عدد الكروموسومات

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

عدد الكروموسومات

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: عدد الكروموسومات

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    10:39 PM

    افتراضي عدد الكروموسومات

    ترى كم مرة ذكر فيها المسيح ووالدته في القرآن
    وقد قال الله
    وجعلناها وابنها آية للعالمين
    هى والمسيح معا
    نقرأ البحث معا وقد تم صياغته في ملف ورد بشكل جديد ما كان من توفيق فمن الله وحده

    والحمد لله
    الملفات المرفقة الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن حارث ; 20-06-2007 الساعة 10:36 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    10:39 PM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    10:39 PM

    افتراضي

    سبق أن ذكرت في بادىء الأمر الأمشاج والعظام
    ومن الرائع أن نجد الكلمات عددها ثلاثة مرتيبن للعظام ومرة الأمشاج
    ومجيء باقي الكلمات بصيغة المفرد عكسها
    وهذا يجعل إستثنائها مقبولا
    وأخذها في الإعتبار يكون فيه تأ:يد إضافي جانبي
    لأن حسابها بشكل مجازي
    يجعل سورة القيامة بها اللفظ رقم 46 وهو لكلمة المني
    وقد علمنا أن أخذ كلمة العظام الواردة مرتين بسورة المؤمنين إنما كان من باب أن منها عظمة تسمى عجب الذَنَب
    وأن الإنسان خلق منها ومنها يركب مرة أخرى
    ولما كان الخلق ذكر به النطفة والعلقة والمضغة والعظام فإنه يشملها
    ووردت بموسوعة الإعجاز العلمي بالقرآن والسنة بحوثا تؤكد ذلك بمرفقة بصور واضحة
    ولكناللفظ يقول عظاما وبالتالي شمل عظاما غيرها وكذلك كلمة الأمشاج كانت في الإعراب بدلا وتجوز أن تكون صفة والموصوف مفرد وهو النطفة وهذا في لغة العرب ولكن لو كانت مجرد صفة ما أخذت في البحث ولكنها صفة وبدل
    وبالتالي فأخذ كلمتي العظام بسورة المؤمنين وكلمة الأمشاج يكون بشكل مجازي لورود إحتمالين في وقت واحد فالعظام شملت عجب الذنب لكنها لم تخصه بالذكر على عكس باقي الألفاظ الـ 13 القائم عليها البحث وعددها 50 بالتكرار وسيلي ذكرها في آخر الموضوع
    والأمشاج صفة أو بدل والإثنان من التوابع في اللغة العربية أي يطابق اتابع المتبوع في الإعراب وهو سبب مجيئها مجرورة بالكسرة
    وهكذا نعود ونقول إن كلمة مني تناسب موضعها المجازي رقم 46 في الكلمات التي تصير مجازا 53
    لأن أحاديث الإخبار عن إعادة خلق الناس من قبورهم يأتي فيها ذكر ماء المطر ذى الطبيعة الخاصة الذي ينزل على الأرض فتنبت كل عظمة عجب ذنب لتكون صاحبها بقدرة من يقول للشيء كن فيكون
    وما أبحاثنا بشرح تلك القدرة ولكن لتقريبها للأذهان
    وأن هذا الماء ثخين مثل مني الرجال
    وهو ما يناسب كلمة مني في سورة القيامة
    كما أن السورة تقترب وبشكل منقطع النظير من السوزرة التي تليها سورة الإنسان ولا تجد موضع الذكر في سورتين متتاليتين تذكران مادة خلق وتكوين الإنسان بهذا القرب في أي سورتين أخرتين في نهاية سورة القيامة وأول سورة الإنسان
    كما أن كلمة يومئذ وكلمة القيامة = في العدد كلمة الإنسان والنفس اللوامة والذكر والأنثى =8 في سورة القيامة ولعل هذا يناسب من الناحية الإعجازية للقرآن تعاقب سورتي الإنسان والقيامة وما أشرنا إليه من ذكر مادة خلق الإنسان وإعادة تكوينه من آخر ما يبقى منه وهو العظام التي نراها بالجنين وبالإنسان الكامل حيا وميتا وتبقى منها عظمة عجب الذنب حتى بعد تمام تحلله لأنها لا تتحلل
    وبالموقع السابق بحوثا عن هذا أ:ثر من مؤكدة لما تتطبقت به مع نصوص الكتاب وسنة المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى القائل ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه وفي رواية كما يقول الشيخ محمد حسان والعلماء ومثليه معه
    الكتاب والحكمة
    الذي اخبرنا عن أمور آتية وهى صفة الآتي بعد المسيح ولاتنطبق إلا على محمد فقط لأن النظير له هو الروح القدس
    وهو لم يتكلم كما يزعمون حين نزل بعد المسيح بـخمسين يوما ليعزيهم في مصيبتهم من موت المسيح الإقنوم الثاني من المعبود لديهم
    وأما العدد 53 فهو يناسب رقم سورة النجم و عدد آيات سورة الشورى ونحن نعلم أن بسورة النجم الآية 46 وبها ذكر النطفة وبسورة الشورى ذكر اذكر والأنثى والعقم والجمع بينهما مع تناسبها مع سورة مريم
    ويبقى أمر
    كلمة الأمساج
    هى كلمة عظيمة لمجيئها في ذلك الموضع منالقرآن وهى السورة رقم 23 في السور التي ذكرت مادة خلق الإنسان بكل المقاييس
    فهي كلمة تصف مفردا ومن المعروف تلاقي الخليتن الكمذكرة والمؤنثة لتكوين الزيجوت والجنين
    فلماذا تأتي كلمة أمشاج لا مشيجن أو مشيج وسيكون فيها معنى الخليط أي خيط بين مائي ماء الرجل وماء المرأة يتميز الأول بكرموسوم y والثاني بكروموسومx
    إن العلم لله بالطبع ولكن الملاحظ وجود تكويم مشترك لكى المائين وهى الكروموسومات الـ 46 23 من الرجل و23 من المرأة
    وكل كرموسوم خليط من الجينات أو القواعد النيتروجينية
    وأخيرا
    نلاحظ أن الآية ذات الترتتيب رقم 2323 في آيات المصحف البالغ عددها 6236 على أكثر طرق عد الآي عن علي ابن أبي طالب
    هى التي تأخذ الترتيب رقم 73 بسورة مريم
    والفارق 50 بالضبط بين 23 و 73
    وهذه الآية تتميز بشيء هام وهو عدم إنتهاء وإختتام الآيات بعدها بكلمة بها ياء مشددة وهى التي جائت 73 مرة بسورة مريم
    أليس هذا كله إعجاز
    مرة أخرى أؤكد أن سورة الإنسان هى السورة رقم 23 في السور التي تذكر مادة خلق الإنسان وهى 13 كلمة
    طين تراب ماء صلصال حمأ الأرض و7 أخرى هى نطفة علقة مضغة مني ماء مهين ماء دافق العلق
    وأن الكلمات السابقة هى التي لا تحتمل إلا مادة خلق الإنسان في آيات تتحدث عنه فقط دون غيره من المخلوقات وبشكل واضح وبصيغة مفردة
    كما أن مجيء كلمة مني وكلمة ماء دافق بسورة الطارق وكلمة ماء مهين مرتين بسورة المرسلات وسورة السجدة
    يجعل مجموعها بالتكرار 4
    وهى تتميز بالعدد 23 كعدد كروموسومات لأنها خلايا تناسلية
    وباقي الكلمات يكون 22
    وكلمات الطين والتراب الى آخره من المادة الجامدة 24
    والمتوسط بين العددين 24 و 22 هو 23 عدد الكروموسومات
    والعدد 22 يميز الأوتوسومات التي تحتوي على الجينات الوراثية التي بها الصفات الوراثية من طول وقصر ونحافة وبدانة ولون بشرة وغير ذلك
    فسبحان الله رب العالمين

