الرد علي محمد -عليه الصلاه والسلام-يبتكر صكوك الغفران

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الرد علي محمد -عليه الصلاه والسلام-يبتكر صكوك الغفران

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: الرد علي محمد -عليه الصلاه والسلام-يبتكر صكوك الغفران

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    257
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    30-12-2013
    على الساعة
    11:18 PM

    افتراضي الرد علي محمد -عليه الصلاه والسلام-يبتكر صكوك الغفران

    سورة التغابن 17 بتفسير القرطبي
    ان تقرضوا الله قرضا حسنايضعفه لكم ويفغر لكم والله شكور حليم
    وجاء بتفسير القرطبي:

    حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَن مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن زَكَرِيَّا بْن حَيْوَة النَّيْسَابُورِيّ سَنَة سِتّ وَسِتِّينَ وَثَلَاثمِائَةٍ , قَالَ : أَنْبَأَنَا عَمِّي أَبُو زَكَرِيَّا يَحْيَى بْن زَكَرِيَّا قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مُعَاوِيَة بْن صَالِح قَالَ : حَدَّثَنَا خَلَف بْن خَلِيفَة عَنْ حُمَيْد الْأَعْرَج عَنْ عَبْد اللَّه بْن الْحَارِث عَنْ عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود قَالَهُ : لَمَّا نَزَلَتْ : " مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِض اللَّه قَرْضًا حَسَنًا " قَالَ أَبُو الدَّحْدَاح : يَا رَسُول اللَّه أَوَإِنَّ اللَّه تَعَالَى يُرِيد مِنَّا الْقَرْض ؟ قَالَ : ( نَعَمْ يَا أَبَا الدَّحْدَاح ) قَالَ : أَرِنِي يَدك ; قَالَ فَنَاوَلَهُ ; قَالَ : فَإِنِّي أَقْرَضْت اللَّه حَائِطًا فِيهِ سِتّمِائَةِ نَخْلَة . , ثُمَّ جَاءَ يَمْشِي حَتَّى أَتَى الْحَائِط وَأُمّ الدَّحْدَاح فِيهِ وَعِيَاله ; فَنَادَاهَا : يَا أُمّ الدَّحْدَاح ; قَالَتْ : لَبَّيْكَ ; قَالَ : اُخْرُجِي , قَدْ أَقْرَضْت رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ حَائِطًا فِيهِ سِتّمِائَةِ نَخْلَة . وَقَالَ زَيْد بْن أَسْلَم : لَمَّا نَزَلَ : " مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِض اللَّه قَرْضًا حَسَنًا " قَالَ أَبُو الدَّحْدَاح : فِدَاك أَبِي وَأُمِّي يَا رَسُول اللَّه إِنَّ اللَّه يَسْتَقْرِضنَا وَهُوَ غَنِيّ عَنْ الْقَرْض ؟ قَالَ : ( نَعَمْ يُرِيد أَنْ يُدْخِلكُمْ الْجَنَّة بِهِ ) . قَالَ : فَإِنِّي إِنْ أَقْرَضْت رَبِّي قَرْضًا يَضْمَن لِي بِهِ وَلِصِبْيَتِي الدَّحْدَاحَة مَعِي الْجَنَّة ؟ قَالَ : ( نَعَمْ ) قَالَ : فَنَاوِلْنِي يَدك ; فَنَاوَلَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَده : فَقَالَ : إِنَّ لِي حَدِيقَتَيْنِ إِحْدَاهُمَا بِالسَّافِلَةِ وَالْأُخْرَى بِالْعَالِيَةِ , وَاَللَّه لَا أَمْلِك غَيْرهمَا , قَدْ جَعَلْتهمَا قَرْضًا لِلَّهِ تَعَالَى
    http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...ype=1&nSora=64 &nAya=17
    محمد ضحك على ابا الدحداح وسرق منه ستمائة نخله :بحجة انه اشترى نصيبه بالجنه
    وده قران مش حديث هذا اول مخادع باع صكوك الغفران
    وصلوا على النبي



    يتبع بالرد ان شاء الله

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    257
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    30-12-2013
    على الساعة
    11:18 PM

    افتراضي

    هذا اعتراف صريح من مسيحي ومن منتدي مسيحي بان صكوك الغفران هي تجاره



    صكوك الغفران هي خداع وضحك علي الذقون



    صكوك الغفران نصب في نصب



    والله ما امتلأت خزان الكنائس الا من الضحك علي عامه النصاري وكل واحد يحجز الارض اللي عاوزها في الجنه واللي عاوزها بحري واللي عاوز ارضه علي شارعين



    الحمد لله انهم يعترفون علي انفسهم وقبل ان ارد علي الشبه اريد فقط ان اوضح للقارئ الكريم


    حكايه صكوك الغفران ليعرف ان القساوسه يعرفون الحق ويعرفون انهم علي باطل لكنها سبوبه


    بيقبض ويملأ كرشه من صكوك الغفران فيكف يعترف ان المسيحه دين وثني باطل ابن مريم برئ منه
    مع صكوك الغفران


    خلال القرون الوسطي كانت الشعوب المسيحية في أوروبا أشبه ما تكون بالشعوب الوثنية ولم يكن لأي فرد منهم القدرة علي فهم دينه بصورة صحيحة لأن الغالبية العظمي لم تكن تجيد القراءة والكتابة فضلا عن تحريم مناقشة رجال الدين وإلا اعتُبر النقاش هرطقة وخروجا على تعاليم الكنيسة وارتدادا عن المسيحية ويعاقب صاحبه بنصوص محاكم التفتيش واستغلت الكنيسة حالة الجهل تلك ابشع استغلال حيث بدأت الكنيسة الكاثوليكية في روما ببيع ما يسمي بصكوك الغفرانوكانت هذه الصكوك في مجملها عبارة عن ورقة مختومة من الكنيسة تقضي بأن ما مالكها سيكون له نصيب كذا وكذا في الجنة (كُلٌ علي حَسْبِ ما دفعه للكنيسة) فالفقير مثلا لم يكن يتجاوز نصيبه في الجنة قيراطا واحدا أما الأغنياء فكانوا يحجزون في الجنة لهم ولذويهم بآلاف الأفدنة وفي المقابل تحصل الكنيسة منهم على مئات الآلاف من العملات الذهبية وظلت هذه العقيدة مسيطرة علي شعوب أوروبا المسيحية طوال فترة العصور الوسطي وما بعدها حتى قيام الثورة الفرنسية وتدمير معاقل محاكم التفتيش البشعة.

