صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

صفحة 25 من 31 الأولىالأولى ... 10 15 24 25 26 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 241 إلى 250 من 303

الموضوع: صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

  1. #241
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    2,434
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-09-2023
    على الساعة
    10:40 PM

    افتراضي

    انا لا ارى فائدة من الحوار مع هذا المسمى ذا لورد فقد قرات الحوار من البداية

    فاجد ان الاخ السيف العضب يسالة اي ساعة تذهب للعمل ؟
    فيجيب ::: الموظف يجب ان ياكل المهلبية بكثرة
    يسالة ما هو طبيعة عملك ؟؟
    فيجيبة بفطر الساعة 7 الصبح

    وهذة بعض العينات
    اقتباس
    أولاً كان هنالك شريعة بالجنة ... قبل أن يخطئ آدم .. وهي عدم الأكل من شجرة حددها الله له .
    ثانياً هل كان مسموح لآدم بأن يطلق زوجته بالجنة ؟
    ثالثاً سؤال اسلامياً أريد جواباً عليه ... رجل متزوج بالجنة بحسب الاسلام .. هل يستطيع أن يطلق زوجته ؟ يرجى الإجابة
    الآن أجيبك ... بأن الله ما يريده شيء وما يتم شيء أخر .
    ل
    من يريد أن يعرف ما يريده الله .. عليه ان يقرأ ما يريده الله وليس تشريعاً دنيوياً لحياة الدنيا.
    فننظر الى بدء الخليقة ... آدم وحواء ... رجل وإمرأة .. ذكر وأنثى .
    هذا ما يريده الله .(
    هاي الي جابت الذيب من ذيلة )

    ونكمل لنرى ما نريده الله .
    نرى أنه قال لنوح أدخل أنت وزوجتك واحدة .. ومن كل صنف من الحيوانات ذكر وأنثى .
    إذا قرأنا جيداً نعلم ما يريده الله .
    فنرى كلام المسيح هنا .. يدلنا على ما يريده الله لنا .
    أن موسى من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم ولكن من البدء لم يكن هكذا
    نرى بقوله أن الطلاق هو لأننا قساة القلوب وليست إرادة إلهية ... لأن البدء لم يكن هكذا إشارة الى آدم وحواء .
    ولمن يحب أن يعرف الشريعة جيداً أو ما يريده الله .. عليه أن ينظر كيف خلقنا الله .. وكيف ستكون حياتنا بعد موتنا وقيامتنا بحال كنا سندخل الملكوت او الجنة .
    فالمسلم عليه ان يعرف ما يريده الله من خلال نظرة إلى ماكان عليه آدم قبل الخطيئة .. ونظرة إلى حياته بالجنة فيعلم ما يريده الله دون النظر حتى الى ما حلله وما حرمه على هذه الأرض .
    أما موضوع الطلاق بالمسيحية ... فساقول أن ما جاء موسى من الشريعة ممكن العمل بها وبهذا لا يكون قد نقض الشريعة وإنما المسيح جاء ليصحح فكرنا بالشريعة وإرتقاء بتفكيرنا نحو الأفضل ... فمن نظر الى إمرأة واشتهاها فقد زنى بها في قلبه ... يريد تنظيف القلوب والنفوس فتكون شريعة موسى أرقى من تشريع قانوني دنيوي ليصبح قانوني روحاني سمواي .
    المعنى انني أستطيع ان أطلق .. ولكن علي أن أدرك انني أفعل أمور ممكن ان يغفر لي الله لها ولكنه لا يريدها لنا ... فأنا أسعى كمسيحي ان أفعل ما يريده الله على هذه الأرض حتى ولو كان الأمر محللنا لنا ولكنه خارج إرادة الله فأنا لا أفعله لأنني مدرك أنه لا يريده الله لنا .. وإنما حلله ليسهل علينا أمر ما نتيجة طبيعتنا التي تغيرت وأصبحت طبيعة خاطئة .
    فقدر المستطاع ما كنت أقدر على أن أفعل ما يريده الله فأفعل ما يريده .. وأعيد قدر المستطاع كبشر خاطئ .
    أرجوا أن تكون وصلت الفكرة ..
    ومن له أذنان للسمع فليسمع
    .
    وبعدين تعال حاورنا في شريعة الابن
    هذا الابن الذي جاء من نسل زناة
    وتقولون هو ابن الله ومع ذلك اعطيتموة 66 جد؟
    طيب لو كان عندك ذرة من الفهم لعرفت انة ادم سبق الهك ب
    65 جد
    اقر ا نسب المسيح بحسب متى
    ونسب المسيح بحسب لوقا
    ولا تنسى تتمعن كويس عند مرورك ب فارص ورازح
    وثامار وبن عامي وبني مواب ووووووو

    (((ومن لة اذان فليسمع ))))
    سلسلة النسب الزاني بحسب متى ومرقص

    من هولاء الزناة لنعلم ما يريدة إلهك وليس بحسب الشريعة الدنيا

    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 11-05-2014 الساعة 10:35 PM سبب آخر: حذف ما ليس له علاقة بالموضوع
    لا الة الا الله محمد رسول الله
    محمد صل الله علية وسلم

  2. #242
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    539
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    06-02-2017
    على الساعة
    02:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام من فلسطين مشاهدة المشاركة
    انا لا ارى فائدة من الحوار مع هذا المسمى ذا لورد فقد قرات الحوار من البداية

    فاجد ان الاخ السيف العضب يسالة اي ساعة تذهب للعمل ؟
    فيجيب ::: الموظف يجب ان ياكل المهلبية بكثرة
    يسالة ما هو طبيعة عملك ؟؟
    فيجيبة بفطر الساعة 7 الصبح

    وهذة بعض العينات

    وبعدين تعال حاورنا في شريعة الابن
    هذا الابن الذي جاء من نسل زناة
    وتقولون هو ابن الله ومع ذلك اعطيتموة 66 جد؟
    طيب لو كان عندك ذرة من الفهم لعرفت انة ادم سبق الهك ب
    65 جد
    اقر ا نسب المسيح بحسب متى
    ونسب المسيح بحسب لوقا
    ولا تنسى تتمعن كويس عند مرورك ب فارص ورازح
    وثامار وبن عامي وبني مواب ووووووو

    (((ومن لة اذان فليسمع ))))
    طبعاً أنت لا ترى فائدة من الحديث معي .. لأن لكل سؤال عندي جواب ... وهذا الشيء لا يناسبك .
    اقتباس
    سلسلة النسب الزاني بحسب متى ومرقص
    من هولاء الزناة لنعلم ما يريدة إلهك وليس بحسب الشريعة الدنيا

  3. #243
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    539
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    06-02-2017
    على الساعة
    02:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب. مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين






    مَن يقرأ مشاركتك الأخيرة فى صفحة الحوار يرى مدى تخبطك و مناقضتك لنفسك لكى تدارى العوار
    و هذا ما سيتضح

    أشكرك على تعليقك
    ولكن من يقرأ مشاركاتي بحيادية لن يرى تخبط .

    اقتباس
    هناك فرق بين الإرادة الكونية و الإرادة الشرعية فالله أراد الطلاق شرعاً لمُعالجة ضرر مثله مثل عقوبة قتل القاتل فعقاب القاتل هى إرادة الله الشرعية
    بنفس المنطق
    لماذا لم يلغي يسوع عقوبة قتل القاتل كما لغى الطلاق و التعدد و عقوبة الزنى فهو حكم شرعي ولم يكن أيضاً فى الجنة !؟
    إنّ يسوع يقول
    إنجيل متى 5
    17
    « لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
    18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
    19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.

