الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    6
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-11-2010
    على الساعة
    02:08 AM

    افتراضي الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر

    الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر





    كتب : د. محمود عبد الله نجا

    صورة للجدار العازل في الضفة الغربية الذي بناه اليهود في فلسطين


    قال تعالى (لاَ يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُم بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ) 14 الحشر.
    قال ابن عاشور فى تفسيره التحرير و التنوير (هذه الآية بدل اشتمال من الآية السابقة لها (لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ) الحشر13, لأن شدة الرهبة من المسلمين تشتمل على شدة التحصن لقتالهم إياهم أي لا يقدرون على قتالكم إلا في هذه الأحوال).
    هذه الآية الكريمة تكشف عن الطبيعة النفسية لليهود,‏ فقد برع اليهود في التعصب الأعمى ضد كل من سواهم‏,‏ بل ضد الإنسانية بصفة عامة‏,‏ كما برعوا في تدبير المؤامرات‏,‏ ونقض المعاهدات‏,‏ وتزييف التاريخ‏,‏ وتحريف الدين‏,‏ والافتراء على الله,‏ وعلى كتبه، وأنبيائه ورسله‏,‏ وفي سلب الأراضي من أهلها, وفي تربية ناشئتهم على الاستعلاء الكاذب فوق الخلق‏.‏ ولذلك كان خوفهم من الأمم المحيطة بهم شعوراً مسيطراً دوماً عليهم، فعاشوا عبر التاريخ وراء القُرى المحصنة‏,‏ والجُدران المرتفعة‏,‏ والموانع والعوائق المتعددة‏,‏ أو في أحياء مغلقة‏‏.‏ وتاريخ اليهود يؤكد صدق القرآن الكريم بهذه الإشارة الربانية الصادعة (لاَ يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُر), و قد أفاض أهل العلم في بيان طبيعة القرى المحصنة لليهود عبر التاريخ, و التي كان من أحدثها خط بارليف الذي أقامته إسرائيل بعد انتصارها في حرب 1967, و الجدار العازل الذي شرعت في إقامته سنة 2003 بعد أن سيطرت على أغلب الأراضي الفلسطينية, و امتلكت من السلاح و العتاد ما لا يعلمه إلا الله, فكان ذلك أكبر دليل على الخوف المسيطر على نفوس اليهود و الذي لا ينفك عنهم حتى و لو انتصروا على عدوهم. و ينبغي أن نلتفت إلى أن الآية الكريمة لم تنفي أن يكون اليهود من المقاتلين أو أن يمتلكوا القوة التي تمكنهم من مهاجمة غيرهم من الأمم أو أن يكونوا ذوي مكر و دهاء, فقول الله (لا يقاتلونكم) فيه دلالة على وقوع القتال بين فريقين كل منهما ينشد الانتصار على الآخر و يسعي في طلب الآخر, بل إن الله يبين في موضع آخر أن اليهود سيتفوقون على المسلمين و يكونون أكثر نفيرا {ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً } الإسراء6, و عليه فهذه الآية ما نزلت لتتهم اليهود بأنهم ليسوا أهل قتال و لكن لتبين الطبيعة النفسية لهم في أثناء قتالهم, و أنها طبيعة واهية تخاف الموت و تحرص علي الحياة, فلا ينبغي للمسلم أن يهابها في اثناء القتال حتى لو كانت الغلبة في العدة و العتاد لصالحهم. و ما لفت نظري في هذه الآية الكريمة (لاَ يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ), أن ما من قرية مُحصنة إلا و الجُدران عامل أساسي في تحصينها, قال القرطبي فى تفسير القرى المحصنة (أي محصنة بالحيطان و الدور, يظنون أنها تمنعهم منكم), فلماذا أضاف الله كلمة (جُدُر) بعد ذكر القرى المحصنة طالما أنها تشتمل الجدران, فقد رأينا كيف أحاطوا قراهم بخط بارليف ليفصلهم عن المصريين, ثم أحاطوها بالجدار العازل ليفصلهم عن الفلسطينيين, فالجدران هي جزء من تحصينهم الأساسي, فهل هناك إضافة جديدة من ذكر الجُدُر بعد القرى المحصنة. قد يقول البعض لعل هذا من قبيل ذكر الخاص بعد العام للتأكيد على أهميته, و بالفعل للجدران موقع خاص في تحصين قرى اليهود, و في ثقافتهم عبر العصور المختلفة, و لكن نلاحظ أن الله فصل بين القرى المحصنة و الجُدُر بحرف العطف (أو), و المعهودُ منْ عطفِ الخاصِّ على العامِّ أنْ يكونَ بالواوِ دونَ سائرِ حروفِ العطفِ, و لذا فلابد أن للعطف بأو فائدة أخرى, وهي كما نرى من سياق الآية تفيد بناء الكلامِ على التقسيمِ والتنويعِ. أي أن اليهود حين يقاتلونكم, فان لهم في قتالكم حالتين, الأولي أن يتحصنوا منكم بداخل قُراهم التي بالغوا في تحصينها, أما الثانية فالخروج للقائكم و ذلك يستلزم ترك القرى المحصنة و لما كانوا أجبن من ذلك, فقد كانت فكرة الجدار هي الأنسب لهم لكي يتمكنوا من التحرك خارج حصونهم. جاء في صفوة البيان لمعاني القرآن (‏ لا يقاتلونكم‏)‏ أي اليهود الذين‏ لا يقدرون علي قتالكم,‏ (‏ جميعا‏)‏ أي مجتمعين, (‏ إلا في قري محصنة‏)‏ أي بالخنادق والحصون ونحوها‏, (‏ أو من وراء جدر‏)‏ أي يتسترون بها دون أن يصحروا لكم ويبارزوكم لفرط رهبتهم منكم‏. ففي قتالنا مع اليهود إما أن نطلبهم فيتحصنون في القرى لشدة خوفهم, و إما أن يطلبونا فيتحصنون بالجُدُر في أثناء سعيهم إلينا من فرط جبنهم و حرصهم على الحياة, قال تعالى {لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ }الحشر13.



