استفسار ....

[عائشة الاسلام]

العدل في الاسلام

قال تعالى: مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ (46) سورة فصلت

العدل في النصرانيه

يعتقد النصارى "بالخطيئة الموروثة":أي أن كل إنسان يولد خاطئاً؛وذلك لأن أبونا آدم وأمنا حواء عصيا ربهما وأكلا من الشجرة المحرمة، فوقعا في الخطيئة وبذلك يكون آدم وزوجته وأولادهما يستحقون جميعاً عقاب الآخرة (أي جهنم)، وهذا هو العدل الإلهي.

العقل والمنطق
أذا صدم اخوك المستهتر شخص بسيارته فقتله فجاء أهل المقتول وحاولوا قتلك فماذا ستقول لهم
هل ستقول نعم انا أستحق القتل أم أنك ستقول وما ذنبي انا


فكيف يكون اله و ظالم ؟؟؟؟؟؟ أفلا تذكرون ...أفلا تعقلون ....
وفي الختام اسأل الله لكم الهداية والتوفيق
واطلب منك ان كنت تريد الحق فادعوا الله واسأله ان ينير قلبك ويهديك الى طريق الحق ولاتتعصب لأنسان فكلنا عبيد لله

[د. الرمادي]

عقيدة صلب ابن آله إيمان راسخ في الديانة المسيحية
والتثليث
عقيدة راسخة
ايضا
السؤال ״ كيف مكن ثلث آله ؛ على قول ، أو آله ورب ؛على قول ثان ؛ مكنّٓ بشر من صلبه وطعنه ، ثم موته ثم قيامته من الأموات؟״
فإذا كانت هذه
مشيئة ثلث الثلاثة أو الآله الآب ؛ ألم تشارك اليهود والجنود مشيئة ثلث الثلاثة
أو الآله الآب!!!!

إذاً

فلا يستحقون عقاب بل نباركهم ونبارك فعلهم لأنهم خلصوا البشرية من الخطيئة الأزلية


سؤال فضيلة الدكتور محمد عامر حفظه الله لم تتم الإجابة عليه!!!!

[د. الرمادي]

الصلب هوالتعليق على خشبة الصليب.
واليهود والنصارى يعتقدون أن المسيح عليه السلام مات مصلوباً.
ويزعم اليهود أن المسيح كفر بالله؛ لهذا حملوا عليه وطالبوا بدمه، وزعموا أنه مات مصلوباً.
والموت على الصليب يستلزم اللعنة عندهم، فقد ورد في سفر التثنية (21/22): (وإذا كان على إنسان خطيئة حقها الموت فقتل وعلقته على خشبة، فلا تبت جثته على الخشبة، بل تدفنها في ذلك اليوم؛ لأن المعلق ملعون من الله

[د.محمد عامر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس

الصلب هوالتعليق على خشبة الصليب.
واليهود والنصارى يعتقدون أن المسيح عليه السلام مات مصلوباً.
ويزعم اليهود أن المسيح كفر بالله؛ لهذا حملوا عليه وطالبوا بدمه، وزعموا أنه مات مصلوباً.
والموت على الصليب يستلزم اللعنة عندهم، فقد ورد في سفر التثنية (21/22): (وإذا كان على إنسان خطيئة حقها الموت فقتل وعلقته على خشبة، فلا تبت جثته على الخشبة، بل تدفنها في ذلك اليوم؛ لأن المعلق ملعون من الله

اسعدني جدا وشرفني مروركم الطيب د.الرمادي
فقد افتقدناكم وافتقدنا قلمكم المعبر والبليغ منذ فترة
برجاء الا تحرمونا من علمكم وعساكم بخير ان شاء الله
غلاطية 3: 13

( اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ»)
الفداء يكون طواعية وليس كرها.... وهذا لم يحدث
ولم يتطوع المسيح طواعية للفداء ولكن اكره واجبر عليه
فقد كاد الحزن ان يميته وكان يصلي ويتضرع الي الله حتي تعبر هذه المحنه
وكرر الصلاة والابتهال والدعاء والتضرع ثلاث مرات من اجل النجاة:
متي 26:

38
فَقَالَ لَهُمْ: «نَفْسِي حَزِينَةٌ جِدًّا حَتَّى الْمَوْتِ. اُمْكُثُوا ههُنَا وَاسْهَرُوا مَعِي».
39 ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ، وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ، وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ».
اذن............لا يوجد عامل التطوع هنا ............ وهذا ليس بفداء
حسب ما نقرأه في الكتاب المقدس....وكيف صار لعنة؟؟؟ وافتداء من الناموس؟؟
هل بذلك الغي ما انزل من الناموس كما يدعي بولس رغم:
متى 5: 18:

فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
وكيف سيصير ملعون وهو وفي زعمهم
الله (اقنوم الابن) وهل يصير الله (وحاشاه )لعنة....كيف ؟؟؟
وكيف يلعن الله نفسه ان كان هو الله في زعمهم
تساؤلات محيرة وتناقضات عجيبة
كل التحية والتقدير

[فى حب الله ورسوله]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم المرسلين سيدنا محمد الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين
أستاذى الدكتور المُبجل / د. الرمادي .. أنوه لسيادتكم أن يوجد فرق كبير بين الصَلب .. والتعليق على خشبة.
فالصلب هو مكوث الجسد على الخشبة أى الصليب حتى تزهق روحه ويموت.
أما التعليق فهو نزول الجسد من على الصليب أو الخشبة ولكن لم تزهق روحه أى لا يموت.
فالفرق شاسع بينهما، فهو عُلق ولم يُصلب.
كما ورد في سفر التثنية (21/22): (وإذا كان على إنسان خطيئة حقها الموت فقتل وعلقته على خشبة، فلا تبت جثته على الخشبة، بل تدفنها في ذلك اليوم؛ لأن المعلق ملعون من الله
وصدق الله العظيم " ما قتلوه ولا صلبوه ولاكن شبه لهم " لأنه لم يصلب ولم يقتل بل عُلق ولم يمت ولكن تهيئ لهم، كما ذكر القرآن الكريم ولكن شُبه لهم .. أى تهيئ لهم أنه قُتل. والله أعلم بالصواب.