    وخلال هذه الفترة كان من يحتل منصب البابوية يجني أموالا طائلة فكان الوصول لهذا المنصب هو الشغل الشاغل لرجال الدين المسيحي في روما وفي سبيل ذلك ارتكبت موبقات وصلت لحد القتل ذلك غير الرشاوى التي كانت تُدفع لشخص ما لإثنائه عن الوصول إلى ذلك المنصب ومن يُقلِب في أوراق التاريخي المسيحي وخاصة تاريخ الكنيسة يكتشف من الجرائم ما لا يتصوره عقل فتقرأ عن أحد الباباوات يدفع رشوة منتظمة لرجال الدين حتى لا يثوروا عليه وأخر يثور الشعب عليه ويضع مكانه رجلا آخر وغير ذلك مما سنورده بالتفصيل خلال الأسطر التالية وكل كلمة سأكتبها ستكون منقولة حرفياً من كتب تعتبر لدي المسيحيين مصادر موثوق بها مثل موسوعة قصة الحضارة لـ "ول ديورانت" والتاريخ الأسود للكنيسة للقس اللاهوتي "دي روزا" وتاريخ الكنيسة لجون لوريمر وجميعها مترجمة من الإنجليزية والألمانية.


    والنصوص التالية منقولة حرفيا من تلك المراجع المعتمدة لدى المسيحيين فمثلاً نقرأ في كتاب تاريخ الكنيسة منشورات دار الثقافة الطبعة الأولى لعام 1995 الجزء الرابع صـ35 تحت عنوان بابوية دنيوية ما يلي :

    "عموما سلم المؤرخون، والكنيسة الكاثوليكية نفسها ، بأن البابوية خلال النصف الثاني من القرن الخامس عشر و الجزء الأول من القرن السادس عشر وصلت إلى أدنى درك خلقياً و روحياً".

    ويستطرد جون لوريمر كلامه في الصفحة التالية مباشرة صـ36 تحت عنوان أشهر الأمثلة لبابوات عصر النهضة الرفيع:


    سيكستوس الرابع six tus VII (1471- 1484)

    أشعل الحرب ضد المدن والأقاليم الإيطالية ، لكنه سعى لجعل روما عاصمة أوروبا للأداب والفنون وكذلك أعطى وظائف ممتازة لأقاربه وأهل بيته .


    البابا إنوسنت السابع Innocent VII (1484- 1492)

    كان ضعيفاً سهل الإنقياد لأسرة "ميدشي الثانية " وهي أسرة قوية فاسدة . باع وظائف الكنيسة وخلق وظائف جديدة للبيع. ووصل الفساد بين الكرادلة تحت حكمه إلى هوة منحطة جديدة.


    البابا إسكندر السادس Alexander VI(1492- 1503)

    كان من أسرة "جورجيا" الشهيرة بالقسوة والفجور، حصل على إنتخابه للبابويه بالرشوة. كان أيضاً متورطاً في السياسات الإيطالية، وعمل على ترقية أفراد عائلتة إلى مراكز أعلى.


    البابا جوليان الثاني Julian II (1503- 1513)

    اشتهر بأنه البابا المقاتل الذي قاد فعلاً الجيوش البابوية في معركة ضد الفرنسيين والأسبان. دعا إلى مجمع "لاتيران " الخامس بقصد الإصلاح، ولكن المجمع لم يصل إلى نتيجة.


    البابا ليو العاشر Leo X(1513- 1521)

    اتبع طريقة البابوات السابقة في تثبيت السطوة السياسية للبابوية. مزج حب التعالي بالإسراف والبذخ، وكان دائما يبحث عن وسائل لترقية أقاربه. ليو العاشر (البابا المعاصر لمارتن لوثر) وصفه كاتب كاثوليكي بأنه "مذنب بالإهمال الذريع، والاستهتار اللامسئول، والحب العارم للمتعة".

    وبعد تلك الاتهامات المثيرة للبابوات والذين من المفترض أنهم يحتلون قمة الهرم الديني في المسيحية تأتي شهادة البسطاء من عامة الشعب لتفضح جشع الكنيسة والشره الذي كان يتميز به كل من يجلس على كرسي البابوية فيستمر جون لوريمر قائلاً في نفس الصفحة وتحت عنوان

    البابوية والمال:

    "هناك اتهامات كثيرة ضد البابوية ، ولكن التهمة الأكثر انتشاراً كانت الإستغلال المالي.

    ضج الناس بالشكوى من أعلى حاكم إلى أدنى قروي بأن الكنيسة عاشت للمال. ومن داخل الكنيسة ضغط البابا على الأساقفة الذين عَصروا الكهنة الذين هم بدورهم عَصروا الشعب وقال مواطن أسباني:

    "أرى أننا نادراً ما نحصل على شيئ من خدام المسيح إلا بالمال"

    "في العماد بالمال . . . في الزواج بالمال . . الإعتراف بالمال "

    "لا و لا سر المسحة الأخيرة بدون المال ، لا يدقون الأجراس بدون المال"

    "لا مراسم في الكنيسة للدفن بدون المال"

    يبدو أنهم في كل يوم اخترعوا طرقاً جديدة لتنمية دخول الكنيسة. فقد كان هناك محصلون خصوصيون من قبل البابا سافروا إلى الأرياف. كانوا يطالبون بعشر دخل الكاهن ، ويحصلون على كل حصيلة الكاهن عن السنة الأولى من خدمته وبالطبع كانت المراكز والوظائف الكنسية لمن يدفع المبلغ الأكبر.

    الضرائب كانت تفرض سنوياً على الملوك وإذا سافر البابا أو احتفل بأحد الأعياد، حينئذ تفرض لذلك ضريبة إضافية. يقدرون أن الكنيسة في أسبانيا وفرنسا استولت على ما يتراوح بين ثلث إلى نصف أملاك الدولة.

    وفي إنجلترا تلقت الكنيسة وصرفت حوالي 25% من الدخل القومي.

    في هذه الفترة من التاريخ لم يعد الناس يفكرون في الكنيسة على أنها مؤسسة للخدمة أو الإلهام لكن بالأحرى كملكية خاصة بكبار رجال الإكليروس، أوجدت لهم امتيازات ومكاسب اقتصادية .

    " انتهى كلام جون لوريمر المؤرخ المسيحي المعروف "

    والمصدر كما أوردنا من قبل هو الجزء الرابع من كتاب تاريخ الكنيسة ممن صـ35- 38 منشورات دار الثقافة عام 1990 الطبعة الأولى.

