قد مللت العيش معكم
سوف أمضي للقمر
إنّكم همّ شديد
بل بلاء مستمر
حفنة تراب
مللت العيش معكم
قد مللت العيش معكم
سوف أمضي للقمر
إنّكم همّ شديد
بل بلاء مستمر
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
محاور
أخى المهتدى
لما شعرك حزين اليوم؟
ولماذا القمر؟
الـــــــSHARKـــــاوى
إن المناصب لا تدوم لواحد ..... فإن كنت فى شك فأين الأول؟
فاصنع من الفعل الجميل فضائل ..... فإذا عزلت فأنها لا تعزل
مدير المنتدى
مين ده ؟اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدي بالله
حفنة تراب
مللت العيش مع الجبناء
مللت العيش مع البؤساء
مللت العيش مع الرؤساء
مللت العيش مع التعساء
مللت العيش مع الفقراء
مللت العيش مع الاخطاء
مللت العيش مع الفحشاء
مللت العيش مع الاعداء
واريد العيش مع الاعزاء
اريد العيش مع الاقوياء
اريد العيش مع الخلفاء
فهل يحق لي الملل
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
حفنة تراب
اقتباسالمشاركة الاصلية بواسطة الشرقاوي
أخى المهتدى
لما شعرك حزين اليوم؟
ولماذا القمر؟
لماذا حزين ؟
ما حزنت الا من أجل حال هذه الامة .
ولماذا القمر؟
أخي الشرقاوي أتجدث درباً غير القمر للمفر
بالله عليك كم خليل نرتجيه
من بين اصناف البشر
لا تقل اني مغال
في قلوب قاسيةٍ كالحجر
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
عضو شرفي
ان من يعمل بالدعوة لا ييأس بل يعمل فى صمت وينجزاقتباسوَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ
وما فائدة التصريح بالملل - هل تصرح بالعجز
لا مكان لمسلم يعجز و عنده ايمان وقرآن واسلام ومحمد ورب رحمن رحيم
هل مللت - ام مجرد محاولة شعرية فاشله !
اعذرنى -صدمتنى - لم يعجبنى شعرك المحبط هذا
ولاتنس قول الرسول: الخير فى امتى كثير كثير - وما ينطق عن الهوى
انت بس مش عارف تبحث صح !
التعديل الأخير تم بواسطة نسيبة بنت كعب ; 02-08-2005 الساعة 09:10 PM
حفنة تراب
نسيبة الفكرة التي وصلتكم من معنى هذه الابيات فهمتموها بشكل معاكس
فلا يمل العيش امرؤ صاح الله أكبر
واعلمي أن من عزم الامور
عيشة فيها تَصَبُر
وأريد أن أقاتل وأكافح
كل ظلامٍ تكبر
لن أقول العيش صعب
فالنبي ذاق أكثر
علني أحيا فأبصر
راية الإسلام ’تحضر
لتسود في الدنيا وتعلو
ونقول الله أكبر
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
حفنة تراب
ارجاء التأكد من الصيغة الصحيحة لهذا الحديثاقتباسولاتنس قول الرسول : الخير فى امتى كثير كثير
والسلام
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
عضو شرفي
بصوا بقى أنا هقول لكم رأيي في الشعر ده
بصراحة يا مهتدي روووووووووووووووووووعه
أصل أنا فهمت ان فيه تكملة ليه
هو بالأخير بيقول انه عايز ناس مختلفين عن غالبية الموجودين
بصراحة يا مهتدي عجبني قوي
كل لما تلاقي حاجه حلوة كده اكتبها لينا
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
عضو شرفي
السلام عليكم اخى المهتدى بالله
ارجو ان تصحح الحديث بالصورة الصحيحة - انا لم اعمل اقتباس عن حديث الرسول
انا نقلت معنى الحديث - وعليك بقى ان تضعه صحيحا مع الشرح - ما رايك - هذا تخصص دراساتك
واتمنى ان تشرح لى كمان ما قصدته بالشعر اعلاه - يا ريت تنورنا
تحياتى
التعديل الأخير تم بواسطة نسيبة بنت كعب ; 03-08-2005 الساعة 03:48 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات