يهوديت عاهرة برتبة قديسة

[السيف البتار]

انظروا كيف ينقذ الرب شعبه بعاهرة
فتصبح العاهرة قديسة

سفر يهوديت 7:1
و في اليوم الثاني امر اليفانا جميع عسكره ان يزحفوا على بيت فلوى .. فتاهب جميعهم لمقاتلة بني اسرائيل


فعلم بني اسرائيل بذلك فحدث بكاء وعويل عظيم في الجماعة كلها وصرخوا الى الله بصوت واحد ساعات كثيرة ليخلصهم أو الاستسلام

سفر يهوديت 7:23
فقام عزيا ودموعه سائلة وقال لهم كونوا طيبي القلوب يا اخوتي ولننتظر رحمة من لدن الرب هذه الخمسة الايام

فلما سمعت هذا الكلام يهوديت الارملة (مات زوجها بسبب ضربة شمس) وكانت جميلة المنظر جدا وغنية وكانت تتقي الرب جدا .. ولكن سرعان ما تغير حالها عندما أحست بالعطش .. فاسرعت لتبيع نفسها وجمالها وجسدها من اجل قطرة ماء ... فعزمت على هذا الأمر بدعوة من معبودها.. فقالت :-

سفر يهوديت 8:31
فاعلموا عن خبرة ان ما عزمت عليه هو من قبل الله وصلوا حتى يؤيد الله مشورتي



فاستحمت وادهنت باطياب نفيسة وفرقت شعرها وجعلت تاجا على راسها ولبست ثياب فرحها واحتذت بحذاء ولبست الدمالج والسواسن والقرطة والخواتم وتزينت بكل زينتها و حملت وصيفتها زق خمر واناء زيت ودقيقا وتينا يابسا وخبزا وجبنا وانطلقت (ولكن أعجب ما قرأت هو قول : هذا لم يكن عن شهوة بل عن فضيلة ... أليست أضحوكة) . فاستخدمت يهوديت مفاتنها كامرأة لتحقق أغراضها، فلما نظر إليها الشباب والشيوخ اندهشوا وتعجبوا جدا من جمالها ، وطلائع الاشوريين نظروا الى وجهها فاندهشت ابصارهم لشدة تعجبهم من حسنها .. فأمرها خصي القائد بقضاء ليلة حمراء مع القائد ، فقالت كل ما حسن وجاد في عينيه فانا اصنعه وكل ما يرضى به فهو عندي حسن جدا كل ايام حياتي ، ثم قامت وتزينت بملابسها ودخلت فوقفت امام القائد اليفانا فاضطرب قلب اليفانا لانه كان قد اشتدت شهوته بسبب جمالها الظاهر خلف ملبسها ثم اخذت واكلت وشربت بحضرته ، وبعد أن قضت ليلتها الحمراء اضطجع القائد على السرير بسبب سكره فاخرجت يهوديت خنجر ففصلت بها رأس القائد عن جسده .. فاسرعت يهوديت إلى قومها مرة أخرى واخرجت لهم راس القائد مدعية أنها لم تتنجس بخطيئة ...(الإصحاح 11-12-13)

القصة تظهر لنا أن يهوديت استخدمت جمالها وجسدها وتبرجها لتنقذ شعبها بأمر من معبودها ...

* فهل الله يستخدم ثدي وأفخاد وشفايف وخدود وسرة وعورة النساء ليقضي أجله ؟
* وهل العاهرات أصبحوا قديسات ؟
* وما الدليل على أنها لم تتنجس بخطيئة علماً بأن باب الخيمة كان مغلق على يهوديت والقائد ؟
* وهل القائد كان بهذه السذاجة لينام دون أن ينال من يهوديت ؟
* وهل يهوديت لم تتعرى أمامه علماً بأنها استخدمت ملابس تظهر مفاتنها لتحقق أغراضها التي كانت تسعى إليها ام دخلت عليه وهي مُحجبة وتحمل سبحة ؟

فأنشدت يهوديت نشيد فضحها بقولها : يهوديت ابنة مراري بجمال وجهها اهلكته ـ نزعت ثياب ارمالها وتردت بثياب فرحها لابتهاج بني اسرائيل ـ دهنت وجهها بالطيب وضمت ضفائرها بالتاج ولبست حللها الفاخرة لتفتنه ـ بهاء حذائها خطف ابصاره وجمالها اسر نفسه فقطعت بالخنجر عنقه .

فهل بعد ذلك يمكن أن يعقل عاقل أن يهوديت لم تبيع جسدها وشرفها من اجل إنقاذ شعبها ، فأصبحت العاهرة قديسة ؟

[sa3d]

يومين أبوكريفا اليومين دول يا أستاذنا

[السيف البتار]

اقتباس

يومين أبوكريفا اليومين دول يا أستاذنا

بصدفتها واللهِ .. على حسب الترتيب

[عبد الله القبطى]

هذه القصة تُذكرنى بقصة كان يقصها علينا أستاذ جاهل لنا و نحن فى المرحلة الإبتدائية ..... إذ كان الأستاذ الجاهل يفتى و يستغل جهلنا و صغر سننا و يبتدع من الأساطير ما يشاء .....

و فى يوم حكى لنا الأستاذ (الكبير) كيف تمكن اليهود من هزيمة العرب والإستيلاء على فلسطين و طرد العرب منها .....

إذ كان يُصور لنا الأمر هكذا ..... العرب بأسلحتهم فى ناحية ..... و اليهود بأسلحتهم من ناحية أخرى ...... و الجيش العربى يوشك أن يُدمر معاقل الصهاينة ..... فتفتقت حيلهم الشيطانية عن فكرة لا تقل عن فكرة يهوديت تلك ...... إذ إستغلوا حياء العرب أسوأ إستغلال ! ..... فأمروا المُجندات اليهوديات بخلع ملابسهن ..... و جعلوهن يتقدمن صفوف الجيش اليهودى ..... و يتجهن صوب العرب ! ...... فما كان رد فعل العرب إلا أن أداروا وجوههم ..... و أعطوا للفتيات العاريات ظهورهم و هم يصيحون : غطى يا زلمة .... غطى يا زلمة !ّ ( و لمن لا يعرف اللهجة الشامية ..... فزلمة تعنى الشخص ، رجلاً أو إمرأة)....

و هكذا ..... ما كان من جنود اليهود الصهاينة إلا أن تسللوا وراء فتياتهم ليُجردوا العرب ، الذين ينظرون خلفهم من الحياء !، من أسلحتهم و بالتالى تمكنوا من هزيمة العرب و الإستيلاء على أرض فلسطين !!

و يبدو أنها هذه سياسة يهودية يتعلمونها من كتبهم !

و يبدو أنها عادة عربية أن نستحى ممن يُريدون بنا السوء و يضمرون لنا الشر !

[السيف البتار]

اقتباس

هذه القصة تُذكرنى بقصة كان يقصها علينا أستاذ جاهل لنا و نحن فى المرحلة الإبتدائية ..... إذ كان الأستاذ الجاهل يفتى و يستغل جهلنا و صغر سننا و يبتدع من الأساطير ما يشاء .....

و فى يوم حكى لنا الأستاذ (الكبير) كيف تمكن اليهود من هزيمة العرب والإستيلاء على فلسطين و طرد العرب منها .....

إذ كان يُصور لنا الأمر هكذا ..... العرب بأسلحتهم فى ناحية ..... و اليهود بأسلحتهم من ناحية أخرى ...... و الجيش العربى يوشك أن يُدمر معاقل الصهاينة ..... فتفتقت حيلهم الشيطانية عن فكرة لا تقل عن فكرة يهوديت تلك ...... إذ إستغلوا حياء العرب أسوأ إستغلال ! ..... فأمروا المُجندات اليهوديات بخلع ملابسهن ..... و جعلوهن يتقدمن صفوف الجيش اليهودى ..... و يتجهن صوب العرب ! ...... فما كان رد فعل العرب إلا أن أداروا وجوههم ..... و أعطوا للفتيات العاريات ظهورهم و هم يصيحون : غطى يا زلمة .... غطى يا زلمة !ّ ( و لمن لا يعرف اللهجة الشامية ..... فزلمة تعنى الشخص ، رجلاً أو إمرأة)....

و هكذا ..... ما كان من جنود اليهود الصهاينة إلا أن تسللوا وراء فتياتهم ليُجردوا العرب ، الذين ينظرون خلفهم من الحياء !، من أسلحتهم و بالتالى تمكنوا من هزيمة العرب و الإستيلاء على أرض فلسطين !!

و يبدو أنها هذه سياسة يهودية يتعلمونها من كتبهم !

و يبدو أنها عادة عربية أن نستحى ممن يُريدون بنا السوء و يضمرون لنا الشر !

وبعد ذلك يقولوا أنهم لم يتنجسوا بخطيئة

[مجاهد]

هههههههه والله عليكم كلام

ههههههههه و الله هذه المفروض تكون نكتة ..!!

[الزمورد]

اقتباس

انظروا كيف ينقذ الرب شعبه بعاهرة
فتصبح العاهرة قديسة
فلما سمعت هذا الكلام يهوديت الارملة (مات زوجها بسبب ضربة شمس) وكانت جميلة المنظر جدا وغنية وكانت تتقي الرب جدا .. ولكن سرعان ما تغير حالها عندما أحست بالعطش .. فاسرعت لتبيع نفسها وجمالها وجسدها من اجل قطرة ماء ... فعزمت على هذا الأمر بدعوة من معبودها.. فقالت :-

سفر يهوديت 8:31
فاعلموا عن خبرة ان ما عزمت عليه هو من قبل الله وصلوا حتى يؤيد الله مشورتي





فأنشدت يهوديت نشيد فضحها بقولها : يهوديت ابنة مراري بجمال وجهها اهلكته ـ نزعت ثياب ارمالها وتردت بثياب فرحها لابتهاج بني اسرائيل ـ دهنت وجهها بالطيب وضمت ضفائرها بالتاج ولبست حللها الفاخرة لتفتنه ـ بهاء حذائها خطف ابصاره وجمالها اسر نفسه فقطعت بالخنجر عنقه .

فهل بعد ذلك يمكن أن يعقل عاقل أن يهوديت لم تبيع جسدها وشرفها من اجل إنقاذ شعبها ، فأصبحت العاهرة قديسة ؟

[$$KHALED$$]

اقتباس

(ولكن أعجب ما قرأت هو قول : هذا لم يكن عن شهوة بل عن فضيلة ... أليست أضحوكة) .

نعم استاذنا انه العجب العجاب ان تتحول الاثام و الخطايا الى فضائل


شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[د.محمد عامر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا استاذي الفاضل السيف البتار بارك الله فيكم
فمنكم تعلمنا الكثير وانتم اهل العلم والمعرفة
فماذا نتوقع من كتاب يزعمون قدسيته
رغم بعده تماما عن قداسة الله وتوقير انبيائه ورسله
فجعل من النبي شخص زاني ومن الزانية قديسة
وجعل الأنبياء يفقدون الكثير من مكانتهم واحترامهم،
فهم غير منـزهين، ويرتكبون الموبقات
فينسب إلى يعقوب عليه السلام السرقة
والرشوة والخداع والسكوت عن زنا ابنتيه
وأولاده، بل والشرك بربه.
وينسب إلى داود عليه السلام الزنا بزوجة أحد جنوده
ثم التسبب بقتل هذا الجندي.
كما ينسب إلى سليمان عليه السلام أن نساءه أوقعنه في الوثنية،
وأنه أشرك بربه بتقربه إلى عشتروت إلهة الصيدونيين
واخيرا جعلوا من الرب المتجسد دنجوان تتهافت عليه
العاهرات لتدليك اقدامه بالطيب ومسحها بالشعر المسترسل
فهل يحق بعد كل هذاالا نتوقع اكثر مما ذكرته
انه غيض من فيض والواقع من سمعيات ومرئيات يشهد
بالاباحية المطلقة من ملاهي ليلية ونوادي العراة والشذوذ
والدعارة حتي حدود الزنا والتي شدد الله عليها وحذر منه
لعواقبه الوخيمة علي الفرد والمجتمع واختلاط الانساب
اصبحت في خبر كان في اناجيلهم
فلا حول ولا قوة الا بالله

[محمود صبري الليثي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله 0الشئ العجيب ان النصاري فيهم استاذ الجامعه والطبيب والمهندس ....الخ وليس بينهم رجل رشيد يستطيع التمييز بين الغث والسمين ان دراسه مقارنه بسيطه بين الاسلام وكتابهم تتم بحياد ورغبه صادقه في الوصول للحق سوف تطيح بكتابهم 00انا من هذا الموقع ادعو النصاري للقراءه المحايده والمقارنه وربنا يهديكم لخيري الدنيا والاخره