    وبعد تلك المقدمة الطويلة من الفساد المالي والأخلاقي لم تكتفي الكنيسة بما استولت عليه ولكن البابوات ورجال الكنيسة ابتكروا وسيلة أخرى مخيفة لجمع المال من الشعب المسيحي المسكين وتتلخص بشاعة تلك الوسيلة في أنها لم تكتفي بالمتاجرة بما على الأرض وإنما امتدت أيدي البابوات العابثة إلى ما في السماء لتتاجر فيه فكانوا يبيعون للناس الغفران الإلهي وقطعاً من الجنة وغير ذلك عن طريق ما يسمى بصكوك الغفران.

    ولنترك لجون لوريمر يروي علينا قصة صكوك الغفران على اعتباره أحد المسيحيين المخلصين فيقول في الصفحة الثامنة والثلاثين من الجزء الرابع لتاريخ الكنيسة تحت عنوان بيع صكوك الغفران :

    " كان مشروع بيع صكوكالغفران أحد المشروعات العديدة المدرة للمال التي اخترعتها كنيسة العصر الوسيط. وهذه العملية هي التي أدت بطريق غير مباشر إلى الإصلاح البروتستانتي.

    صكوك الغفران جزء من التوبة:

    كان بيع صكوك الغفران امتداداً للنظام المتعلق بالتوبة. فالمنتظر من كل مسيحي أن يعترف بخطاياه للكاهن، ويحصل على الغفران.

    بعد ذلك يتعين عليه القيام بأ21عمال خاصة بالتوبة، ليخفض من دينونته الأبدية هذه الأعمال قد تكون في صورة صلوات، أصوام، صدقات، إلخ...

    لكن الكنيسة وجدت حينئذ طريقة أخرى ترضي دينونة الله على الشخص المعترف وتلك كانت ابتياع "صكوك الغفران" من "خزينة الإستحقاقات" في السماء.

    ولقد عللوا ذلك بأن الدم الذي سفكه المسيح كان كافياً للخلاص بكميات أوفر من حاجة الجنس البشري ، وأن قديسين وشهداء كثيرين عملوا الصالحات بما هو أكثر من اللازم لخلاص ذواتهم.

    هكذا بقيت هذه الخزينة الأبدية من الاستحقاقات التي أمكن السحب منها بواسطة صكوك الغفران للخاطئ العادي.

    وفي وقت لاحق امتد مبدأ صكوك الغفران ليشمل المسيحيين الذين احتجزوا في المطهر (وهو مكان شبيه بالجحيم تحتجز فيه الأرواح حتى يتم تطهيرها من الذنوب لتدخل بعد ذلك الجنة)

    وكان في استطاعة أقربائهم أن يشتروا لهم صك الغفران ليحصلوا لهم على الإفراج .

    "انتهى كلام جون لوريمر بالنص"

    وأظن أن الكلام لا يحتاج إلى شرح ولكن تخيل معي موقف أحد الفقراء المسيحيين ولنفترض أنه فقير صالح وله جار غني ولكنه فاسد و زاني وغير ذلك ذهبا سوياً إلى البابا ليحصل كلاهما على البركة والغفران، الفقير لن يحصل على شئ لأنه لا يملك المال فلا شئ يتم في الكنيسة بدون المال كما قال المسيحيون أنفسهم أما الغني فلن يحصل على البركة والغفران لنفسه فحسب، ولكنه يستطيع أيضاً إن شاء أن يحصل عليها للأموات من عائلته ممن ذهبوا إلى الجحيم.

    أقسم بالله لو أن أشد مؤلفي الأرض تهكماً وسخرية أراد أن يكتب كوميديا هزلية عن الجحيم لما استطاع أن يأتي بفكرة أفضل من هذه، إن دانتي نفسه وهو مؤلف الكوميديا الإلهية لم يستطع أن يشطح بخياله إلى هذا الحد، ولكن البابا فعلها.

    خسارة أن جائزة نوبل للآداب لم تكن قد وضِعت بعد.

    والكلام الذي يقوله جون لوريمر هو نفسه الكلام الذي يقوله أي مؤرخ مسيحي فتلك حقائق تاريخية لا تقبل الجدل فجون لوريمر هنا لا يختلف عن أندرو مِلر مؤلف تاريخ الكنيسة أيضاً ولا يختلفان عن غيرهما من أمثال ول ديورانت ودي روزا وغيرهم من المؤرخين فماذا عن باقي الفضائح، والحق يقال أن للكنيسة معيناً لا ينضب من الفضائح فتارة يكون الجنس(وسببه وجود رجال ونساء غير متزوجين يعيشون مع بعضهم البعض معيشة كاملة لعشرات السنين تحت دعوى أنهم رهبان) وتارة تكون الرشاوي للحصول على المناصب كما ذكرنا وتارة القتل واستخدام أبشع وسائل التعذيب لفرض الرأي على المعارضين، وهكذا ..

    سلسلة متتالية من الفضائح التي لا تنتهي ولنورد بعض الأمثلة لتلك الفضائح الجنسية والرشاوي والهروب من مواجهة الجرائم والابتذال ومصاحبة العشقيات و و و . . . ولنترك ول ديورانت مؤلف قصة الحضارة يروي لنا بنفسه فضائح الكنيسة في المجلد العاشر من قصة الحضارة الجزء العشرون صـ 3-9 فيقول تحت عنوان

    الانشقاق البابوي:

    "أعاد جريجوري الحادي عشر البابوية إلى روما، ولكن هل تستطيع البابوية البقاء فيها؟ وكان الجمع الذي انعقد لاختيار من يخلفه مؤلفاً من ستة عشر كاردنالاً، ولم يكن منهم إيطاليين غير اربعة، وقَدْمَ إليهم ولاة الأمور في المدينة عريضة يطلبون إليهم فيه أن يختاروا رجلاً من أهل روما؛ فإن لم يكن فلا أقل من أن يكون إيطالياً ، وأرادوا أن يؤيدوا هذا المطلب فاجتمعت طائفة منهم خارج الفاتيكان وأنذرت المجتمعين بأنها ستقتل جميع الكرادلة غير الإيطاليين إذا لم ينتخب للبابوية أحد أبناء روما، وارتاع لذلك المجمع المقدس فأسرع لإختيار بارتو لميو برنيانو (1378) كبير أساقفة باري وتسمى بإسم إربان السادس؛ ثم ولوا هاربين طالبين للنجاة، ولكن روما قَبِلت هذه الترضية".

    "إنتهى كلام ول ديورانت"

    إنهم يدعون حين تسأل أحدهم ومن يختار البابا ؟

    فيرد المسيحي فوراً: الرب..