    صورة لجندي إسرائيلي يستعمل سلاح طلقة الزاوية
    و هذا ما رأيناه واضحاً جلياً في حربهم ضد حزب الله في لبنان و في حربهم ضد أهل غزة, فطالما أنهم وراء دباباتهم و غواصاتهم و سفنهم و طائرتهم فهم يهاجمون بضراوة, أما أن ينزلوا من خلف الجُدُر ليقاتلوا وجها لوجه و ليستولوا على الأرض, فهذا هو مالم يستطيعوا فعله لفرط جبنهم, و لفرط حرصهم على الحياة, و معلوم أن الانتصار الحقيقي في أي معركة يعتمد على اكتساب الأرض و اسقاط القيادة المُعادية, و هو ما لم يحدث في العصر الحديث فى لبنان أو في غزة. و ليس عجيباً أبداً أن تطلب عدوك الضعيف للقتال فيتحصن بكل الوسائل خوفا منك, أما أن يطلبك العدو القوي ليقتلك و أنت الضعيف الأعزل من السلاح, فيتحصن هو منك فهذا هو العجب العُجاب. و حين تصنع إسرائيل أسلحة جديدة أو تطور أسلحتها, فهذا ليس بالغريب, و لكن الغريب الحرص على الحياة و عدم الخوف من أن يُتهموا بالجبن, فتجدهم يصممون أسلحتهم بالطريقة التي تمكنهم من القتل دون الظهور على الإطلاق للعدو, و هذا غريب, فالمقاتل الشجاع هو الذي يطلب غيره ليقتله وجها لوجه, أما أن يصفهم الله بأنهم مقاتلون و لكن جبناء يقاتلون من وراء الجُدُر, فهذا من الإعجاز الغيبي أن يصف الله اليهود بالجبن في كل أحوالهم مع المسلمين حتى و إن كانت القوة معهم. فحتى لو ترك اليهودي قريته المحصنة فحرصه على الجدار كأشد ما يكون, فكل أحواله معنا مابين قرية محصنة أو جدار يختبئ خلفه, و لما كانت رهبتنا في قلوبهم شديدة فالواحد منهم حريص على ألا يظهر أي جزء منه للمسلم حتى و إن كان اليهودي مدججا بالسلاح و يلبس شتى أنواع السترات الواقية, فهو يخاف من منظر المسلم و نظرته بل ربما ارتعد من صوته, و كم رأينا صور جنودهم المدججين بالسلاح يختبئون خلف جدران دباباتهم و مدراعاتهم خوفا من أطفال و شباب فلسطين العزل الذين لا يملكون الا الثقة فى الله.
    و الجُدُر جمع جدار, و هي أبلغ من كلمة جُدران, قال د.عامر مهدي صالح العلواني, في مقالة بعنوان العدول في التعبير القرآني (اختيرت لفظة ( جُدُر ) جمع ( جدار ) دون ( جدران ) ، لتدل على أقصى الكثرة مع أن (جدران) هي الأكثر في الاستخدام ، إلا أنها علي صيغة ( فعلان ) التي تدل على القلة النسبية دائماً, في حين كان السياق يصور شدة خوف اليهود وحرصهم على الحياة ، فما كانـت (جدران) لتناسب سياق الخوف والجبن ، لذلك عُدل إلى ( جُدر ) علي وزن (فُعل) التي تدل علي أكثر العدد, لتصوير خوفهم وشدته ، وكأنهم لهذا الخوف على حياتهم لا يقاتلونكم حتى يضعوا أكبر عددٍ ممكنٍ من الجدران ليقاتلوكم من خلفها ، وهذا مصداق قوله تعالى ( ولتجدنهم أحرص الناسِ على حياةٍ) البقرة 96, و التنكير في حياة يدل على أي أية حياة مهما كانت تافهة.
    و الناظر إلى كافة أسلحة اليهود يجد أن هذه العقيدة الجدارية واضحة بجلاء شديد, و من أكثر الأمثلة وضوحا السلاح المُسمي بندقية طلقة الزاوية ( CORNER SHOT‏), و على الرغم من انتشار هذا السلاح في العديد من الدول إلا أن مخترعه يهودي يُدعي Amos Golan, كان من مقاتلي الجيش الإسرائيلي, و ذلك بالتعاون مع شركة أسلحة أمريكية تعرف باسم Corner Shot Holdings, LLC.
    و تعتبر هذه البندقية سلاح فعال ضد الأهداف القاتلة التي تترصد الجندي خلف الزوايا في الحالات التكتيكية المتغيرة التي تصادف الوحدات الخاصة وقوات الشرطة التي تعمل في المناطق المبنية.
    يتميز هذا السلاح CORNER SHOT بمفصل متحرك في القسم الأمامي للسلاح و كاميرا فيديو ملونة قابلة للفصل. الجزء الأمامي يمكن تحريكه من جانب لآخر ويحتوي على المسدس وكاميرا ملونه ، والجزء الخلفي يتكون من مخزن الطلقات والزناد والشاشة ومفاتيح التحكم هذا السلاح يوفر حماية للجندي من أي نيران مباشرة وذلك بالاختفاء بجانب زاوية مبنى مثلاً أو خلف جدران الغرف والممرات من الداخل ، ومن ثم توجيه الجزء الأمامي المتحرك للسلاح للجهة الأخرى حيث تقوم الكاميرا بتصوير كل ما في تلك الناحية وتسمح له بالتسديد على الهدف المراد اقتناصه بمساعدة محدد ليزر على جسم الضحية هذا السلاح صمم خصيصا للقوات الخاصة فهو فعال جداً أثناء المداهمات أو في ساحات مفتوحة أو في أماكن مكتظة بالمباني.

    و كما حكم الله على أبي لهب و امرأته بالموت علي الكفر و و بأن لهما العذاب الشديد (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ. مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ. سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ. وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ. فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ) 1-5 المسد, فما استطاعا الفكاك من حكم الله و لو بالقول الزور, فقد حكم الله علي اليهود بالجُدُر و بالجبن الذي لا فكاك منه حتى تقوم الساعة,فقال تعالى (لا يقاتلونكم) فاستخدم الله النفي بلا, و هي هنا حرف نفي غير عامل لدخولها على الجملة الفعلية التي فعلها مضارع (يقاتلونكم) , فتنفي زمنه في الحاضر و المستقبل, أي في زمن النبي صلي الله عليه و سلم و بعد زمنه إلى قيام الساعة, فياله من إعجاز غيبي جاء به القرآن قبل أربعة عشر قرنا من الزمان ليصف مقاتلي اليهود بالجبن و حب التخفي وراء الجدران, فصدقه واقع اليهود قديماً و حديثاً, بل و حتي قيام الساعة, و صدق النبي صلي الله عليه و سلم الذي لا ينطق عن الهوى حين قال (‏ ‏لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون ‏‏ اليهود ‏ ‏فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا ‏‏ الغرقد ‏ ‏فإنه من شجر ‏‏ اليهود) رواه مسلم, فها هي العقيدة الجدارية لليهود التي تخشي من قتال المسلم في المستقبل فتوسعت في زراعة شجر الغرقد ليكون لهم بمثابة الجدار الواقي حين تخذلهم كل الجدران التي يختبئون خلفها و التي تنادي على المسلم ليقتل اليهودي, فلا يجدون إلا جدار الغرقد فانه من شجرهم, أسأل الله أن يُعجل بهذا اليوم الذي يُعزُ فيه المسلمين, و يُخزي الكافرين.
    للتواصل مع الكاتب:
    د. محمود عبدالله نجا
    البريد الاليكتروني: mnaga73@hotmail.com
    المراجع : 1. القرآن 2. صحيح مسلم 3. تفسير القرطبي 4. تفسير صفوة البيان 5. تفسير التحرير و التنوير
    6. العدول في التعبير القرآني : د.عامر مهدي صالح العلواني
    http://www.dahsha.com/viewarticle.php?id=6299 7.
    وصف سلاح طلقة الزاوية http://en.wikipedia.org/wiki/CornerShot 8.
    مصدر الصور
    http://www.hanein.info/vb/showthread.php?129344-((-)
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    1
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    17-10-2010
    على الساعة
    01:46 PM

