رتب الاحداث التالية مع حذف المتماثل فقط:

مر-16-1 وبعدما مضى السبت، اشترت مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة، حنوطا ليأتين ويدهنه.
يو-20-1 وفي أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكرا، والظلام باق. فنظرت الحجر مرفوعا عن القبر.
يو-20-2: فركضت وجاءت إلى سمعان بطرس وإلى التلميذ الآخر الذي كان يسوع يحبه، وقالت لهما: ((أخذوا السيد من القبر، ولسنا نعلم أين وضعوه!)).


مر-16-2: وباكرا جدا في أول الأسبوع أتين إلى القبر إذ طلعت الشمس.
لو-24-1 ثم في أول الأسبوع ، أول الفجر ، أتين إلى القبر حاملات الحنوط الذي أعددنه ، ومعهن أناس.
مت-28-1 وبعد السبت ،عند فجر أول الأسبوع ،جاءت مريم المجدلية ومريم الأخرى لتنظرا القبر.


مر-16-3: وكن يقلن فيما بينهن: ((من يدحرج لنا الحجر عن باب القبر؟))
مت-28-2: وإذا زلزلة عظيمة حدثت ،لأن ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب ،وجلس عليه.
لو-24-2: فوجدن الحجر مدحرجا عن القبر،
مر-16-4: فتطلعن ورأين أن الحجر قد دحرج! لأنه كان عظيما جدا.
لو-24-3: فدخلن ولم يجدن جسد الرب يسوع.

سؤال:وجدت مريم المجدلية القبر خالي من الجسد قبل طلوع الشمس والحجر مدحرج،(يوحنا) فلماذا اتين بعد طلوع الشمس يتسائلن عمن يدحرج لنا الحجر؟ (مرقص)
ألم تجد مريم المجدلية الحجر والظلام ما يزال يخيم على المكان مرفوعا؟ فلماذا السؤال؟


سؤال:
هل جاء النسوة عند طلوع الشمس (مرقص) أم والظلام لا يزال باقيا؟ (يوحنا)


سؤال: الشاهد يقول ان الملاك دحرج الحجر وجلس عليه، فكان من المفترض ان يرى الشهود يسوع خارجا من القبر ولكنه قال انهن لم يجدن
جسد يسوع فمتى خرج؟


لو-24-4: وفيما هن محتارات في ذلك ، إذا رجلان وقفا بهن بثياب براقة.
مر-16-5: ولما دخلن القبر رأين شابا جالسا عن اليمين لابسا حلة بيضاء، فاندهشن.

سؤال: لماذا الدهشة وقد قابلن رجلين بثياب براقة بالخارج؟

مت-28-3: وكان منظره كالبرق ،ولباسه أبيض كالثلج.
مت-28-4: فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كأموات.
لو-24-5: وإذ كن خائفات ومنكسات وجوههن إلى الأرض ، قالا لهن: ((لماذا تطلبن الحي بين الأموات؟

مر-16-6: فقال لهن: ((لا تندهشن! أنتن تطلبن يسوع الناصري المصلوب. قد قام! ليس هو ههنا. هوذا الموضع الذي وضعوه فيه.
مت-28-5: فأجاب الملاك وقال للمرأتين: ((لا تخافا أنتما ،فإني أعلم أنكما تطلبان يسوع المصلوب.

سؤال: وقال للمرأتين؟ هن كن كم إمرأة؟ (مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة ) و معهن أناس بينما يكلمهما الملاك على انهما إمرأتين