    الرب ..

    نعم، هذا ما يلقنونهم إياه لذلك تجد الطاعة العمياء والحشود الضخمة حينما يظهر البابا يوحنا بولس الثاني في أي احتفال لماذا..؟ لأن الشعوب المسيحية تظن أن الرب قد اختار هذا الرجل ليكون صورته في الأرض وصوته إلى الناس إلى آخر هذا الكلام.

    وهل اختار الرب هؤلاء الباباوات؟

    هل اختار الرب من يرتشي ومن يعطي الوظائف لأقاربه ومن يبتكر صكوك الغفران ليسرق بها أموال الشعوب المسيحية ؟

    هل يختار الرب من يتنقل بين عشيقاته (لا بين الكنائس) مثل بيوس الثاني (1458-1464) "كان يتنقل بين عشيقاته وكان له عدد من الأبناء غير الشرعيين بعث بواحد منهم إلى أبيه وطلب منه أن يربيه ، واعترف له بأنه "ليس أكثر قداسة من داود ولا حكمة من سليمان"، وكان في وسع الشاب الخبيث (يقصد البابا) أن يقتبس من الكتاب المقدس ما يؤيد أغراضه". (والكلام أيضاً لـ "ول ديورانت" قصة الحضارة جـ10 مج20 صـ44).

    هل هذه هي اختيارات الرب.؟

    وإذا كان الباباوات على هذا القدر من الفجور فما بالنا بالقساوسة والرهبان والراهبات، إن الراهب المصري الداعر الذي قُبض عليه وهو يغوي النساء ويزني بهن لم يكن هو الوحيد الذي يفعل ذلك، وإنما كان هو الوحيد الذي قُبِضَ عليه وهو يفعل ذلك، فالفضائح الجنسية تملأ الأديرة والكنائس لماذا؟ لأنهم يصرون على مبدأ الرهبنة التي ابتدعوها.

    انظر لرئيس أساقفة كانتربري في بريطانيا وهو يصدر تصريحاً رسمياً عن الكنيسة في أواخر العام 2004 يطمئن فيه الأباء أن أبنائهم لن يكونوا عرضه بعد الآن للتحرش الجنسي إذا ذهبوا إلى الكنيسة.

    كيف نترك رجل وامرأة وحدهما ولا نتصور أن تتحرك شهوتهما أليسا بشر؟

    ثم إذا زنا أحدهما بالآخر يقولان مثلما قال البابا بيوس "لسنا أكثر قداسة من داوود ولا حكمة من سليمان"

    لماذا داود وسليمان..؟

    ارجع إلى زنا المحارم لتعرف لماذا ؟

    لأنهم يصورون الأنبياء في الكتاب المقدس على أنهم زناة وسارقون وقتله.

    فإن زنا أحدهم سيقول لك وهل أنا أكثر قدسية من لوط النبي الذي زنا بابنتيه وستجد قصته كاملة في زنا المحارم.

    أم أني أفضل من سليمان والذي كتب سفراً كاملاً ليتغزل في عشيقته انظر نشيد الإنشاد أم نشيد للإفساد.

    أم داود الذي زنى بجارته أم يهوذا الذي زنا بزوجة ابنه وكلهم من الأنبياء والصالحون.

    أيُ تاريخ أسود ذلك وأيةٌ كتبٍ مقدسةٍ تلك التي تؤمنون بها أيها المسيحيون واليهود، وبعد ذلك يقولون لك إن الكتاب المقدس هو كلمة الرب.

    أي رب ؟

    الرب الذي اتهمتموه بالكذب والضعف وأنه يتخذ قرارات خاطئة في سفر التكوين ويندم عليها انظر صفات الله المستحيلة !؟

    أم الرب الذي قال عن نفسه في القرآن } فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ{

    نحن أيضاً نؤمن بالرب ولكننا نؤمن بإله كامل ، منزه عن العيوب والنقائص.

    نؤمن بإله قوي، رحيم، عليم، ولكننا لا نؤمن بما تقولون عن الله من أنه ضعيف تعب فاستراح بعدما خلق الأرض في ستة أيام.

    نؤمن بالله العليم، المحيط علماً بكل شيئ في الكون ما ظهر وما بطن، ولكننا لا نؤمن بما تقولون عن الله من أنه كان يبحث عن آدم في الجنة ولا يجده لأن آدم اختبأ من وجه الرب.

    راجع أيها المسيحي مقال صفات الله المستحيلة لترى ماذا تقولون عن الرب ولتعرف أيهما أحق أن يكون كلمة الرب الكتاب المقدس أم القرآن الكريم.

    وراجع أيها المسلم نفس المقال لتتعلم كيف تدافع عن دينك حينما يهاجمه المسيحيون واليهود.

    ولنعد الآن إلى إربان السادس ولنر ما فعله بعدما تولى منصبه فيستمر ول ديورانت في سرده للأحداث قائلاً :

    "وحكم إربان السادس المدينة والكنيسة بنشاط استبدادي عنيف وألقى عظمة عامة حضرها الكرادلة (رؤساء الكنائس) أنفسهم ندد فيها بفساد أخلاقهم وأخلاق كبار رجال الدين، و لم يترك نقيصة إلا رماهم بها ، وقد أمرهم فيها ألا يقبلوا معاشاً وأن يقوموا بجميع الأعمال التي تحال إلى المحكمة البابوية دون أجور أو هدايا أياً كان نوعها، ولما تذمر الكرادلة قال لهم: "إياكم وهذا اللغو" فلما احتج الكردينال أرسيني قال له البابا إنه أبله لا يعقل، ولما اعترض عليه كردينال ليموج هجم عليه إربان يريد أن يضربه… وأعلن البابا عزمه على تعيين عدد من الكرادلة الإيطاليين يكفي لأن يجعل لإيطاليا أغلبيه في مجلس الكرادلة.

    واجتمع الكرادلة الفرنسيون في أنانيي، ودبروا للثورة، فلما كان اليوم التاسع من أغسطس 1379 أصدروا منشوراً يعلنون فيه أن انتخاب إربان باطل لأنه تم تحت ضغط غوغاء روما.

