الابن الكلمة ويسوع الناصري ليسا واحد .... واليكم الدليل .

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الابن الكلمة ويسوع الناصري ليسا واحد .... واليكم الدليل .

صفحة 9 من 11 الأولىالأولى ... 8 9 10 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 81 إلى 90 من 108

الموضوع: الابن الكلمة ويسوع الناصري ليسا واحد .... واليكم الدليل .

  1. #81
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuthamer مشاهدة المشاركة
    السيد sabahalbazi

    من أين اتيت بهذا ؟ هل هناك نص يقول بذلك أم تخيلتها أنت كذلك؟
    لماذا لم يقل النص يجلس داخل الله ؟ أو فوق الله ؟
    ثم أنت قلت بالنسبه لمداخله سابقه قلت فيها أن الرؤساء عند إستقبال ضيوفهم يكون الضيف على يمين المضيف وهذا شيء صحيح وطيب لأنهم إثنان منفصلان فكيف تتراجع وتتخبط في القول .أليس كل منهم ذو ذات مستقل ؟ إذاً هناك واحد يمين وواحد يسار .
    تقول الناسوت واللاهوت لم يفترقا حتى وقت الصلب ولاكن الآب لم يموت فمن الذي مات إذاً ؟هل هي إستهزاء ينزل لكي يموت ولا يموت؟ ثم إذا كان الجسد هو الذي مات فماهي الفائده ؟ جسد محدود ويجب أن يموت غير المحدود .
    مات ولم يمت وعاش من بين الأموات ( حزر فزر )
    أنا لا أتدخل في الحوار ولاكن أريدك تبين لي أنا,لأن أخوتي عبقري وصفي الدين ونجم ثاقب وغيرهم علماء وأما أنا جاهل ممكن تشرح لي بطريقه معقوله .
    يسوع هو الله , أتى لفتدي البشريه ويموت على الصليب, فهل مات أم لم يمت ؟إذا كان مات الله إذا كان هو الله وإذا كان لم يمت الله فإذاً يسوع ليس الله لأن الله لم يمت . الجسد محدود والذي يجب أن يموت الغير محدود ثم أن يسوع هو الله ويسوع مات إذاً الله مات من أحيا الله ؟

    صدقني تعبت معاك مات ولم يمت إنفصل ولاينفصل يمين ولايوجد يمين ويسار يارجل أثبت على رأي لكي أفهم .
    الاخ الفاضل أبو ثامر ....

    أرحب بك يا أخي ايضا وتسعدني مشاركتك معنا .....
    واتمنى ان تجد من الفاضل صباح البازي اجوبة لكل ما حيرك ، ولك مني أطيب الامنيات .


    التوقيع : طارق ( نجم ثاقب ).

  2. #82
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    423
    آخر نشاط
    29-09-2023
    على الساعة
    02:14 AM

    افتراضي

    أخى نجم ثاقب
    والله تعبتنى معاك
    أنت أكثر من رأيت فى حياتى حلما
    أكرمك الكريم وهدى بك

    العزيز أبوتامر أنت تقول ( أنا تعبت )
    وأنا اقول : الرب يبارك تعب محبتك

    العزيز صباح البازى أرجو ولو مرة أن ترد ردا منطقيا واحدا على مشاركتى السابقة
    هداك الله
    ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله * وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم

  3. #83
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    60
    آخر نشاط
    04-12-2007
    على الساعة
    01:38 AM

    افتراضي

    الاخ الحبيب نجم ثاقب. السلام عليكم.

    (لأنك قلت ان الجسد مات واصبح خاليا من روح اللاهوت وروح الناسوت .... أليس كذلك ؟)
    ارجو المعذرة اخي العزيز ولكني قلت.
    وهذا كلام صحيح فلكي يتحقق موت الجسد ينبغي خروج
    الروح منه. ولكن مادام الرب يسوع بطبيعتين اللاهوت والناسوت( الجسد) فكأي انسان كان له وجسد ونفس
    وروح انسانية. وحين موته خرج منه الروح الانسانية وليس اللاهوت. وهكذا تحقق الموت الجسدي. دون انفصال اللاهوت عن الناسوت.
    اي حصل التجسد مرة واحدة فقط.
    مع محبتي وتحياتي.

  4. #84
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sabahalbazi مشاهدة المشاركة
    الاخ الحبيب نجم ثاقب. السلام عليكم.

    (لأنك قلت ان الجسد مات واصبح خاليا من روح اللاهوت وروح الناسوت .... أليس كذلك ؟)
    ارجو المعذرة اخي العزيز ولكني قلت.
    وهذا كلام صحيح فلكي يتحقق موت الجسد ينبغي خروج
    الروح منه. ولكن مادام الرب يسوع بطبيعتين اللاهوت والناسوت( الجسد) فكأي انسان كان له وجسد ونفس
    وروح انسانية. وحين موته خرج منه الروح الانسانية وليس اللاهوت. وهكذا تحقق الموت الجسدي. دون انفصال اللاهوت عن الناسوت.
    اي حصل التجسد مرة واحدة فقط.
    مع محبتي وتحياتي.

    الفاضل صباح البازي ....

    شكرا لردودك السريعة المهذبة ....

    كما أود أن أؤكد لك مايلي :

    لقد اتفقنا ان اللاهوت ( الكلمة ) هو عبارة عن روح ....
    والكلمة تجسد .... ومعنى تجسد .... أى حل في الجسد ....
    واذا حل في الجسد .... فانه كفيل بأن يحيي الجسد أكثر من الروح الانسانية ....

    أم انك تعتقد ان اللاهوت (كروح) كان متجسدا في الجسد اثناء موت يسوع .... بينما تلك الروح لم تحيي الجسد ؟؟؟؟؟؟؟؟

    فأنت قلت : وحين موته خرج منه الروح الانسانية وليس اللاهوت. وهكذا تحقق الموت الجسدي. دون انفصال اللاهوت عن الناسوت.

    كيف خرجت الروح الانسانية وليس اللاهوت ؟!
    أليس اللاهوت عبارة عن روح ؟!
    أليست الروح اذا تجسدت في جسد تحييه من موت ؟!
    فكيف تقول ان اللاهوت (الروح) لم يخرج من الجسد بمعنى أن الاقنوم الثاني بقى متجسدا كروح بالجسد الميت ؟!

    اللاهوت كروح متجسد بالجسد كان بالجسد اثناء موت الجسد ولكنه لم يعطيه حياة ؟!!!!!!!!

    اريد ان اذكرك عزيزنا الفاضل صباح أن يسوع حينما كان ينطق كلماته التي بفعل اللاهوت كان فعل روح اللاهوت في الجسد هو الذي جعل لسانه ينطق ويقول : أنا وابي واحد .....
    ولم يكن هنالك دور للروح الناسوتية التي نطقت وقالت : أبي أعظم مني .....
    لاحظ ان كلا الروحين لهما فعل للحياة بالجسد من حركة ونطق ....

    فهل تريد أن تقول لي أن الروح اللاهوتية المتجسدة بالجسد ماتت مع الجسد ؟؟؟؟؟

    ان قلت لا ....
    فان ذلك مدعاة لتقر أن الروح اللاهوتية المتجسدة في الجسد هي حياة للجسد لتجعله فيه حياة .... الحياة التي جعلته يقول : انا والاب واحد . وليست الروح والنفس الناسوتية هي القائلة في الجسد : انا والاب واحد .....

    أؤكد لك ان ايمانك بان اللاهوت بقي في الجسد بعد خروج الروح والنفس الناسوتية يعني أن يسوع ظل حيا على الصليب وفي قبره .... أى الجسد كان حيا وليس ميتا ....



    وسؤالي لك مما سبق محدد :


    هل اللاهوت كروح عندما يتجسد بجسد يعطي ذلك الجسد حياة أم لا ؟ اذا ما افترضنا فرضك أن روح اللاهوت لم يفارق الجسد مما يعني حسب ايمانكم أن الرب بقى متجسدا بالجسد داخل القبر !




    راجع ملاحظاتي جيدا وستجد ان ما اقوله منطقيا ....


    أريدك يا عزيزي هذه المرة أن تفكر جيدا قبل الرد حتى تفهم ما أود ايضاحه لك .....



    تمنياتي لك وللجميع السلامة .





    أطيب الامنيات لك من طارق ( نجم ثاقب ) .
    التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 13-09-2007 الساعة 08:37 AM

  5. #85
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    60
    آخر نشاط
    04-12-2007
    على الساعة
    01:38 AM

    افتراضي

    الاخ العزيز عبقري. السلام عليكم.

    (إن كان الإثنان لم ينفصلا فإلى من كان يسوع يتكلم :

    متى : 27: 46 و نحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا ايلي ايلي لما شبقتني اي الهي الهي لماذا تركتني

    من هو الإله الذى ترك يسوع وكان ينادى عليه ؟)

    المتكلم في هذه الآية التي ذكرتها مشكورا هو يسوع المسيح ابن الانسان( اي الناسوت)والسبب في مناداته لألهه انه قبل ان يُصلب كان بلا خطيئة. اما على الصليب فقد حمل خطايانا ومعاصينا. وبما انه معلق على خشبة فقد صار ملعونا لأجلنا. لكي يرفع عنا خطايانا ولعناتنا.كما هو مكتوب(وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا،تأديب سلامنا عليه،وبحبره شفينا)اشعياء 53 :5. لذلك ادار الله وجهه عنه.

    (وتفضلت مرة أخرى فى الرد على أخى صفى الدين عن ألم اللاهوت :

    نعم بالتاكيد ولكن ليس بآلام الصلب الجسدية.

    هل يمكن أن توضح لى كيف إذن كان ألم اللاهوت ؟
    وإن لم يكن ألمه بآلام الصلب الجسدى فما فائدة هذا الصلب الجسدى)
    اللاهوت تألم بالرفض. لأنه كما مكتوب(الى خاصته جاء وخاصته لم تقبله)يوحنا 1: 11
    مع شكري ومحبتي.

  6. #86
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    423
    آخر نشاط
    29-09-2023
    على الساعة
    02:14 AM

    افتراضي

    وعليكم السلام وهداكم الله عزيزنا صباح البازى

    المتكلم في هذه الآية التي ذكرتها مشكورا هو يسوع المسيح ابن الانسان( اي الناسوت)

    أنا أعلم يا عزيزى أن المتكلم هو يسوع لكنى أسأل

    يسوع قال ( لم تركتنى ) ماذ يعنى هذا ؟ يسوع كان يتكلم إلى إلهه : ( إلهى إلهى لم تركتنى )
    فكيف تقول أنت أنه لم يتركه

    اقرأها جيدا يا عزيزى يقول ( تركتنى ) الاله تركه
    وأنت قلت : لذلك ادار الله وجهه عنه

    ماذا يعنى هذا ؟ واحد يدير وجهه عن واحد كيف يكون الإثنان واحدا ؟

    اللاهوت تألم بالرفض. لأنه كما مكتوب(الى خاصته جاء وخاصته لم تقبله)يوحنا 1:

    اللاهوت له خاصة ؟ اللاهوت خاصته رفضته ؟
    كيف هذا ؟ وكأن اللاهوت له أهل وعائلة ( خاصته ) وبقية البشر ليسو من خاصته ؟
    وأكرر إذا كان ألم اللاهوت ( الإله ) هو رفض الخاصة ( لا أعلم كيف يكون هذا ألما ) فما فائدة الصلب ؟

    الذى رفض يا عزيزى من خاصته هو ابن الانسان لأن له خاصة ( أهل , وطن, بلد )
    لوقا 4 : 24 ما من نبى يقبل فى بلدته

    وكلامك يعنى أنه ببساطة : اللاهوت لم يتألم بالصلب بينما الناسوت تألم فكيف يستوى الإثنان ؟

    وبهذا لم تجب على أى من السؤالين خذ وقتك وأرجو أن أجد إجابة مقنعة

    هداك الله
    التعديل الأخير تم بواسطة عبقرى ; 13-09-2007 الساعة 11:10 PM
    ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله * وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم

  7. #87
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    60
    آخر نشاط
    04-12-2007
    على الساعة
    01:38 AM

    افتراضي

    الاخ الحبيب ابو ثامر. السلام عليكم.

    - الجلوس عن يمين الله . أو عن يمين العظمة . ليس معناه بأن سيكون هناك عدة عروش واحد للآب وواحد للأبن وواحد للروح القدس . بل معناه أن الرب يسوع المسيح عاد الى مجده الألهي .
    من أين اتيت بهذا ؟ هل هناك نص يقول بذلك أم تخيلتها أنت كذلك؟
    (و بالاجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الامم اومن به في العالم [B][/رفع في B]المجد (1تي 3 : 16)
    لماذا لم يقل النص يجلس داخل الله ؟ أو فوق الله ؟

    (هو الله .هل يجلس داخل الله او فوق الله.)
    ثم أنت قلت بالنسبه لمداخله سابقه قلت فيها أن الرؤساء عند إستقبال ضيوفهم يكون الضيف على يمين المضيف وهذا شيء صحيح وطيب لأنهم إثنان منفصلان فكيف تتراجع وتتخبط في القول .أليس كل منهم ذو ذات مستقل ؟ إذاً هناك واحد يمين وواحد يسار .

