الكنيسة تتحدى الدولة المدنية ولا عزاء للعلمانيين

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الكنيسة تتحدى الدولة المدنية ولا عزاء للعلمانيين

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: الكنيسة تتحدى الدولة المدنية ولا عزاء للعلمانيين

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    127
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    16-02-2022
    على الساعة
    01:37 PM

    افتراضي الكنيسة تتحدى الدولة المدنية ولا عزاء للعلمانيين

    الكنيسة تتحدى الدولة المدنية ولا عزاء للعلمانيين
    مجدى داود
    المصدر/ الألوكة
    http://alukah.net/Culture/0/23189/
    أصدرت مَحكمة القضاء الإداري المصرية حكمًا نهائيًّا يُلزم الكنيسةَ الأرثوذكسية بتزويج المطلقين زواجًا ثانيًا، لكن الكنيسة المصرية رفضت تنفيذَ الحكم، وتحدَّته، وصرَّح مُحامو الكنيسة بأنَّه لا توجد جهةٌ قادرة على إلزام الكنيسة بقَبول هذا الحكم، فيما يُعَدُّ تَحديًا صارخًا لنظام الدولة ولأحكام القضاء.
    لست أكتب هذا المقالَ من أجل مناقشة هل الزواج الثاني مباحٌ في المسيحية أو لا؟ مع يقيني أنه مباح، وأنه لا يوجد نصٌّ ثابت في الإنجيل المنَزَّل من عند الله يَمنع هذا الزواج، لكني سأعتبر أن الزواج غير مباح، ومِن ثَمَّ فإن حكم المحكمة وفقًا لهذا الاعتبار يُخالف تعاليمَ المسيحية ويدعو لمخالفتها، في حين أن الكنيسة ترفض رفضًا باتًّا وقاطعًا مُخالفةَ تعاليم المسيحية.
    وهنا أوجه كلامي إلى الذين يرفضون تطبيقَ الشريعة الإسلامية من المسلمين والنَّصارى على حدٍّ سواء، وإلى الذين يطالبون بِحذف وتغيير المادة الثانية من الدستور المصري، التي تنص على أنَّ الإسلام هو الدين الرسمي للدولة، وأن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فمَعَ أنَّ هذه المادةَ الموجودة بالدستور منذ حوالي ثلاثة عقود لم تطبق، ويضرب بها عُرْضَ الحائط، إلاَّ أننا نسمع سفهاءَ قومنا يدعون إلى حذفِها بِحُجَّة أن ذلك يفرِّق المصريين على أساس الدين، ويقولون: يَجب أنْ يَخضع الجميعُ لقانون بشري وضعي.
    يَخرج علينا هؤلاء السفهاء دومًا في كلِّ مُناسبة وبلا مناسبة؛ ليهاجموا علماءَنا، ويسبُّوا نبيَّنا وديننا، ويُحاولوا هَدْمَ أسس ديننا، والغريب أنَّ هؤلاء قد يكون منهم بعضُ العلماء الذين لا يعرفون عن قيمة العلم وأمانة حمله شيئًا، بل هم يدورون في السَّاقية كغيرهم يُردِّدون قولهم ولا يعرفون شيئًا، يَخرجون ليقولوا: إنَّ شريعةَ الله غير صالحة لهذا الزمان، وإنَّها فقط أنزلت لعصر النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقولون كلامًا كثيرًا لا دليلَ عليه ولا برهان، وهؤلاء العلماءُ أو مُدَّعو العلم يكونون أشدَّ تأثيرًا على الناس من غيرهم.
    لكن عندما يَرْتَبِط الأمر بالنصارى، وبالكنيسة الأرثوذكسية المصرية، وبالبابا شنودة الثالث بابا النصارى الأرثوذكس، فإنَّ دعاةَ المدنية، والعَلمانية، والليبرالية، وحقوق الإنسان، والحريات الشخصية، واحترام أحكام القضاء - كُلُّ هؤلاء يَختفون ولا نسمع لهم صوتًا، لا أحدَ يتكلم، لا أحدَ يقول للنصارى: نَحُّوا كتابَكم جانبًا، فقد مَرَّ عليه ألفُ عام تقريبًا، لا أحدَ يقول: ما جاء في الإنجيل كان خاصًّا بعصر المسيح فقط، لا أحدَ يتهمُ البابا بالرجعِيَّة والتخلُّف، لماذا الكيل بمكيالين؟!
    أين دُعاة الليبرالية والمواطنة؟! أين الذين صَدَّعوا رُؤوسنا بضرورة احترام أحكام القضاء، وأن القضاء فوق الجميع؟! أين هؤلاء وغيرهم؟!... لا وجودَ لهم؛ لأنَّ هؤلاء قومٌ يريدون هدم هذا الدين الإسلامي العظيم، يريدون إبعادَ المسلمين عن دينِهم، وعن طريق فلاحهم في الدُّنيا والآخرة، وما كل الأشياء التي يُطالبون بها والشِّعارات التي يرفعونها إلاَّ أقنعة تُخفي حقيقَتَهم، ولعلَّ أبسطَ مثال على ذلك ما قام به الليبرالي النصراني منير فخري عبدالنور؛ حيث توسَّط لدى أحد المسؤولين لتسليم أختنا الفاضلة وفاء قسطنطين إلى الكنيسة مرة أخرى بعد أنْ أسلمت، ومنذ أن عادت للكنيسة لم نسمع لها صوتًا، ولم نعرف عنها خبرًا.
    إنَّ الطلاق والزواج الثاني هو حقٌّ إنساني طبيعي، فكيف يطيب لشخص أن يجبر أحدًا على أن يعيش مكرهًا مع شخص آخر، أليس هذا يتعارض مع أبسط حقوق الإنسان؟! أهذا يَجب أن يطالب به ولا يُعارَض من أيِّ جهة كانت، أم ما تطالب به منظماتُ حقوق المرأة والإنسان من حرية مُمارسة الجنس والرذيلة، وما يطالبون به من تَحرُّر المرأة ومُساواتِها بالرجل في كل شيء؟!
    إنَّ كتابَ النصارى الذي يسمونه الكتابَ المقدس يَحكي لنا أنَّ يسوع عندما جاءه قومه بامرأة زنت، لم يقم عليها الحد، وعندما نسأل النصارى عن ذلك، يقولون: إنَّه لم يكن حاكمًا والإنجيل يقول: "أعطوا إذًا ما لقيصر لقيصر، وما لله لله"؛ [إنجيل متى إ22 ع21]، والنصارى على مَرِّ السنين لم تكن لهم شريعةٌ يتحاكمون بها، واليومَ يرفِضون تنفيذَ أحكام القضاء بحجة أنَّها تخالف تعاليمَ الإنجيل، أفليس الأجدرُ بِهم والأولى أنْ يكونوا كالمسيح - حسب كتابهم - حيث رفض إقامةَ الحد على الزَّانية، وخالف تعاليم الكتاب، فليكونوا مثلَه؛ ليعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله.
    أليس من الظلم أنْ يتمسَّك النصارى بتعاليم كتابِهم - حسب تفسير البابا شنودة - ويُعَدُّ الاقتراب من هذا الأمر خطًّا أحمرَ، في ذات الوقت الذي يُمنع فيه المسلمون عن المطالبة بتحكيم الشريعة؟! المسيحية تفصل بين الدين والدولة بدليلِ القول السابق الذي ينسبونه إلى المسيح - عليه السَّلام - أمَّا الإسلام فمنذ قيام الدولة الإسلامية ولم يتمَّ فصلُ الدين عن الدولة حتى نِهَايةِ القرن التاسعَ عَشَرَ، وكان الرسولُ الكريم محمد بن عبدالله - صلَّى الله عليه وسلَّم - هو النبي المرسل والقائد الديني، وفي ذات الوقت هو القائد الأعلى للدولة الإسلامية، وسار على ذلك النهج الخلفاء الراشدون ومَن خَلَفهم بعدُ، ولم يكن أحد ليجرُؤ على أن يطالب بفصل الدين عن الدولة.
    أليس من الظلم أنْ ينعت الذين يطالبون بالاحتكام إلى الشريعة من المسلمين بالتخلُّف والرجعية، مع أنَّ الدستور ينصُّ على ضرورة الاحتكام لها؛ لأنَّها المصدر الأساسي، في ذات الوقت الذي يتم الثناء والمديح على الذين يرفضون تنفيذَ أحكام القضاء المستندة إلى لائحة سابقة للأقباط الأرثوذكس؛ بحجة أنَّها مُخالفة لتعاليم الإنجيل.
    نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة فى غيره أذلنا الله

    http://mdaoud2.blogspot.com

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    91
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-03-2012
    على الساعة
    07:37 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

    جزاكم الله كل الخير على هذا الموضوع

    وأقول:..............


    النصارى فى هذا البلد اصبحوا دولة من داخل دولة

    والسؤال: وماذا بعد؟
    هذه التطورات التاريخية التي طرأت على النصارى بعد تولي شنودة الثالث سياقا طبيعيا لشخصية شنودة الثالث القوية المتشددة التي لا تقبل الحلول الوسط. وعامة الناس نصارى وغير نصارى يفرحون بكل شديد يعدهم ويمنيهم، وعامة الناس يسيرون وراء الجلبة والصياح، ويُؤخَذون بالصوت العالي. ويصعب على كثير من العقلاء أن يتعاملوا مع الأمر حين يمسك بالزمام المتشددون وخاصة حين تُستنفر الجماهير وتدخل في اللعبة.

    سلبيات شخصية شنودة ظهرت على المستوى الداخلي، أعني ما يتعلق بالتشريعات الكنسية المتعلقة بالزواج والطلاق، والتعامل مع من يختار الخروج من دينه أو من طائفته إلى طائفة أخرى، وكذا التعامل مع من يبدي رأيه من رعايا الكنيسة في سياسات الكنيسة من رجال الدين أو من المثقفين النصارى، كانت كلها صارمة لا تقبل النقاش وكانت كالجمر في صدر كثيرين من شعب الكنيسة.
    وكحال كل متشدد يضيق صدره برأي غيره ويسير بركبه على قوة القوي لا على قدر الضعيف الأمور ستتفلت أو قد بدأت تتفلت في الداخل والخارج.

    وهذه بعض الإشارات علَّ العقلاء أن ينتبهو:
    1. إيواء أمريكا للأقباط، لن يكون إيجابيا أبدا في جملته، فأمريكا بروتستانتية، تحمل أفكارا نصرانية يعتقد شنودة ومن معه أنها كفر وزندقة، وأن من تحول إليها فقد ارتد عن دينه، وهذا أمر يعرفه الجميع، وفي مذهب البروتستانت حَلٌّ لكثير من التعقيدات التي افتعلها شنودة الثالث باسم الكنيسة. فعندهم طلاق، وعندهم إذن بالزواج للبابا، وعندهم عدم احتقار تفسير الكتاب المقدس وغير ذلك مما هو معلوم، وتستطيع أمريكا أن تحمي من يتحول من طائفة الأرثوذكس مذهب شنودة إلى طائفة البروتستانت المذهب الأمريكي أو حتى من ينشق على طائفته ويلجأ إليها، وقد بدأت بالفعل وظهر ذلك جليا في أمر ماكسيموس المنشق على شنودة. وهذا يعني ببساطة أنه قد تحدث ردة شبه جماعية عن الأرثوذكسية للبروتوستانتية. ولا تَسْتَبْعِد فعامة الناس لا يفرقون بين الطوائف كثيرا، أو قد تحدث حالة من العصيان الجماعي والانشقاق داخل الطائفة الواحدة وتسير على خطى مكسيموس.

    2. وفي إطار الشعب المصري عموما الأمور تتجه للتصعيد وإثارة الفتنة الطائفية بين أفراد الشعب المصري المسالم، وأنها تأخذ خط تصاعديا بشكل ملفت للنظر، وأن هناك استجابة عكسية من قبل الشباب المسلم من أهل مصر، حيث تم عمل غرف مضادة على نفس الأقسام التي تتواجد عليها غرف النصارى في البالتوك، وبعضها اتخذ اللهجة الرزينة العلمية في نقض النصرانية، وبعضهم يسير تحت ردود الأفعال، ونزل الصراع إلى الشارع فها هي القنوات الفضائية تدخل في الموضوع وتزيع على الناس بعضا من تحرشات النصارى في مصر مما ينذر بأن الأمور بدأت تتصاعد في طريقها لإثارة الفتنة الطائفية.

    3. وإن إصرار النصارى على سب الرسول صلى الله عليه وسلم وتعمدهم إثارة الشبهات حول الإسلام بلهجة تحدي من شأنه أن يدخل شيوخ الصحوة أو قل الصحوة الإسلامية في مصر بجمهورها الكبير على خط المواجه، وهي الآن بعيدة تماما عما يحدث وتنظر له باستخفاء أو أنه نوع من شقاوة الأولاد وقد تتخذ هي الأخرى أو طوائف منها لهجة متشددة تجاه من يسب نبيهم بأوقع الألفاظ، وإن حدث فلن تكون حجم المواجهة كما هو الحال اليوم. وللنصارى أن يتساءلوا ماذا لو صار موضوع التنصير والنصرانية هو موضوع المدارس السلفية والإخوان والجماعات الجهادية في مصر؟

    الأمر أكبر من أن تسعه عقولهم، فكثيرون يشتد عزمهم عند أنفسهم ثم حين يرون الأمور على حقيقتها تنفسخ عزائمهم، والمتوقع أن تتسع دائرة المواجهة الفكرية التي لن يسلم منها بعض المنازلات على أرض الواقع كما حدث في الأسكندرية بعض مسرحية "كنت أعمى" وفي بعض القرى.

    4. وإن إصرار النصارى على التصريح بأن من حقهم أن يحكموا مصر وأن يعيدوها ثانية نصرانية كما كانت يسير بالأمور إلى حافة الهواية ورفع شعار أنا أو أنت، وهذا ليس من صالح النصارى بالتأكيد.

    فالأمر يحتاج لتدخل العقلاء منهم، وأن يأخذوا قومهم ثانية إلى صوامعهم وأديرتهم.

    والأمر يحتاج يقظة من أهل العلم في مصر للرد على ما يبثه النصارى من شبهات بين الشعب المصري، فالأمر فعلا خطير، قد استفحل خطره.

    نسأل الله العظيم أن يرد كيدهم في نحورهم وأن يمنَّ على أهل مصر بالأمن والأمان في ظل شريعة الرحمن إنه ولي ذلك والقادر عليه.


    منقول من موقع " طريق الاسلام"

الكنيسة تتحدى الدولة المدنية ولا عزاء للعلمانيين

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 03-11-2012, 07:49 PM
  2. حول الدولة المدنية
    بواسطة dahab في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-12-2010, 09:34 PM
  3. اتهام الكنيسة القبطية بالتغول على الدولة والقانون
    بواسطة nohataha في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 13-09-2010, 01:46 AM
  4. ثورة البابا واختفاء دعاة الدولة المدنية!!
    بواسطة دفاع في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-06-2010, 08:55 PM
  5. البابا شنودة يشرح خطة إستيلاء الكنيسة على أراضي الدولة
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 30-06-2008, 09:53 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الكنيسة تتحدى الدولة المدنية ولا عزاء للعلمانيين

الكنيسة تتحدى الدولة المدنية ولا عزاء للعلمانيين