    وانضم إليهم جميع الكرادلة الطليان، وأعلن المجمع على بكرة أبية في يوم 20 أغسطس أن ربرت الجنيفي هو البابا الحق. أما إربان فقد تمسك بمنصبة الديني وظل مقيماً في روما"

    "إنتهى كلام ود ديورانت"

    انشقاق على البابا … لماذا…؟

    لأنه أمرهم ألا يسرقوا البسطاء من المسيحيين

    وألا يقوموا بأعمالهم الدينية مقابل المال

    وأن يكونوا صرحاء مع أنفسهم فهم يدعون أنهم رهبان وتركوا الحياة الدنيا والحقيقة أنهم ادعوا ذلك بعدما اكتشف كلٌ منهم أنه من الأفضل له أن يعمل راهباً على أن يعمل مزارعاً أو نجاراً مثلاً فالرهبنة لن تتطلب منه القيام بأي شيء سوى الهمهمة بصوت منخفض وبعدها تهبط البركة على من يدفع أكثر.

    انظر إلى الإجماع يقول ول ديورانت "وانضم إليهم جميع الكرادلة الطليان"، ألم يكن في إيطاليا وفرنسا راهب واحد يحترم المسيح أو حتى على استعداد لأن يخفي أطماعه عن الناس...؟

    لا لم يكن هناك أحدٌ في ذلك المجمع المقدس يستحي.

    لماذا…؟

    لأن الدنيا أصمتهم وأعمت أبصارهم عن رؤية الحق

    ولأنهم لم يستحوا من الله فكيف سيستحوا من البشر.

    لماذا لم يسمعوا لكلام البابا ..؟

    لأنه قال لهم لا تقبلوا رشاوى وهدايا ولم يطالبهم بأكثر من ذلك.

    فماذا عن المسلمين الذين يطالبون القساوسة والرهبان باتباع الإسلام ؟

    هل تظن أيها المسلم أن القسيس سيتبعك بكل بساطة ويترك بركات الكنيسة وأموالها والنفوذ الروحي على آلاف المسيحيين .

    كلا إنه لن يفعلها، إن ما يمنع القساوسة والرهبان وحتى البابا نفسه من الدخول في الإسلام ليس جهلهم به فهم يعرفون الحق من أيام الرسول الأعظم محمد r والدليل على ذلك ما حدث من أحبار اليهود ونصارى نجران ولكنهم آثروا الحياة الدنيا هل تتصور أن البابا شنودة أو البابا يوحنا بولس الثاني لا يعرفون الحقيقة ؟

    ستكون مغفلاً إذا ظننت ذلك، إنهم يعرفون أنهم على الباطل وأن الإسلام هو دين الحق ولكنهم لا يستطيعوا أن يتركوا سلطانهم ونفوذهم على الملايين من الشعب المسيحي وأن يصبح أياً منهم رجلاً عادياً بعدما كان يتمتع بكل هذا النفوذ وعلى كل حال فالأمثلة أمامنا، وتكاد الكلمات تنطق من فرط ما تكتم بداخلها من معانٍ ولكن قومي لا يعلمون.

    إن المسلمين من السذاجة بمكان حتى ليتصور أحدهم أن المسيحي لو علم الحق سيتبعه مثله في ذلك مثل المسلم إن سمع من يؤنبه على المعاصي التي يرتكبها ويذكره بالتوبة تجده يسارع إلى ترك الذنوب والمعاصي ولكن لا…

    إن كثيراً منهم يعرف الحق ولا يتبعه وكثير منهم يعرفون الحق وهم للحق كارهون.

    وبرغم كل هذه الفضائح كان الشعب المسيحي يصدق الخرافة القائلة بوجود ما يسمي بصكوك الغفران وذلك لأن الشعب المسيحي يريد دائما من يعطيه الدين السهل أي اسرق وازني وستدخل الجنة لأن المسيح قد حمل عنك خطاياك حينما صُلِب أو اسرق وازني واقتل وستحصل علي قطعة من الجنة إذا دفعت عشرة جنيهات ذهبية للكنيسة أي دين اسهل من هذا دين ترتكب باسمه كل الموبقات ثم تدخل الجنة بعشرة جنيهات ذهبية.

    أما الدين الذي يأمرك بالصلاة وبالزكاة وينهاك عن الفحشاء والمنكر والبغي كالزنا وشرب الخمر وأكل أموال الناس بالربا فهذا الدين لا مكان له في قلب الشعب المسيحي فهم لا يريدون أن يرهقوا أنفسهم بتكاليف هذا الدين إنهم يريدون الدين السهل.


    اريد تعليق الاخوه علي الاتي


    المضحك في الأمر أن اليهود لم يُفوِتوا هذه الفرصة بدون تحقيق مكاسب ضخمة كعادتهم فالتاريخ يروي لنا قصة مرابي يهودي ذهب إلى البابا ليشتري منه صكوك الغفران ويعيد بيعها ليتربح منها ولكن البابا رفض لأن الشعب اليهودي كان لا يزال مغضوباً عليه وملعوناً في الكتاب المقدس قبل أن يصدر البابا يوحنا بولس الثاني عفوه عنهم عام 1988 مخالفا بذلك مشيئة الرب في إنجيل متي.

    وبعد أن رفض البابا أن يبيع لليهودي صكوك الغفران جاءه اليهودي في اليوم التالي وطلب منه أن يشتري صكوك الهلاك أي جهنم فما دامت الكنيسة تصدر صكوك ملكية للجنة فلا ريب أنها تستطيع إصدار صكوك أخري للنار وفرح البابا بذلك المغفل اليهودي الذي سيدفع نقودا ذهبية مقابل حصوله علي صك بدخول جهنم ولم يدر البابا وقتها أنه ورجال الكنيسة كانوا هم المغفلين فلقد طلب اليهودي من البابا أن يشتري منه كل الصكوك الخاصة بجهنم وبعدها خرج اليهودي من الكنيسة إلى بيته حاملاً صكوك جهنم والتي اشتراها من البابا بالجملة ودفع فيها مبلغاً ضخماً من المال وأعلن اليهودي علي الملأ أنه يمتلك جهنم كلها وأنه لن يدع أحد من الناس يدخلها معه لأنها باتت ملكية خاصة له وأصاب الفزع البابا …

    ماذا عن أولئك الذين لم يشتروا صكوك الغفران بعد أنهم لن يدخلوا الجنة ولكنهم لن يدخلوا النار كذلك، وفَهِمَ أخيراً خطة المرابي اليهودي فبعث له من يَرُدَ إليه ثمن صكوك النار ويعود بها إلى الكنيسة ولكن اليهودي رفض إلا أن يحصل علي ثلاثين ضعفا لما دفعه للبابا المغفل وحصل علي ما يريد وخسرت الكنيسة نصف أرباحها علي الأقل بسبب ذلك اليهودي وارتفع ثمن صكوك الغفران بعد ذلك لتستطيع الكنيسة تعويض خسارتها.