    (اخي الفاضل انا اعطيت مثلا توضيحيا لابين ان من يكون على يمين المضيف يجب ان يكون مساويا له في المقام والمنصب . لاوضح انه بما ان المسيح عن يمين الله اذن هو مساوي لله في المقام والمنصب. اذن المسيح هو الله .)
    تقول الناسوت واللاهوت لم يفترقا حتى وقت الصلب ولاكن الآب لم يموت فمن الذي مات إذاً ؟هل هي إستهزاء ينزل لكي يموت ولا يموت؟ ثم إذا كان الجسد هو الذي مات فماهي الفائده ؟ جسد محدود ويجب أن يموت غير المحدود .
    مات ولم يمت وعاش من بين الأموات ( حزر فزر )


    (.لماذا حزر فزر. اللاهوت لم يمت .الذي مات هو الانسان الكامل . نعم كان محدودا لكنه كاملا بدون خطيئة.)

    أنا لا أتدخل في الحوار ولاكن أريدك تبين لي أنا,لأن أخوتي عبقري وصفي الدين ونجم ثاقب وغيرهم علماء وأما أنا جاهل ممكن تشرح لي بطريقه معقوله .
    يسوع هو الله , أتى لفتدي البشريه ويموت على الصليب, فهل مات أم لم يمت ؟إذا كان مات الله إذا كان هو الله وإذا كان لم يمت الله فإذاً يسوع ليس الله لأن الله لم يمت . الجسد محدود والذي يجب أن يموت الغير محدود ثم أن يسوع هو الله ويسوع مات إذاً الله مات من أحيا الله ؟
    اكرر الاجابة((.لماذا حزر فزر. اللاهوت لم يمت .الذي مات هو الانسان الكامل . نعم كان محدودا لكنه كاملا بدون خطيئة.)
    صدقني تعبت معاك مات ولم يمت إنفصل ولاينفصل يمين ولايوجد يمين ويسار يارجل أثبت على رأي لكي أفهم .
    وسلامتك من التعب . وشكرا مع محبتي وتحياتي.
    __________________

  8. #88
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    60
    آخر نشاط
    04-12-2007
    على الساعة
    01:38 AM

    افتراضي

    الاخ الحبيب نجم ثاقب. السلام عليكم.



    هل اللاهوت كروح عندما يتجسد بجسد يعطي ذلك الجسد حياة أم لا ؟ اذا ما افترضنا فرضك أن روح اللاهوت لم يفارق الجسد)

    اللاهوت روح نعم وهذا لاجدال فيه. لكن ان اللاهوت هو الذي يحي الانسان فمعناه ان كل يحيا باللاهوت وليس بالروح الانسانية التي ان فارقته يموت.وما فعله اللاهوت هو انه اعاد الروح الانسانية الى الجسد فاحياه.

    ( مما يعني حسب ايمانكم أن الرب بقى متجسدا بالجسد داخل القبر !)


    نعم بقي متجسدا بالجسد داخل القبر. لانه متحد مع ابن الانسان اتحاد ابدي بلا انفصال.

    مع شكري ومحبتي وتحياتي.

  9. #89
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    60
    آخر نشاط
    04-12-2007
    على الساعة
    01:38 AM

    افتراضي

    الاخ الفاضل عبقري.السلام عليكم.

    (يسوع قال ( لم تركتنى ) ماذ يعنى هذا ؟ يسوع كان يتكلم إلى إلهه : ( إلهى إلهى لم تركتنى )
    فكيف تقول أنت أنه لم يتركه
    اقرأها جيدا يا عزيزى يقول ( تركتنى ) الاله تركه
    وأنت قلت : لذلك ادار الله وجهه عنه
    ماذا يعنى هذا ؟ واحد يدير وجهه عن واحد كيف يكون الإثنان واحدا ؟

    اخي العزيز .يدير وجهه عنه شيء ويتركه شيء ثاني.
    الان حين تغضب على ابنك لامر ما وتدير وجهك عنه حين يكلمك،هل معنى هذا انك تركته وتبريت منه وتخليت عنه؟

    (اللاهوت له خاصة ؟ اللاهوت خاصته رفضته ؟
    كيف هذا ؟ وكأن اللاهوت له أهل وعائلة ( خاصته ) وبقية البشر ليسو من خاصته ؟
    وأكرر إذا كان ألم اللاهوت ( الإله ) هو رفض الخاصة ( لا أعلم كيف يكون هذا ألما ) فما فائدة الصلب ؟
    (الذى رفض يا عزيزى من خاصته هو ابن الانسان لأن له خاصة ( أهل , وطن, بلد )

    لوقا 4 : 24 ما من نبى يقبل فى بلدته)

    اخي العزيز لاحظ بان النبي رسول الله الى شعب الله .اذن الشعب هو خاصة الله وليس خاصة النبي.وحين يرفض الشعب النبي فهم لايرفضونه لشخصه بل لرسالته التي يحملها لهم من الههم. اذن الرفض هو للرب وليس للنبي.

    (وكلامك يعنى أنه ببساطة : اللاهوت لم يتألم بالصلب بينما الناسوت تألم فكيف يستوى الإثنان ؟)

    لان اللاهوت روح لايمكن صلبه.لكنه تألم برفض شعبه له. وبالتالي وصل رفضهم الى صلبه بالجسد.
    مع شكري وامنتياتي للجميع بالخير.

  10. #90
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    125
    آخر نشاط
    21-09-2011
    على الساعة
    03:50 PM

    افتراضي

    العضو صباح البازي

    اريدك ان تتعرف على هذه الشخصية المسيحية

    الا وهي ترتليان الذي توفي حوالي 230 ميلادية
    يعتقد ان السيادة لله ،
    لقد أدرك ان الاب يختلف عن الابن "ابي أعظم مني"
    والمسبب(الله) يختلف عن الذي بسببه كان
    والمرسِل يختلف عن المرسَل
    ويقول ايضا هناك وقت لم يكن به الابن كائن، حيث كان الله وحده

    ارجو يا سيد صباح ان تقرأ هذا الكتاب الذي يلخص

    تفسيرات وتعليقات هذا الاب بخصوص الاهوت

    انظر اليك الاقتباسات المؤيدة لكلامي :

    "Everything which proceeds from something else must needs be second to that from which it proceeds, without being on that account separated: Where, however, there is a second, there must be two; and where there is a third, there must be three. Now the Spirit indeed is third from God and the Son–.Nothing, however, is alien from that original source whence it derives its own properties. In like manner the Trinity, flowing down from the Father through intertwined and connected steps, does not at all disturb the Monarchy, whilst it at the same time guards the state of the Economy. Bear always in mind that this is the rule of faith which I profess; by it I testify that the Father, and the Son, and the Spirit are inseparable from each other, and so will you know in what sense this is said. Now, observe, my assertion is that the Father is one, and the Son one, and the Spirit one, and that They
    are distinct from Each Other. This statement is taken in a wrong sense by every uneducated as well as every perversely disposed person, as if it predicated a diversity, in such a sense as to imply a separation among the Father, and the Son, and the Spirit. I am, moreover, obliged to say, when (extolling the Monarchy at the expense of the Economy) they contend for the identity of the Father and Son and Spirit, that it is not by way of diversity that the Son differs from the Father, but by distribution: it is not by division that He is different, but by distinction; ecause the Father is not the same as the Son, since they differ one from the other in the mode of their eing–.Thus the Father is distinct from the Son, being reater than the Son, inasmuch as He who begets is one, nd He who is begotten is another; He, too, who sends is one, and He who is sent is another; and He, again, who akes is one, and He through whom the thing is made is another. Happily the Lord Himself employs this xpression of the ersonof the Paraclete, so as to signify not a division or severance, but a isposition (of mutual elations in the Godhead); for He says, iaI will pray the Father, and He shall send you another Comforter...even the
    Spirit of truth,le thus making the Paraclete distinct from Himself, even as we say that the Son is also distinct from he Father; so that He showed a third degree in the Paraclete, as we believe the second degree is in the Son, by eason of the order observed in the Economy.l, (Against Praxeus, Chapters 8-9)

    i maintain that the substance existed lways with its own name, which is God–. but He has not always been
    Father and Judge, merely on the ground of His having always been God. For He could not have been the Father previous to the Son, nor a Judge previous to sin. There was, however, a time when neither sin existed with Him, nor the Son; the former of which was to constitute the Lord a Judge, and the latter a Father.lt (Against Hermogenes, Chapter 3))


    For before all things God was alone being in Himself and for Himself universe, and space, and all things.
    Moreover, He was alone, because there was nothing external to Him but Himself. Yet even not then was He
    alone; for He had with Him that which He possessed in Himself, that is to say, His own Reason. For God is
    rational, and Reason was first in Him; and so all things were from Himself. This Reason is His own Thought (or
    Consciousness) which the Greeks call ‚logos™, by which term we also designate Word or Discourse and therefore it is now usual with our people, owing to the mere simple interpretation of the term, to say that the Word was in the beginning with God; although it would be more suitable to regard Reason as the more ancient; because God had not Word from the beginning, but He had Reason even before the beginning; because also Word itself consists of Reason, which it thus proves to have been the prior existence as being its own substance. Not that this distinction is of any practical moment. For although God had not yet sent out His Word, He still had Him
    within Himself, both in company with and included within His very Reason, as He silently planned and arranged
    within Himself everything which He was afterwards about to utter through His Word. Now, whilst He was thus planning and arranging with His own Reason, He was actually causing that to become Word which He was dealing with in the way of Word or Discourse. And that you may the more readily understand this, consider first of all, from your own self, who are made ‚in the image and likeness of God,™ for what purpose it is that you also possess reason in yourself, who are a rational creature–.Observe, then, that when you are silently conversing with yourself, this very process is carried on within you by your reason, which meets you with a word at everymovement of your thought, at every impulse of your conception. Whatever you think, there is a word; whatever
    you conceive, there is reason. You must needs speak it in your mind; and while you are speaking, you admit
    speech as an interlocutor with you, involved in which there is this very reason, whereby, while in thought you are
    holding converse with your word, you are (by reciprocal action) producing thought by means of that converse with
    your word. Thus, in a certain sense, the word is a second person within you, through which in thinking you utter
    speech, and through which also, (by reciprocity of process, ) in uttering speech you generate thought. The word
    is itself a different thing from yourself. Now how much more fully is all this transacted in God, whose image and
    likeness even you are regarded as being, inasmuch as He has reason within Himself even while He is silent, and
    involved in that Reason His Word! I may therefore without rashness first lay this down (as a fixed principle) that
    even then before the creation of the universe God was not alone, since He had within Himself both Reason, and,
    inherent in Reason, His Word, which He made second to Himself by agitating it within Himself.l) (Against
    Praxeus, Chapter 5)

    ارجو قرائة هذا الكتاب لهذا الاب

    وهو من الاباء الاولين من اباء اليونان

    كلامك يناقض اراء هذا الاب بشكل صارخ

    اريد ان اسئلك سؤال؟

    لو تخيلنا ان الرسول يوحنا قد اتى بكلام مخالف لما قاله البابا شنوده مثلا ؟

    ايهما تصدقين شنوده ام يوحنا ؟

    اقرأي هذا الكتاب المهم وتعرفي على طريقة تطور العقيدة عند النصارى من خلال دراسة تاريخ الاباء .
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد البيروتي ; 15-09-2007 الساعة 12:26 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    يمكنك تغير التوقيع الإفتراضي من لوحة التحكم

صفحة 9 من 11 الأولىالأولى ... 8 9 10 ... الأخيرةالأخيرة

الابن الكلمة ويسوع الناصري ليسا واحد .... واليكم الدليل .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 30-05-2008, 08:17 PM
  2. يسوع يعترف: الله واحد والابن ثاني وليس هما واحد.
    بواسطة نجم ثاقب في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 08-03-2007, 10:10 AM
  3. في البدء كان الكلمة, فما كان قبل الكلمة ؟
    بواسطة ابن الشريف في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-12-2006, 10:39 PM
  4. احلى كتب واليكم عينه وبالقية بارابط التالى
    بواسطة حماده باشا حماد في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-09-2006, 05:53 PM
  5. بين الأعظمية وكاترينا !؟ والحكم لكم من بعد !!!!
    بواسطة المهتدي بالله في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 06-09-2005, 05:14 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الابن الكلمة ويسوع الناصري ليسا واحد .... واليكم الدليل .

الابن الكلمة ويسوع الناصري ليسا واحد .... واليكم الدليل .