الرد بالفيديو على الجاسوسة ربى قعوار

[دفاع]

(وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)
[آل عمران:72]

[البـاز]

[nasser321]

اقتباس

هذا المقطع يقدم له صاحبه بالآتي

فيبدو أن هذه المنصّرة لما فشلت من تنصير المسلمين بالطرق العادية
لم تجد سوى هذه الطريقة الهزيلة لزعزعة إيمان المسلمين
بأن تعلن إسلامها ثم ترتد
وماذا في ارتداد ابنة قساوسة فهي ليست ابنة شيخ وارتدت
كما يحدث مع أقرباء الكهنة الذين يدخلون في الإسلام

تسلم يدك فعلا يا د. مسلمة لكن لماذا و ضعت روبى هذا التسجيل على اليوتيوب من 10 أشهر تحت هذا الرابط

و الجميع يتناقلونه على أساس أنه أكتشاف و مازالوا يتركوا توقيعها عليه و قد ردت على الاتهام هذا تحت عنوان

رداً على الإتهامات التي تقال عن رُبى أنها جاسوسة


و بالنسبة لموضوع فهجروهن فى المضاجع و التفسير (فالسؤال و الاجابة واضحة جدا إنها من تلقين القناة)
لأن روبا تعلم جيدا فقد كانت حافظه للقرآن و زوجها داعية إسلامى و أكيد لم تربط ولا مرة
و قد كانت تجيب على كل الشبهات بطلاقة و بإقناع ....موضوعها كله

كلمة هجر جائت فى القرآن 6 مرات لا نستطيع تطبيق الربط على باقى ال5

{وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ }المدثر5 اربط الرجس
{وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً }المزمل10 اربطهم ربط جميل
{مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِراً تَهْجُرُونَ }المؤمنون67
{قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْراهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيّاً }مريم46

و أعتقد من هذا المبدأ إن المهاجرين و الأنصار هم المربطين و اللى ربطهم

كلام هبل يطلع منها لو سألنا طفل عربى لأجاب عليها ولو سألنا مسيحى حيكون مرجعة أغنية أم كلثوم يا هاجرنى
هذا معناه إن دل فى وجه نظرى يدل على أنها رسالة بتقول لنا فيها إنها مجبرة
لأنه هل يعقل أنها تعمقت فى الرد على الشبهات و يدخل علينا هذا الهزل
والله أعلم بالقلوب

هذا مانشرته عند إسلامها:
ود أعلامكم أنني مسلمة، وأعتز بأن أكون مسلمة تؤمن بأن لا إله الا الله، وأن محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم. ولربما هذا لا يعجب الكثير منكم، ولكني أحب أن أشارك معكم بما يحدث معي خاصة بعدما أصبحت مسلمة، فلربما ستتغير فكرتك عني، وعن ديني وعن إخواني المسلمين وأخواتي المسلمات

في الحقيقة لقد وجدت السلام الداخلي والسعادة الحقيقية في حياتي منذ أن قبلت الإسلام ديناً لي. لقد جئت الى الاسلام بمعانقات وابتسامات كبيرة وحارة من أخواتي وإخواتي. دعني أقول لك أنني لم أجد في حياتي كلها شخصاً على هذه الأرض أحسن وأطيب من الأشخاص المسلمين. إنهم فعلاً كرماء، أمناء، أصدقاء، الخ ... والقائمة تطول وتطول في وصفهم.

بالاضافة أن هؤلاء المسلمين والمسلمات يعطوا للناس والأديان الأخرى كل الاحترام، ما دمت لا تهاجمهم أو تنعتهم بأي نوع من الاهانة، لأن لهم كرامة وشرف، ولن يسمحوا لكم باهانتهم، وأنت تعلم أن لهم كل الحق في الدفاع عن أنفسهم عند انتهاك حقوقهم: " وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ" (العنكبوت 46)

والكثير منكم يعتقد أن الاسلام يحرم حقوق المرأة ويعاملها معاملة سيئة، ولكن في الحقيقة ومن خبرتي الشخصية فإن الاسلام يعطي كل الحق للمرأة ويرفع مستواها في المجتمع. لقد لعبن النساء دوراً مهماً جداً في تاريخ المسلمين وفي تشكيل الأمة الاسلامية. في الحقيقة لم أرى ديناً يشرع حقوق المرأة كما يفعل الاسلام، ويعطيها حقها في كل شيء لدرجة أن هناك سورة كاملة مسماة باسمهن (النساء). حتى أن الاسلام يعاملها بشخصيتها الانوثية الرائعة الجمال ويحترمها ويحترم شخصيتها الحساسة العاطفية: " نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ" (البقرة 223) " حتى في الطلاق وبوجود المشاكل لا سمح الله، ما زال الاسلام يعطيها حقها: " وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النَّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلاَ تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لَّتَعْتَدُواْ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلاَ تَتَّخِذُوَاْ آيَاتِ اللّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ" (البقرة 231) " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَاء كَرْهًا وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا" (النساء 19) وهناك الكثير من الآيات الأخرى في القرآن الكريم التي تظهر حقوق المرأة

أيضاً، هناك الكثير من الناس يعتقد أن الاسلام هو رمز للعنف والارهاب، ولكني سمعت أحد النساء تقول في مؤتمر (السلام في الاسلام) أمام الرجال والنساء، قالت: "نسأل، ما هو الاسلام؟ ولكننا سنجد أن الاسلام هو السلام! لأن كلمة الاسلام مستخرجة من السلام، وهي ليست فقط كلمة ولكنها أيضاً فعل وحياة نعيشها كل يوم ... إذاُ فإن السلام في الاسلام كما أننا نشرح السلام في السلام" والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه الكريم " وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا" (النساء 86) " وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ" (يونس 25) " وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا" (الفرقان 63) " مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ" (النحل 97) " وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا" (الاسراء 53) " ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ" (المؤمنون 96) وهذا جزاء من لا ينشر السلام ويتمسك بالارهاب: " ثُمَّ أَنتُمْ هَؤُلاء تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ" (البقرة 85) " وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (70) وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71) وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا" (72) الفرقان

لا تنظر الى المظهر الخارجي، فهو يخدعك في كثير من الاحيان، فإن رأيت مسلماً لا يتبع التشريعات الاسلامية بالحق، فلمَ لا ترشده وتذكره بإلهه بدلاً من أن تلقي عليه الاحكام وتنعته بالصفات غير الملائمة

إن الإسلام هو أعلى وأرقى مستوى أخلاقي وايماني بمعنى الكلمة. كل الاسلام هو عبارة عن الاعلان أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له وأن محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم. الاسلام ربط وجمع العدل (في تعاليم التوراة) مع الرحمة والمحبة (في التعاليم الانجيلية)، وحكمة الله في العدل والرحمة اللذان لا يمكن جمعهما الاّ في الاسلام.

وأود أن أشجعكم وأحثكم على الدراسة والبحث، وستجد أن كل الكتب تشهد عن الاسلام. تعلّم الدين الاسلامي قبل أن تحكم عليه! كن حكيماُ في ما تقول أو تفكر ولا تضع مكانتك في مكان السخرية. وحتى لو أنك لا تؤمن بإله ما، أريد أن أحثك أن تفكر مرة أخرى وتسأل نفسك وانظر كيف وُجدت الأرض، إقرأ الكتب العلمية التي تنفي وجود الله سترى بعينيك أنه لا يوجد أي دليل إلى حد الآن عن كيفية وجود الاشياء من العدم إلاً بوجود مسبب لها وهو الخالق سبحانه وتعالى

وأخيراً، أريد أن أقول لكم أنني ما زلت أحترمكم وأحبكم في الله لأن الله سبحانه وتعالى يأمرني بذلك. وإن كنت تحبني أو تكرهني لكوني مسلمة. فأنا سأظل عابدة وتابعة لأوامر الله عز وجل، وعيني سوف تطمح لإرضاء الله لا لإرضائك أنت مهما حدث

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ملاحظة: حتى القاء التحية في الاسلام تبدأ بالسلام، أليس هذا رائعا.

