بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله

بعدما إهترأ قفا الخروف المدعو رمزي(الرب معنا),والذي لم يقوى وحتى هذه اللحظة على الرد على السلسلة"سلسة رداً على جاهل" التي قصمت ظهره وأقضت مضجعه وفضحته في كل حدب وصوب (تجدونها في توقيعي),أتى بعدما صُفع من التلميذ لكي يُصفع من الأستاذ ومن هو الأستاذ ؟

- السيف البتار

يبدو أن هذا المصفوع قد لُطش في عقله لكي يفتح موضوعاً ليرد فيه على الأستاذ الكبير السيف البتار,الذي ربّى في مواضيعه ومناظراته معبود الكنيسة ونسف العقيدة الوثنية المسماه بالمسيحية.

تخيّلوا أن يقف الأستاذ الكبير بتاريخه ليرد على صرصار لا يملك من العلم قدر أنملة,لا يعرف في علم حوارات الأديان إلا كيفية رص الشبهات حتى وإن لم يكن لها علاقة بالمواضيع المطروحة,فهو يظن بذلك أنه قد رد وأفحم وأعجز المحاور المسلم,ولم يسعفه عقله الضيق -إن وجد أصلاً- أن يدرك أنه بذلك يؤكد حقيقة إفلاسه وضعف حجته وهوان وهشاشة أدلته.

- ماذا يفعل هذا الخروف قبل التحدي ؟

يبدأ بطرح موضوعه المتخلف كهيئته وعقليته,ويبدأ يسرد الشبهات,ويطلق الضحكات,ويسترسل في رمي الشتائم والإتهامات ويسب المقدسات,ويبدأ في قذف الأعراض,ويتحدى من يرد عليه.

- ماذا يفعل هذا الخروف عندما يقع تحت جزمة المسلم ؟

يبدأ بالشخصنة والسب والتوّعد بالرد,ومن ثم يبدأ بحشو موضوعه بالشبهات التي بات يحفظها في بالوعته القذرة,ويناله الصرع صارخاً,سأجعل المسلم يندم,وهو يظن بذلك أنه محاور وعالم وما هو آلة رثة تقذف الشبهات بعشوائية وهمجية.

أنوء بالأستاذ الكبير أن يرد على كائن مثل هذا بعدما فضحنا طريقته العبيطة في التحدي والرد؛وعلى هذا فليُحضر هذا الخنوص قفاه فهو على موعد مع صاعقة الإسلام من جديد.

يُتبع:-