عليهما الفقيه "أبيرالو" المورسكي الذي ألف كثيرًا من كتب التفسير والسنة باللغة الألخميادية التي ابتدعها المسلمون هناك.
    ____
    "زينب بنت يحيى بن العز بن عبد السلام" المتوفاة (735هـ) فقد تفردت برواية المعجم الصغير بالسماع المتصل، وقال عنها مؤرخ الإسلام "شمس الدين الذهبي" إنه كان فيها خير وعبادة وحب للرواية بحيث أنه قُرئ عليها يوم موتها عدة أجزاء، وكانت "زينب بن أحمد بن عمر الدمشقية" المتوفاة (722هـ) من المحدثات البارعات ذات السند في الحديث، ورحل إليها كثير من الطلاب.
    _____
    عالمات يتكسبن بالخياطة

    ويحكي الرحالة العظيم "ابن بطوطة" أنه في رحلته زار المسجد الأموي بدمشق، وسمع فيه من عدد من محدثات ذلك العصر، مثل "زينب بنت أحمد بن عبد الرحيم"، وكانت امرأة ذات قدم راسخ في العلم والحديث، و"عائشة بنت محمد بن المسلم الحرانية" التي كان لها مجلس علم بالمسجد، وكانت تتكسب بالخياطة، وقرأ عليها "ابن بطوطة" عددًا من الكتب.
    _____
    و"ابن الأثير" خصص جزءًا كاملاً للنساء في كتابه "أسد الغابة"، وفي كتاب "تقريب التهذيب" لابن حجر العسقلاني ذكر أسماء (824) امرأة ممن اشتهرن بالرواية حتى مطلع القرن الثالث الهجري.
    ______
    والسلاااااااااااااااااااااااام


رد شبهة: نبيٌّ يقول عن النساءِ: ناقصاتُ عقلٍ ودين !!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. رد شبهة: نبيٌّ يقول :صوت المرأة عورة !
    بواسطة Imam Elandalos في المنتدى منتدى الأستاذ أكرم حسن مرسي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-04-2017, 02:13 PM
  2. رد شبهة: نبيٌّ يقول :الشيطان يبول !
    بواسطة Imam Elandalos في المنتدى منتدى الأستاذ أكرم حسن مرسي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 07-04-2013, 11:15 PM
  3. رد شبهة: نبيٌّ يقول: إن شيطانه أسلم !!
    بواسطة Imam Elandalos في المنتدى منتدى الأستاذ أكرم حسن مرسي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-02-2011, 01:00 PM
  4. رد شبهة: نبيٌّ يقول: خلق اللهُ آدمَ على صورتِه !
    بواسطة Imam Elandalos في المنتدى منتدى الأستاذ أكرم حسن مرسي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-02-2011, 12:40 PM
  5. رد شبهة: نبيٌّ يقول: المرأة شؤم!
    بواسطة Imam Elandalos في المنتدى منتدى الأستاذ أكرم حسن مرسي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-01-2011, 12:58 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رد شبهة: نبيٌّ يقول عن النساءِ: ناقصاتُ عقلٍ ودين !!

رد شبهة: نبيٌّ يقول عن النساءِ:  ناقصاتُ عقلٍ ودين !!