بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

نصائح رائعة لكل مسلم ومسلمة احببت ان انقلها لكم لتعم الفائدة ان شاء الله ولكى ينعم كل زوج مسلم وزوجة مسلمة بحياة زوجية سعيدة نبتغى جميعا فيها رضى الله عز وجل


1- الاحترام بين الزوجين ســر الدوام

الزواج علاقة إنسانية رائعة التكوين بين الزوجين، أساسها الحب، والمسؤولية، والتفاهم، والتوادد، وأداء الواجبات، والالتزام بالوفاء بالحقوق لكل طرف منهما.

وثمرة تلك العلاقة الكريمة بينهما هي الأولاد.. والطبيعي أن يكون الزوجان سعيدين معا، متعاونين دائما، يحرصان على بيت الزوجية ويبنيانه بالجهد، والبذل، والعطاء،

والتحلي بالصبر والأخلاق، والجد، والمسؤولية لبنائه… وبذلك يكون جنة لهما.

ولكن متى يكره كل من الزوجين البيت وما فيه ومن فيه؟ ولماذا تتوتر العلاقات وتنشز الخلافات؟! هذا ما نحاول معرفته.


(( الاحترام ))

متى يحب الزوجان مؤسستهما الزوجية، ويتمنيان أن لا يفارقاها؟

يكون ذلك إذا توفر الاحترام بينهما، فالإنسان يحب أن يحترم، ويحب من يحترمه، وذلك لأن الاحترام حاجة نفسية للإنسان، فكما يحتاج الإنسان إلى الحب والطعام والشراب، فكذلك هو يحتاج إلى احترام ذاته وعدم إهانتها وت****ها، ونحن في الخليج قد اشتهرنا بـ”الاستهزاء”، حتى أصبح إعلامنا وبرامجنا الفكاهية قائمة على الاستهزاء من أجل الضحك والفكاهة، وانعكس ذلك على الحياة الزوجية، فأصبح الزوج يستهزئ بزوجته والزوجة لا تحترم زوجها.

لماذا عدم الاحترام؟

لعل هناك مفاهيم موجودة لدى الزوج أثرت في علاقته مع زوجته، وقد يكون قد اقتبس هذه السلوكيات والمفاهيم الخاطئة من بيئته أو طريقة تربيته أومن قراءاته، فقد يولد الطفل في بيئة معينة، فيشاهد والده يهين أمه بالألفاظ أو التصرفات، وكذلك الحال بالنسبة للزوجة، فيتأثران تربويا، فإذا تزوج أحدهما بدأ يمارس الدور نفسه الذي شاهده في بيته من عدم احترام الطرف الثاني، أو قد تكون الزوجة تحب أن تفرض سيطرتها على زوجها من خلال عدم احترامه وإهانته، أو قد يكون متدينا وقد فهم بعض النصوص الشرعية فهما خاطئا كحديث “خلقت المرأة من ضلع أعوج”، أو أن يستدل بالأثر “شاوروهن وخالفوهن”، وهذه كلها تدفع لعدم الاحترام إذا أساء الرجل فهمها وتطبيقها.

أحيانا قد يكون عدم الاحترام ردة فعل من طرف تجاه الآخر لكونه لا يحترمه، وإنني أعرف قصة أخرى طلبت الزوجة فيها الطلاق بسبب عدم احترام زوجها لها، فالاحترام إذن حاجة أساسية لدوام استمرار الحياة الزوجية وزيادة المحبة فيها.

علامات الاحترام

كيف نعرف ما إذا كان أحد الزوجين يحترم الآخر أم لا يحترمه؟

هناك عدة علامات ظاهرة يستطيع من خلالها أحد الزوجين معرفة مدى احترام الطرف الآخر له منها:


أولا: النظر والاستماع:

ونعني بها أن ينظر أحدهما إلى الآخر أثناء حديثه إليه، وأن يحسن الاستماع إليه، فإذا تحقق ذلك تحقق الاحترام لذات الآخر.

ثانيا: الاستجابة للمشاعر:

ونعني بها أن يشارك كل طرف الآخر مشاعره في أحزانه وأفراحه، فإن هذا من علامات الاحترام، أما لو تركه لوحده في مشاعره، فإن الطرف الآخر يستنتج من ذلك عدم اهتمام الآخر به أو بمشاعره وعدم تقديرها أو احترامها.

ثالثا: الدفاع:


نعني به دفاع أحد الزوجين عن الآخر أمام أهله أو أصحابه إذا تحدثوا عنه بسوء أو منقصة، فإن هذا التصرف الدفاعي يعطي له شعورا باحترام العلاقة الزوجية القائمة بينهما.

رابعا: التربية:

ونعني بها تربية الأبناء وتوجيههم نحو احترام الوالدين، فمثلا إذا دخل الابن يقول له والده: هل قبلت رأس أمك؟ فإن مثل هذا التصرف يعطي للأم الشعور بالاحترام، وكذلك تفعل الأم مع أبنائها تجاه والدهم.

خامسا: اللسان واليد:


ونعني بذلك أدب اللسان واليد في التعامل مع الطرف الآخر، وعدم الاستهزاء بشكله أو تصرفاته أو لباسه، وعدم ضربه أو شتمه، فإن هذه التصرفات تؤثر في العلاقة الزوجية سلبا وتهدم بنيان الأسرة، وتزيد من الكراهية بين الزوجين، ولذلك أجازت الشريعة الإسلامية للزوجة طلب الطلاق للضرر إذا أهانـها زوجها وتضررت منه فعلا أو قولا، ولعل من أغرب القضايا التي اطلعت عليها أن زوجة طلبت الطلاق من زوجها بسبب سكوته وعدم حديثه معها، وقد أسست طلبها على أن هذا يضر بنفسيتها، وأنه دليل على عدم احترامه لها.

يودعها إلى الباب:

بعض الكتاب يدلل على احترام الغرب للمرأة، ويضرب مثلا بفتح الزوج باب السيارة لزوجته، وإن كان هذا في ظاهره احترام، إلا أن هنالك جوانب كثيرة يكتشف فيها الناضج أنهم يهينون المرأة ولا يحترمونها، ونحن المسلمين ليس لدينا قضية صراع بين الرجل والمرأة، وإنما كل واحد منهما يكمل الآخر، ولهذا فإننا نقول إن الاحترام واجب من كلا الطرفين ولكل منهما، ونضرب مثلا في ذلك وهو حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام، عندما جاءته زوجته صفية تزوره في اعتكافه في العشر الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعة ثم قامت لتذهب، فقام النبي عليه الصلاة والسلام معها ليودعها إلى الباب، وفي رواية أخرى أنه قال لها: لا تعجلي حتى أنصرف معك، وكان بيتها في دار أسامة فخرج معها. (رواه البخاري ومسلم).

ولهذا فإننا نتمنى أن يسود الاحترام بين الزوجين، لأن الاحترام سر دوام المحبة الزوجية واستمرار الاستقرار العائلي.


مفاهيم خاطئة عند الزوجة:

روي عن النبي صلى الله عليه وسلم : (ماكتسب المرء مثل عقل يهدي صاحبة إلى هدى أو يرده عن ردى)

مفاهيم سلبية خاصة لدى الزوجة:

أن تقارن الزوجة تصرفات زوجها بتصرفاتها تتوقع من الزوج

أن يقوم بما ترغب في أن يقوم به

لأنه يفكر في الأسلوب نفسه

تعتمد أسلوب الاستفزاز لكي تخرجه من صمته وتدفعه للحوار

تتوقع أن يبادردها في الحوار وأن يعبر لها عن مشاعره الرومنسية في كل حديث وساعة

أن تعاند أراء الزوج لإعتقادها أن الرجل لا يأتي إلا بهذه الطريقة

الزوج عندما يصمت إنما يعبر عن غضبة عليها وعن فتور الحب بينهما

الحوار بين الزوجين هو مفتاح التفاهم والانسجام

الحوار هو القناة التي توصلنا للآخر فعندما نتحاور إنما نعبر عن أنفسنا

تعلم الحوار وممارسته بالحياة الزوجية والأسرية

من أهم العوامل التي تحقق الإنسجام والتفاهم الزوجي والاستقرار الاسري


نصائح فضيلة الشيخ عمر عبد الكافي للمقبلين على الزواج:

إن الرجل زوج والمرأة في اللغة العربية أيضا زوج وكلاهما زوجان، والزوج هو الذي يحتاج إلى مثيل، والله عز وجل عندما يختار للعبد الخير فيختار الأمة الصالحة والبنت الصالحة للزوج الصالح الذي يتقي الله فيها، ويختار أيضا للرجل الصالح والشاب الصالح البنت الصالحة التي تربت في بيت من البيوت الفاضلة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحمد الله رب العالمين وأصلي وأسلم على سيدنا رسول الله، أما بعد ، ندعو الله في البداية للعروسين ونقول كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم “بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير”. وندعو الله سبحانه وتعالى أن يهيئ دائما لبناتنا الأزواج الصالحين ولأبنائنا الزوجات الصالحات.


أنا أريد أن أهمس في أذن ابنتي العروس وابني العريس، لكليهما أقول:

يا ابنتي عريسك هذا وزوج المستقبل هذا بإذن الله رب العالمين إنسان تربى في بيت من البيوت الفاضلة تربى على الخُلُقْ وفي المسجد تربى على الدين ولكنه ليس ملَكا والمَلَك هو الذي لا يأتي بأخطاء، هو إنسان له ما له وعليه ما عليه.

وأيضا يا بني هذه العروس الصالحة من بيت صالح وبيت طيب تحضر مجالس العلم ودروس العلم، ولكن هي ليست ملَكَ أيضا، لها حسناتها وسيئاتها، كلنا لنا حسناتنا وبعض السيئات.

فالإنسان الذي يريد أن يعيش بما يرضي الله، يعيش في مساحة الخير التي في الطرف الآخر، والطرف هذا يعيش في مساحة الخير في الطرف الأول. هنا تكتمل الحياة بالصبر، تكتمل بالفضل. الحياة لا تكون إلا (بعيدا عن قضية العدل) حقي وحقك هذه في الشركات والعقود التجارية بين الناس وبعضها، ولكن في العقد الذي قال الله فيه: “وأخذنا منكم ميثاقا غليظا” الله عز وجل أخذ ميثاق غليظ من الرجل أن يتقي الله عز وجل في زوجته وأخذ أيضا نفس الميثاق على المرأة أن تتقي الله رب العالمين في زوجها.

فأنا أقول يا ابنتي العروس وابني العريس، أقول لهما نحن لا نريد أن نسمع عنكما إلا الخير، أسراركما ومشاكلكما إذا كانت (إن شاء الله ربنا لا يأتي بمشاكل) طالما أن تحلوها يتقوى الله عز وجل لا نريد أن نسمع عنها شيئا.

وأنا بالنيابة عن الأسرتين الكريمتين أقول لن ندس أنوفنا في حياتكما فعيشا بالطريقة التي ترينها صحيحة إن شاء الله رب العالمين، ثم كلمة إلى ابنتي وأقول إن أردت صلاح زوجك فأصلحي أنت ما بينك وبين الله، وأنت يا بني إن أردت صلاح زوجتك هذه وعروسك التي تربت في هذا البيت الكريم ما عليك أيضا إلا أن تتقي الله رب العالمين، فإن أصلحت ما بينك وبين الله أصلح لك ما بينك وبين زوجتك، وأنت يا بنيتي طالما تصلحين ما بينك وبين الله وتخلصي النية لله عز وجل وتحافظي على أسرار البيت ثقي تماما كما قالت المرأة العربية لابنتها:

كوني له أمة يكن لك عبدا وشيكا

وأرجو أن تتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر يشجع كل واحد منكما الطرف الآخر على تقوى الله والاستقامة على طريق الله عز وجل، ونحن ندعو الله عز وجل أن يطرد عنكما شياطين الجن والإنس. فاللهم بارك لهما وبارك عليهما واجمع بينهما في خير، اللهم يسّر لهما أمرهما واجعل هذا البيت يدعوك آناء الليل وأطراف النهار ووفقهما لما تحب وترضى وارزقهما مستقبلا إن شاء الله رب العالمين الذرية الصالحة التي تنفع الإسلام والمسلمين وأن يصلح الله ذات بيننا وأن يصلح بين الأزواج والزوجات وأن يطرد عن مجتمعاتنا جميعا شياطين الإنس والجن. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، واعلما يا بنتي ويا بني أن الشيطان الآن عندما يتزوج الإنسان يقول الشيطان يا ويح هذا ويا ويح هذه عصم نفسه في ثلثي دينه، الشيطان الآن لا يلعب في الملعب كله معكم، إنما يلعب في ثلث الملعب ضيقوا عليه المساحة بتقواكم لله وبطاعتكم لله وبكثرة الذكر في هذا البيت ولا داعي لما يغضب الله عز وجل، نسأل الله أن يوفقكما للخير وأهنئ الأسرتين الكريمتين بهذا العرس الكريم الذي أرى إن شاء الله أن يكون منه الخير للعائلتين الكريمتين.


( مفاتيح حياتك الزوجية )

كل زوجة تحاول أن تكون حياتها الزوجية ناجحة ومتألقة وسعيها

هذا يرسم بصماته على أبناءها وبناتها أيضا.

فما هي مفاتيح حياتك الزوجية الناجحة ؟ :

1- أن الزوج لا يحب المرأة الكثيرة الشكوى والتي تتلقاه عند الباب لتلقي إليه بأكوام الشكايات وقد جاء متلمساً لشيء من الراحة بعد عناء طويل.. اطرحي همومك في الوقت المناسب واختاري أكثرها ألماً لكِ وستجدين العناية التي تبحثين عنها.

2- ليكن عندك صندوق ادخار تضعين فيه ما تبقى من المصروف حتى لو كان قليلاً فهو سينفعُك في الأزمات المادية.

3- الحياة كلها تضحيات ولا بأس بالتنازل عن بعض الأمور للحصول على شؤون اكبر واعظم.. ربما تحبين أن تقومي بسفرة ولكن زوجك متعب الآن.. لا بأس بالتأجيل.. وسيكون زوجك شاكراً لكِ على تضحيتك.. وتأكدي انه هو أيضا يقدم تضحيات وتنازلات ولكن قد لا تعلمي بها.

4- احترمي أسرة زوجك وإياك وابداء الغضب والتحامل عليهم خاصة الوالدين وأن أبدى بغضه لأسرتك.. الإسلام يدعونا إلى حسن الخلق مع الجميع وتذكري أنك أيضا ستزوجين ولدك في المستقبل فما هي انتظاراتك من زوجة ولدك؟

5- ابتعدي عن إثارة الشجار أو الخصام أو (الزعل).. ومن الخطأ إشراك الآخرين في المشاكل الزوجية.. أن الشجار والخصام كلها لا فائدة لها ما دمتما تعيشان سوية..واعجب كيف أن بعض الزوجات يتفاخرن في انه مضى شهر أو أكثر وهي لا تكلم زوجها وهو معها في البيت.. هذه كلها تترك رواسب نفسية تتجلى آثارها الوخيمة في المستقبل.. غضي الطرف وعيشي لحياتك.

6- حافظي على هندامك ـ نظافتك.. اهتمي بجمال صورتك.. رتبي البيت.. اقتني آنيات الزهور.. هذه وسائل تطيب العيش وتكون عاملاً من عوامل الراحة النفسية التي هي من أهم أسباب نجاح الحياة الزوجية.

7- اكنسي من ذاكرتك ـ قدر الإمكان ـ أذى زوجك لكِ في الأيام السابقة حاولي أن تتذكري دائماً أن زوجك ـ وهو أيضا يعيش هذا التفكير نحوك حتى وأن لم يظهره ـ هو أغلى ما عندك وهو الوسادة التي تتكئين عليها في الشدائد سامحيه على أخطاءه والله غفور رحيم .

اذا عرفت المرأة خصوصيات زوجها فإنها تستطيع إيجاد العلاقة الناجحة وإدامتها معه.



حتى تكوني رائعة المجالس

طرق الأصابع

لا تطرقعي أصابعك بين الناس ولا تبللي أصابعك بلعابك عندما تريدين تقليب صفحات المجلة أو الكتاب إن هذا يتنافى مع الجمال والذوق .

إفتخار

لا تفاخري بجمالك ولا بمالك ولا بأصلك الطيب ، فلست أنت صانعة شيء من هذا ، وخير لك ان يتحدث الناس عنك من أن تتحدثي آنت عنها فيقال إنك حديثة نعمه أو مغرورة .

آلامك

إذا كنت تشعرين بألم لأي سبب اعملي في صمت على إزالة أسبابه ولا تقضي طول الوقت في الشكوى منه وشرح أطواره فإن لكل إنسان متاعبه

وآلامه التي لا تسمح له بالاهتمام بالآم الآخرين .

بسمه

البسمة عنوان الرقة والذوق السليم ،فاجعليها ملازمة لك ، ابتسمي عند المصافحة للقاء والوداع

وابتسمي عند الاستئذان وعند السؤال عن شئ وعند تقديم الشكر .

ثمن

إذا اشتريت هديه فانزعي البطاقة التي عليها الثمن قبل أن تهديها لأحد.

سمنه

إذا جلست في مجلس فيه سيدة سمينه فلا تتكلمي عن الرشاقة ولا عن متاعب السمنة حتى لا تظن انك تقصدينها .

شهادة

لا تفتخري بما تحملينه من شهادات فليست الشهادة دائما دليلا على الثقافة الواسعة …لكن الدليل عليها كلامك وسلوكك .

مطبخ

إذا دعتك صديقه لتناول الطعام عندها ورأيت أنها مشغولة في أعداد الأكل فلا تذهبي إليها في المطبخ وتقحمي نفسك في عملها بدعوى مساعدتها ..

إن هذا العمل قد يسبب لها ارتباكا مع انك ودك تساعديها ..وبعض الناس ما يحبون أحد يطلع على طريقتهم في الطبخ …

فلا تتلقفين إلا إذا دعتك لمساعدتها .

المسنون

عندما يدخل المجلس أحد كبار السن علينا أن ننهض لاستقباله والحفاوة به وان نجلسه في افضل مكان ..

وإذا أبدى المسن رأيا يخالف رأيك فتقبلي هذا الرأي بصدر رحب ولا تتبرمي .

آداب

يجب النظر في وجه الشخص الذي يتحدث إليك حتى يحس باهتمامك لأنك إذا قعدت تطالع يمين وشمال هذا يدل على قلة الذوق .

صوت

يجب عدم التحدث بصوت عال لكن ما يكون منخفض مره ….فالاعتدال افضل .

مقاطعه

عدم مقاطعة من لا يزال يتكلم فهذه عاده سيئه جدا جدا ……

إلا إذا كان فيه موضوع خطير يستدعي .

علو

اطلبي دائما العلو والسمو

والعلو شيء والتعالي شيء آخر الأول حقيقة والآخر خيال …

وما اجمل العلو إذا صاحبه التواضع


اللهم اجعلنا من من يسمعون القول فيتبعون احسنه

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

من شبكة اسلامى