اخبار مسلمين جدد

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

اخبار مسلمين جدد

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: اخبار مسلمين جدد

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    1,600
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-11-2014
    على الساعة
    04:10 PM

    افتراضي اخبار مسلمين جدد

    أسقف مسيحي ذهب للتبشير ..فاعتنق الإسلام

    عقد روبرتو ديلوس سانتوس جونيور وهو أسقف مسيحي فلبيني ورئيس لمجموعة من الكنائس في بلده وعضو بالشبكة العالمية للكنائس العزم على القدوم إلى المملكة للعمل في احدى الشركات الصناعية بمدينة ينبع وفي نيته كما ذكر أن يمارس التبشير للديانة المسيحية، وأن يقوم بدوره الذي اعتاد عليه والذي يتمتع فيه بالقدرة على الإقناع، لاسيما وأنه أسس عدداً من الكنائس في بلاده في مناطق يكثر فيها المسلمون وهذا يدل على قدراته العالية وتعلقه بعمليات التبشير.

    بعد مضي عامين من إقامته بمدينة ينبع بدأت قناعاته في التغير بعد أن أخذ يتعرف على الدين الإسلامي بهدف معرفة كيفية إقناع المسلمين باعتناق المسيحية، ولكن بدأ نور الحق يتسلل إلى قلبه شيئاً فشيئا. لم تكن العملية سهلة فالرجل وصل إلى مرتبة أسقف في كنيسة وهي أعلى مرتبة في الديانة المسيحية. بدأ جونيور يتعمق في الدين ويتعرف عليه، وما لبث أن اعتنق الإسلام وتحول من مبشر للمسيحية إلى داعية إسلامي وقام بأداء فريضة الحج هذا العام بالإضافة إلى الجهود الدعوية التي يقوم فيها حاليا بمكتب الدعوة والإرشاد في ينبع وتخصيص عدد من الساعات يومياً للدعوة إلى الله مع بعض الدعاة الذين كان لهم الفضل بعد الله في اعتناقه الإسلام.

    ويروي سمير الأنصاري وهو أحد الأصدقاء المقربين لجونيور نقلاً عنه بعد إسلامه: اسمي المسيحي كان روبرتو ديلوس سانتوس جونيور، والآن اسمي (داوود). وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأبين كيف اعتنقت الإسلام وكيف كان تصوري عنه قبل أن أفهم معناه وجوهره. كنت رئيساً لكنيسة ترعاها الشبكة العالمية للكنائس لمدة سنتين، وكانت تضم 150 عضواً باستثناء الشباب والأطفال. وحظيت الكنيسة بدعم من الشبكة العالمية للكنائس مما أدى إلى مضاعفة دخلها وأصبحت لها ثلاثة فروع في الفلبين في شمال كوتاباتو في جزيرة مينداناو.

    بعد عملي بالكنيسة لمدة سنتين اتخذت قرارا بالعمل منصراً في المملكة العربية السعودية لإقناع المسلمين بالديانة النصرانية وبالثالوث أو بعبارة أخرى (الله) الأب والابن والروح القدس. وبالفعل حصلت على فرصة العمل مع إحدى الشركات السعودية وبعد أسبوع من وصولي للمملكة قام أحد زملائي السعوديين بتعريفي بالإسلام بصورة مشوقة. تبادلنا الأفكار والمعتقدات واحتفظت ببعض الكتيبات عن الإسلام لقراءتها وطلب مني أن أسأله ليتسنى لي فهم بعض النقاط التي أجهلها ولا أفهمها.

    ويواصل قائلاً، بحسب جريدة "الرسالة" السعودية: عند دراستي للإسلام عرفت أن المسلمين يعبدون إلها واحداً. بعد ذلك بدأت بعمل مقارنة بين النصرانية والإسلام. كنت أقول لنفسي إن الله يسمع دعاء المسلمين ويستجيب لهم لأنه واحد ويستطيع أن يقرر الإجابة من عدمها. أما أنا فإنني أعبد ثلاثة آلهة وعلى من يسمع دعائي منهم أن يتشاور مع البقية لمعرفة إجابة دعائي من عدمها! وعند تأملي في القرآن قرأت قوله تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام) ومنذ ذلك الحين طلبت من أحد زملائي الذهاب معي إلى مكتب الجاليات بمحافظة ينبع لمعرفة الإجابة على بعض التساؤلات فوجدت الشيخ حسين روبيو الداعية الفلبيني بمكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات وشرح لي وحدانية الله وأركان الإسلام وجمال تعاليمه وكيف يصلي المسلم خمس مرات في اليوم وفي ذلك اليوم اعتنقت الإسلام ونطقت بالشهادة مردداً "أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله" .
    التعديل الأخير تم بواسطة طالب عفو ربي ; 20-05-2010 الساعة 07:10 PM
    صفحة الأحاديث النبوية