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    10:39 PM

    افتراضي العدد 73

    افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة, كلها في النار إلا واحدة, وافترقت النصارى على اثنين وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة, وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة.وفي لفظ : على ثلاث وسبعين ملة. وفي رواية : قالوا : يا رسول الله, من الفرقة الناجية؟ قال : من كان على مثل ما أنا عليه اليوم, وأصحابي. وفي رواية : قال : هي الجماعة, يد الله على الجماعة} . صحيح مشهور ابن تيمية مجموع الفتاوى 3/345

    2 {افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، فواحدة في الجنة وسبعون في النار … . وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة ، فإحدى وسبعون فرقة} إسناده جيد العراقي الباعث على الخلاص 17

    3 {افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة، فواحدة في الجنة و سبعين في النار، و افترقت النصارى على اثنين و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و إحدى و سبعين في النار، و الذي نفسي بيده لتـفـترقن أمتي على ثلاث و سبعين فرقة، فواحدة في الجنة و ثنتين و سبعين في النار، قيل يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة} إسناده جيد رجاله ثقات الألباني السلسلة الصحيحة 1492

    4 {افترقــــت اليهود على إحدى أو اثنتين و سبعين فرقة، و تفرقت النصارى على إحدى أو اثتتين و سبعين فرقة، و تفترق أمتي على ثلاث و سبعين فرقة } مخرج في "السلسلة الصحيحة" الألباني السلسلة الصحيحة 203