    افتراضي

    :الله اكبر
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    131
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-06-2012
    على الساعة
    05:58 PM

    افتراضي

    ممتاز
    الهم انصر الاسلام على كل الكافرين
    لا تجعل قلبك للإيرادات و الشبهات مثل الإسفنجة فينتشر بها فلا ينضح إلا بها و لكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها و لا تستقر فيها فيراها بصفائه و يدفعها بصلابته و إلا فإذا أشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقرا للشبهات
    (((شيخ الاسلام ابن تيمية)))

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    535
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    22-10-2010
    على الساعة
    12:05 AM

    افتراضي

    اقتباس
    (لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ)


    (لاَ يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُم بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ)
    الحشر


    أسأل الله أن يُعجل بهذا اليوم الذي يُعزُ فيه المسلمين, و يُخزي الكافرين.
    اللهم أمين

    (( أذا جآء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون فى دين الله أفواجأ فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا ))

    بارك الله فيكم اخونا الفاضل /عجزت أفهم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    73
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    20-11-2010
    على الساعة
    06:31 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيرا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    6
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-11-2010
    على الساعة
    02:08 AM

    افتراضي

    ويجزاكم الجنه يارب
    ماضهرت الصورة عندي اتمنى تكون ضاهره عندكم
    لاحرمتم اجر المرور
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    1,460
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-06-2014
    على الساعة
    01:49 PM

    افتراضي

    شكرا لك اخي الكريم وملاحظة فقد سبق لهذا الموظوع ان طرح تحت هذا العنوان

    افتراضي الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر
    بواسطة طالب عفو ربي في المنتدى منتديات الدعاة العامة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 20-08-2015, 12:00 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-09-2011, 02:31 AM
  3. الإعجاز الغيبي في القرأن الكريم في ذكر الأصول الوثنية للنصرانية ( فيديو ممتع لا يجب أ
    بواسطة شعشاعي في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 22-07-2009, 06:48 PM
  4. الإعجاز الغيبي والتاريخي في القرآن والسنة كتاب الكتروني رائع
    بواسطة عادل محمد في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-01-2009, 03:25 PM
  5. الإعجاز الغيبي النبوي بالإخبارعن استحلال الأمة للبس الحرير و غيره
    بواسطة حارس العقيدة في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 18-11-2008, 07:46 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر

الإعجاز الغيبي في وصف قتال اليهود من وراء الجُدُر