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
و الحمد لله رب العالمين

[nasser321]

بسم الله الرحمن الرحيم

شاهد على اليوتيوب
ربى قعوار تعلن عودتها من المسيحية للإسلام Ruba Qewar Muslim



برجاء قرأة المشاركة السابقة

لقد عادت الداعية الى الاسلام لكن بقوة و ثبات و ايمان عن ذى قبل

[سلام من فلسطين]

اقتباس

الى من يقول انني لست اهلاً للدعوة .. فلا احد اهلاً للدعوة اصلاً إلا الأنبياء عليهم السلام وصحابة الرسول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم

أما نحن فلا شيء ..

ومن يقول لي انني يجب ان اصمت .. فهذه نصائح النصارى لي ايضاً .. ووالله لن اصمت .. والله لن اصمت .. والله لن اصمت .. وسأبقى اخبر الناس عن الإسلام العظيم وعن فضل الله علي في إرجاعي للإسلام .. الحمدلله
rubaqewarر

هذا ردها علي في اليوتيب وعلى من هم على شاكلتي حينما نصحناها بعدم الظهور
وتشوية سمعة الاسلام

ونحن نقول لها كذبتي ولا زلتي جاهلة
فالحواريون رسل المسيح كانوا دعاة
وليس الانبياء فقط
قال تعالى (ولتكن منكم امة يدعون الى الخير ويامرون بالمعروف وينهون عن المنكر)

ولعملك يا ربى قعوار لقد سقطتي من اعين الناس ولو رجعتي للاسلام

[فداء الرسول]

الاخوة الافاضل

لا داعي للنقاش في موضوع ربى قعوار

ان اسلمت فلنفسها وان كذبت فلنفسها

[ابو طارق]

اقتباس

هذا ردها علي في اليوتيب وعلى من هم على شاكلتي حينما نصحناها بعدم الظهور
وتشوية سمعة الاسلام

ونحن نقول لها كذبتي ولا زلتي جاهلة
فالحواريون رسل المسيح كانوا دعاة
وليس الانبياء فقط
قال تعالى (ولتكن منكم امة يدعون الى الخير ويامرون بالمعروف وينهون عن المنكر)

ولعملك يا ربى قعوار لقد سقطتي من اعين الناس ولو رجعتي للاسلام

هون عليك أيها الأخ الكريم سلام على ياسين حفظك الله ورعاك

لله الأمر من قبل ومن بعد وله الحمد في الأولى والأخرة

أبشرك أيها الأخ الفاضل بصدق عودت الأخت الفاضلة ربى قعوار للاسلام رغم أنف الشيطان وزبانيته وأتباعه من شياطين الإنس والجن

لا شك أن ربى ارتكبت خطيئة كبرى في حق ربها ودينها ونفسها
ولكنها ندمت وأقبلت على ربها معلنة توبتها طالبة منه العفو والمغفرة
وباب التوبة مفتوح على مصراعيه والله يقبل التوبة من عباده ويفرح بتوبة عبده

فقد جاء في الصحيحين من حديث أنس -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
« الله أفرح بتوبة عبده من أحدكم، سقط على بعيره، وقد أضله في أرض فلاة » [رواه البخاري ومسلم]

وبسبب عودة الأخت ربى للاسلام فقد تعرضت ولا تزال تتعرض لحملة شرسة من عُباد الصليب أولياء الخروف ليردوها عن دينها إن استطاعوا ويعاونهم في ذلك الملحدون والمنافقون وبعض المسلمين دون قصد

فإننا اليوم نخشى على ربى ولا نخشى منها

فزمام أمر الإسلام ليس بيد ربى ولا بيد غيرها من البشر

( مَن عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفسِهِ وَمَن أَسَاءَ فَعَلَيهَا ثُمَّ إِلى رَبِّكُم تُرجَعُونَ ) [الجاثية: 15].

كل ما أتمناه من إخوتي وأخواتي في الله أن يتركوا شئنها وأمرها لله الذي لا تخفى عليه خافية وأن يدعو لها بالثبات على هذا الدين وأن يحسن الله خاتمتنا وخاتمتها

كما وأتمنى على الإدارة الكريمة في هذا المنتدى المبارك أن تغلق هذا الموضوع