    5 {افترقت اليهود على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة، وتفرقت النصارى على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة} حسن صحيح الألباني صحيح أبي داود 3842

    6 {افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وسبعون في النار وافترقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة فإحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة والذي نفس محمد بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة واحدة في الجنة وثنتان وسبعون في النار قيل يا رسول الله من هم قال الجماعة} صحيح الألباني صحيح ابن ماجه 3226

    7 {افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة و تفرقت النصارى على اثنتين و سبعين فرقة و تفرقت أمتي على ثلاث و سبعين فرقة} صحيح الألباني صحيح الجامع 1083

    8 {افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، فواحدة في الجنة، وسبعون في النار، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، فإحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة، والذي نفس محمد بيده، لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة؛ فواحدة في الجنة، واثنتان وسبعون في النار} صحيح الألباني صحيح الجامع 1082

    9 {افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، واحدة في الجنة وسبعين في النار، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، فإحدى وسبعين في النار و واحدة في الجنة، والذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة فواحدة في الجنة واثنتان وسبعين في النار، قيل : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة} إسناده جيد الألباني كتاب السنة 63

    10 {افترقت اليهود على إحدى, أو ثنتين وسبعين فرقة, وتفرقت النصارى على إحدى, أو ثنتين وسبعين فرقة, وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة} . حسن الوادعي الصحيح المسند 1333
    المصدر :
    http://sahab.net/forums/showthread.php?t=302471
    والآن نرى كيف أن العدد 73 يناسب شيء في الأمة ومن قبلها وها هو يناسب شيء من حيث آي المصحف لأن الآية رقم 73 من سورة مريم هى رقم 2323 في آيات القرآن وهذا العدد يتكرر به 23 مرتين كما أنه بين الرقمين 6 في العدد (( 6236 ))
    وهو يناسب مدة نزول القرآن خلال 23 عام ويناسب رقم الآية التي بها أول تحدي وأقوى تحدي ورد في القرآن الكريم بالآية 23 من سورة البقرة
    وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ

    ويتأكد التحدي بالجزم بعدم الإتيان بمثل سورة واحدة منه ولو من 3 آيات أي سطرا واحدا في الآية التي تليها
    قال الله عز وجل
    فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ

    وإليكم رابط به آي سورة مريم
    http://www.holyquran.net/cgi-bin/pre...&vr=1#searched
    ولنعرف كيف نعد الحرف
    نتبع الآتي
    نقل النص كاملا لملف ورد
    التظليل عليه بالكامل
    إختيار من قائمة Edit وهى تحرير بالعربية
    خاصية find وهى ابحث بالعربية بعد الضغط بالفأرة (الماوس) على Hihlight all items in أي تميز كل العناصر بالعربية
    ثم بعد ذلك الضغط على بدأ البحث ( find all)
    ونرى أن أول آيات سورة مريم تخلو من حروف الياء المشددة
    ولهذا فإن وقوع حروف الياء المشددة على مدى 72 آية وسبحان الله يناسب ما ذكره الحديث بل الأحاديث الصحيحة عن عدد فرق النصارى
    وأما حرف الياء فيكفي أنه أوسط حروف سورة مريم المقطعة(كهيعص)وأن الوسطية تناسب الأمة الإسلامية وسط بين ظلم اليهود للمسيح والأنبياء ومغالة النصارى فيه على حساب الأنبياء
    كما أنه آخر حروف اللغة ونحن آخر الأمم
    فهل لهم أن يثبتوا مثل هذا الإعجاز في كتابهم
    نشك في ذلك إن لم نقطع به من قبل أن يحاولوا
    لأن الإعجاز العلمي وما يتعلق به لا يرى مثله وبالتالي فأي محاولة ستكون غير مضاهية لمثل ما تم عرضه من إعجاز عددي وعلمي أو نقل توافق عجيب بين ما ذكر بالقرآن والحقائق الحديثة بعد 1400 سنة من نزول القرآن
    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    47
    آخر نشاط
    16-11-2009
    على الساعة
    04:41 PM

    افتراضي

    أرى أنه تطرف في التفسير والله أعلم
    ولكن نشكر إجتهادك على أية حال
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    10:39 PM

    افتراضي

    معلومة جديدة
    وأولا هذا إثبات أننا نشغل عقولنا وهم الذين لا يشغلونها
    والمعلومة هى أن سورة مريم بها الآيات من 1 الى 73 بها 61 آية تنتهي بـ (( يّا ))
    وهذا معناه أن هناك 37 آية لم تنتهي بحرفي الياء المشددة والألف بعدها
    وإن كان العدد 73 تميز فإن نظيره 37 وهو صورته المرآوية تميز أيضا والشاهد العددان مكونان من 3 و 7
    هذا ويلاحظ أن 37 العدد الأولي رقم 12 في الأعداد الأولية و12 عدد حروف لا إله إلا الله و محمد رسول الله المكتوبة بالأقلام
    وهو عدد الرسل المذكورة بسورة مريم
    وهو عدد فردي رقم 19 في الأعداد الفردية حيث 19 يناسب رقم سورة مريم
    كهيعص 1 سورة مريم
    قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا 9 سورة مريم
    ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ

    وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ

    فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ

    أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ

    وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

    إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ

    الآيات من 34 الى 41 سورة مريم
    إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنكَ شَيْئًا الآية 42 سورة مريم
    إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئًا الآية 60 سورة مريم
    أَوَلا يَذْكُرُ الإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئًا
    الآية 67 سورة مريم
    وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثًا وَرِئْيًا

    الآية 74 سورة مريم
    قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضْعَفُ جُندًا

    وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا

    أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالا وَوَلَدًا

    أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا

    كَلاَّ سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا

    وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتِينَا فَرْدًا

    وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا

    كَلاَّ سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا

    أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا

    فَلا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا

    يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا

    وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْدًا

    لا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلاَّ مَنِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا

    وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا

    لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا

    تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا

    أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا

    وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا

    إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا

    لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا

    وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا

    إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا

    فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُّدًّا

    وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا
    باقي آيات سورة مريم وعددها 24 آية بعدد حروف لا إله إلا الله محمد رسول الله
    4 آيات آخرها شيئا ، و آية واحدة آخرها كلمة رئيا و 24 آية آخرها ألف وقبلها حروف الدال والزاي
    و 5 آيات آخرها نون أربعة منها واو نون وآية واحدة ياء نون و الآيتان 36 و 37 تنتهي بالميم
    أي 7 آيات + 4 آيات +24 آية =35
    مع الآية ((كهيعص))
    =36 ((و36 رقم سورة يس وهى السورة الـ19 في السور المفتتحة مثل سورة مريم بالحروف المقطعة كما أنه رقم أول آية في سورة آل عمران يرد بها ذكر مريم مفردا وهى أول مرة بالقرآن أيضا ))
    36 مع الآية رقم 74
    يكون المجموع 37 آية من 98 آية هى آي سورة مريم
    وأما العدد 61 فهو رقم آخر سورة ذكر بها المسيح وهى سورة الصف
    ونلاحظ أن 97 آية بعد الحروف المقطعة (كهيعص) كلها إنتهت بحرف الألف فيما عدا 7 آيات
    أي 90 آية تنتهي بحرف الألف
    وهذا العدد من صفر و 9 وهما رمزان متوسطهما = 4.5 أي 5 بالتقريب وكذلك الرقمان 3 و 7 السابق ذكرهما متوسطهما = 5 وهو عدد الحروف الأولى بسورة مريم ويلاحظ أن نهايات الآيات عشرة أحوال من بعد الحروف المقطعة

    1- كهيعص
    2- آيات تنتهي بـ (يّا)مثل صبيّا
    3- آيات تنتهي بـ ( ئا)مثل
    4- آيات تنتهي بـ ( ئيا) مثل رِئيا
    5- آيات تنتهي بـ (ون) مثل كن فيكون
    6- آيات تنتهي بـ ( ين) مثل مبين
    7- آيات تنتهي بـ (يم) مثل مستقيم
    8- آيات تنتهي بـ ( دا) مثل جندا
    9-آيات تنتهي بـ ( دّا)الدال مشددة مثل لُدّا
    10-آيات تنتهي بـ ( زّا) مشددة الزاي مثل عِزَّا
    11 - آيات تنتهي بـ (زا) مثل ركزا
    فالرقم 10 يميز رقم سورة مريم في السور التي تبدأ بالحروف المقطعة مثل (الم )(سورة آل عمران ) فهي السورة العاشرة بها ونهايتها جائت على عشرة أحوال وأما العدد 11 بحساب (كهيعص) فإنه العدد الأول في طائفة الأعداد من 11 الى 19 المركبةوهى التي تخلو من واو العطف ولذا تسمى بالأعداد المركبة
    ونرجع الى الرقم 9 فهو يناسب مدة حمل الجنين و هو تاسع عدد في طائفة الأعداد من 11 الى 19
    كما أن قبل سورة مريم 9 سور تبدأ بالحروف المقطعة
    والصفر يتناسب مع شيء هام وهو أن المسيح كغيره من البشر لم يخلق شيئا من السماوات ولا الأرض
    ولو اعتبرنا ولادته وخلقه من الطين كهيئة الطير وإحياء الموتى دليل ألوهية فلماذا لا يعتبر الساحر وهو تتحول الفتاة على يديه في قفص من صورة بشرية الى صورة حيوانية فبعد تغطية القفص نجدها صارت حيوانا ألا يعتبر ذلك ولادة كائن حي لم يكن موجود من قبل ومع هذا فإنه مجرد جنا كان في صورة حشرة ثم تحول الى صورة بشر وهو في القفص وأما الفتاة فتحولت إلى صورة حشرة أو كائن صغير جدا لا يرى مثل الحشرة وأما ملابسها فيمكن أن تكون إلتصقت بالغطاء الذي يغطي به القفص ثم ينزعه بعد لحظات بسرعة التصقت به الملابس من الداخل ولا يعدم الجن أن يخفي الملابس عن أعين الناظرين خاصة أنها من ثوب واحد خفيف
    وأما إجتماع المعجزات فإنما كان لكفر بني إسرائيل بمعجزة أو إثنين ومع هذا فقد كفروا بكل تلك المعجزات المركبة في شخصية ودعوة المسيح ولا شك أن المسيح لم يقل للحوارين أصحابه وهم أفضل أتباع المسيح على الإطلاق أنه إله ولماذا يخفي حقيقة ستقوم عليها الدنيا وتقعد ولماذا لم يصرح بكل صراحة ووضوح بأنه إله
    إن تميز اسمه ووصفه عن اسم الله ووصفه الذي نعرفه
    يدل على إختلاف ذاته وهم يقولون ابن الرب إذا هناك الأول وهناك الثاني الذي ولد بعده وهناك الثالث الذي صار الها هو الاخرفي المجمع الثاني بعد تأليه المسيح والحكم على كل من كان يعتقد فيه غير ذلك بالخروج عن جماعة المؤمنين والكفر
    ونحن ندعوهم الى الإيمان بالله ككل الأنبياء وأن يعبدوه هو الإله الحقيقي وحده كما عبدوه وعلى رأسهم المسيح وأن ينضموا الى المسلمين ليعطيهم الله اجرهم مرتين
    أعتقد ان كتاب كالقرآن كل يوم يكتشف فيه جديد لا يمكن أن يكون كلام بشر وهو الذي نزل على رجل أمي لا يقرأ ولا يكتب
    أو يدفع الكتاب الى من لا يستطيع القراءة فيقول له إقرأ فيقول ما أنا بكاتب
    وفي النسخة القياسية الإنجيليزية ما أنا أقرأ I do not read
    ولا يعقل أن يكون كتاب أخذ من عندهم ولم تترجم نصوصهم الا بعد القرآن بقرون ولا يعقل أن يكون أحد مدعيا أنه نبي ويأتي بكلام منقول بالنص من كتب أهل الكتاب المعاصرين له
    هل يعقل أن يفعل ذلك أحد لا بالطبع فسيعلمون أنه ناقل كما أن علم أهل الكتاب كان يُستأثرُ به عند أهل العلم فقط ويبخلوا بشرحه لكل أتباعهم ناهيك عن صعوبة الحصول على نسخة من الكتب الأولى ولم يكن ثمّ طباعة أو كتابة ونشر مثل يومنا هذا بجانب أن القرآن يشهد له والكتاب الأول يبشر به والله يؤيد أتباعه فيزيدون يوما بعد يوما

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    10:39 PM

    افتراضي سورة الصف والرسم العثماني وبحث الحروف المقطعة من جديد

    سورة الصف
    رأيت بها شيئا غريبا
    خاصة الأمرالذي يتعلق بإسمها
    الصف وتشبيه الصف بالبنيان المرصوص
    وأن صلاتنا مثل صلاة الملائكة في صفوف
    ولنقرأ البحث في المجلد التالي ومعه بحث الحروف المقطعة بصورة جديدة مصحوبة بعض التوضيح والإختصار ليشمل الجديد والقديم فيما إكتشف حولها
    ولعل الأيام تثبت المزيد من الإعجاز
    وفيما قرأت عن الرسم العثماني أوجه في إعجازه
    كلمة إمرأة أحيانا تكتب إمرأت
    وذلك سبع مرات في القرآن دائما تأتي بعدها كلمة مثل العزيز إمرأت العزيز أو فرعون إمرأت فرعون أو لوط إمرأت لوط وهكذا دائما تكون الكلمة في إطار زوجية
    أما باقي كلمات (إمراة) تكتب إمرأة وهو الأصل
    كذلك كلمة سُنّة تكتب في مواضع خمس سُنَت دائما نجدها تشمل العذاب الذي يمكن أن نرى أثره في الكون أما كلمات سنّة الأخرى تشمل كل تدابير وقوانين الله في كونه سواء إهلاك للكافرين أو تنظيم لأحوال الكائنات والجمادات أي كل المناهج والسنن التي وضعها اله
    وهذا فيما نشر بمجلة الأزهر أحد أعداد عام 2002
    للدكتور عبد العظيم المطعني
    وقد كتبت متأثرا بهذا بحث الجاذبية وأشرت الى كلمة كتاب بسورة الكهف الآية 27 وكتاب بسورة الطور الآية 2
    وأن الرسم العثماني مختلف
    وفيه دليل على أن الحرف لم يكن يكتب لا لأنه ليس ألف بقدر ما لأنه هناك داعي قوي لذكره وكتابته بشكل خاص ليلفت الأنظار الى معنى ما لا يشترط تصريح الذكر به بل يترك للمتأملين
    ليعملوا عقولهم
    فديننا دين العقل
    لا دين افهم بقلبك وضع عقلك في القبر أو الثلاجة أو فصل الدين عن الدنيا
    وصدق احد الكتاب واسمه وليد صادق في كتاب له اسمه أحد أحد
    انهم لا يسمعون ولا يعقلون
    وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير
    لاتنسوني من دعائكم
    وارحب بأي ملاحظة واستفسار
    وللعلم أنا أنقل أفكار ليس أكثر
    لعل بعضها ينفع وحسبي تكثير سواد المسلمين
    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    10:39 PM

    افتراضي

    معذرة المجلة المنشور بها البحث مجلة منبر الإسلام عدد شهر رجب الإسراء والمعراج زكاتبه الدكتور عبد العظيم المطعني وياليتنا نراجع مقالته عن إختلاف كتابة الكلمة الواحدة من موضع الى آخر في القرآن على شكلين مما يدل على أهمية مجيئها بشكل ما غير معتاد كالآخر ليلفت النظر الى المعنى المصاحب
    مثل كلمة إمرأت قبل كلمات فرعون ونوح ولوط عمران والعزيز لأن العلاقة علاقة زووجية وهو مثل كلمة إبنت قبل كلمة عمران في آخر آيات سورة التحريم ومريم ابنت عمران وهى المرة الوحيدة التي وردت فيها كلمة ابنة بالقرآن بالتاء المبسوطة أو المفتوحة لأن العلاقة بين مريم وعمران علاقة أسرية وليست علاقة عادية
    ويمكن مراجعة مقالات من هذا النوع على
    www.55a.net
    http://www.55a.net/firas/arabic/?pag...&select_page=9

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    308
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-03-2021
    على الساعة
    06:20 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على الرسول العدنان الذي ببعثته أخرجنا الله من الظلمات من النور
    وبعد
    فهذا ملخص وتنبيه
    التنبيه أنه حدث تعجل في استنتاج النتائج في أمر عدد الآيات التي ذكر بها خلق الإنسان من مادة الخلق تراب وماء وصلصال وحمأ مسنون
    والملخص
    أنها 27 سورة قم 23 في تلك السورة سورة الإنسان
    وعدد الآيات (( الآي )) 49 آية رقم 45 منها في سورة الإنسان وهى الوحيدة
    ولو أخذنا في الإعتبار الآية بسورة النجم رقم 46 من كونها تذكر المادة وذكر الخلق نفسه كفعل إنما نجده مذكورا في الآية رقم 45 قبلها
    ففي هذه الحالة تكون 50 آية وأيضا رقم 46 في سورة الإنسان
    حيث تمثل الأعداد 23 و 45 و 46
    أعداد تعب رقميا عن عدد الكروموسومات البشرية تناسلية وجسدية
    مع كون سورة الإنسان عدد آياتها 31 وترتيبها 76 ومن 31 الى 76 بالضبط 46 عدد ولوكتبناها رأينا ذلك والفارق بينهما =45 ككون الأعداد من 1الى 3 هى ثلاثة والفارق بينهما هو 2 ولعل هذا قمة في التحدي أو قل التناسب المدهش الذي لا نجد لا نظير

    فعدد الكروموسومات المتشابهة والمشتركة بين الذكور والإناث في البشر 45 نظرا لأن الإختلاف يرجع للكروموسوم رقم 46 (x) في الإناث ويرجع في المقابل بالذكور للكروموسوم رقم 46 (y) في الوقت الذي نجد 46 مرة يذكر فيها المسيح ووالدته بالإسم عيسى ومريم واللقب المسيح 35 لصالح المسيح و 11 مرة لصالح أمه مريم وقد قال تعالى ((وجعلناه وأمه آية للعالمين))
    مع كون الآية 91 من سورة الأنبياء فقط لا يد بها اسم من الأسماء الثلاثة السابقة
    ومع هذا فهى الوحيدة بالسورة التي تتحدث عنهما
    وحينئذٍ يكون هناك وضع خاص أي وكأنها قم 47 مجازا
    وهذا قد يناسب كما هو واضح بعض الحالات الخاصة المكتشفة والتي بها 47 كروموسوم راجعة لكل من
    الكروموسومات الجسدية أي الأوتوسومات
    والجنسية y في حالات و الكروموسوم x في حالات أخرى

    بل وعدد الأسما العلم بسورة مريم 46 أكثرها لـوروده 16 مرة هو اسم من أسماء الله الحسنى وهو اسم الرحمن
    وقد ورد 57 مرة بالقرآن
    وقد وجد شيء عجيب ألا وهو :
    سورة مريم تقابل سورة الإنسان في فهرست المصحف الذي يتكون من عمودين اثنين كل منهما يسع 57 إسم من أسماء السور لأن المصحف من 114 سورة
    والعجيب أن اسم الرحمن أول اسم بعد لفظ الجلالة بالمصحف وذكر 57 مرة واسم الرحيم ثاني اسم بالمثل وذُكر 114 مرة والمرة 115 يعود على النبي أي أن 114 مرة يعود على الله
    فالعددان مترابطان بوضوح وهما 57 و114
    أضف الى هذا كون المرة رقم 35 في المرات الـ 46 التي يذكر بها المسيح وأمه هى التي توافق أول آية بسورة مريم وقمها 16 التي يذكر بها اسم مريم
    ((واذكر في الكتاب مريم))
    وانظر
    العدد 16 هو عدد المرات التي ورد بها اسم
    ((الرحمن))
    وانظر الآية قم 4646 في المصحف توافق الآية رقم 16 في سورة (( ق ))
    ((ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد))
    وتسمى سورة الباسقات وهى النخل وقد وجد به مثال للتكاثر الجنسي والغير جنسي بالفسائل
    في الوقت الذي نجد العدد 16 عدد كروموسومات النحل الذكور والتي تنتج من بيض الملكات الغير ملقحة والإناث في حالة الأمهات الكاذبة وهو توالد بكري
    أي بدون أب كالمسيح
    والبحث عن هذا في موقع موسوعة الإعجاز العلمي
    عيسى ابن مريم قرائن علمية وعددية
    والآية 2323 في المصحف هى رقم 73 من سورة مريم وعندها نجد نهايات الآيات ليست بـ (يا) بل بالألف دون الياء
    أضف الى هذا
    أن كلام المسيح من أول قال إني عبد الله وحتى (( هذا صراط مستقيم)) يحتوي على 46 كلمة تتميز عن غيرها من كلمات تلك الآيات التي تنقل لنا كلام المسيح في أنها تحتوي على حرف من حوف ((كهيعص)) المفتتح بها سوة مريم وهى أسماء للحروف الخمسة تنطق كاف ها يا عين صاد وتكتب حروفا كما نرى
    وكلمة واحدة زيادة بها حرف ((ى)) الألف اللينة قضى
    أي 47 في تلك الحالة الخاصة لنطقها ألفا وكتابتها ياءا
    وكما سبق العدد 46 و 47 مثالين على عدد الكروموسومات خلق الله عليه الإنسان في أصغر وحدات بنائه وهى الخلية وصدق الله إذ يقول في محكم آياته ((يزيد في الخلق ما يشاء.....)) الآية وإذ يقول وربك يخلق ما يشاء ويختار..)) الآية
    وقد لاحظنا لمن قرأ البحث أن كلمتي ابن مريم توالت 23 مرة في القرآن وأول ما جاء ذكر المسيح بقول الله عنه ((ابن مريم)) دون أن تسبقها كلمة عيسى أو المسيح في سورة المؤمنون وترتيبها 23 في المصحف والتي صورت مراحل تطور وخلق الإنسان والجنين بالتفصيل في أولها بعد ذكر المؤمنين . فلنردد
    اللهم اجعلنا مؤمنين

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    308
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-03-2021
    على الساعة
    06:20 PM

    افتراضي تعقيب

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله
    اقتباس
    أضف الى هذا كون المرة رقم 35 في المرات الـ 46 التي يذكر بها المسيح وأمه هى التي توافق أول آية بسورة مريم وقمها 16 التي يذكر بها اسم مريم
    ((واذكر في الكتاب مريم))
    وذلك لأن متوسط العددين 23 و 46 هو 34.5 أي بالتقريب لأقرب عدد صحيح = 35
    وهما عددا الصبغيات (الكروموسومات)
    والمرة رقم 23 وافقت الآية رقم 46 في سورة المائدة
    وهذا من المناسب جدا لعدد الكروموسومات ويجعل الملاحظة الأولى حول العدد 35 وكونه متتوسط العددين 46 و 23 ليس مجرد صادفة وحتى لوكانت مصادفة فإن مثل هذا كثير وبالتالي يعتبر في حد ذاته إعجاز لأن القرآن يتحدى الإتيان بمثله ولا نرى مثل ذلك إلا في القرآن في الوقت الذي يزداد إيمانهم بالماديات وبعدهم عن الكتب السماوية لأنها لا تخدم دنياهم في حد نظرهم والقرآن ينسخ ما قبله أي لا يمكن لأحد أن يتبع سوااه بعدما أنزله الله على نبي آخر الزمان وبالتالي فهذا التحدي يعتبر دليل على أنه كتاب لكل الأزمنة وليس يصلح غيره ليكون كذلك والدليل ما نراه
    صور متعددة من الوان الإعجاز
    وتحقق التحدي بكل صور الإقناع
    إن القرآن تحداهم بالإتيان بمثل سورة وجذم أنهم لن يفعلوا
    ((مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ (17) صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ (18) أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاء فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصْابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ واللّهُ مُحِيطٌ بِالْكافِرِينَ (19) يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاء لَهُم مَّشَوْاْ فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَاء اللّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20) يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَّكُمْ فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (22) وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24) سورة البقرة
    إن ترابط الإعجاز في كل الآيات بمختلف موقعها في المصحف من أوله الى أوسطه الى آخره يخرس أيضا المشككين وهما وحقدا بتحريف القرآن أو ما شابه هذا لأن الآيات في مختلف أجزاء القرآن الثلاثين وبالتالي فإن هذا ومثله يجعل الصورة واضحة تماما في كون الترابط دليل على سلامته من التحريف وأنه كما نزل ويكفي أنه الكتاب الوحيد الذي نقل بنفس اللغة التي نزل بها عبر الأزمنة ورغم الإحتلال والحروب ومراحل الضعف التي مر بها المسلمون واختلاطهم بالعجم وتأثر كل منهم بالآخر حتى تغيرت لغة الشعوب إلا من كتابتهم وذلك بفضل القرآن الذي يجب أن نتلوه في الصلاة بلغته التي نزل بها هذا بجانب حفظ الأطفال قبل الكبار له في كل زمان وانتشاره في جنبات العالم الإسلامي بإتساع رقعته مما يجعل أمر نقصان آية أو العكس وليس آية بل حرف أمرا مستحيلا نفس الأمر تقريبا وهو انتشار الكتاب في البقاع المختلفة جعل أمر حذف كل النصوص المذكور فيها النبي وبلده وقومه ودينه ما زالت باقية لأن ذف نص من كل نسخ الكتاب بعد إنتشاره أمر صعب ولذا فهم يعقدون مجامع الآن لتغير بعض النصوص وهذا لم يمنع التحريف لبعض النصوص بسبب حرية الترجمة من لغة للغة وإختلاف طوائفهم ومثل هذه الجزئية سلم منها القرآن بسبب وجود حفظة له تصل درجة حفظهم مع كثرتهم العددية تصل الى حد يستحيل معه ضياع حرف من القرآن
    فكيف بعد هذا وفساد عقيدتهم يسخرون إنهم حتى يجبنون عن التضحية بالنفس والصمود أمام أعداءهم وهذا لضعف اليقين في قلوبهم بل عدم اليقين أصلا وإلا فمن المشهور في العالم بأنه يضحي بنفسه اليهودي أم النصراني أم المسلم
    بجانب نهي الدين عن قتل المرأة الغير محاربة والأطفال والمتعبدين في أماكن العبادة غير المحاربين وهذا قمة في العدل ومن تجاوز فقد تجاوز لقلة علمه أو خطأه في تطبيق نصوص الدين ولا ننسى أنهم يقتلون الأطفال كل يوم والعزل من السلاح ويفتخرون بهذا
    وقد قال النبي عندما قال له الصحابة ألا تدعوا على المشركين قال
    إنني لم أُبعث لعانا
    إنما أنا رحمة
    وقد عصم العالم من شر الطغاة في وقت ساد فيه سيف الدولتين الفارسية والرومانية من أجل مجرد سلطة ونهب خيرات العباد
    وقد صار المسلمون أكثرهم ليسوا من العرب بكثير بل من غيرهم وصدق الله إذ يقول ومن أصدق من الله قيلا ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (107)سورة الفرقان
    وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن نُّؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ (31) سورة سبأ

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

عدد الكروموسومات

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. جديد بحثا الكروموسومات والحروف المقطعة في صورة رائعة
    بواسطة عبد الله ابن عبد الرحمن في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-05-2008, 09:57 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

عدد الكروموسومات

عدد الكروموسومات