المشاركة التالية والتى يثبت فيها انه كان يقصد تضعيف ابن بشير الى حال الترك فيقول بنص كلامه كما سنرى (نسفوه تماما) ثم يعود لينفى كلامه الذى اثبته من قبل وهكذا تدور الدائرة تارة ينفى وتارة يثبت انه التخبط الذى يدل على جهل هذا المتعالم فما تكلم بناءا على دليل وانما وساوس شيطان وسوس له بها الشيطان وهو يتناول قطعة من لحم الرب مع كأس من دمه ويقرأ ما كتبه الاخوة عن كتابهم وعدم معرفة من كتبوه ولا سنده فظن انه قد يجد فى البخارى مثل هذا
وانى له ان ينال من البخارى فى وجود ابناء الاسلام فلو حدث هذا فالموت اريح للنفوس وانفع
يقول الجاهل والذى لا يحمل مثقال ذرة من عقل او علم

فاصل ونواصل