السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
جميعنا نعلم أن معظم العالم الغربي ، أخذ يدعي أن الاسلام انتشر بسرعة بحد السيف .
فهل اليوم ينتشر ايضاً بحد السيف ؟؟
الآن الحقيقة بين أيديكم :
يتبع المزيد ان شاء الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
جميعنا نعلم أن معظم العالم الغربي ، أخذ يدعي أن الاسلام انتشر بسرعة بحد السيف .
فهل اليوم ينتشر ايضاً بحد السيف ؟؟
الآن الحقيقة بين أيديكم :
يتبع المزيد ان شاء الله .
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
ان شاء الله سيتم نشر العديد من الفيديوهات التي تثبت الحقيقة
هل وصل الاسلام الفاتيكان بحد السيف ؟؟
يتبع ان شاء الله ...
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
يتبع ..
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
أقول نحاول التأشير لهم على طريق السعادة الحقيقية ومنها ماقاله
د.محمد إياد العكاري
كلمةٌ ولاأحلى،ومفردةٌ ولاأبهى،نبحث عنها في كلِّ مكـانٍ ونسعى حثيثاً إليها، ونستميت للوصول لها،ولكننا وياللأسف الكثير منَّا لايعرف معناها ،ولايجدها.؟! بل لايهتدي إليها!!إمَّا لعلةٍ بنا،أو لقصورٍ فينا،أو لنزعة الأنا تتملَّكُنا؟!وكم تُفسدُ تلك الأنا علينا حياتنا وتنغص علينا كذلك أيَّامنا وليالينا ؟!أجل والسَّعادةكينونةًوحقيقةً تعيش معنا ،وتحيا بيننا، وتسكن أعماق قلوبنا ولكن هيهات هيهات ندركها ونركب مطاياها دون كدٍ وجهدٍ ومضٍ ونبضٍ .
فالسَّعادة كلمةٌ مدلولها جدَّ عظيم ومفرداتها كريمة،وليتنا نتعرَّف عليها،ونُحيطُ بها،وندرك مكنونها ومفرداتها ،ونستكشف حقيقتها لنحظى بما يفرشه علينا ظلالها من منن ،وننعم بما يُظلِّلنا به فحواها من سرورٍ وهناء .فالسَّعادة رضىً واطمئنان، ويقينٌ وإيمان،ورقيٌ بالنَّفس، وتألُّقٌ بالرُّوح ،وعطاءٌ من مداد الفؤاد لترفرف الرُّوح بالخير ،وينبض القلب بالبر،وتُشرق النَّفس بالإحسان.ليرقى المرء منَّا إلى أحسن حالاته في علاقاته، وتعاملاته ،في أشواقه، وتطلُّعاته.أجل والله هو ذاك
فالسَّعادة قصرٌ منيف نبنيه داخل ذواتنا، وكياننا، قصرٌ نرصفه بالرِّضى واليقين،ونبنيه بالمشاعر والأحاسيس،ونرفع دعائمه بالحبِّ والبر.يكون لنا كما نريده أن يكون بعطاءاتنا،وبذلنا،بمشاعرنا،وعواطفنا ،لنخضب حياتنا بالخضرة والجمال بمداد قلوبنا فيه،ونجعل حياتنا رحاباً وقصوراً بسعة صدورنا به لنلقي مايعتامنا من كدر الحياة ومنغصَّاتها لنكحِّلها بنبض حنايانا وجمال أرواحنا فيتسع لدينا الأفق والمدى .أجل نشعل قناديل الحياة بسكب الألق والنور في مشاعرنا لنجعلها شموساً في أيامنا ،وبُدُوراً في ليالينا لنصنع السَّعادة بجوارحنا وأحاسيسناويالها من تطلُّعات نرقى ونسمو إليها ونحلِّق في فضاءاتها.
أجل السَّعادة قصرٌ منيف، جدرانه القلوب والمشاعر،وأرضيته اليقين ونور البصائر،وركائزه الإحسان وروائع النَّبض مسكوباً بجميل الفِكَر والخواطر .
هو بيتٌ حسيٌ فسطاطه الأحاسيس والصَّفاء ،وأروقته النُّبل والوفاء،أسه التعامل الراقي بحبٍ وصدق، وودٍ وبشر.
هذا البيت الجميل يُفسده الحديث عن كدر الماضي ،والخوض فيه، ويؤنسه الصفح و العفو، ويُسعده النُّبل والفأل،هو بيتٌ لايعرف النَّكَدُ ولامحلَّ فيه للغضب،وليس للغيبة والنَّميمة فيه وجودٌ،لايعرف الغلُّ والحِقد أبدا،ولايقربه البغض والظنُّ ،معافىً مبرأٌ من العيوب ، وإن كان حصل ولابدَّ فالحكمة والعقل والحلم والأناة ،واليقظة الدائمة تقطع سُبُل الشَّيطان إليه، وتسدُّه عليه فما أجلَّه وأجمله من بيت مزداناً دائماً بالحلم والأناة،ومكتحلاً دوماً بالبرِّ والحبِّ ،يُجمِّله الصَّبر واليسر والإيمان والإحسان.