    إنها تجارة رابحة ولكنها تجارة غير شريفة، إنهم يتاجرون باسم الدين وبروح الله وبجسد المسيح انهم يلعنون من باع جسد المسيح بثلاثين قطعة من الفضة ولا يلعنون أنفسهم بشرائهم جهنم بثلاثين ضعفا من اليهودي الذي استطاع أن يستغل جشع البابا وطمع الكنيسة.

    ولأن المكان لا يتسع لسرد المزيد من التفاصيل فإلى الجزء الثاني تحت اسم "التاريخ الأسود للكنيسة

    يتبع

    مصدر المقال

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    257
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    30-12-2013
    على الساعة
    11:18 PM

    افتراضي

    الان لنتابع ونري حياه الرسول وكيف كانت وما مدي حرصه علي الاموال



    معروف واتحدي من ياتي بغير ذلك ان الرسول عليه الصلاه والسلام لم يكن له يوما بساتين ولا قصور


    معروف ان الرسول عليه الصلاه والسلام كان اذهد الناس في الدنيا


    روي عن عبدالله بن مسعود أنه قال: إنه عليه السلام نام على حصير، فأثر الحصير بجلده فجعلت أمسحه وأقول: “ألا آذنتنا فنبسط لك شيئا يقيك تنام عليه”، فقال عليه السلام: “مالي والدنيا. ما أنا والدنيا إلا كراكب استظل تحت ظل شجرة ثم راح وتركها”.

    هذا هو رسول الله


    وقالت السيده عائشة: “ما شبع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام تباعا من خبز حتى مضى لسبيله”. اي حتي مات





    لمن لا يعلم توفي خير الانام ودرعه مرهونه عن يهودي بثلاثين صاعا من الشعيرحتي يطعم اهل بيته




    اليس هذا من عرضت عليه قريش ان تجمع له من المال ويكون اغناها


    اليس هذا الذي اعطي الاعرابي ما بين جبلين من الابل والاغنام حتي قال عنه الاعرابي ان محمدا (عليه الصلاه والسلام )يعطي عطاء من لا يخشي الفقر



    اليس هذا من كان حتي مات لا توقد له نار في بيته ثلاث وهو من هو حتي بعد الفتوح والغنائم


    تقول السيده عائشه


    “لم يمتلئ جوف النبي صلى الله عليه وسلم شبعا قط، ولم يبث شكوى إلى أحد. وكأن الفاقة أحب إليه من الغنى، وإن كان ليظل جائعا يتلوى طول ليلته من الجوع فلا يمنعه صيام يومه، ولو شاء سأل ربه جميع كنوز الأرض وثمارها ورغد عيشها. ولقد كنت أبكي له رحمة لما أرى به، وأمسح بيدي على بطنه مما به من الجوع، وأقول: نفسي لك الفداء، لو تبلغت من الدنيا بما يقوتك فيقول: “يا عائشة ما لي وللدنيا، اخواني من أولي العزم من الرسل صبروا على ما هو أشد من هذا فمضوا على حالهم، فقدموا على ربهم فأكرم مآبهم (أي مرجعهم) وأجزل ثوابهم فأجدني أستحيي إن ترفهت في معيشتي أن يقصر بي غدا دونهم (أي أن يكون مقامي دون مقامهم) وما من شيء هو أحب إليّ من اللحوق بإخواني وأخلائي” قالت: “فما أقام بعد إلا شهرا حتى توفي صلى الله عليه وسلم”.



    وعن أبي العباس سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: “جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس: فقال: ازهد في الدنيا يحبك الله.. وازهد فيما عند الناس يحبك الناس”.


    وعن عمرو بن الحارث أخي جويرية بنت الحارث أم المؤمنين رضي الله عنهما قال: “ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته دينارا أو درهما ولا عبدا ولا أمة ولا شيئا إلا بغلته البيضاء التي كان يركبها، وسلاحه وأرضا جعلها لابن السبيل صدقة




    قبح الله الظلم قبح الله من يتجرا علي الله ورسوله

    يسرقون الناس ويعتقدون ان كل الناس لصوص امثالهم

    جليه نعلنها

    صكوك الغفران ابتكار نصراني 100% سرقه الفقراء والنصب عليهم شغل القساوسه عبده الاوثان لا غيرهم

    في الاسلام حتي الرسول عليه الصلاه والسلام لا يملك لاحد ضر او نفع لياخذ منه ويعطيه امتار في الجنه
    الضار والنافع هو الله هكذا علمنا عليه الصلاه والسلام

    والله اعلم

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    سلمت وسلمت يداك

    عرضوا على رسول الله المال والجاه والسلطان والجواري واطيب الماكولات وعيش الملوك لكنه قال :

    «والله يا عم لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك ما بعثني الله به من النور والهدى، ما تركته إلا إذا فارق رأسي جسدي».
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    1,687
    آخر نشاط
    19-09-2008
    على الساعة
    12:15 AM

    افتراضي

    السلام عليكم


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    { فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ مَا ٱسْتَطَعْتُمْ وَٱسْمَعُواْ وَأَطِيعُواْ وَأَنْفِقُواْ خَيْراً لأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ }

    { وأنفقوا خيراً لأنفسكم }..

    جاء في تفسير النكت والعيون/ الماوردي : فيه ثلاثة أوجه:

    أحدهما: هي نفقة المؤمن لنفسه، قاله الحسن.

    الثاني: في الجهاد، قاله الضحاك.

    الثالث: الصدقة، قاله ابن عباس.

    فالله يأمرهم أن ينفقوا الخير بصرفِ أموالِهم إلى المصارفِ التي عينها لهم . فيجعل ما ينفقونه كأنه نفقة مباشرة لذواتهم، ويعدها الخير لهم حين يفعلون.

    ويريهم شح النفس بلاء ملازماً. السعيد السعيد من يخلص منه ويوقاه؛ والوقاية منه فضل من الله:

    { ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون }..

    ثم يمضي في إغرائهم بالبذل وتحبيبهم في الإنفاق، فيسمي إنفاقهم قرضاً لله. ومن ذا الذي لا يربح هذه الفرصة التي يقرض فيها مولاه؟ وهو يأخذ القرض فيضاعفه ويغفر به، ويشكر المقرض، ويحلم عليه حين يقصر في شكره. وهو الله!

    { إن تقرضوا الله قرضاً حسناً يضاعفه لكم ويغفر لكم. والله شكور حليم }..

    وتبارك الله. ما أكرمه! وما أعظمه! وهو ينشئ العبد ثم يرزقه. ثم يسأله فضل ما أعطاه. قرضاً يضاعفه.. ثم.. يشكر لعبده الذي أنشأه وأعطاه! ويعامله بالحلم في تقصيره هو عن شكره مولاه..! يا لله!!!

    إن الله يعلمنا ـ بصفاته ـ كيف نتسامى على نقصنا وضعفنا، ونتطلع إلى أعلى دائماً لنراه ـ سبحانه ـ ونحاول أن نقلده في حدود طاقتنا الصغيرة المحدودة. وقد نفخ الله في الإنسان من روحه. فجعله مشتاقاً أبداً إلى تحقيق المثل الأعلى في حدود طاقته وطبيعته، ومن ثم تبقى الآفاق العليا مفتوحة دائماً ليتطلع هذا المخلوق إلى الكمال المستطاع، ويحاول الارتفاع درجة بعد درجة، حتى يلقى الله بما يحبه له ويرضاه.

    ويختم هذه الجولة بعد هذا الإيقاع العجيب، بصفة الله التي بها الإطلاع والرقابة على القلوب:

    { عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم }..

    فكل شيء مكشوف لعلمه، خاضع لسلطانه، مدبر بحكمته. كي يعيش الناس وهم يشعرون بأن عين الله تراهم، وسلطانه عليهم، وحكمته تدبر الأمر كله حاضره وغائبه. ويكفي أن يستقر هذا التصور في القلب، لتتقي الله وتخلص له وتستجيب.

    والله أعلم

    للسيد قطب والماوردي

    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    257
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    30-12-2013
    على الساعة
    11:18 PM

    افتراضي

    اخي الكريم السيف البتار

    بارك الله فيك و جزاك الله خيرا استاذي علي ردك الكريم



    حقيقه انا بحثت عن مناسبه الحديث كثيرا او الوجهه الذي انفق فيه او ذهب اليه البستان فلم اجد فكتب السير والتفاسير توضح الحادثه فقط دون التعرض لما بعدها

    لكن وجدت ان الثابت هو

    ان كثير من الصحابه قد فعلوا مثل ابي الدحداح من امثال عثمان بن عفان وابو بكر الصديق وغيرهم كثير وكانت دائما الاموال تنفق اما علي المساكين والفقراء او تمويل الجيش في الغزوات وهذا ثابت في كتب السير والاحاديث الصحيحه

    ان الرسول عليه الصلاه والسلام لو كان حريص علي الاموال لظهر عليه ذلك في حياته او ظهر المال بعد وفاته لكن لا هذا ولا ذاك حدث بل ان الحادثه تلو الاخري في كتب السير والتاريخ تقول انه لم يكن علي وجهه الارض من هو ازهد منه


    ايضا وجدت حقيقه واتحدي من يثبت عكسها ان الرسول عليه الصلاه والسلام لم يمتلك يوما بساتين اذا هو لم ياخذ البستان لنفسه


    الامر منتهي ولا يحتاج الي توضيح اكثر لكني اثرت ان اوضح زهده عليه الصلاه والسلام وانصرافه عن الدنيا لمن يعقل ويعي وستصل اليه فساد الشبهه
    التعديل الأخير تم بواسطة ebn_alfaruk ; 28-03-2007 الساعة 01:20 AM

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    870
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-01-2020
    على الساعة
    01:55 PM

    افتراضي


    جـهنـم للـبـيـع !! ..... مسرحية من ثلاث فصول

    من أرشيف الملفات السرية القديمة للكنيسة



    ]

    (1)

    (داخل إحدى الكنائس يظهر البابا وهو يخطب في جمع من الناس بينما ترتفع أصوات النواقيس في الداخل)


    البابا: أيها المؤمنون.. تطهروا من خطاياكم.. إن الرب يمنحكم فرصة الظفر بالمغفرة ودخول الجنة والبراءة من النار؛ احصلوا على صكوك الغفران وانعموا بالخلاص.. الخلاص.
    أحدهم (للبابا): هل تبيعني صكًّا يا مولاي؟
    البابا: وبأبخس الأثمان يا بني، اشكروا السيد المسيح إنه يمنحكم ذلك لتنعموا بالنعيم.. إنها العدالة الحقة والرحمة المهذبة.
    الرجل: والتفريغ يا سيدي؟
    البابا: حالاً.. بعد استيفاء الثمن وقبض المثمن (للكردينال) أيها الكردينال.
    الكاردينال: نعم يا سيدي.
    البابا: حرر لهذا المذنب صكًّا في الجنة بعد إقراره بخطيئته.
    الكاردينال: الآن يا سيدي. (يخرج)
    الرجل: ولكن !! بكم تبيعني المتر الواحد في الجنة ؟!
    البابا: كلٌ بحسب ذنبه !
    الرجل: إذاً.. أريده بدينار.
    البابا: ويحك !! أظنك لن تجد حتى مرآبًا في الجنة.
    الرجل: ولم؟ ذنوبي قليلة ولا أحتاج سوى متر واحد.
    البابا: ما هكذا يتنافس المؤمنون... يا مسكين.
    الرجل: إنني أنافس المذنبين وليس المؤمنين.
    البابا: بدينار ؟! تريد الجنة بدينار؟!
    الرجل: أنا.. لا أملك الكثير من المال.
    البابا: إذًا.. هيّئ نفسك لدخول النار وبئس القرار.
    الرجل: (مذعوراً) النار !!.. لا.. سأدفع.. سأدفع وكما تريد (يخرج).

    (يعود البابا إلى خطبته وقد اجتمع عليه الناس)

    البابا: الخلاص.. الخلاص.. طهّروا أنفسكم من الخطيئة أيها الناس..