مت-28-6: ليس هو ههنا ،لأنه قام كما قال! هلما انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه.
لو-24-6: ليس هو ههنا ، لكنه قام! اذكرن كيف كلمكن وهو بعد في الجليل
مت-28-7: واذهبا سريعا قولا لتلاميذه : إنه قد قام من الأموات. ها هو يسبقكم إلى الجليل. هناك ترونه. ها أنا قد قلت لكما)).
لو-24-7: قائلا: إنه ينبغي أن يسلم ابن الإنسان في أيدي أناس خطاة ، ويصلب ، وفي اليوم الثالث يقوم)).
لو-24-8: فتذكرن كلامه،
لو-24-9: ورجعن من القبر ، وأخبرن الأحد عشر وجميع الباقين بهذا كله.
لو-24-10: وكانت مريم المجدلية ويونا ومريم أم يعقوب والباقيات معهن ، اللواتي قلن هذا للرسل.
لو-24-11: فتراءى كلامهن لهم كالهذيان ولم يصدقوهن.
مر-16-7: لكن اذهبن وقلن لتلاميذه ولبطرس: إنه يسبقكم إلى الجليل. هناك ترونه كما قال لكم)).
مت-28-8: فخرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم ،راكضتين لتخبرا تلاميذه.
مر-16-8: فخرجن سريعا وهربن من القبر، لأن الرعدة والحيرة أخذتاهن. ولم يقلن لأحد شيئا لأنهن كن خائفات.
مر-16-10: فذهبت هذه وأخبرت الذين كانوا معه وهم ينوحون ويبكون.

سؤال: هل قلن شيئا أم لم يقلن؟ وما علاقة الخوف بالموضوع ؟

مر-16-11: فلما سمع أولئك أنه حي، وقد نظرته، لم يصدقوا.
لو-24-12: فقام بطرس وركض إلى القبر ، فانحنى ونظر الأكفان موضوعة وحدها ، فمضى متعجبا في نفسه مما كان.
يو-20-3: فخرج بطرس والتلميذ الآخر وأتيا إلى القبر.
يو-20-4: وكان الاثنان يركضان معا. فسبق التلميذ الآخر بطرس وجاء أولا إلى القبر،
يو-20-5: وانحنى فنظر الأكفان موضوعة، ولكنه لم يدخل.
يو-20-6: ثم جاء سمعان بطرس يتبعه، ودخل القبر ونظر الأكفان موضوعة،
يو-20-7: والمنديل الذي كان على رأسه ليس موضوعا مع الأكفان، بل ملفوفا في موضع وحده.
يو-20-8: فحينئذ دخل أيضا التلميذ الآخر الذي جاء أولا إلى القبر، ورأى فآمن،
يو-20-9: لأنهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب: أنه ينبغي أن يقوم من الأموات.
يو-20-10: فمضى التلميذان أيضا إلى موضعهما.
يو-20-11: أما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجا تبكي. وفيما هي تبكي انحنت إلى القبر،
يو-20-12: فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الرأس والآخر عند الرجلين، حيث كان جسد يسوع موضوعا.
يو-20-13: فقالا لها: ((يا امرأة، لماذا تبكين؟)) قالت لهما: ((إنهم أخذوا سيدي، ولست أعلم أين وضعوه!)).
يو-20-14: ولما قالت هذا التفتت إلى الوراء، فنظرت يسوع واقفا، ولم تعلم أنه يسوع.
يو-20-15: قال لها يسوع: ((يا امرأة، لماذا تبكين؟ من تطلبين؟)) فظنت تلك أنه البستاني، فقالت له: ((يا سيد إن كنت أنت قد حملته فقل لي أين وضعته، وأنا آخذه)).

سؤال:كيف لم تعرف مريم يسوع؟ هل لو لبس يسوع ثياب غير معتادة لا يمكن معرفته؟

يو-20-16: قال لها يسوع: ((يا مريم)) فالتفتت تلك وقالت له: ((ربوني!)) الذي تفسيره: يا معلم.
يو-20-17: قال لها يسوع: ((لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي. ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم: إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم)).

مت-28-9: وفيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه إذا يسوع لاقاهما وقال: ((سلام لكما)). فتقدمتا وأمسكتا بقدميه وسجدتا له.

