التناقضـــات

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

التناقضـــات

صفحة 4 من 31 الأولىالأولى ... 3 4 5 14 19 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 309

الموضوع: التناقضـــات

  1. #31
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    أنظمة رؤوس الشهور



    - أنظمة رؤوس الشهور تختلف بين كل سفر وأخر حيث أن سفر العدد 28:11 ذكر أنه فيُ رؤوسِ شُهورِكم تُقَرِّبونَ مُحرَقةً لِلرَّبّ: عِجلَينِ مِنَ البَقَر وكبْشًا وسَبعَةَ حُمْلانٍ حَوليَّةٍ تامَّة ، ولكن حزقيال 46:6 كان له ناموس أخر حيث أشار أنه في يَوم رَأسِ الشَّهرِ عِجلٌ مِنَ البَقَرِ صَحيحٌ وسِتَّةُ حُمْلانٍ كبشٌ تَكون صَحيحَة... فلو جاء سؤال للمسيحيين لطلبة الثانوية العامة ومضمونه : كم عجل وكم كبس وكم حمل يقدموا كقربان للرب ؟ فأيهما ستكون الإجابة الصحيحة ؟


    ثورين وكبش وسبعة خراف

    عد-28-11: وفي رؤوس شهوركم تقربون محرقة للرب: ثورين ابني بقر وكبشا واحدا وسبعة خراف حولية صحيحة



    ثور وكبش وستة حملان

    حز-46-6: وفي يوم رأس الشهر: ثور ابن بقر صحيح, وستة حملان , وكبش تكون صحيحة.


    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #32
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي



    جاء عن الكاتب وليم كامبل في كتابه {القرآن والكتاب المقدس في نور التاريخ والعلم} حيث قال : يقول الكاتبان (نيومان وإكلمان) : (لا نحتاج إلى دراسة مطوَّلة لمعنى كلمة يوم في العبرية، فهي كثيراً ما تعني الزمن الذي تشرق فيه الشمس، وهو نحو 12 ساعة (تكوين 1:5 و14أ) كما تعني يوماً وليلة أي 24 ساعة {تكوين( 1:14)، والعدد( 3:13)} كما هو الحال في (تكوين 2:4) فليس من المعقول أن يهوه يحتاج لحقبة زمنية ليستريح ... راجع [Neuman and Eckelmann,GENESIS ONE AND THE ORIGIN OF EARTH, Intervarsity Press, Downers Groves, Ill]

    وقال المفسر اليهودي المعاصر أندريه نِهِر :

    (في تكوين 1 جاءت كلمة يوم بثلاثة معانٍ في آية 4 يتطابق اليوم مع النور، وبالحري تُطلق كلمة يوم على النور، ولكلمة يوم معنى كوني أما في آية 14 فإن كلمة يوم تحمل معنى فلكياً، من شروق الشمس إلى شروقها التالي أما المعنى الثالث فهو يوم ترتيب العالم الشمسى وفيه توالى الليل والنهار، كما هو معروف إلى يومنا هذا) ... راجع [Andre Neher, COMPRENDRE, PUF] و [MODERN SCIENCE AND CHRISTIAN FAITH, Eleven Essays, Van Kampen Press, Wheaton,] و تفسير انطونيوس فكري .

    بذلك تتضح الفكرة المراد توضيحها أن اليوم الزمني في كتاب الكنيسة بأكمله لا يتعدى الـ 24 ساعة التي نعيشها الآن ولا توجد فقرة بهذا الكتاب تزيد عن هذه الحقبة .



    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  3. #33
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    متى خلقت الشمس والقمر؟


    - يقول يهوه الذي هو (يسوع) في المسيحية : أمر ليكن نوراً فصار نور (تكوين 1:3) ... وَهَكَذَا جَاءَ مَسَاءٌ أَعْقَبَهُ صَبَاحٌ، فَكَانَ الْيَوْمَ الأَوَّلَ (تكوين 1:5) .... وفي المقابل أمر يهوه (يسوع) : «لِتَكُنْ أَنْوَارٌ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُفَرِّقَ بَيْنَ النَّهَارِ وَاللَّيْلِ، فَتَكُونَ عَلاَمَاتٍ لِتَحْدِيدِ أَزْمِنَةٍ وَأَيَّامٍ وَسِنِينَ وَتَكُونَ أَيْضاً أَنْوَاراً فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُضِيءَ الأَرْضَ ... وَجَاءَ مَسَاءٌ أَعْقَبَهُ صَبَاحٌ فَكَانَ الْيَوْمَ الرَّابِعَ.» {تكوين 1(14-19)} .


    (a) ظهر ضوءاً في اليومِ الأولِ؛ رغم ذلك ما كان هناك قمرَ أو شمسَ أَو نجومَ حتى اليومِ الرابعِ.
    (b) كَيْفَ يَكُونُ معروفةً الأيامَ الأولى الثلاثة بدايتها ونهايتها إذا ما كان هناك شمسَ حتى اليومِ الرابعِ؟
    (c) كَيْفَ يَكُونُ الصباحَ أبرز مِنْ المساء، إذا الشمسِ والقمرِ لم يخلقا بعد وولا يمكن أن يكون هذا الضوء من الغيوم السديمية لأنها أَنظمة فعلية من النجوم والنجوم خلقت في اليوم الرابع مع الشمس والقمر ؟

    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  4. #34
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    النبات خلق قبل الشمس بيوم


    - يهوه (يسوع) أمر بأن تُنْبِتِ الأَرْضُ عُشْباً وَبَقْلاً مُبْزِراً، وَشَجَراً مُثْمِراً فِيهِ بِزْرُهُ الَّذِي يُنْتِجُ ثَمَراً كَجِنْسِهِ فِي الأَرْضِ .. وَجَاءَ مَسَاءٌ أَعْقَبَهُ صَبَاحٌ في الْيَوْمَ الثَّالِث {تكوين1(11-13)}، وولد نورَيْنِ عَظِيمَيْنِ، النُّورَ الأَكْبَرَ لِيُشْرِقَ فِي النَّهَارِ، وَالنُّورَ الأَصْغَرَ لِيُضِيءَ فِي اللَّيْل (تكوين 1:16) والمساء والصباح كَانَا في الْيَوْمَ الرَّابِع (تكوين 1:19) .. ولكن النباتات خلقت في اليوم الثالث رغم ذلك ما كان هناك شمسَ للتركيب الضوئي حتى اليومِ الرابعِ .


    تك-1-11: وقال الله: ((لتنبت الأرض عشبا وبقلا يبزر بزرا وشجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه بزره فيه على الأرض)). وكان كذلك. 12: فأخرجت الأرض عشبا وبقلا يبزر بزرا كجنسه وشجرا يعمل ثمرا بزره فيه كجنسه. ورأى الله ذلك أنه حسن. 13: وكان مساء وكان صباح يوما ثالثا.


    تك-1-16: فعمل الله النورين العظيمين: النور الأكبر لحكم النهار والنور الأصغر لحكم الليل والنجوم.


    تك-1-19: وكان مساء وكان صباح يوما رابعا.

    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  5. #35
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    العِلْمَ الجيولوجيَ أقوى من الكتاب المقدس



    - يهوه (يسوع) أمر بأن تُنْبِتِ الأَرْضُ عُشْباً وَبَقْلاً مُبْزِراً، وَشَجَراً مُثْمِراً فِيهِ بِزْرُهُ الَّذِي يُنْتِجُ ثَمَراً كَجِنْسِهِ فِي الأَرْضِ .. وَجَاءَ مَسَاءٌ أَعْقَبَهُ صَبَاحٌ في الْيَوْمَ الثَّالِث {تكوين1(11-13)}، وفي المقابل يهوه يقول : «لِتَزْخَرِ الْمِيَاهُ بِشَتَّى الْحَيَوَانَاتِ الْحَيَّةِ وَلْتُحَلِّقِ الطُّيُورُ فَوْقَ الأَرْضِ عَبْرَ فَضَاءِ السَّمَاءِ»،وَهَكَذَا خَلَقَ اللهُ الْحَيَوَانَاتِ الْمَائِيَّةَ الضَّخْمَةَ، وَالْكَائِنَاتِ الْحَيَّةَ الَّتِي اكْتَظَّتْ بِهَا الْمِيَاهُ، كُلاً حَسَبَ أَجْنَاسِهَا، وَأَيْضاً الطُّيُورَ وَفْقاً لأَنْوَاعِهَا. وَرَأَى اللهُ ذَلِكَ فَاسْتَحْسَنَهُ ،وَبَارَكَهَا اللهُ قَائِلاً: «انْتِجِي، وَتَكَاثَرِي وَامْلإِي مِيَاهَ الْبِحَارِ. وَلْتَتَكَاثَرِ الطُّيُورُ فَوْقَ الأَرْضِ» ،ثُمَّ جَاءَ مَسَاءٌ أَعْقَبَهُ صَبَاحٌ فَكَانَ الْيَوْمَ الْخَامِسَ.{تكوين1(20-23)} .. إذن سفر التكوينَ يدعي بأنّ الحياةِ وَجدتْ أولاً على الأرضِ كنباتات ولاحقاً إمتلأت البحارُ بمعيشة المخلوقاتِ. ولكن يَقُولُ العِلْمَ الجيولوجيَ بأنّ البحرَ إمتلأ بالحيواناتِ والحياةِ النباتيةِ قبل فترة طويلة من ظهور الحياة على الأرض .


    - خلقت الحِيتانَ الضَّخمةَ وكُلَ ما دَبَ مِنْ أصنافِ الخلائِق الحَيَّةِ التي فاضَت بِها المياهُ، وكُلَ طائرٍ مُجنَّحِ مِنْ كُلِّ صِنفٍ. ورأى يهوه (يسوع) أنَّ هذا حَسَنٌ ، وباركَها يهوه وقالَ: ((إنْمي واَكْثُري واَملإي المياهَ في البحارِ، ولْتَكْثُرِ الطُّيورُ على الأرضِ)) ، وكانَ مساءٌ وكانَ صباحٌ: يومٌ خامسٌ.{تكوين1(21-23)}. ولكن للأسف يَقُولُ العِلْمُ الجيولوجيُ الأسماكُ ظَهرتْ قبل الطيور بفترة طويلة َ. هم لَمْ يُخْلَقوا أثناء أو بنفس اليومِ أَو حتى بفترةِ قصيرة .


    - خلقت كُلَ طائرٍ مُجنَّحِ مِنْ كُلِّ صِنفٍ (تكوين 1:21) ، وكانَ مساءٌ وكانَ صباحٌ: يومٌ خامسٌ (تكوين 1:23) ، وفي المقابل خلقت وُحوشَ الأرضِ مِنْ كُلِّ صِنفٍ، والبَهائِمَ مِنْ كُلِّ صِنفٍ، والدوابَ مِنْ كُلِّ صِنفٍ (تكوين 1:25) وكانَ مساءٌ وكان صباحٌ: يومٌ سادسٌ (تكوين 1:31) .. .. يَقُولُ العِلْمُ أن الزواحفَ الزاحفةَ ظَهرتْ على الأرضِ قبل الطيرِ، لَيسَ بعد ذلك.


    - يهوه (يسوع) قال : ((لِتُخرِج الأرضُ خلائِقَ حَيَّةً مِنْ كُلِّ صِنْفٍ: بهائِمَ ودَوابَ ووُحوشَ أرضٍ مِنْ كُلِّ صِنفٍ))، فكانَ كذلِكَ: وخلقت وُحوشَ الأرضِ مِنْ كُلِّ صِنفٍ، والبَهائِمَ مِنْ كُلِّ صِنفٍ، والدوابَ مِنْ كُلِّ صِنفٍ. {تكوين 1(24-25)}.. ولكن للأسف يُؤكّدُ العِلْمَ بأنّ الزواحفِ خُلِقتْ قبل فترة طويلة من الثديياتَ ، ولَيسَ بشكل آني. بينما الزواحف وَجدتْ في العصر الكربوني، فالثدييات لَمْ تَظْهرْ حتى إنتهاءِ عُمرِ الزاحفِ.... ملحوظة [العصر الكربوني ويمتد من نهاية العصر الديقوني، حوالي 359.2 ± 2.5 مليون سنة، إلى بداية العصر الپرمي، نحو 299.0 ± 0.8 م س] .


    - يهوه (يسوع) قالَ : لِتَفِضِ المياهُ خلائِقَ حَيَّةً ولتَطِرْ طُيورٌ فوقَ الأرضِ على وجهِ السَّماءِ (تكوين 1:20) ، لكن الطيور لَمْ تنبثق من الماءِ. .. لذلك في القرآن لم يقُلْ: وجعلنا من الماء كل شيء حيَّا ، إنما قال { وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَآءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ... } [الأنبياء: 30] ، فالحيوان والنبات يحيا على الماء فإنْ فَقَد الماء مات وانتهى .. إذن: فكل شيء في المخلوقات حتى الجماد له حياة، وفي تكوينه مائية ولكن ليس منبثق (لم يظهر) من الماء كما ذكر سفر تكوين .




    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 06-10-2010 الساعة 12:48 PM

  6. #36
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    عمر الأرض 9 آلاف سنة


    - فخلَقَ اللهُ الإنسانَ على صورَتِه، على صورةِ اللهِ خلَقَ البشَرَ، ذَكَرًا وأُنثى خلَقَهُم (تكوين 1:27) ، وكانَ مساءٌ وكان صباحٌ: يومٌ سادسٌ (تكوين 1:31) .. خلق آدم في اليوم السادس أي قبل 6 آلاف عام ( (Bishop Usher's calculations)) وهذا يعني أنه من الخيال إن ذكر التاريخ وجود رجال قبل 4 آلاف عام قبل الميلاد ، ولو تتبعنا علم أنساب يسوع في إنجيل لوقا سنجد أن سلسلة نسبه لآدم 77 جيل فإذا عاش كل الرجال 100 عام تقريباً فهذا يعني أن العالم لن يزيد عن تسعة آلاف وسبعمائة وتسعة أعوام (7700+2009=9709عام) .... فلو كانت أعمار أجداد يسوع فاقت الآلف عام للفرد (كما إدعى الأب لانكتانتيوس في تفسير 2 بطرس 3:8) فبذلك اصبح عمر الأرض تسعة ملايين وسبعمائة وتسعة ألف أعوام (according to creationists) يا للهول !.


    وقد أكد العلماء أن اليوم في الكتاب المقدس لا يتعدى 24 ساعة ... يقول الكاتبان (نيومان وإكلمان) في كتاب "القرآن والكتاب المقدس في نور التاريخ والعلم" لوليم كامبل :

    (لا نحتاج إلى دراسة مطوَّلة لمعنى كلمة يوم في العبرية، فهي كثيراً ما تعني الزمن الذي تشرق فيه الشمس، وهو نحو 12 ساعة (تكوين 1:5 و14أ) كما تعني يوماً وليلة أي 24 ساعة (تك 1:14 ب والعدد 3:13) وقد تعني حقبة زمنية (تك 2:4 والجامعة 12:3)).

    اما قوله : وقد تعني حقبة زمنية (تك 2:4 والجامعة 12:3)).

    تك-2-4: هذه مبادئ السماوات والأرض حين خلقت يوم عمل الرب الإله الأرض والسماوات.

    جا-12-3: في يوم يتزعزع فيه حفظة البيت وتتلوى رجال القوة وتبطل الطواحن لأنها قلت وتظلم النواظر من الشبابيك..

    فقد طرحت الفقرات التي تعني حقبة زمنية لكي يتضح للجميع أن الحقبة الزمنية التي يقصدها الكاتبان (نيومان وإكلمان) لا تعني إلا الزمن المحدد وهو الستة ايام الشمسية وهي فترة خلق السماوات والأرض التي حددوا فيها أنها أيام شمسية (يوم وليلة) باستناتدهم على (تكوين 1:5 و14أ) و (تك 1:14 ب والعدد 3:13).

    فلو اعتبرنا أن الحقبة الزمنية لليوم التي أشار لها الكاتبان (نيومان وإكلمان) مقدارها ستة أيام كما جاء في (تك-2-4) وأن الله خلق السماوات والأرض في ستة أيام ، فإذن حاضل ضرب 6أيام (فترة خلق السماوات والأرض) في 6 أيام (مقدار الحقبة الزمنية) = 36 يوم .

    أي ان الله خلق السماوات والأرض في 36 يوم ... وبجمع الـ 36 مع 9709عام والتي هي تسلسل خلق الكون من زمن آدم إلى ما بعد المسيح = 9745 يوم .

    إذن أقصى حقبة زمنية بالكتاب المقدس مقدارها ستة أيام ولهذا فكل يوم من خلق السماوات والأرض مقداره ستة أيام وهذا لا يُغير في الأمر شيء ويبقى الكتاب المقدس حدد زمن الكون إلى الآن بـ حوالي تسعة آلاف سنة .



    لكي تخرج الكنيسة نفسها من مشكلة خلق الكون في 7 آلاف عام كما ذكر سفر تكوين وإنجيلمتى و لوقا يُصرّحُ العديد مِنْ رجال الكهنوت أن اليوم في الكتاب المدعو مقدس هو حقبة زمنية ليس لها مدة محددة وقد تصل لملايين السنين ، ، على أية حال، هذه المبررات خاطئة لعِدّة أسباب:

    (1) الكلمة التي ترجمتْ إلى (day) هي في الأصل العبري "yom" ، التي تعْني فترة 24 ساعة وهي مؤكّدة مِنْ الغروبِ إلى الغروبِ .

    (2) يبدأ بالليل ثم النهار يكشف أن المدة المقصودة هي فترة الـ 24 ساعة ... وهذا حسب حسلب اليوم عند اليهود .

    (3) إذا كان اليوم حقبة زمنية ، فلماذا تكرر ذكر (وكانَ مساءٌ وكانَ صباحٌ) في الإصحاح الأول لسفر تكوين ؟. (Dr. Rice, Here is My Question, John R. Rice, p. 259).

    (4) فعلاً هي ايام حقيقية كما نعيشها لأن جميع القرائن تؤكد بذلك ؛ فالرجال الذين عاشوا مِئاتَ السَنَواتِ، ومثال على ذلك: -،إذا ظننا أن اليوم حقبة زمنية فانظر لشيث ونوح، هل حقاً عاشوا ملايينُ السنين ؟.فإذا اليوم حقبة زمنية فإذن السنة ستكون مدتها طويلة جداً قد تصل لملايين السنين.

    (5) وإذا كان اليوم حقبة زمنية فهذا يعني أن العهد القديم أصبح فوضى. فعلى سبيل المثال، في كُلّ مِنْ فقرات كتاب الكنيسة نجده يستخدم كلمة يوم بالكلمةِ العبريةِ "yom" :
    - {تكوين-7-17: وبَقيَ الطُّوفانُ أربعينَ يومًا على الأرضِ} .
    - {خروج-34-28: وأقامَ موسى هُناكَ عِندَ الرّبِّ أربعينَ يومًا وأربعينَ ليلةً} .
    - {تث-9-25: فتَضرَّعْتُ أمامَ الرّبِّ مُدَّةَ الأربعينَ نهارًا والأربعينَ ليلةً} .

    فإذا كان اليوم هو حقبة زمنية بدلاً من 24 ساعة فإذن موسى كان عند الرب فترة زمنية طويلة جداً .

    (6) إذا كان اليوم تزيد مدته عن 24 ساعة فكيف يمكننا تفسير الفقرات الآتية : [ في ستَّةِ أيّامِ تعملُ وتُنجزُ جميعَ أعمالِكَ،واليومُ السَّابِعُ سَبتٌ للرّبِّ إلهكَ. لا تَقُمْ فيهِ بعمَلٍ ما، أنتَ واَبنُكَ واَبنَتُكَ وعبدُكَ وجاريَتُكَ وبَهيمَتُكَ ونزيلُكَ الذي في داخلِ أبوابِكَ، لأنَّ الرّبَ في ستَّةِ أيّامِ خلَقَ السَّماواتِ والأرضَ والبحرَ وجميعَ ما فيها، وفي اليومِ السَّابعِ اَستراحَ. ولذلِكَ بارَكَ الرّبُّ يومَ السَّبتِ وكَرَّسَهُ لَه. {خروج20(9-11)}] وهناك العديد من هذه الفقرات ولكننا نكتفي بما ذكرناه .

    (7) تكوين(1:16) [النورين العظيمين النور الاكبر لحكم النهار و النور الاصغر لحكم الليل و النجوم] يَذْكرُ الشمسَ تَحْكمُ النهار والقمرَ يَحْكم الليلَ. بهذا وضح بالإشارة إلى أن الوقتِ هو وقت يومي الذي هو 24 ساعةَ .

    (8) وأخيراً ، آدم خلق في اليوم السادس (تكوين 1:27) ، فإذا افترضنا ان اليوم هو حقبة زمنية تصل للآف السنين فهذا يعني أن الرب استغرق آلاف السنين حتى خلقه .. وفي اليوم السابع وضع الرب آدم في الجنة حيث وقع في الخطيئة ، وبإفتراض أن اليوم هو حقبة زمنية فهذا يعني أن آدم عاش آلاف السنين .. وهذا تقدير خاطئ لأن آدم مات وكان عمره 930 عام (تكوين 5:5) .

    (9) أما ما جاء في رسالة بطرس [يومًا واحدًا عِندَ الرَّبِّ كألفِ سنَةٍ (2 بطرس 3:8)] فهذا لا يعني من الفقرة أن أيام السماء كألف سنة ولكن المقصود بها هو أنك كإنسان لا تشعر بقيمة اليوم وقد أكد ذلك المرتل بقوله "لأن ألف سنة في عينيك مثل يوم أمس" (مز 90: 4) لأن الإنسان يتعجل الأمور ولا يشعر بالزمن .. ولكننا لو افترضنا أن المقصود هنا أن اليوم بألف سنة فهذا خطأ لأن الفقرة تتحدث عن الزمن عند الله في السماء ولكننا نتحدث عن الأرض وخلقها ولا دخل لنا بالسماء ، كما أن الكنيسة تؤمن بأن الجنة التي دخلها آدم كانت على الأرض وليست بالسماء ... ولو اليوم بألف سنة لأثبتنا كما اثبتنا سابقاً أن الرب خلق الكون في ستة آلاف عام واستراح ألف عام (اليوم السابع) وأن عمر الأرض إلى الآن تسعة ملايين وسبعمائة وتسعة ألف أعوام وأن آدم دخل الجنة وعاش فيها في اليوم السابع ومقداره ألف سنة ثم عاش 930 يوم طبيعي (تكوين5:5) وبذلك مات آدم وعمره ألف وتسعمائة وثلاثون عاماً وهذا مخالف لما جاء بسفر تكوين (5:5) .



    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    وهذا ما أكده إنجيل متى

    http://www.ebnmaryam.com/vb/t178125-2.html#post459940

    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 12-10-2010 الساعة 05:20 PM

  7. #37
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    \
    إنجيل متى عمر الأرض تسعة آلاف عام




    فخلَقَ اللهُ الإنسانَ على صورَتِه، على صورةِ اللهِ خلَقَ البشَرَ، ذَكَرًا وأُنثى خلَقَهُم (تكوين 1:27) ، وكانَ مساءٌ وكان صباحٌ: يومٌ سادسٌ (تكوين 1:31) .. خلق آدم في اليوم السادس أي قبل 6 آلاف عام ( (Bishop Usher's calculations)) وهذا يعني أنه من الخيال إن ذكر التاريخ وجود رجال قبل 4 آلاف عام قبل الميلاد ، ولو تتبعنا علم أنساب يسوع في إنجيل لوقا سنجد أن سلسلة نسبه لآدم 77 جيل فإذا عاش كل الرجال 100 عام تقريباً فهذا يعني أن العالم لن يزيد عن تسعة آلاف وسبعمائة وتسعة أعوام (7700+2009=9709عام) .... فلو كانت أعمار أجداد يسوع فاقت الآلف عام للفرد (كما إدعى الأب لانكتانتيوس في تفسير 2 بطرس 3:8) فبذلك اصبح عمر الأرض تسعة ملايين وسبعمائة وتسعة ألف أعوام (according to creationists) يا للهول !.


    لكي تخرج الكنيسة نفسها من مشكلة خلق الكون في 7 آلاف عام كما ذكر سفر تكوين وإنجيلمتى و لوقا يُصرّحُ العديد مِنْ رجال الكهنوت أن اليوم في الكتاب المدعو مقدس هو حقبة زمنية ليس لها مدة محددة وقد تصل لملايين السنين ، ، على أية حال، هذه المبررات خاطئة لعِدّة أسباب:

    (1) الكلمة التي ترجمتْ إلى (day) هي في الأصل العبري "yom" ، التي تعْني فترة 24 ساعة وهي مؤكّدة مِنْ الغروبِ إلى الغروبِ .

    (2) يبدأ بالليل ثم النهار يكشف أن المدة المقصودة هي فترة الـ 24 ساعة ... وهذا حسب حسلب اليوم عند اليهود .

    (3) إذا كان اليوم حقبة زمنية ، فلماذا تكرر ذكر (وكانَ مساءٌ وكانَ صباحٌ) في الإصحاح الأول لسفر تكوين ؟. (Dr. Rice, Here is My Question, John R. Rice, p. 259).

    (4) فعلاً هي ايام حقيقية كما نعيشها لأن جميع القرائن تؤكد بذلك ؛ فالرجال الذين عاشوا مِئاتَ السَنَواتِ، ومثال على ذلك: -،إذا ظننا أن اليوم حقبة زمنية فانظر لشيث ونوح، هل حقاً عاشوا ملايينُ السنين ؟.فإذا اليوم حقبة زمنية فإذن السنة ستكون مدتها طويلة جداً قد تصل لملايين السنين.

    (5) وإذا كان اليوم حقبة زمنية فهذا يعني أن العهد القديم أصبح فوضى. فعلى سبيل المثال، في كُلّ مِنْ فقرات كتاب الكنيسة نجده يستخدم كلمة يوم بالكلمةِ العبريةِ "yom" :
    - {تكوين-7-17: وبَقيَ الطُّوفانُ أربعينَ يومًا على الأرضِ} .
    - {خروج-34-28: وأقامَ موسى هُناكَ عِندَ الرّبِّ أربعينَ يومًا وأربعينَ ليلةً} .
    - {تث-9-25: فتَضرَّعْتُ أمامَ الرّبِّ مُدَّةَ الأربعينَ نهارًا والأربعينَ ليلةً} .

    فإذا كان اليوم هو حقبة زمنية بدلاً من 24 ساعة فإذن موسى كان عند الرب فترة زمنية طويلة جداً .

    (6) إذا كان اليوم تزيد مدته عن 24 ساعة فكيف يمكننا تفسير الفقرات الآتية : [ في ستَّةِ أيّامِ تعملُ وتُنجزُ جميعَ أعمالِكَ،واليومُ السَّابِعُ سَبتٌ للرّبِّ إلهكَ. لا تَقُمْ فيهِ بعمَلٍ ما، أنتَ واَبنُكَ واَبنَتُكَ وعبدُكَ وجاريَتُكَ وبَهيمَتُكَ ونزيلُكَ الذي في داخلِ أبوابِكَ، لأنَّ الرّبَ في ستَّةِ أيّامِ خلَقَ السَّماواتِ والأرضَ والبحرَ وجميعَ ما فيها، وفي اليومِ السَّابعِ اَستراحَ. ولذلِكَ بارَكَ الرّبُّ يومَ السَّبتِ وكَرَّسَهُ لَه. {خروج20(9-11)}] وهناك العديد من هذه الفقرات ولكننا نكتفي بما ذكرناه .

    (7) تكوين(1:16) [النورين العظيمين النور الاكبر لحكم النهار و النور الاصغر لحكم الليل و النجوم] يَذْكرُ الشمسَ تَحْكمُ النهار والقمرَ يَحْكم الليلَ. بهذا وضح بالإشارة إلى أن الوقتِ هو وقت يومي الذي هو 24 ساعةَ .

    (8) وأخيراً ، آدم خلق في اليوم السادس (تكوين 1:27) ، فإذا افترضنا ان اليوم هو حقبة زمنية تصل للآف السنين فهذا يعني أن الرب استغرق آلاف السنين حتى خلقه .. وفي اليوم السابع وضع الرب آدم في الجنة حيث وقع في الخطيئة ، وبإفتراض أن اليوم هو حقبة زمنية فهذا يعني أن آدم عاش آلاف السنين .. وهذا تقدير خاطئ لأن آدم مات وكان عمره 930 عام (تكوين 5:5) .

    (9) أما ما جاء في رسالة بطرس [يومًا واحدًا عِندَ الرَّبِّ كألفِ سنَةٍ (2 بطرس 3:8)] فهذا لا يعني من الفقرة أن أيام السماء كألف سنة ولكن المقصود بها هو أنك كإنسان لا تشعر بقيمة اليوم وقد أكد ذلك المرتل بقوله "لأن ألف سنة في عينيك مثل يوم أمس" (مز 90: 4) لأن الإنسان يتعجل الأمور ولا يشعر بالزمن .. ولكننا لو افترضنا أن المقصود هنا أن اليوم بألف سنة فهذا خطأ لأن الفقرة تتحدث عن الزمن عند الله في السماء ولكننا نتحدث عن الأرض وخلقها ولا دخل لنا بالسماء ، كما أن الكنيسة تؤمن بأن الجنة التي دخلها آدم كانت على الأرض وليست بالسماء ... ولو اليوم بألف سنة لأثبتنا كما اثبتنا سابقاً أن الرب خلق الكون في ستة آلاف عام واستراح ألف عام (اليوم السابع) وأن عمر الأرض إلى الآن تسعة ملايين وسبعمائة وتسعة ألف أعوام وأن آدم دخل الجنة وعاش فيها في اليوم السابع ومقداره ألف سنة ثم عاش 930 يوم طبيعي (تكوين5:5) وبذلك مات آدم وعمره ألف وتسعمائة وثلاثون عاماً وهذا مخالف لما جاء بسفر تكوين (5:5) .

    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 12-10-2010 الساعة 05:19 PM
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  8. #38
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    الوحوش والطيور الجارحة لا تأكل أعشاب




    - أمَّا جميعُ وُحوشِ الأرضِ، وجميعُ طَيرِ السَّماءِ، وجميعُ ما يَدِبُّ على الأرضِ مِنَ الخلائِقِ الحَيَّةِ، فأُعطيها كُلَ عُشْبٍ أخضرَ طَعامًا (تكوين1:30) . لكنن الوحوش والطير الآكل اللحم لا يَأْكلانِ أعشابَ خضراءَ.



    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  9. #39
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    الرب يظن وغير متأكد



    - ونظرَ يهوه (يسوع) إلى كُلِّ ما صنَعَهُ، فرأَى أنَّهُ حَسَنٌ جدُا (تكوين 1:30) .. صيغة النص تكشف ان يهوه عمل أعمال وما كان يظن انها ستكون حسنة لذلك نظر لما صنعه فرأه حسن في نظره هو .. ولكن هل ما صنعه حسن علماً بأن ما جاء سفر تكوين مخالف للعلم القطعي تماماً .


  10. #40
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    ليس للتنانين وجود



    - فجبلَ الرّبُّ الإلهُ مِنَ الأرضِ جميعَ حيواناتِ البرِّيَّةِ وجميعَ طَيرِ السَّماءِ، وجاءَ بِها إلى آدمَ لِيرى ماذا يُسَمِّيها، فيحمِلَ كُلًّ مِنها الاسم الذي يُسمِّيها بهِ (تكوين 2:19) .. المتحدث عن البيئة يؤكد أنه من المستحيل تواجد التنانين (تكوين 1:21) لأنها لم تخلق بتاتاً .


    كما أن قصة نوح التي وردت في سفر تكوين تقول : ومن كل حي من كل ذي جسد اثنين من كل تدخل إلى الفلك لاستبقائها معك. تكون ذكرا وأنثى.(تك-6-19) ... لنفترض وجود تنانين ، فكيف سيُدخل نوح زوجين ذكر وانثى من التنين بالفلك التي صنعها ؟ وما هي حجم هذه المركبة لتستوعب تنين ولتستوعب كل هذا الكم من أصناف المخلوقات (تمساح وخرتيت وجاموس وحشي وفيل وزرافة وتنين وديناصور وأسد ونمر وفهد وضبع وكلب وغوريله وقرد وحمار عادي ووحشي وحصان وبغل وغزال وخروف وجدي .. إلخ إلخ ، بخلاف الطيور العادية والجارحة ؟



صفحة 4 من 31 الأولىالأولى ... 3 4 5 14 19 ... الأخيرةالأخيرة

التناقضـــات

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. للتعليق على موضوع التناقضـــات
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 28-08-2012, 11:29 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

التناقضـــات

التناقضـــات