    (2 )

    (داخل الكنيسة يظهر البابا وهو يتفقد النقود التي جمعها بينما يدخل عليه الكاردينال خلسة فيراع البابا)


    الكاردينال: (للبابا) سيدي.. أحدهم في الخارج ينتظر.
    البابا: قل له يأتينا غداً.. لقد نفذت الصكوك.
    الكاردينال: إنه يهوذا التاجر.
    البابا: ويله !! ماذا يريد هذا الماكر؟
    الكاردينال: ربما أراد دخول الجنة.
    البابا: ولكنها محرمةٌ عليهم.
    الكاردينال: ربما أراد المساومة في أمر الصكوك !
    البابا: الصكوك !! أدخله فوراً.
    الكاردينال: حالاً يا سيدي. (يخرج)

    ( يسرع البابا فيخفي النقود ويعود إلى التصنع في عبادته )


    يهوذا : طاب مساؤك أيها البابا العظيم .
    البابا : ماذا تريد يا يهوذا ؟ هل تطمع في الجنة أنت أيضاً .
    يهوذا : ولم لا يا مولانا ؟
    البابا : لقد حرمت عليكم منذ زمن .
    يهوذا : ( في سخرية ) لم تعد كذلك ؛ لقد أصبحت الجنة لمن يدفع .
    البابا : ويلك !! أتهزأ بنا وبديننا . ويلك !! أتهزأ بنا وبديننا.
    يهوذا: عفواً.. لا أقصد ذلك يا مولانا.
    البابا: إذاً.. ما الذي جاء بك ؟
    يهوذا: لقد جئت من أجل النار.
    البابا: جهنم ؟!
    يهوذا: إنني أرغب في شراء جهنم كاملةً يا مولانا.
    البابا: (ساخراً) إنها لك بالمجان.
    يهوذا: أتبيعني إياها ؟!
    البابا: وبأبخس الأثمان.
    يهوذا: وتكتب لي بذلك ؟!
    البابا: حالاً... (للكاردينال) أيها الكاردينال.
    الكاردينال: أمرك سيدي.
    البابا: بع لهذا الجشع نار جهنم.
    الكاردينال: والثمن يا سيدي ؟!
    البابا: خذ منه القليل (لهما) هيا.. انصرفا ودعوني لصلاتي.
    يهوذا: (في سخرية) فليبارك الرب تلك الصلوات.
    الكاردينال: هيا بنا. (يخرجان)



    (3)

    (داخل الكنيسة البابا والكاردينال يجوبان المكان في غضب ظاهر)


    البابا: ما هذا ؟! إنها كارثة.. كارثةٌ وحق المسيح !
    الكاردينال: لم يعد يأتي الناس إلينا.
    البابا: هل آمن الناس جميعًا ؟! هل تحولوا إلى ملائكة ؟!
    الكاردينال: أبداً.. ولكن.. آه.. تذكرت (يضرب على يده) إنه يهوذا.
    البابا: ماذا؟ يهوذا !!
    الكاردينال: نعم.. لقد عرفت سبب عزوف الناس عن شراء الصكوك.
    البابا: قل. وحق المسيح
    الكاردينال: إنه يهوذا.
    البابا: يهوذا.. التاجر الماكر !!
    الكاردينال: نعم يا سيدي لقد أعلن في الناس أنه اشترى جهنم وأعلن أيضًا أنه لن يدخل أحد من المذنبين فيها.
    البابا: ولم يعد يحرص الناس على دخول الجنة.
    الكاردينال: لأنه لم تعد هناك جهنمٌ أصلاً.
    البابا: وإنما يشتري الناس صكوكًا في الجنة خوفًا من دخول النار.
    الكاردينال: هذا هو السر..
    البابا: لقد أفسد علينا هذا الماكر.. عليَّ به
    الكاردينال: حالاً يا سيدي. (يخرج )
    البابا: المجرم... الماكر.. ولكنهم اليهود !! اليهود !! قاتلهم الله.

    (يدخل الكاردينال مصطحبًا يهوذا)


    يهوذا: طاب مساؤك... يا مولانا
    البابا: (محتداً) ماذا فعلت يا يهوذا؟
    يهوذا: عن أي شيء يتحدث مولانا العظيم ؟!
    البابا: لا تتصنع الغباء أيها المخادع... كيف تغلق النار وتمنع الناس من دخولها ؟!
    يهوذا: وهل يطمع مولانا في دخولها؟ سأفتحها حالاً.
    البابا: أيها الجاهل.. وهل تملك دخول أحدٍ النار ؟!
    يهوذا: ولكنك تملك دخولهم الجنة.
    البابا: أيها المخادع... ستقيلني من هذه البيعة.
    يهوذا: لا.. لن أقليك.. لقد بعتني وانتهى الأمر.
    البابا: قلت ستقيلني.. يعني ستقيلني.
    يهوذا: عفوًا يا مولانا.. ولكنني لن أقيلك.
    البابا: سأدفع لك ثلاثة أضعاف ثمنها الأصلي.
    يهوذا: بل خمسة أضعاف ثمنها.. وصكًّا بدخول الجنة مجاناً.
    البابا: قبلت.. هيا أعد لي النار.
    يهوذا: هي لك منذ الآن.
    البابا: وتعلن ذلك للناس.
    يهوذا: دع الباقي عليَّ.. سيكون الناس على بابك زرافات ووحداناً.
    البابا: هيا أغرب عن وجهي أيها اليهودي المخادع.
    يهوذا: (في سخرية) سندعك لصلاتك.. ها.. ها. (يخرجان)
    البابا: هلموا أيها الناس.. أنقذوا أنفسكم من النار.. لقد فتحت جهنم أبوابها اليوم للعصاة.. أنقذوا أنفسكم منها واحصلوا على صكوك الغفران.. الآن.. هيا.. خلِّصوا أنفسكم..

    - تـطـفـأ الإنـارة تدريجيًا -
    - ستــــــارة -


    منقول لجمال الموضوع
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله القبطى ; 13-07-2007 الساعة 09:57 PM

    اقتباس

    Deuteronomy 21
    22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
    23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance

    سفر التثنية:
    21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
    21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

    هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
    This is what the Bible says in the ..... Jesus

    http://www.bare-jesus.net




  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    1
    آخر نشاط
    12-08-2007
    على الساعة
    06:16 PM

    افتراضي

    ياااااااااااااارب أنصر الإسلام والمسلمين وأنصر السنة وأقمع البدعة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    يمكنك تغير التوقيع الإفتراضي من لوحة التحكم

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    16
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    13-03-2015
    على الساعة
    12:57 PM

    افتراضي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الرد علي محمد -عليه الصلاه والسلام-يبتكر صكوك الغفران

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد علي كتاب شرف محمد عليه الصلاه والسلام
    بواسطة ebn_alfaruk في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 12-06-2014, 12:24 PM
  2. نبي الله المسيح عيسي بن مريم عليه الصلاه والسلام
    بواسطة محمد عمران116 في المنتدى المنتدى التاريخي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-04-2008, 08:57 PM
  3. الرد على : محمد مبتدع صكوك الغفران
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-12-2007, 01:10 PM
  4. شبهه عن الرسول عليه الصلاه والسلام
    بواسطة الفارس النبيل في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 13-06-2006, 01:46 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرد علي محمد -عليه الصلاه والسلام-يبتكر صكوك الغفران

الرد علي محمد -عليه الصلاه والسلام-يبتكر صكوك الغفران