سؤال: لمسته أم لا؟ ولماذا لا تلمسه؟
سؤال: لماذا لم يخبرها عن موعد الجليل بل أخبرها أنه صاعد للسماء؟


مت-28-10: فقال لهما يسوع: ((لا تخافا. اذهبا قولا لإخوتي أن يذهبوا إلى الجليل وهناك يرونني)).
يو-20-18: فجاءت مريم المجدلية وأخبرت التلاميذ أنها رأت الرب، وأنه قال لها هذا.
يو-20-19: ولما كانت عشية ذلك اليوم، وهو أول الأسبوع، وكانت الأبواب مغلقة حيث كان التلاميذ مجتمعين لسبب الخوف من اليهود، جاء يسوع ووقف في الوسط ، وقال لهم: ((سلام لكم!)).
يو-20-20: ولما قال هذا أراهم يديه وجنبه، ففرح التلاميذ إذ رأوا الرب.
يو-20-21: فقال لهم يسوع أيضا: ((سلام لكم! كما أرسلني الآب أرسلكم أنا)).
يو-20-22: ولما قال هذا نفخ وقال لهم: ((اقبلوا الروح القدس.
يو-20-23: من غفرتم خطاياه تغفر له، ومن أمسكتم خطاياه أمسكت)).
يو-20-24: أما توما، أحد الاثني عشر، الذي يقال له التوأم، فلم يكن معهم حين جاء يسوع.
يو-20-25: فقال له التلاميذ الآخرون: ((قد رأينا الرب!)). فقال لهم: ((إن لم أبصر في يديه أثر المسامير، وأضع إصبعي في أثر المسامير، وأضع يدي في جنبه، لا أومن)).

سؤال: التلاميذ يجتمعون في غرفتهم بأورشليم ، فهل كان هذا قبل ترائيه في الجليل أم بعده؟
صعب ان يكون هذا بعد ظهور الجليل وإلا لما تكلف ان يريهم أثر المسامير.
ولكن، بفرض ان يكون هذا الحدث فعلا بعد ظهور الجليل ، لآن المسيح امرهم اولا بالذهاب للجليل حتى يروه. صح؟
ولكن المسافة بين الجليل وأورشليم لا تقل عن 100 كيلومتر ، فكيف ذهب التلاميذ للجليل لملاقاه يسوع ثم رجعوا بسرعة لملاقاته
في غرفتهم بأورشليم؟ وما هي إمكانات التلاميذ في التنقل؟ طبعا السير على الاقدام فهم فقراء تركوا كل ما يملكون وتبعوا يسوع.
ولماذا يجبرهم على الذهاب للجليل حتى يروه طالما سيقابلهم بغرفتهم في أورشليم؟


يو-20-26: وبعد ثمانية أيام كان تلاميذه أيضا داخلا وتوما معهم. فجاء يسوع والأبواب مغلقة، ووقف في الوسط وقال: ((سلام لكم!)).
يو-20-27: ثم قال لتوما: ((هات إصبعك إلى هنا وأبصر يدي، وهات يدك وضعها في جنبي، ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنا)).
يو-20-28: أجاب توما وقال لهم : ((ربي وإلهي!)).
يو-20-29: قال له يسوع: ((لأنك رأيتني يا توما آمنت! طوبى للذين آمنوا ولم يروا)).

مر-16-9: وبعدما قام باكرا في أول الأسبوع ظهر أولا لمريم المجدلية، التي كان قد أخرج منها سبعة شياطين.
مت-28-11: وفيما هما ذاهبتان إذا قوم من الحراس جاءوا إلى المدينة وأخبروا رؤساء الكهنة بكل ما كان.
مت-28-12: فاجتمعوا مع الشيوخ ،وتشاوروا ،وأعطوا العسكر فضة كثيرة
مت-28-13: قائلين: ((قولوا إن تلاميذه أتوا ليلا وسرقوه ونحن نيام.
مت-28-14: وإذا سمع ذلك عند الوالي فنحن نستعطفه ،ونجعلكم مطمئنين)).
مت-28-15: فأخذوا الفضة وفعلوا كما علموهم ،فشاع هذا القول عند اليهود إلى هذا اليوم.

مر-16-12: وبعد ذلك ظهر بهيئة أخرى لاثنين منهم وهما يمشيان منطلقين إلى البرية.
مر-16-13: وذهب هذان وأخبرا الباقين فلم يصدقوا ولا هذين.

