و أيضا تجد فى إنجيل الناصريين بشارة صريحة من المسيح برسول من عند الله يأتى بعدهاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة 3abd Arahman
http://www.kalemasawaa.com/vb/t17254.html
فهل المسلمون هم من كتبوا إنجيل الناصريين و لفقوا فيه تلك النبوءة ؟
عبد فقير يرجو عفو الله
و أيضا تجد فى إنجيل الناصريين بشارة صريحة من المسيح برسول من عند الله يأتى بعدهاقتباس
http://www.kalemasawaa.com/vb/t17254.html
فهل المسلمون هم من كتبوا إنجيل الناصريين و لفقوا فيه تلك النبوءة ؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
عضو
السلام عليكم و رحمة اللهاقتباس
اسمحي لي أختي العزيزة أن أخالفك في هذه النقطة فمحمد صلوات ربي و سلامه عليه إنما ذكر في التوراة و الإنجيل الذين أنزلهما رب العزة عز و جل على موسى بن عمران و عيسى بن مريم عليهم السلام, ولم ينص على سيدنا محمد :salla-s: في العهدين أو الخيانتين القديم و الجديد
" الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ " (الأعراف:157).
عبد فقير يرجو عفو الله
عليكم السلام و رحمة الله و بركاتهاقتباسالسلام عليكم و رحمة الله
اسمحي لي أختي العزيزة أن أخالفك في هذه النقطة فمحمد صلوات ربي و سلامه عليه إنما ذكر في التوراة و الإنجيل الذين أنزلهما رب العزة عز و جل على موسى بن عمران و عيسى بن مريم عليهم السلام, ولم ينص على سيدنا محمد :salla-s: في العهدين أو الخيانتين القديم و الجديد
بارك الله فيك أخانا الكريم
لكن اسمح لنا نحن أيضا أن نخالفك الرأى
و راجع الروابط السابقة التى وضعتها فى الرد على الزميل المسيحى و خاصة النبوءة المتعلقة بأشعياء 42
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات