المسيح في الكتاب المقدس

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

المسيح في الكتاب المقدس

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: المسيح في الكتاب المقدس

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    212
    آخر نشاط
    29-04-2012
    على الساعة
    10:00 PM

    افتراضي المسيح في الكتاب المقدس

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    يؤاخذ بعض المشككين في مصداقية إنجيل برنابا نعته في انجيله لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالمسيح ،فما هو المسيح حسب كتابهم المقدس؟
    لقدكان اليهود يسمون أنبياءهم وملوكهم، بل وملوك غيرهم بهذا الاسم، لعادتهم في مسح ملوكهم وأنبيائهم بالزيت، ثم اعتادوا تسميتهم بالمسيح، ولو لم يمسحوا.
    وقد سمي كورش ملك فارس مسيحاً " يقول الرب لمسيحه لكورش " (إشعيا 1/45).
    وكذا داود كانا مسيحاً "والصانع رحمة لمسيحه لداود" (المزمور 18/50).
    وشاول الملك سمي مسيحاً، إذ لما أراد أبيشاي قتل شاول وهو نائم نهاه داود " فقال داود لأبيشاي: لا تهلكه فمن الذي يمد يده إلى مسيح الرب ويتبرّأ" (صموئيل (1) 26/7-9).
    وكذلك جاء في سفر المزامير "لا تمسوا مسحائي، ولا تسيئوا إلى أنبيائي" (المزمور 105/15). وانظر حديث سفر الملوك عن الكهنة المسحاء. (انظر الملوك (2) 1/10).
    وقد أنكر المسيح أن يكون هو المسيح الموعود على لسان داود، "فيما كان الفريسيون مجتمعين سألهم يسوع قائلاً: ماذا تظنون في المسيح، ابن من هو؟ قالوا له: ابن داود، قال لهم: فكيف يدعوه داود بالروح رباً قائلاً: قال الرب لربي: اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك؟ فإن كان داود يدعوه رباً فكيف يكون ابنه؟ فلم يستطع أحد أن يجيبه بكلمة، ومن ذلك اليوم لم يجسر أحد أن يسأله بتة" (متى 22/41-46) لقد كان جواب المسيح مسكتاً، إن القادم ليس من ذرية داود بدليل أن داود جعله سيده، والأب لا يقول ذلك عن ابنه.
    فالمسيح u سأل اليهود عن المسيح المنتظر الذي بشر به داود وغيره من الأنبياء: "ماذا تظنون في المسيح؟ ابن من هو؟" فأجابوه: "ابن داود"، فخطأهم وقال: " فإن كان داود يدعوه رباً، فكيف يكون ابنه! "، فالمسيح القادم ليس من أبناء داود الذي وصفه بقوله: ربي أو سيدي.
    ومن المعلوم أن المسيح - حسب متى ولوقا هو من ذرية النبي داود -، وكثيراً ما نودي "يا ابن داود" (انظر متى1/1، 9/27، ولوقا 19/38)
    وفي مرقس أن المسيح u قال: " كيف يقول الكتبة: إن المسيح ابن داود؟ لأن داود نفسه قال بالروح القدس: قال الرب لربي: اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك، فداود نفسه يدعوه رباً، فمن أين هو ابنه؟! " (مرقس 12/37).
    وهو ما ذكره لوقا أيضاً " وقال لهم: كيف يقولون: إن المسيح ابن داود، وداود نفسه يقول في كتاب المزامير: قال الرب لربي: اجلس عن يميني، حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك، فإذا داود يدعوه رباً فكيف يكون ابنه" (لوقا 20/40-44)، ورغم هذا البيان يصر النصارى إلى يومنا هذا أن المسيح عيسى عليه السلام هو من بشر به داود في نبوءته مع قولهم بأنه ابن داود! فهذا اللقب الشريف ليس خاصاً بالمسيح عيسى ابن مريم عليه صلوات الله وسلامه، بل هو لقب يستحقه النبي القادم لما يؤتيه الله من الملك والظفر والبركة التي فاقت بركة الممسوحين بالزيت من ملوك بني إسرائيل وبالتالي فما ذهب اليه برنابا أن الرسول محمدا صلى الله عليه وسلم هو المسيح المنتظر استنتاج لا غبار عليه والله أعلم.
    ومن العجيب أن يدعي النصارى أن هذا الانجيل هو من اختراع اسلامي بهذه الحجة الواهية فقوله أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو المسيح المنتظر لهو دليل لمصلحته وليس ضده بدليل أنه لا أحد من المسلمين يقول هذا عنه صلى الله عليه وسلم وما نعته به الحواري برنابا أنها هو الاعتقاد السائد بين اليهود عن المسيح المخلص الذي يأتي في اخر الزمان.
    للاشارة فقد سبق وأثبت صحة هذا الانجيل في موضوع سابق تجدونه على الرابط التالي:
    http://www.horras.net/vb/showthread.php?t=15419
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الجهاد ; 16-05-2010 الساعة 01:29 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    2,286
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-11-2014
    على الساعة
    06:18 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيراً أخى الكريم أحمد الجبلي
    اقتباس
    العجيب أن يدعي النصارى أن هذا الانجيل هو من اختراع اسلامي
    إنجيل برنابا قبل بعثة نبينا بمئات السنين
    ذكرمن بين سلسلة Apocryphal أو الأناجيل الغير قانونية,فى المجامع التى عقدت قبل الإسلام بقرون وقرار دماسس Damasus سنة 366 بحظر الكثير من الأناجيل من بينها إنجيل برنابا،وأعلنت الكنيسة اليونانية في القرن السابع، عن 60 من الأناجيل و الرسائل القانونية، و ذكرت قائمة بالأناجيل و الرسائل الغير قانونية، و هم 25 .. ستجد إنجيل برنابا رقم 24 منها
    مخطوطات كُتبت قبل بعثة نبينا الكريم بمئات السنين بلغة لايعلم عنها نبينا الكريم شىء
    إنجيل برنابا قبل بعثة نبينا الكريم بمئات السنين ولاكنها محظورة لدى النصارى
    ورغم ذالك أيضاً لا يهمنا إن كانت محظورة أم لا ولماذا هى محظورة دون غيرها ؟ لاأنها لا تقر بالصلب والفداء وبعقيدة بولس . أما لو كانت تقر بالصلب والفداء آمنوا بها على الفور
    مايهمنا هو من الذي وضع إسم نبينا الكريم والشهادتين {لاإله إلا الله محمد رسول الله }
    فى كتب قبل ظهور رسالة نبينا الكريم بمئات السنين وقبل بعثته ؟

    الفصل الحادي والأربعون

    حينئذ علم كلاهما انهما كانا عريانين ، فلذلك استحيا وأخذا أوراق التين وصنعا ثوبا لسوأتهما ، فلما مالت الظهيرة إذا بالله قد ظهر لهما ونادى آدم قائلا: ( آدم أين أنت ) فأجاب : ( يا رب تخبأت من حضرتك لأني وامرأتي عريانان فلذلك نستحي أن نتقدم أمامك ) فقال الله : ( ومن اغتصب منكما براءتكما إلا أن تكونا أكلتما التمر فصرتما بسببه نجسين ، ولا يمكنكما أن تمكثا بعد في الجنة)، أجاب آدم : ( يا رب ان الزوجة التي أعطيتني طلبت مني أن آكل فأكلت منه ) حينئذ قال الله للمرأة : ( لماذا أعطيت طعاما كهذا لزوجك؟ ) أجابت حواء : ( ان الشيطان خدعني فأكلت ) قال الله : ( كيف دخل ذلك الرجيم إلى هنا ؟ ) أجابت حواء : ( ان الحية التي تقف على الباب الشمالي من الجنة أحضرته إلى جانبي ) فقال الله لآدم : ( لتكن الأرض ملعونة بعملك لأنك أصغيت لصوت امرأتك وأكلت الثمر ، لتنبت لك حسكا وشوكا ، ولتأكل الخبز بعرق وجهك ، واذكر انك تراب والى التراب تعود ) وكلم حواء قائلا : وأنت التي أصغيت للشيطان ، وأعطيت زوجك الطعام تلبثين تحت تسلط الرجل الذي يعاملك كأمة ، وتحملين الأولاد بالألم ، ولما دعا الحية دعا الملاك ميخائيل الذي يحمل سيف الله وقال : ( اطرد أولا من الجنة هذه الحية الخبيثة ، ومتى صارت خارجا فاقطع قوائمها ، فإذا أرادت أن تمشي يجب أن تزحف ) ثم نادى الله بعد ذلك الشيطان فأتى ضاحكـا فقال له : ( لأنك أيها الرجيم خدعت هذين وصيرتهما نجسين أريد أن تدخل في فمك كل نجاسة فيهما وفي كل أولادهما متى تابوا عنها وعبدوني حقا فخرجت منهم فتصير مكتظا بالنجاسة )فجأر الشيطان حينئذ جأرا مخوفا وقال : ( لما كنت تريد أن تصيرني أردأ ممـا أنا عليه فإني سأجعل نفسي كما أقدر أن أكون ) حينئذ قال الله: ( انصرف أيها اللعين من حضرتي ) فانصرف الشيطان، ثم قال الله لآدم وحواء اللذين كانا ينتحبان: اخرجا من الجنة ، وجاهدا أبدانكما ولا يضعف رجاؤكما ، لأني ارسل ابنكما على كيفية يمكن بها لذريتكما أن ترفع سلطة الشيطان عن ال*** البشري ، لأني سأعطي رسولي الذي سيأتي كل شيء ، فاحتجب الله وطردهما الملاك ميخائيل من الفردوس ، فلما التفت آدم رأى مكتوبا فوق الباب : (( لا إله إلا الله محمد رسول الله )) فبكى عند ذلك وقال : ( أيها الابن عسى الله أن يريد أن تأتي سريعا وتخلصنا من هذا الشقاء ) قال يسوع : هكذا أخطأ الشيطان وآدم بسبب الكبرياء ، أما احدهما فلأنه احتقر الإنسان ، وأما الآخر فلأنه أراد أن يجعل نفسه ندا لله .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    212
    آخر نشاط
    29-04-2012
    على الساعة
    10:00 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد الجهاد مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيراً أخى الكريم أحمد الجبلي

    إنجيل برنابا قبل بعثة نبينا بمئات السنين
    ذكرمن بين سلسلة Apocryphal أو الأناجيل الغير قانونية,فى المجامع التى عقدت قبل الإسلام بقرون وقرار دماسس Damasus سنة 366 بحظر الكثير من الأناجيل من بينها إنجيل برنابا،وأعلنت الكنيسة اليونانية في القرن السابع، عن 60 من الأناجيل و الرسائل القانونية، و ذكرت قائمة بالأناجيل و الرسائل الغير قانونية، و هم 25 .. ستجد إنجيل برنابا رقم 24 منها
    مخطوطات كُتبت قبل بعثة نبينا الكريم بمئات السنين بلغة لايعلم عنها نبينا الكريم شىء
    إنجيل برنابا قبل بعثة نبينا الكريم بمئات السنين ولاكنها محظورة لدى النصارى
    ورغم ذالك أيضاً لا يهمنا إن كانت محظورة أم لا ولماذا هى محظورة دون غيرها ؟ لاأنها لا تقر بالصلب والفداء وبعقيدة بولس . أما لو كانت تقر بالصلب والفداء آمنوا بها على الفور
    مايهمنا هو من الذي وضع إسم نبينا الكريم والشهادتين {لاإله إلا الله محمد رسول الله }
    فى كتب قبل ظهور رسالة نبينا الكريم بمئات السنين وقبل بعثته ؟

    الفصل الحادي والأربعون

    حينئذ علم كلاهما انهما كانا عريانين ، فلذلك استحيا وأخذا أوراق التين وصنعا ثوبا لسوأتهما ، فلما مالت الظهيرة إذا بالله قد ظهر لهما ونادى آدم قائلا: ( آدم أين أنت ) فأجاب : ( يا رب تخبأت من حضرتك لأني وامرأتي عريانان فلذلك نستحي أن نتقدم أمامك ) فقال الله : ( ومن اغتصب منكما براءتكما إلا أن تكونا أكلتما التمر فصرتما بسببه نجسين ، ولا يمكنكما أن تمكثا بعد في الجنة)، أجاب آدم : ( يا رب ان الزوجة التي أعطيتني طلبت مني أن آكل فأكلت منه ) حينئذ قال الله للمرأة : ( لماذا أعطيت طعاما كهذا لزوجك؟ ) أجابت حواء : ( ان الشيطان خدعني فأكلت ) قال الله : ( كيف دخل ذلك الرجيم إلى هنا ؟ ) أجابت حواء : ( ان الحية التي تقف على الباب الشمالي من الجنة أحضرته إلى جانبي ) فقال الله لآدم : ( لتكن الأرض ملعونة بعملك لأنك أصغيت لصوت امرأتك وأكلت الثمر ، لتنبت لك حسكا وشوكا ، ولتأكل الخبز بعرق وجهك ، واذكر انك تراب والى التراب تعود ) وكلم حواء قائلا : وأنت التي أصغيت للشيطان ، وأعطيت زوجك الطعام تلبثين تحت تسلط الرجل الذي يعاملك كأمة ، وتحملين الأولاد بالألم ، ولما دعا الحية دعا الملاك ميخائيل الذي يحمل سيف الله وقال : ( اطرد أولا من الجنة هذه الحية الخبيثة ، ومتى صارت خارجا فاقطع قوائمها ، فإذا أرادت أن تمشي يجب أن تزحف ) ثم نادى الله بعد ذلك الشيطان فأتى ضاحكـا فقال له : ( لأنك أيها الرجيم خدعت هذين وصيرتهما نجسين أريد أن تدخل في فمك كل نجاسة فيهما وفي كل أولادهما متى تابوا عنها وعبدوني حقا فخرجت منهم فتصير مكتظا بالنجاسة )فجأر الشيطان حينئذ جأرا مخوفا وقال : ( لما كنت تريد أن تصيرني أردأ ممـا أنا عليه فإني سأجعل نفسي كما أقدر أن أكون ) حينئذ قال الله: ( انصرف أيها اللعين من حضرتي ) فانصرف الشيطان، ثم قال الله لآدم وحواء اللذين كانا ينتحبان: اخرجا من الجنة ، وجاهدا أبدانكما ولا يضعف رجاؤكما ، لأني ارسل ابنكما على كيفية يمكن بها لذريتكما أن ترفع سلطة الشيطان عن ال*** البشري ، لأني سأعطي رسولي الذي سيأتي كل شيء ، فاحتجب الله وطردهما الملاك ميخائيل من الفردوس ، فلما التفت آدم رأى مكتوبا فوق الباب : (( لا إله إلا الله محمد رسول الله )) فبكى عند ذلك وقال : ( أيها الابن عسى الله أن يريد أن تأتي سريعا وتخلصنا من هذا الشقاء ) قال يسوع : هكذا أخطأ الشيطان وآدم بسبب الكبرياء ، أما احدهما فلأنه احتقر الإنسان ، وأما الآخر فلأنه أراد أن يجعل نفسه ندا لله .
    بارك الله فيك أخي الحبيب أسد الجهاد ،شرفتنا بمرورك الطيب .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المسيح في الكتاب المقدس

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نسب المسيح المخجل!!من الكتاب المقدس
    بواسطة محمد طيب في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-12-2011, 06:33 PM
  2. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-05-2009, 07:17 PM
  3. الكتاب المقدس يشهد بعبودية المسيح لله (1)
    بواسطة مجد الإسلام في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-03-2009, 12:46 PM
  4. هل بشر الكتاب المقدس بني بعد المسيح ؟
    بواسطة love_islam555 في المنتدى البشارات بالرسول صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-09-2006, 11:21 PM
  5. الكتاب المقدس يؤكد عبودية المسيح لله الواحد
    بواسطة Reader_Searcher في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 29-11-2005, 01:46 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

المسيح في الكتاب المقدس

المسيح في الكتاب المقدس