هو بيتٌ جميلٌ رائعٌ مبتغى كل امرئٍ ،وأمل كلِّ أسرة ،ومنية كلِّ زوج ،وأمل كل بيت بناؤه رحبٌ واسع،فضاؤه طلقٌ شاسع ، لاتحدُّهُ حدود يضمُّ إلى رحابه نجوم وأقمار السعادة أُفُقُهُ يجتاز المدى ويسع الدُّنيا والآخرة.أجل والله السَّعادة قصرٌ منيف، مناره الحب،وقوده القلب ،نبضه الأنس،حسُّه النقاء، مرآه الجمال ،كلُّ فضاءاته خيرٌ وبرٌ حينذاك ترفرف طيور السَّعادة فيه بالأمن، والسَّلام ،والحُبِّ ،والوئام على الدَّوام ألا ليتنا نسكنه بمشاعرنا وأحاسيسنا، ونعيش فيه بقلوبنا وأرواحنا ليتنا... ليتنا ...ليتنا ...والحمد لله ربِّ العالمين
-------------------------------------------------------------------------------------------
وأن الله جل جلاله يهدي من يشاء الى طريقه القويم وأدعوه أن يجري الخير على أيدينا
قرأت أن علم الإدارة في إيطاليا قدم نظرية "قوة التوقعات" ونظرية "الاعتقاد الإيجابي" وخلص إلى تخصص إداري عنوانه "إدارة التوقعات"، الذي تطبقه الشركات الناجحة. وخلاصته أنه ليتحقق النجاح لابد أن تكون التوقعات المستقبلية إيجابية.
وفي الحديث القدسي "أنا عند ظن عبدي بي". والتجارب تقول: من ركّز على النجاح واعتقد به، سيتحقق له، ومن ركّز على الإخفاق واعتقد به، سيتحقق له. والمثل العامي يقول: من يخاف من القرد يخرج في وجهه.
ينطلق المنهج النبوي من المبدأ التفاؤلي بغض النظر عن الواقع المرير. فعندما كان صلى الله عليه وسلم متوسدا بردة له في ظل الكعبة، وطلبوا منه أن يستنصر لهم، قال: والله ليتمنَّ هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت، لا يخاف إلا الله، والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون. الإيجابية والرضا والتفاؤل والتصالح مع الذات، أمور حميدة تنعكس على آفاق الحياة سعادة وبهجة وراحة وطمأنينة، والعكس صحيح، فالذين لا يعرفون إلا السلبية والتشاؤم لا يهنؤون بعيش، ولا يعرفون معنى الابتسام، ولا ينشرون بينا الناس إلا اليأس.
وقد ورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على رجل يعوده، فقال: (لا بأس، طهور إن شاء الله). فقال: كلا، بل حمى تفور، على شيخ كبير، كيما تزيره القبور. قال النبي صلى الله عليه وسلم: (فنعم إذا). لقد أراد أن يُلفت نظر ذاك المريض إلى الفائدة من مرضه وألمه، وهي تطهيره من ذنوبه، لكن المريض لم يرَ من الأمر إلا أسوأ شيء منه.
التوقعات الإيجابية أمر ضروري لتحقيق الأهداف، لكن لا بد أيضاً من اتخاذ الأسباب. وإذا علا الهدف ازداد الجهد المطلوب لتنفيذه. فلابد من السعي حتى نستطيع التفريق بين الطموح والأحلام. فالطموحات التي يرافقها عمل وهمَّة عالية تسعى لتحقيقها تعطي ثمارها بإذن الله، في حين تبقى التوقعات الإيجابية أحلاما إن لم يرافقها عمل ولم يبذل صاحبها جهداً. وقد نبهنا الشاعر إلى أنه من يخطب الحسناء سيدفع المهر الذي يُطلب منه مهما كان مرتفعاً: (ومن يخطب الحسناءَ لم يَغلُهُ المهر).
كثير من الشباب يطمحون أن يدخلوا كلية الطب أو الهندسة، ولكن في النهاية يدخلهما بعضهم فقط، ويخفق الباقون وذلك لأنهم لم يسعوا السعي الكافي لنيل ما تمنوا. لكن مع ذلك فالشاب الذي يخطط إيجابيا يكون لديه بدائل، في حين يبقى غيره على ذكرى حلم لم يتحقق، ويتضجر من القضاء، ناسياً أنه ورد في الحديث: فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط.وفي التنزيل: (ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها)، وهنا يجدر بنا التأمل في قول الحسن البصري في أناس لم يعملوا لتحقيق ما يطمحون إليه فقال: إن قوما قالوا: نحسن الظن بالله! كذبوا... لو أحسنوا الظن لأحسنوا العمل.
منقول
اللهم صل على سيدنا محمد وآله بقدر حبه عندك
-------------------------------------------------------
اللهم صل صلاة كاملة وسلّم سلاماً تامّاً على سيدنا محمد الذي
تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به
الرغائب وحسن الخواتيم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى
آله وصحبه في كل لمحة ونفس بعدد كل معلوم لك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات