في رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح السابع ومن الفقره 25 يتكلم عن العذارى ويعطي رايه في موضوعهن.
هو قالها بكل صراحه قال أعطي رأياً وليس لديه من الرب شيئ في هذا الأمر . ويقترح أن تبقى عذراء بدون زواج ليس المرأه فقط
ولاكنه يفضل أن يبقى الرجال عزاب كذلك .( اذا من زوج فحسنا يفعل و من لا يزوج يفعل احسن)طبعاً مخالفه صريحه لتعليمات
الله عز وجل . في سفر التكوين الإصحاح الأول الفقره 28 يقول النص( و باركهم الله و قال لهم اثمروا و اكثروا و املاوا
الارض و اخضعوها و تسلطوا على سمك البحر و على طير السماء و على كل حيوان يدب على الارض
. فكيف يتكاثرون
و في نفس الوقت يفضل أن يبقون بدون زواج ؟
ولاكن يبدوا بأن بولس لديه عقده من النساء وخاصة حديثات السن لأنه يسمح للأرامل بعد الستين بالزواج ولاكن أقل من هذا
لا يقبل بل ويُرفضن .
رسالة بولس إلى تيموثاوس الإصحاح 5 الفقره 9 لتكتتب ارملة ان لم يكن عمرها اقل من ستين سنة امراة رجل واحد
رسالة بولس إلى تيموثاوس الإصحاح 5 الفقره 11 اما الارامل الحدثات فارفضهن لانهن متى بطرن على المسيح يردن ان يتزوجن
فماهي الفائده من زواج إمرأه فوق الستين وماهي الحكمه من ذلك ؟
ثم هل فعلاً هناك عقده نفسيه عند بولس من النساء حديثات السن ؟