    http://www.facebook.com/pages/الاحاد...01747446575326

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    1,600
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-11-2014
    على الساعة
    04:10 PM

    افتراضي

    50 ألف فرنسي يعتنقون الإسلام كل عام
    ذكرت مجلة «جون أفريك» الناطقة بالفرنسية، أن كتاب «الأربعين النووية» الذي يتضمّن أحاديث للرسول صلى الله عليه وسلم، الصادر باللغة العربية مصحوباً بترجمة باللغة الفرنسية، يحقّق أعلى مبيعات في المكتبات الفرنسية؛ بسبب اهتمام الفرنسيين (مسلمين وغير مسلمين) بأحاديث الرسول، خاصّة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م، وما صاحبها من دعوات إلى «صدام الحضارات» ، ودعوات أخرى ل« حوار الحضارات».
    وأوضحت الصحيفة أن ارتفاع مبيعات الكتاب في «فرنسا» يرجع إلى أن الإسلام أصبح ثاني أكبر ديانة في فرنسا بعد النصرانية «الكاثوليكية»، مشيرةً إلى أن بعض المصادر الفرنسية تؤكد أن هناك نحو 50 ألف فرنسي يعتنقون الإسلام كل عام ..
    صفحة الأحاديث النبوية

    http://www.facebook.com/pages/الاحاد...01747446575326

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    1,600
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-11-2014
    على الساعة
    04:10 PM

    افتراضي

    بحثتُ عن الطمأنينة فوجدتُها في الإسلام

    لا أستطيع القول إن قصة دخولي في الإسلام تتطابق وقصص إسلام ما يزيد عن ثلاثة ملايين أمريكي من أصل إفريقي في العقود القليلة الماضية, لكنني أعتقد أن رواياتنا تربط بينها خيوط كثيرة مشتركة.

    أما عن قصتي, فقد كنت طفلة لعائلة مسيحية, وحفيدة لمعمدان وزوجته المخلِصة المتديِّنة, لذا كان يتوجب عليَّ في المقام الأول الذهاب إلى الكنيسة يوم الأحد من كل أسبوع, بينما تراودني الريبة والشك فيما يتعلق بمفهوم الثالوث المقدس الذي تستند عليه مسيحية هذه الأيام.

    وبنفس القدر من الانزعاج أيضًا كنت مستاءة من النفاق الذي لاحظته بين أعضاء الكنيسة وفي المجتمع الأمريكي بشكل عام, وبرغم المثُل العليا التي تدَّعيها المسيحية وأمريكا مثل المساواة والإخاء, فما زال ازدراءُ ذوي البشرة السوداء والفُقراء واضحًا إلى حد كبير جدًّا هناك.

    وظلَّت هذه الفكرة تتملكني حتى حظيتُ بدراسة علم الاجتماع في الجامعة عام 1970, وكان ينبغي عليّ قراءة قصة حياة الكاتب "مالكوم إكس", وقد كان أحد أعظم المتحدثين في هذا الوقت عن قضية المضطهدين, وظل كذلك لاثني عشر عامًا, والمتحدث الرسمي باسم أمة الإسلام, وكان من الشخصيات الأمريكية البارزة في منتصف القرن الماضي، والتي أثارت حياته القصيرة جدلًا واسعًا- لم ينتهِ حتى الآن- حول الدين والعنصرية، حتى أُطلِق عليه "أشد السود غضبًا في أمريكا", وكان من أكثر المحرِّضين على أعمال الشغب للمطالبة بالمساواة بين البيض والسود.

    وقبل اغتيالِه في عام 1965, أنعم الله على مالكولم بهدايته إلى الإسلام الحقيقي عندما قام بالذهاب إلى مكة للحج في عام 1964, وشاهد بعينه المساواة والإخاء بين المسلمين، على اختلاف ألسنتهم وألوانهم, وخلال هذا الحج أُطلِق على مالكوم إكس اسم الحاج مالك شباز.

    وقد كنت متفقة مع تحليل مالكولم لوضع الأمريكيين الأفارقة, وشاركته شعوره بالإحباط والغضب بسبب الاستغلال الذي دام طيلة أربعة قرون, وتأثرت بعمق بذهابه للحج وتعرفه على الإسلام ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم وبعثته منذ ما يتعدى أربعة عشر قرنًا، وقد غيَّر ذهاب مالكولم إلى الحج موقفه تجاه البيض كثيرًا, وجعل أفقه ووجهة نظره في الحياة أوسع, وانتقلت وجهة نظره من التركيز على الظروف الشخصية التي واجهها الأمريكي من أصل إفريقي في محيطه المباشر إلى منظور عالمي للمناداة بحقوق جميع شعوب العالم المضطهدة, لذا فقد أمضى عامَه الباقي بعد الإسلام من حياته لجعل الأمريكيين الأفارقة يتبنون قضايا الأخوة والأخوات المفقودين في إفريقيا, روحيًّا وثقافيًّا وسياسيًّا.

    لقد كان لقصة الحاج مالك شباز بالغ الأثر في نفسي, إلى جانب الأحداث التي وقعت في الوقت ذاته في حياتي الشخصية, والتي دفعتني للبحث عن الدين والإيمان الذي يتوافق مع حياتي, باعتباري فتاةً أمريكيةً إفريقية, ممن يعترفون بوجود قوى عليا تتحكم في الأشياء والظواهر, ولا تقبل التفسير, رغم أننا نشاهدها كل يوم في حياتنا.

    كنت أبحث عن دين يكون عمليًّا، أستخدمه كلَّ يوم في حياتي بأكملها, دين يدعو إلى الوحدة والحب والأخوة ويتم ممارسته بإخلاص من قِبل أولئك الذين يؤمنون به.

    لقد بدأت رحلة بحثي عن طريق محاولة للتعرُّف بشكل أفضل على نفسي، وما الذي ينبغي عليَّ معرفتُه بالفعل, فقد بدأت بقراءة الكتاب المقدس من الغلاف إلى الغلاف (من ألفه إلى يائه) ثم استأنفت ذهابي إلى الكنيسة (كنت قد توقفت عن الذهاب عندما تركت المنزل للالتحاق بالجامعة).

    ومع ذلك, فلم تتلاشَ شكوكي تجاه المسيحية، وظل الفراغ يملأ حياتي, وفي النهاية قرَّرت أن أفوض أمري وقلبي إلى الله وأسأله أن يهديني إلى الطريق الصحيح، في نفس الوقت تقريبًا التقيتُ بالرجل الذي سيصبح فيما بعد زوجي, كنا في قسم الفلسفة معًا, وكان قد اعتنق الإسلام بالفعل, وقد شعرتُ بجاذبية معينة وغير مبررة تجاهه, ومع مرور الوقت بدأ يخبرني عن الإسلام ومن يومها وبدأت حياتي تنسجم وتتوافق في مكانها الصحيح وبشكل مناسب, وفي الوقت ذاته أيضًا ضرب لي أحدهم مثالًا ومقياسًا مؤثرًا أتذكره دائمًا, حيث قال إن من لم يعتنق الإسلام كمن يسبح في النهر ضد التيار, وأن الذي يسبح محالٌ أن يصل إلى البر, ثم يصيبه التعب وينتهي به المطاف غريقًا.

    وفي هذه الليلة, التي أرسل الله لي هؤلاء الأفراد حتى يقنعوني بشكل نهائي بأن الإسلام هو بالتأكيد الحل لكل مشاكلي وفيه ملاذي, كتبت لوالديّ أطلعهم على اهتمامي بالإسلام, وأؤكد لهم أنني لم أتخذ أي قرارات متهورة. لقد شعرت بالطمأنينة عندما نطقتُ كلمةَ الشهادة, أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله, وكان هذا كافيًا لإزالة أي ريبة أو شك, فقد كان الإسلام خلال زهاء 24 عامًا مضت هو الشيء الحقيقي.