لو-24-13: وإذا اثنان منهم كانا منطلقين في ذلك اليوم إلى قرية بعيدة عن أورشليم ستين غلوة ، اسمها ((عمواس)).
لو-24-14: وكانا يتكلمان بعضهما مع بعض عن جميع هذه الحوادث.
لو-24-15: وفيما هما يتكلمان ويتحاوران ، اقترب إليهما يسوع نفسه وكان يمشي معهما.
لو-24-16: ولكن أمسكت أعينهما عن معرفته.
لو-24-17: فقال لهما: ((ما هذا الكلام الذي تتطارحان به وأنتما ماشيان عابسين؟))
لو-24-18: فأجاب أحدهما ، الذي اسمه كليوباس: ((هل أنت متغرب وحدك في أورشليم ولم تعلم الأمور التي حدثت فيها في هذه الأيام؟))
لو-24-19: فقال لهما: ((وما هي؟)) فقالا: ((المختصة بيسوع الناصري ، الذي كان إنسانا نبيا مقتدرا في الفعل والقول أمام الله وجميع الشعب.
لو-24-20: كيف أسلمه رؤساء الكهنة وحكامنا لقضاء الموت وصلبوه.
لو-24-21: ونحن كنا نرجو أنه هو المزمع أن يفدي إسرائيل. ولكن ، مع هذا كله ، اليوم له ثلاثة أيام منذ حدث ذلك.
لو-24-22: بل بعض النساء منا حيرننا إذ كن باكرا عند القبر،
لو-24-23: ولما لم يجدن جسده أتين قائلات: إنهن رأين منظر ملائكة قالوا إنه حي.
لو-24-24: ومضى قوم من الذين معنا إلى القبر ، فوجدوا هكذا كما قالت أيضا النساء ، وأما هو فلم يروه)).
لو-24-25: فقال لهما: ((أيها الغبيان والبطيئا القلوب في الإيمان بجميع ما تكلم به الأنبياء
لو-24-26: أما كان ينبغي أن المسيح يتألم بهذا ويدخل إلى مجده؟))
لو-24-27: ثم ابتدأ من موسى ومن جميع الأنبياء يفسر لهما الأمور المختصة به في جميع الكتب.
لو-24-28: ثم اقتربوا إلى القرية التي كانا منطلقين إليها ، وهو تظاهر كأنه منطلق إلى مكان أبعد.
لو-24-29: فألزماه قائلين: ((امكث معنا ، لأنه نحو المساء وقد مال النهار)). فدخل ليمكث معهما.
لو-24-30: فلما اتكأ معهما ، أخذ خبزا وبارك وكسر وناولهما ،
لو-24-31: فانفتحت أعينهما وعرفاه ثم اختفى عنهما،
لو-24-32: فقال بعضهما لبعض: ((ألم يكن قلبنا ملتهبا فينا إذ كان يكلمنا في الطريق ويوضح لنا الكتب؟))
لو-24-33: فقاما في تلك الساعة ورجعا إلى أورشليم ، ووجدا الأحد عشر مجتمعين ، هم والذين معهم
لو-24-34: وهم يقولون: ((إن الرب قام بالحقيقة وظهر لسمعان!))
لو-24-35: وأما هما فكانا يخبران بما حدث في الطريق ، وكيف عرفاه عند كسر الخبز.
لو-24-36: وفيما هم يتكلمون بهذا وقف يسوع نفسه في وسطهم ، وقال لهم: ((سلام لكم!))
لو-24-37: فجزعوا وخافوا ، وظنوا أنهم نظروا روحا.

سؤال: لماذا خافوا وظنوه روح؟ هل كانت هذه اول مرة يظهر لهم؟ ألم يخبرهم التلميذان بظهوره لهما؟ ألم يخبرهم النساء؟
هل ظهر يسوع في الجليل اولا ام في غرفتهم بأورشليم؟
إذا كان يسوع وعدهم برؤيته في الجليل اولا ، فلماذا ظنوه روح؟
وإذا كان هذا اول ظهورأمام للتلاميذ حتى أنهم ظنوه روح، فكيف خلف وعده بالظهور في الجليل أولا؟
وفي الغالب ان هذا الظهور كان بعد الجليل، حيث قال مرقص:
أخيرا ظهر للأحد عشر وهم متكئون (مر-16-14) ، وأخيرا تدل على سابق ظهوره لهم ، فلماذا ظنوه روحا؟


لو-24-38: فقال لهم: ((ما بالكم مضطربين ، ولماذا تخطر أفكار في قلوبكم؟
لو-24-39: انظروا يدي ورجلي: إني أنا هو! جسوني وانظروا ، فإن الروح ليس له لحم وعظام كما ترون لي)).
لو-24-40: وحين قال هذا أراهم يديه ورجليه.
لو-24-41: وبينما هم غير مصدقين من الفرح ، ومتعجبون ، قال لهم: ((أعندكم ههنا طعام؟))
لو-24-42: فناولوه جزءا من سمك مشوي ، وشيئا من شهد عسل.
لو-24-43: فأخذ وأكل قدامهم.
لو-24-44: وقال لهم: ((هذا هو الكلام الذي كلمتكم به وأنا بعد معكم : أنه لا بد أن يتم جميع ما هو مكتوب عني في ناموس موسى والأنبياء والمزامير)).
لو-24-45: حينئذ فتح ذهنهم ليفهموا الكتب.
لو-24-46: وقال لهم: ((هكذا هو مكتوب ، وهكذا كان ينبغي أن المسيح يتألم ويقوم من الأموات في اليوم الثالث ،
لو-24-47: وأن يكرز باسمه بالتوبة ومغفرة الخطايا لجميع الأمم ، مبتدأ من أورشليم.
لو-24-48: وأنتم شهود لذلك.
لو-24-49: وها أنا أرسل إليكم موعد أبي. فأقيموا في مدينة أورشليم إلى أن تلبسوا قوة من الأعالي)).

سؤال: إذا كان يسوع بكر القائمين من الاموات (حيث ان من قاموا قبله من الموت قد رجعوا إليه) ، فهل يأكل القائم من الموت الطعام؟
خاصة ومن المفترض أنه إله؟


مت-28-16: وأما الأحد عشر تلميذا فانطلقوا إلى الجليل إلى الجبل ،حيث أمرهم يسوع.
مت-28-17: ولما رأوه سجدوا له ،ولكن بعضهم شكوا.

سؤال: لماذا شكوا وقد عاينوا القبر فارغا؟ وشهد النسوة بظهوره؟

مت-28-18: فتقدم يسوع وكلمهم قائلا: ((دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض،
مت-28-19: فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس.
مت-28-20: وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر)). آمين.


سؤال: لماذا أنهى متى شهادته هنا مع ان القصة لم تكن قد فرغت بعد؟(الظهور في الغرفة حيث كان متى حاضرا)
ولماذا لم يشهد للصعود مع ان هذا حدثا فريدا لا يمكن لأحد إغفال ذكره تحت أي زعم؟ خاصة وان متى
كان حاضرا الصعود من بيت عنيا (انجيل لوقا) او من جبل الزيتون (اعمال الرسل).
هل لو رأيت الصعود بعينيك سوف لا تذكره؟


مر-16-14: أخيرا ظهر للأحد عشر وهم متكئون، ووبخ عدم إيمانهم وقساوة قلوبهم، لأنهم لم يصدقوا الذين نظروه قد قام.
مر-16-15: وقال لهم: ((اذهبوا إلى العالم أجمع واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها.
مر-16-16: من آمن واعتمد خلص، ومن لم يؤمن يدن.
مر-16-17: وهذه الآيات تتبع المؤمنين: يخرجون الشياطين باسمي ويتكلمون بألسنة جديدة.

