فلاااااااااااااااااش

[bahaa]

طيب , انا بسجل مرورى ...

والحقيقة الموضوع كده احلو , وبقى زى العسل ..

أحتمال ارد على كلامك الفجر .لان النتيجى احتمال تكون طلعت , وفى زوار جاين الينا
بس انتى كلام حلو قوى .هداك الله وايان الى طريق الحق

[bahaa]

سلام الله على من اتبع الهدى ..

سيدتى الفاضلة نادية , هل من الممكن لو حدتى موضوع معين نتاقش فيه .

لانك اثرتى كذا موضوع , ولو شرعت فى الرد عليه لن نصل الى شئ.

فيمكن ان نحدد موضوع معين وننقل المشاركات الى موضوع فى النصراينات .

وان كنت ارشح موضوع " هل يسوع هو المسيا ".

فى انتظر حضرتك

[أبـ مريم ـو]

... لماذا يروج اليهود لمثل هذه الأمور بالرغم من أن المسيح عليه السلام قد بعث خصيصاً لهم وأمه يهودية من بني جلدتهم أليس هناك ما يثير الحيرة؟؟؟ ...

لا ... ليس هناك أى ما يثير الحيرة فاليهود لم يؤمنوا بالسيد المسيح بل صلبوه و قتلوه ماذا تتوقع منهم ؟ ؟ ؟

تسأليننى أنا ماذا أتوقع؟؟

ما عنيته أن اليهود وحسب ما أوضحتي بصحة النبوءات يفترض أنهم يعرفوا المسيح كما يعرفوا أبناءهم إذا لماذا لم يؤمنوا به.

... أليس من المنطق أن يأخذ بحكم من عاصروا الحدث؟؟؟ ...

أى حدث تقصد ؟ ؟ ؟

حياة المسيح ومعجزاته والمقصود بمن عاصروا الحدث هم اليهود

لو كانت نبوءات العهد القديم صادقة لآمن اليهود جميعاً بالمسيح ...

لو تكلمنا بنفس المنطق ...
لنفرض جدلا صحة كلامكم أن اليهود و النصارى كان عندهم كتاب مقدس غير الكتاب المقدس الحالى

ما قصدته بخصوص النبوءات هو أنه لو أن النبوءات صادقة فيفترض أن تنطبق جميعها على المسيح وبالتبعية لآمن اليهود به.

و أن هذا الكتاب المقدس لم يكن محرف كما تدعون على الكتاب المقدس الذى بين أيدينا
فلو كان محمد نبيا من عند الله لكانت هناك نبوات عنه فى هذا الكتاب

ومن قال لكي أنه لا توجد نبوءات عن النبي محمد صوات ربي عليه فهذه واحدة من النبؤات

او يدفع الكتاب لمن لا يعرف الكتابة و يقال له اقرا هذا فيقول لا اعرف الكتابة (اش 29 : 12)


لكن لا تنسى أن الأسلام أفترى على المسيح بتجريده من طبيعته اللاهوتية

الإسلام لم يفترى هذا ولكن هذا ما شهد به المسيح على نفسه وهذه بعض النصوص على سبيل المثال:

يوحنا [ 17 : 3 ] (( وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته . ))

يوحنا في [12 : 49 ] : (( لم أتكلم من نفسي ، لكن الأب الذي أرسلني ، هو أعطاني وصية ماذا أقول ، وبماذا أتكلم ))

يوحنا [ 11 : 41 ] (( وَرَفَعَ يَسُوعُ عَيْنَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ وَقَالَ: «أَيُّهَا الآبُ، أَشْكُرُكَ لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِي، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ دَوْماً تَسْمَعُ لِي. وَلكِنِّي قُلْتُ هَذَا لأَجْلِ الْجَمْعِ الْوَاقِفِ حَوْلِي لِيُؤْمِنُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي )).

يوحنا [ 5 : 37 ] : (( والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي لم تسمعوا صوته قط ولاأبصرتم هيئته ))

[يوحنا 5 : 30] انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا كما اسمع ادين و دينونتي عادلة لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الاب الذي ارسلني


كما أفترى على المسيح و أنكر عمله الكفارى الخلاصى

كما أفترى على المسيح و أنكر صلبه و موته و قيامته المجيدة

من الذي مات على الصليب فداءاً للبشرية الانسان ( الناسوت ) أم الإلـه ( اللاهوت ) ؟!
لو كان الذي مات على الصليب هو الاله فهذا باطل بالضرورة لأن الإله لا يموت بداهةً وهذا ما أكده بولس في رسالته الأولى إلي تيموثاوس [ 6 : 16 ] إذ يقول عن الله : (( الذي وحده له عدم الموت )) وأيضاً ما جاء في سفر التثنية [ 32 : 40 ] من قول الرب : (( حي أنا إلى الأبــد )) .
وإن كان الذي مات على الصليب وحمل خطايا البشر هو المسيح كإنسان فقط وليس الاله ، فهذا أيضاً باطل للأسباب التالية :
أولاً : لأن فكرة الفداء والتكفير تقضى ان الله نزل وتجسد ليصلب وانه ليس سوى الله قادراً على حمل خطايا البشر على الصليب . ولأن الانسان لا يمكنه ان يحمل على كتفه خطايا البشر كله فلو كان المسيح مات على الصليب كإنسان فقط لصارت المسيحية ديانة جوفاء .
ثانياً : ان القول بأن الذي مات على الصليب وحمل خطايا البشر هو إنسان فقط هو قول مرفوض ومردود لأن هذا الانسان الذي علق على الخشبة ملعون لأنه مكتوب في الشريعة : (( كل من علق على خشبة ملعون )) [ سفر التثنية ] واللعنة نقص وطرد من رحمة الله فكيف يكون هذا الانسان الذي اصابته اللعنة والنقص كفئاً لحمل خطايا البشر ؟
ثالثًا : ان القول بأن الذي مات على الصليب هو إنسان فقط هو مناقض لنص قانون الايمان الذي يؤمن به النصارى والذي جاء فيه : ان المسيح إله حق من إله حق . . . نزل وتجسد من روح القدس ، وتأنس وصلب .
فبناء على نص قانون الايمان يكون الإله الحق المساو للأب صلب وقتل أي ان اللاهوت هو الذي صلب وقتل ، وهذا هو مقتضى نص القانون وهذا يبطل العقيدة من اساسها لأن الله لا يموت .
رابعا : ان القول بأن المسيح مات كفارة كإنسان هو قول باطل لأن الكتاب يعلمنا أن الانسان لا يحمل خطيئة أي انسان بل كل انسان بخطيئته يقتل : (( لا يُقْتَلُ الآبَاءُ عَنِ الأَوْلادِ وَلا يُقْتَلُ الأَوْلادُ عَنِ الآبَاءِ. كُلُّ إِنْسَانٍ بِخَطِيَّتِهِ يُقْتَلُ.)) سفر التثنية [ 24 : 16 ] فلو كان المسيح مات كإنسان فان الإنسان لا يحمل خطيئة آخر !

كما أفترى على رسل المسيح و أولهم بولس الرسول حيث وصفهم بأنهم زيفوا دين المسيح و حرفوا كلامه

بولس نفسه أقر على نفسه بالزيف والكذب والنفاق.

فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا ادان انا بعد كخاطئ (رؤيا 3 : 7)

وهنا يقر على نفسه بالنفاق

صرت لليهود كيهودي لاربح اليهود و للذين تحت الناموس كاني تحت الناموس لاربح الذين تحت الناموس (1كو 9 : 20)

وهذا هو لوقا فى مطلع الإنجيل المنسوب إليه

اذ كان كثيرون قد اخذوا بتاليف قصة في الامور المتيقنة عندنا
2 كما سلمها الينا الذين كانوا منذ البدء معاينين و خداما للكلمة
3 رايت انا ايضا اذ قد تتبعت كل شيء من الاول بتدقيق ان اكتب على التوالي اليك ايها العزيز ثاوفيلس.

هل هذا كتاب من عند الله؟؟ وهل وحي الله شخصي لثاوفيلس أو نسيب بولس أوغيره ؟؟

أزيدك بأن قيامة الجسد أختلف فيها رواة الإناجيل كلاً فيما بينهم والصلب هناك العديد من النصوص والنبؤات تنفيه أما عن الألوهية فحدث ولا حرج.