    ينبغي القول, على عكس بعض معتنقي الإسلام الجُدُد, أني لم أواجه معارضة مريرة من عائلتي, ومع ذلك, فقد حاولوا مراتٍ عديدةً إعادتي إلى النصرانية, حيث أتذكر أختي الكبرى عندما سألتني ذات مرة هل أشعر بالغربة- فقد صرت الوحيدة في أسرتي مسلمة بينما الباقون يعتنقون المسيحية- هزَّت أختي رأسها في ذهول عندما أجبتها بقولي, بأنني أشعر أن الله قد اختارني من بين الجميع لكي أصبح مسلمةً, وعلى الرغم مما رأيته من أسرتي فإني أدعو الله الرحيم دومًا وباستمرار أن يجعلهم جميعًا مسلمين.

    وبالرغم أنهم جميعًا يعتنقون المسيحية, فقد لاحظت أنها ليس لها تأثير على حياتهم كما أثر الإسلام على حياتي, ومثال ذلك كان في عام 1988 عندما وافت زوجي المنية فجأة, قالت لي أختي الصغرى إنها لم تتخيل أن أكون بهذه القوة في هذا الظرف ولم أكن كذلك من قبل, فقد اعتقدت أنني سأنهار، وهذا ما لم يحدث لذلك أثار دهشتها والآخرين كذلك.. لم يستطيعوا أن يستشعروا أن الإسلام منحني هذه القوة ولا شيء آخر على الإطلاق, وإيماني بحقيقة أنه لا يحدث أمرٌ إلا بإرادة الله, ولأننا بشر فنحن نرى الأمور بقصر نظرنا, ولا نرى الخير في أشياء كثيرة, والله سبحانه وتعالى يعرف الأفضل والخير بالتأكيد.

    عندما أقوم بمقارنة المسلمين مع اليهود والنصارى, فهذا يشبه القياس على شرائح من الكعكة, وإذا ما اعتبرنا أن الكعكة هي الحقيقة, فنجد أن اليهود آمنوا ببعض أنبياء الله (ولم يؤمنوا بعيسى عليه السلام أو محمد, صلى الله عليه وسلم) وكذلك أجزاء من الكتب المقدسة المرسلة للبشرية, لذا يمكننا القول أنهم قد حصلوا على شريحة من الكعكة.

    أما النصارى فقد آمنوا بعيسى ولم يؤمنوا بمحمد (صلي الله عليه وسلم) لذلك يمكننا القول أنهم لديهم شريحة أكبر من الكعكة, أما نحن, كمسلمين, فقد أنعم الله علينا بالإيمان بجميع أنبياء الله وكتبه المقدسة ولذا فقد حصلنا على الكعكة بأكملها.

    لقد حقَّق الإسلام لي السلام في حياتي, وعلمني الإذعان الكامل لتصرف النظام الإلهي في الأشياء, وحدَّد لي هدفًا وغاية في الحياة أسعى وراء تحقيقهما, وبذلك فلم أعدْ أشعر بفراغ في حياتي مرة أخرى.. لقد قادني الإسلام لإقامة علاقة خاصة مع ربي وخالقي, يمكنني بها دائمًا أن أكون أقرب إلى الله.. لقد منحني الإسلام إطارًا عمليًّا ونافعًا أتصرف به في جميع شئوني, وبالتالي فإنه يحيط كل حياتي المادية بالإضافة إلى الفكرية والروحية.

    قال تعالى: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي, ورضيت لكم الإسلام دينا) "سورة المائدة"

    أحمد الله الودود أن هداني إلى هذا الدين العظيم "الإسلام".
    المصدر بالإنجليزية
    http://discover.islamonline.net/serv...am%2FDIELayout
    صفحة الأحاديث النبوية

    http://www.facebook.com/pages/الاحاد...01747446575326

اخبار مسلمين جدد

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. اخبار اعجاز
    بواسطة منىمحمود في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-07-2011, 07:55 PM
  2. نشرة اخبار
    بواسطة فداء الرسول في المنتدى منتديات المسلمة
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 28-04-2010, 01:16 AM
  3. خبر من اخبار قوة الدعاه في الاسلام
    بواسطة شهاب الاسلام في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 15-02-2009, 02:39 PM
  4. اخبار غزة لحظة بلحظة
    بواسطة نوران في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 14-01-2009, 02:15 PM
  5. اخبار منوعة
    بواسطة ساريا في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-06-2007, 08:27 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

اخبار مسلمين جدد

اخبار مسلمين جدد