مر-16-18: يحملون حيات، وإن شربوا شيئا مميتا لا يضرهم، ويضعون أيديهم على المرضى فيبرأون)).
اع-1-3: الذين أراهم أيضا نفسه حيا ببراهين كثيرة بعد ما تألم وهو يظهر لهم أربعين يوما ويتكلم عن الأمور المختصة بملكوت الله.
اع-1-4: وفيما هو مجتمع معهم أوصاهم أن لا يبرحوا من أورشليم بل ينتظروا ((موعد الآب الذي سمعتموه مني
اع-1-5: لأن يوحنا عمد بالماء وأما أنتم فستتعمدون بالروح القدس ليس بعد هذه الأيام بكثير)).
اع-1-6: أما هم المجتمعون فسألوه: ((يا رب هل في هذا الوقت ترد الملك إلى إسرائيل؟))
اع-1-7: فقال لهم: ((ليس لكم أن تعرفوا الأزمنة والأوقات التي جعلها الآب في سلطانه
اع-1-8: لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم وتكونون لي شهودا في أورشليم وفي كل اليهودية والسامرة وإلى أقصى الأرض)).
اع-1-9: ولما قال هذا ارتفع وهم ينظرون وأخذته سحابة عن أعينهم.
اع-1-10: وفيما كانوا يشخصون إلى السماء وهو منطلق إذا رجلان قد وقفا بهم بلباس أبيض
اع-1-11: وقالا: ((أيها الرجال الجليليون ما بالكم واقفين تنظرون إلى السماء؟ إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقا إلى السماء)).
لو-24-50: وأخرجهم خارجا إلى بيت عنيا ، ورفع يديه وباركهم.
لو-24-51: وفيما هو يباركهم ، انفرد عنهم وأصعد إلى السماء.
لو-24-52: فسجدوا له ورجعوا إلى أورشليم بفرح عظيم ،
لو-24-53: وكانوا كل حين في الهيكل يسبحون ويباركون الله. آمين.
اع-1-12: حينئذ رجعوا إلى أورشليم من الجبل الذي يدعى جبل الزيتون الذي هو بالقرب من أورشليم على سفر سبت.
اع-1-13: ولما دخلوا صعدوا إلى العلية التي كانوا يقيمون فيها: بطرس ويعقوب ويوحنا وأندراوس وفيلبس وتوما وبرثولماوس ومتى ويعقوب بن حلفى وسمعان الغيور ويهوذا بن يعقوب.
اع-1-14: هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة مع النساء ومريم أم يسوع ومع إخوته.
مر-16-19: ثم إن الرب بعدما كلمهم ارتفع إلى السماء، وجلس عن يمين الله.
مر-16-20: وأما هم فخرجوا وكرزوا في كل مكان، والرب يعمل معهم ويثبت الكلام بالآيات التابعة. آمين.

____________________________________________________________ _____________
سؤال: من أين صعد المسيح للسماء؟
من بيت عنيا؟ (لو 24-50)؟
من جبل الزيتون؟ (أعمال 1-21)؟
وعلما بأن بيت عنيا قريبة من جبل الزيتون إلا ان المكانين غير متطابقين.

سؤال: ماذا كانت آخر كلمات يسوع على الارض؟


لو-24-49: وها أنا أرسل إليكم موعد أبي. فأقيموا في مدينة أورشليم إلى أن تلبسوا قوة من الأعالي)).

اع-1-7: فقال لهم: ((ليس لكم أن تعرفوا الأزمنة والأوقات التي جعلها الآب في سلطانه
اع-1-8: لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم وتكونون لي شهودا في أورشليم وفي كل اليهودية والسامرة وإلى أقصى الأرض)).

مت-28-19: فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس.
مت-28-20: وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر)). آمين.

مر-16-16: من آمن واعتمد خلص، ومن لم يؤمن يدن.
مر-16-17: وهذه الآيات تتبع المؤمنين: يخرجون الشياطين باسمي ويتكلمون بألسنة جديدة.
مر-16-18: يحملون حيات، وإن شربوا شيئا مميتا لا يضرهم، ويضعون أيديهم على المرضى فيبرأون)).

سؤال: هل تستطيع اختبار إيمانك ؟ جرب في شفاء المرضى!! تكلم بلغات غريبة!! احمل الحيات!! جرب شرب السموم او ماء النار!!
وتذكر أنه لو كان في قلبك على قدر حبة من خردل من ايمان لقلت لأي شجرة انطري في البحر فتنطرح.


أخيرا يا ليت أي شخص يرتب القصة مراعيا الأخذ بجميع الاناجيل معا وبدون حذف حدث واعتماد الآخر ، البراعة في عدم إغفال أي شهادة ، ولكن نحذف المكرر فقط
مثل:
لو-24-2: فوجدن الحجر مدحرجا عن القبر،
مر-16-4: فتطلعن ورأين أن الحجر قد دحرج! لأنه كان عظيما جدا.