صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

صفحة 26 من 31 الأولىالأولى ... 11 16 25 26 27 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 251 إلى 260 من 303

الموضوع: صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

  1. #251
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    14-04-2024
    على الساعة
    04:23 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوليا حنا مشاهدة المشاركة
    الزواج يا اخي الكريم ليس بلعبة عندنا !
    فعندما يقرر كلا من الرجل والمراة الارتباط يكون هذا بعد تفكير واصرار على كل منهما بأن يعيشان مع بعض وللابد
    وهذا حفاظا على المرأة من ان تكون لعبة وقت ما شاء يتزوجها ووقت ما شاء يطلقها ويدمر اسرة كاملة في سبيل رغباته الشخصية كما في باقي الاديان!

    اما عن النقطة الاولى فالفداء هو رمز لمحبة الرب لنا ولا يقلل ذلك من قدسية الرب وعظمته
    يريد ان يبن لنا كم يحبنا بدلا من التهديد والوعيد والجحيم وغيره كما هو في بقية الاديان!

    كل هذا لا يفسر المعضلة وهو كيف الحل ان لم يستطيعا ان يتعايشان مع بعضهما البعض ان لم يعد هناك مقدرة على ذلك ؟؟؟

    ثم ان كان الطلاق لعبة باساسه لماذا حلله الله عز وجل قبل مبعث المسيح عليه السلام !!!

    ثم ان الطلاق له لوازمه و دوافعه و ضوابطه في الاسلام و ليس كما تتدعين

    اما عن الفداء فقد اجاب الاخ الشهاب الثاقب و قد تمت مناقشة الموضوع في اكثر من موضع في المنتدى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #252
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    14-04-2024
    على الساعة
    04:23 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوليا حنا مشاهدة المشاركة
    اب ولديه ابن وتعهد له ابوه اذا اخطأ سيعاقب
    واخطأ الابن
    عندها وكما تعهد الاب له بالعقاب ولان الوالد حنون على ابنه ولان الوالد تعهد بالعقاب وهو وعد حق
    نفذ العقاب في نفسه عوضا عن ابنه المحب وخوفا عليه
    اليس هذه من رحمة الرب بل هذه هي الرحمة الالهية
    واليس وعد الرب حق بل كلمته ومشيئته حق


    و لماذا يعذب الاب نفسه !!!! اذا كان رحيم فليغفر له و ليس عليه ان يعذب نفسه لانه سامح ابنه !!!!! بالله عليكي في اب يعاقب نفسه حتى يلغي العقاب عن الابن ؟؟؟؟ و لا اعتقد يفعل هذا رجل في كامل قواه العقلية اذ ان الرحمة لا تقتضي من الاب ان يطبق العقوبة على نفسه و كانها لازمة الايقاع على احدهما !!!!
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #253
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    539
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    06-02-2017
    على الساعة
    02:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989 مشاهدة المشاركة


    رمتني بدائها و انسلت



    نعم صحيح عندك اجابة و لهذا السبب اجبت بالضحك !!!




    ما اقول الا سلامات الله يشفيك
    حبيب القلب الله يشفينا جميعاً
    طبعاً أضحك لأن سؤالك مضحك .


  4. #254
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    539
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    06-02-2017
    على الساعة
    02:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب. مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين



    كلامك هذا يعنى تضييع الحقوق و يعنى الظلم و الله هو العدل و لا يرضى الظلم
    و أيضاً هذا المفهوم يشجع على إرتكاب الخطايا من قتل و زنى و تعدى على الحقوق و هو نفس مفهوم الفداء للهروب من العقاب و إلصاقه بالإله


    وهذا ما أدركه النساخ و الأباء الأوائل
    لأن مبررات الزنى الفعلى جاهزة
    خصوصاً بعد كسر الوصيا و الناموس من بولس
    من إنجيل يوحنا 8
    4 قَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، هذِهِ الْمَرْأَةُ أُمْسِكَتْ وَهِيَ تَزْنِي فِي ذَاتِ الْفِعْلِ،
    5 وَمُوسَى فِي النَّامُوسِ أَوْصَانَا أَنَّ مِثْلَ هذِهِ تُرْجَمُ. فَمَاذَا تَقُولُ أَنْتَ؟»
    6 قَالُوا هذَا لِيُجَرِّبُوهُ، لِكَيْ يَكُونَ لَهُمْ مَا يَشْتَكُونَ بِهِ عَلَيْهِ. وَأَمَّا يَسُوعُ فَانْحَنَى إِلَى أَسْفَلُ وَكَانَ يَكْتُبُ بِإِصْبِعِهِ عَلَى الأَرْضِ.
    7 وَلَمَّا اسْتَمَرُّوا يَسْأَلُونَهُ، انْتَصَبَ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيَّةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلاً بِحَجَرٍ!»


    تفسير أصحاح 8 من إنجيل يوحنا للقس أنطونيوس فكري
    الآيات (2-11):(المرأة الخاطئة)

    حدث في القرون الأولى أن بعض النساخ لم يكتبوا هذه الآيات لأنهم ظنوها تشجع على الخطية. ولكن هذه القصة موجودة في معظم النسخ وبالذات في النسخ القديمة جدًا. وقد وردت حرفيًا في كتاب تعليم الرسل في موضوع قبول المسيح للخطاة. ووردت في الدسقولية. والمسيح هنا لم يتساهل مع الشر بل هو صفح مع وصية أن لا تخطئ ثانية. فالمسيح لا يقبل الخطية لكنه يقبل الخاطئ حين يعود بالتوبة.


    فهل يكون العلاج بما يؤدى الى الوقوع فى الزنى الفعلى و الوقوع فى الخطايا و التعدى !؟
    طبعاً هذا المفهوم ضيق جداً ... ومفهوم المسيح واسع جداً .
    لا يمكن أبداً لمفهوم ضيق أن يتسع لمفهوم واسع .
    والمفهوم لا ذنب لله فيه وإنما هو إدراك ومعرفة من الإنسان بحد ذاته .
    سؤالي لك هل ترى أن الشريعة أي شريعة تراها غير ما قلته أنا ... تقلل من الزنى ومن السرقة ومن القتل ؟؟؟ اعطني إياها .(بما أنك تقول أن شريعتي تزيد الأمر سوء)
    .
    اقتباس
    أو ليس هذا التشريع إلهى أى الله هو مَن وضعه !؟
    طبعاً هو من وضعه وهو أمر ممكن العمل به ... يعني أنا قلت إذا شخص قتل شخص أخر .. وحوكم القاتل بالإعدام هو أمر ليس خطأ تشريعياً ... ولكن ما هو أسما هو أن أهل المقتول يغفرون للقاتل جريمته وبهذا يلغون حكم الإعدام عنه فيعطونه فرصة ليتوب وهم يتقربون من الله بطبيعة الله المتسامحة وهذا لا ينقد التشريع في شي بل يرتقي به الى طبيعة الله الإلهية .
    اقتباس
    و لماذا لم يرتقي إلهك بنفسه و يُطبق الغفران و التسامح و العطاء بدل من تنفيذ الُحكم التشريعى بالإعدام لنفسه على خشبة الصليب !؟؟؟
    لأن طبيعته فرضت عليه الأمر ... لمن يقرأ طبيعة الله وما حصل يعلم تماماً أن طبيعته فرضت عليه الأمر .وإن قام بأي عمل للغفران بغير ما قام به تكون قد حدث إهتزاز بطبيعة ما .
    هلق رح تقلي طبيعته فرصت عليه يعني إجباري عنه ... أي إجباري عنه .
    لأن الله لا يمكن أن يكذب .. ولا يستطيع لأن إن كذب تكون إهتزت طبيعته بأنه صادق ... فطبيعته تجبره على الصدق وليس شيء أخر .

  5. #255
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    14-04-2024
    على الساعة
    04:23 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    حبيب القلب الله يشفينا جميعاً
    طبعاً أضحك لأن سؤالك مضحك .



    لست انا من سال السؤال يا جهبذ زمانك



    ​الحمد لله على نعمة العقل
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #256
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    14-04-2024
    على الساعة
    04:23 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989 مشاهدة المشاركة


    الكلام فيه تخبط :

    اولا تقول :


    اقول : هذا تعارض لان بقولك ان هناك فصلا بين التشريع الدنيوي و التشريع الملوكوتي (السماوي) فقد ادخلت نفسك في متاهة فاما ان يكون احد التشريعين مصدرهما بشري و الاخر الهي و اما بقولك الارتقاء يكون المسيح عليه السلام بادعائك قد الغى التشريع الموسوي و هذا مخالف للنصوص الواردة في كتابك كما نقلها الاخ الشهاب الثاقب :
    إنجيل متى 5
    17
    « لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ.
    مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
    18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
    19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًافِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.

    قلت :

    اقول و هذا تخبط ثاني اذ قولك اسما من الشريعة يدل انه قبل المسيح عاشت البشرية و عاش الانبياء عليهم السلام بشريعة لا تناسبهم و ان كان الامر كذلك فلم لم تقوم هذه الشريعة منذ البدء لماذا قامت عند مجيء المسيح عليه السلام : هل عمل الانبياء بشريعة ليست مناسبة لرحمة الله عز وجل (وليس طبائع لان هذا اللفظ لا يصح ان يطلق على الخالق عز وجل ) ؟ فان قلت نسخت او ابطلها المسيح عليه السلام احتججنا عليك بما ذكرناه لك من النصوص و ان قلت لم تنسخ او تبطل و لكن جاء ما هو اسمى منها قلنا فلم لم يعمل بها منذ البدء ؟؟؟


    قلت :

    اقول : يا رجل الامر لا يتعلق بالعاطفة فقط بل علينا تحكيم العقل و لا نحكم العقل دون العاطفة بل الاثنين , لا يمكنك ترك الحاجة الجسدية عند التكلم عن الزواج فهذه اصل القضية . ثم ماذا عن الانبياء عليهم السلام ابراهيم و يعقوب و موسى و داود و سليمان و غيرهم كلهم تزوجو اكثر من واحدة فلم الاجحاف هذا ؟؟؟

    قلت :

    اقول : ايضا هناك تخبط فان لم تحرم الطلاق فلماذا تمنعه الكنيسة , ثم الشريعة هو القانون الالهي الملزوم على البشر اتباعه فاين الارتقاء اكثر من هذا اكانت الشريعة غير كاملة او ناقصة للمحبة مثلا و الغفران !!! فان كان كذلك لم امر المسيح عليه السلام بالتمسك بها

    قلت :

    اقول : يا رجل فكر قليلا التنازل عن الحق في القصاص او القتل هو جزء من احكام الشريعة فهو جزء منها فكيف يكون هناك ارتقاء اصلا !!!

    قلت :

    اقول : ليس هذا ردا اصلا
    بالله عليك من يريد ان يزني لزنى
    نعم ما اختلفنا فهذه تدخل في باب فسوق الرجل و فجوره
    نحن نتكلم عن الحاجة الجسدية , الان لدينا زوجان صالحان و لكنهما لا يطيقان بعضهم و لا يقربا بعضهم بسبب ذلك و لكنهما لا يستطيعان ان يتطلقا فما الحل ؟؟؟ هل يجبروا بعضهم على العيش في هذا السقم و العذاب لا يقربان بعضهما ابدا و لا يقضيان حاجتهما البشرية الجسدية (الموجودة في كل بني ادم ) !!! الا يؤدي هذا فعلا الى الزنى ؟؟؟
    الجواب طبعا لانك لن تستطيع ان تغير من الفيسيوليجية البشرية و الحاجة الى قضاء الشهوة
    و هنا المشكلة عندكم اذ تشجعون على استمرار زواج ليس في لا مصلحة الزوجين و لا الاطفال و لا المجتمع باساسه
    ارجو ان تكون وضحت الفكرة

    ​اكرر هذا الرد لعلي اجد اجابة من الضيف
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #257
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    15-04-2024
    على الساعة
    01:51 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين




    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    اليوم جاء المسيح وشرح لنا ما يريده الله ... فنحن نعمل بها .
    معنى كلامك هذا أنّ المسيح ليس الله فهل الضيف نسى إلهه !؟


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    طبعاً هذا المفهوم ضيق جداً ... ومفهوم المسيح واسع جداً .
    لا يمكن أبداً لمفهوم ضيق أن يتسع لمفهوم واسع .
    والمفهوم لا ذنب لله فيه وإنما هو إدراك ومعرفة من الإنسان بحد ذاته .
    برده بتلف وتدور
    نحن نعلم أنّ الله لا يريد الخطايا ويريد أن نسمو الى ما يريده الله
    لكن الإنسان طبيعته الخطاء و طبيعتة الإختلاف لذلك أنزل الله شرائعه التى تناسب طبيعة الإنسان وحاجته ليصل به الى مراده
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    سؤالي لك هل ترى أن الشريعة أي شريعة تراها غير ما قلته أنا ... تقلل من الزنى ومن السرقة ومن القتل ؟؟؟ اعطني إياها .(بما أنك تقول أن شريعتي تزيد الأمر سوء).
    لست أنا مَن أقول أنّ شريعتك تزيد الأمر سوء ولكن نساخ كتابك و أبائك ووضحته فى المشاركة السابقة بالنصوص و التفاسير وإذا تحب أعطيك شهادات أكثر أعطيتك
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    طبعاً هو من وضعه وهو أمر ممكن العمل به ... يعني أنا قلت إذا شخص قتل شخص أخر .. وحوكم القاتل بالإعدام هو أمر ليس خطأ تشريعياً ... ولكن ما هو أسما هو أن أهل المقتول يغفرون للقاتل جريمته وبهذا يلغون حكم الإعدام عنه فيعطونه فرصة ليتوب وهم يتقربون من الله بطبيعة الله المتسامحة وهذا لا ينقد التشريع في شي بل يرتقي به الى طبيعة الله الإلهية .
    نعلم أنّ العفو أسمى وهذا فى دين الإسلام لكن ماذا نفعل لمن لا يريد أن يعفو ؟
    و ماذا نفعل لمن يريد الطلاق !؟
    هل نغصبهم على التفريط فى حقهم !؟
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    لأن طبيعته فرضت عليه الأمر ... لمن يقرأ طبيعة الله وما حصل يعلم تماماً أن طبيعته فرضت عليه الأمر .وإن قام بأي عمل للغفران بغير ما قام به تكون قد حدث إهتزاز بطبيعة ما .
    هلق رح تقلي طبيعته فرصت عليه يعني إجباري عنه ... أي إجباري عنه .
    لأن الله لا يمكن أن يكذب .. ولا يستطيع لأن إن كذب تكون إهتزت طبيعته بأنه صادق ... فطبيعته تجبره على الصدق وليس شيء أخر .
    الله لا يُفرض عليه شئ
    جاوب على السؤال مباشرتاً
    أنت قلت أن طبيعة الله تسمو عن الشريعة فلماذا عقيدتك تناقض هذا الكلام وتجعل إلهك يتدنى الى تطبيق الحكم التشريعى على نفسه بدل أن يسمو ويطبق الطبيعة الإلهية ( على حسب مفهومك ) التى تقول عنها بالغفران و التسامح بدون تطبيق الحكم التشريعى على نفسه .
    فهل طبيعة الله تفرض عليه تطبيق الحكم التشريعى على نفسه ليتدنى بها و يسمو بالبشر !؟
    أكرر السؤال

    لماذا لم يرتقي إلهك بنفسه و يُطبق الغفران و التسامح و العطاء بدل من تنفيذ الُحكم التشريعى بالإعدام لنفسه على خشبة الصليب !؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 15-05-2014 الساعة 12:31 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


  8. #258
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    اقتباس
    الزواج يا اخي الكريم ليس بلعبة عندنا !
    فعندما يقرر كلا من الرجل والمراة الارتباط يكون هذا بعد تفكير واصرار على كل منهما بأن يعيشان مع بعض وللابد
    وهذا حفاظا على المرأة من ان تكون لعبة وقت ما شاء يتزوجها ووقت ما شاء يطلقها ويدمر اسرة كاملة في سبيل رغباته الشخصية كما في باقي الاديان!
    اولاً : لقد قمت بتوضيح أن الإسلام يهدف إلى استمرار الحياة الزوجية لتحقيق السكن والإستقرار وبناء المجتمع ، وأن الطلاق هو آخر الحلول في حالة استحالة المعيشة بينهما ... [اضغطي هنا] .


    ثانياً : كون أن الطلاق يكون بيد الرجل له حكم لا تخفى على أحد ، منها :-

    1) أن طبيعة المرأة عاطفية اكثر ، وذلك قد يدفعها إلى التسرع في الطلاق لأتفه الأسباب ... أما الرجل فهو أقدر على تحمل مثل هذه القرارات الهامة والتروي في اتخاذها .

    2) أن الطلاق يحمل الزوج تبعات مالية ، مثل المهر والنفقة .. وذلك قد يدفع الزوج اكثر لكي يتروى في تطليق زوجته ، وبالتالي بعد انتهاء المشكلة قد تزول أسباب الطلاق .. وخصوصاً أن تلك الواجبات المالية ستقع عليه بسبب قراره هو لا قرار غيره .

    كما أن الإسلام يحفظ للمرأة حقوقها المالية حين الطلاق ، فلا يجيز للزوج أن يأخذ شيئاً مما أعطاها إياه ؛ ولو كان كثيراً


    وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآَتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا * وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا {النساء/21،20} .


    ضيفتنا الكريمة

    كما أن الإسلام أعطى للرجل حق قرار الطلاق فإنه يجيز للزوجة حق الخلع من زوجها ، فالطلاق والخلع حقان متبادلان لا يجوز لكل منهما أن يتعسف بما منحه الله .

    لذا لما جاءت امرأة ثابت بن قيس إلى النبي ترغب في طلاق زوجها ، انظري سيدتي ماذا فعل رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم) :-

    أنَّ امرأةَ ثابتِ بنِ قيسٍ أتتِ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فقالَت : يا رسولَ اللَّهِ ! ثابتُ بنُ قيسٍ ، أما إنِّي ما أعيبُ عليهِ في خُلُقٍ ولا دينٍ ، ولَكِنِّي أكْرَهُ الكُفرَ في الإسلامِ ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : أتردِّينَ عليهِ حديقتَهُ ؟ قالَت : نعَم قالَ رسولُ اللَّهِ : اقبَلِ الحديقةَ وطلِّقها تَطليقةً
    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني -المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 3463
    خلاصة حكم المحدث: صحيح.

    وجاء في الإنصاف للمرداوي : إذا ترك الزوج حق الله فالمرأة في ذلك كالزوج فتتخلص منه بالخلع ونحوه. انتهى


    وقد تفرد الإسلام بحق المرأة في الخلع ، وهذا من عظمة شريعة رب العالمين ... أما الكنيسة فإنها ترى أنه لا طلاق إلا لعله الزنى ، وأن ما يجمعه الرب فلا يفرقه الإنسان ، أليس الطلاق (في حالة الزنا) يفرقه الإنسان !


    ما رأيك الآن سيدتي الفاضلة ؟

    هل تريدين أن تكوني حرة مرفوعة الرأس ولديكِ كرامة ، ولكِ الحق في تطليق زوجك إن كان يهينك ويضربك أو كرهته نفسك ، بل ولكِ الحق أن تتزوجين غيره وتعيشان سوياً في محبة وطمأنينية ؟ أم تقبلين أن تكوني عبدة في يد شخص لا يتقي الله فيكِ ويضربك ويهينك ، بل وإن طلقتي منه لا تستطيعين أن تعيشي مع رجل غيره يصونك ويحفظك ؟

    القرار في يدك وحدك .


    يتبع
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 15-05-2014 الساعة 01:41 PM

  9. #259
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    اقتباس
    يريد ان يبن لنا كم يحبنا بدلا من التهديد والوعيد والجحيم وغيره كما هو في بقية الاديان!
    اقتباس
    اجل ستدخل بحيرة النار والكبريت
    أنتِ قلتي أننا إن لم نؤمن بالمسيح مخلص سنكون في بحيرة النار والكبريت .

    سؤالي : هل جاء المسيح ليخلص الجميع أم من يؤمن به فقط ؟

    اقتباس
    اما عن النقطة الاولى فالفداء هو رمز لمحبة الرب لنا ولا يقلل ذلك من قدسية الرب وعظمته
    ما هو تعريفك لكلمة (القدوس) ؟

    اقتباس
    يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء ! لماذا ! هل هذا هو العدل ايها الزميل الكريم؟

    ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ {آل عمران/182} .

    اقتباس
    اقتباس
    بل إن فكرة الفداء تتعارض ايضاً ما يقرره الإسلام من اتصاف الله سبحانه بصفة الرحمة ، فإذا كانت رحمته وسعت ذنوب الخاطئين فكيف تتفق مع تحميل الأبرياء عواقب ما لم يفعلوا ؟ ، بل إن هذا التصور لا يتعارض مع الرحمة الإلهية فحسب ، وإنما يتجاوز ذلك إلى وصف الإله بالقسوة (حاشا لله) ، إلى حد أنه دفع بولده الوحيد ليتحمل القتل والصلب رغم قدرته على حمايته من بطش أعدائه ، بل ورغم علمه بأنه لا يستحق هذا العقاب .
    فما الذي يجبر الإله وهو رب العالمين [سبحانه] أن يفعل كل هذه (الحدوتة) وهو القادر على المغفرة والعفو ؟
    لان وعد الرب حق
    أي وعد يا استاذة جوليا ؟

    هل وعد الرب سيدنا آدم أنه سوف يتجسد وينزل ليفدي البشرية !

    راجعي ما جاء في سِفر التكوين جيداً .

    اقتباس
    اليس عندكم اذا حاول المسلم ان يفكر كيف خلق الرب او الله كماهو عندكم بالمفهوم الاسلامي ان يسلم بها ايضا كما هو موجود في دينكم !
    بالفعل هناك اشياء نسلم بها ، والمنهي عن السؤال عنه لا يخص العقيدة بصلة ... فالمسلم من البديهي أن يفهم ويدرك كيف أن الله واحد أحد وأنه أرسل رسول الله للناس كافة..إلخ ... ولكن كيف تؤمن وتريد مني أن اؤمن بعقيدة يعجز العقل عن فهمها ... كيف أدعي الوحدانية وأنا اعبد ثلاثة آلهة ؟ بل واعترف انه لم ولن يستطيع احد ادراك أو فهم عقيدة الثالوث .

    للأسف يا سيدتي أنتم تعبدون ثلاثة آلهة وليس إله واحد .

    اقتباس
    اب ولديه ابن وتعهد له ابوه اذا اخطأ سيعاقب
    واخطأ الابن
    عندها وكما تعهد الاب له بالعقاب ولان الوالد حنون على ابنه ولان الوالد تعهد بالعقاب وهو وعد حق
    نفذ العقاب في نفسه عوضا عن ابنه المحب وخوفا عليه
    اليس هذه من رحمة الرب بل هذه هي الرحمة الالهية
    واليس وعد الرب حق بل كلمته ومشيئته حق
    العقاب وقع بالفعل يا سيدتي ... راجعي لو سمحتِ

    تكوين-3
    14 فقال الرب الاله للحيّة لانك فعلت هذا ملعونة انت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية.على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل ايام حياتك. 15 واضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها.هو يسحق راسك وانت تسحقين عقبه. 16 وقال للمرأة تكثيرا اكثر اتعاب حبلك.بالوجع تلدين اولادا.والى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك. 17 وقال لآدم لانك سمعت لقول امرأتك وأكلت من الشجرة التي اوصيتك قائلا لا تأكل منها ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك. 18 وشوكا وحسكا تنبت لك وتأكل عشب الحقل. 19 بعرق وجهك تأكل خبزا حتى تعود الى الارض التي أخذت منها.لانك تراب والى تراب تعود


    إذن العقاب وقع على الحية وآدم وحواء ... ومن العدل والمنطقي ايضاً أن يفتح الإله (صفحة جديدة) مع آدم وحواء لأن العقاب وقع عليهما ، وايضاً لأنهما كانا مثل الأطفال لا يدركون الخطأ الذي ارتكبوه .

    ولاحظي أن الإله لم يحذرهما من الحية (الشيطان) .


    انتظر ردك استاذة جوليا ، وفي الحقيقة أنا سعيد جداً بالنقاش مع حضرتك .

    لكِ مني كل تحية واحترام وتقدير

  10. #260
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    305
    الدين
    المسيحية
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    02-08-2021
    على الساعة
    08:16 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف العضب مشاهدة المشاركة
    اولاً : لقد قمت بتوضيح أن الإسلام يهدف إلى استمرار الحياة الزوجية لتحقيق السكن والإستقرار وبناء المجتمع ، وأن الطلاق هو آخر الحلول في حالة استحالة المعيشة بينهما ... [اضغطي هنا] .


    ثانياً : كون أن الطلاق يكون بيد الرجل له حكم لا تخفى على أحد ، منها :-

    1) أن طبيعة المرأة عاطفية اكثر ، وذلك قد يدفعها إلى التسرع في الطلاق لأتفه الأسباب ... أما الرجل فهو أقدر على تحمل مثل هذه القرارات الهامة والتروي في اتخاذها .

    2) أن الطلاق يحمل الزوج تبعات مالية ، مثل المهر والنفقة .. وذلك قد يدفع الزوج اكثر لكي يتروى في تطليق زوجته ، وبالتالي بعد انتهاء المشكلة قد تزول أسباب الطلاق .. وخصوصاً أن تلك الواجبات المالية ستقع عليه بسبب قراره هو لا قرار غيره .

    كما أن الإسلام يحفظ للمرأة حقوقها المالية حين الطلاق ، فلا يجيز للزوج أن يأخذ شيئاً مما أعطاها إياه ؛ ولو كان كثيراً


    وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآَتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا * وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا {النساء/21،20} .


    ضيفتنا الكريمة

    كما أن الإسلام أعطى للرجل حق قرار الطلاق فإنه يجيز للزوجة حق الخلع من زوجها ، فالطلاق والخلع حقان متبادلان لا يجوز لكل منهما أن يتعسف بما منحه الله .

    لذا لما جاءت امرأة ثابت بن قيس إلى النبي ترغب في طلاق زوجها ، انظري سيدتي ماذا فعل رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم) :-

    أنَّ امرأةَ ثابتِ بنِ قيسٍ أتتِ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فقالَت : يا رسولَ اللَّهِ ! ثابتُ بنُ قيسٍ ، أما إنِّي ما أعيبُ عليهِ في خُلُقٍ ولا دينٍ ، ولَكِنِّي أكْرَهُ الكُفرَ في الإسلامِ ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : أتردِّينَ عليهِ حديقتَهُ ؟ قالَت : نعَم قالَ رسولُ اللَّهِ : اقبَلِ الحديقةَ وطلِّقها تَطليقةً
    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني -المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 3463
    خلاصة حكم المحدث: صحيح.

    وجاء في الإنصاف للمرداوي : إذا ترك الزوج حق الله فالمرأة في ذلك كالزوج فتتخلص منه بالخلع ونحوه. انتهى


    وقد تفرد الإسلام بحق المرأة في الخلع ، وهذا من عظمة شريعة رب العالمين ... أما الكنيسة فإنها ترى أنه لا طلاق إلا لعله الزنى ، وأن ما يجمعه الرب فلا يفرقه الإنسان ، أليس الطلاق (في حالة الزنا) يفرقه الإنسان !


    ما رأيك الآن سيدتي الفاضلة ؟

    هل تريدين أن تكوني حرة مرفوعة الرأس ولديكِ كرامة ، ولكِ الحق في تطليق زوجك إن كان يهينك ويضربك أو كرهته نفسك ، بل ولكِ الحق أن تتزوجين غيره وتعيشان سوياً في محبة وطمأنينية ؟ أم تقبلين أن تكوني عبدة في يد شخص لا يتقي الله فيكِ ويضربك ويهينك ، بل وإن طلقتي منه لا تستطيعين أن تعيشي مع رجل غيره يصونك ويحفظك ؟

    القرار في يدك وحدك .


    يتبع

    لكن توجد حالات طلاق كثيرة عندكم وليس دائما يكون الرجل محق فيها فأنا اعرف حالات كثيرة يطلق الرجل المسلم فيها زوجته دون اسباب وظلم للمرأة
    وما ينتج عن ذلك من ضياع للاطفال وللاسرة كاملة
    ورجاءا لا تقول لي ان هذا غير صحيح لان هناك احصائيات ودراسات موثقة

    كذلك قضية زواجه من اربع نساء اليس هذا بحد ذاته ظلما لزوجته الاولى!
    والتي تقضي كل عمرها في خدمته وخدمة اولاده وبدلا من مكافئتها بالاخلاص لها يذهب دون علم منها ويتزوج الثانية وربما الثالثة والرابعة!

    ومع احترامي للاخوات المسلمات والاتي يقلن ان هذا لا يضايقهن اذا تزوج ازواجهن عليهن كما قرأت
    اقول لكن ومع احترامي لكن , انتن غير صادقات لان من المستحيل ان تتقبل المرأة شريكة اخرى معها !
    من المستحيل!

    ###

    لا اعرف يوجد لدي الكثير ولا اعرف لماذا اساسا رجعت الى هنا بعد طردكم لي واهانتكم لي دون سبب مني او دون قصد مني !
    وقرأت تعليقات اخوتكم وقول احدهم لي بان اذهب الى الجحيم !
    مع اني كنت انسانة محترمة جدا ومع الجميع ولكن انتم كنتم تردون علي بحقد واعرف انكم تحقدون علي لكوني مسيحية وهذا ما تربيت عليه منذ طفولتي
    ومع ذلك لم ابادلكم الا بالتي هي حسنى!

    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 15-05-2014 الساعة 07:21 PM سبب آخر: حذف ما هو خارج موضوع الحوار الموضوع لا يتكلم عن الحجاب أو النقاب

صفحة 26 من 31 الأولىالأولى ... 11 16 25 26 27 ... الأخيرةالأخيرة

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 23 (0 من الأعضاء و 23 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 22-06-2012, 07:24 AM
  2. التعليق على: الحوار الثنائي بين الأخ السيف العضب, والمحترم مراد فايز
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 184
    آخر مشاركة: 11-12-2010, 07:49 PM
  3. صفحة التعليق على: (حوار بين السيف العضب ويوسف المصري)
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 66
    آخر مشاركة: 20-06-2010, 03:56 PM
  4. صفحة التعليقات على الحوار بين الأخ السيف العضب والفاضله ليديا ديب
    بواسطة عمر الفاروق 1 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 30-01-2010, 01:57 PM
  5. مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 21-07-2009, 02:18 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)