    فإن لم يكن هناك حاجة للطلاق و التعدد الأن لما وجدت الخلافات والإعتراضات من جميع الطوائف للطلاق و الزواج الثانى
    و مطالبة بعض الأرثوذكس بتطبيق لائحة 1938 فى الطلاق ولجوء كثير من نصارى الغرب الى الطلاق و الزواج الثانى
    رح وضح الفكرة يلي أنا عم أطرحها بشكل أبسط .
    المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
    ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .
    طيب كيف أنا بطبق المحبة والتسامح والغفران ؟
    في حال قتل رجل رجل أخر .. وحوكم هذا الرجل بحسب الشريعة بالقتل .
    فالمحبة والتسامح والغفران تفرض علينا أن نغفر لهذا الشخص وإن استطعنا أن نخلصه من حكم الإعدام ... ونعطيه فرصة ليعيش ويصحح مسار حياته عله يدخل الملكوت .
    هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
    بالزواج .. المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية .
    فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
    طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
    أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .
    أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
    ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )
    طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
    الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .
    أرجوا أن تكون وصلت الفكرة بين ما يريده الله وما يوضع من قوانين وتشريعات للدنيا .
    واعيد وأكرر نحن نعمل بما يريده الله .

    اقتباس
    كلام متضارب لا يستقيم
    كيف يتساوى الطلاق و التعدد مع الزنى الفعلى !؟
    فإذا أُلغيا الطلاق و التعدد أديا الى الزنى الفعلى الذى ليس عليه عقاب عندكم
    فيحدوث تشجيع على الفواحش و الفجور و الإنحلال الأخلاقى فبذلك ترجعون الى ضرر أكبر و أفظع من الذى كان مُحلل من قبل

    فلماذا لم تعودون الى الحالة الأولى المُحلله فى شريعة موسى فهى أفضل من التشجيع على الزنى الفعلى !؟

    من يريد أن يزني .. فإن تزوج بعشر نساء لزنى (بمفهوم الزنى).
    فهذه ليست قضية ... من هو مؤمن بما هو مكتوب ومترفع عن هذه الأفكار فلن يزني حتى ولو لم يتزوج .
    موضوع شريعة موسى ممكن العمل بها ولكن أنا كشخص وكبشر آدركت ما يريده الله لا أعمل بها .. بل أعمل بما هو أرقى فكرياً ودنيوياً وفي يوم القيامة أعمل بما يريدني الله أن اعمله .

  4. #244
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    25-04-2024
    على الساعة
    01:32 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    طبعاً أنت لا ترى فائدة من الحديث معي .. لأن لكل سؤال عندي جواب ... وهذا الشيء لا يناسبك .




    رمتني بدائها و انسلت



    نعم صحيح عندك اجابة و لهذا السبب اجبت بالضحك !!!




    ما اقول الا سلامات الله يشفيك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #245
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    17-04-2024
    على الساعة
    09:09 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
    ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .
    طيب كيف أنا بطبق المحبة والتسامح والغفران ؟
    في حال قتل رجل رجل أخر .. وحوكم هذا الرجل بحسب الشريعة بالقتل .
    فالمحبة والتسامح والغفران تفرض علينا أن نغفر لهذا الشخص وإن استطعنا أن نخلصه من حكم الإعدام ... ونعطيه فرصة ليعيش ويصحح مسار حياته عله يدخل الملكوت .
    هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
    بالزواج ..
    المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية .
    فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
    طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
    أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .
    أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
    ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )
    طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
    الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .
    أرجوا أن تكون وصلت الفكرة بين ما يريده الله وما يوضع من قوانين وتشريعات للدنيا .
    واعيد وأكرر نحن نعمل بما يريده الله .
    كلامك هذا يعنى تضييع الحقوق و يعنى الظلم و الله هو العدل و لا يرضى الظلم
    و أيضاً هذا المفهوم يشجع على إرتكاب الخطايا من قتل و زنى و تعدى على الحقوق و هو نفس مفهوم الفداء للهروب من العقاب و إلصاقه بالإله


    وهذا ما أدركه النساخ و الأباء الأوائل
    لأن مبررات الزنى الفعلى جاهزة
    خصوصاً بعد كسر الوصيا و الناموس من بولس
    من إنجيل يوحنا 8
    4 قَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، هذِهِ الْمَرْأَةُ أُمْسِكَتْ وَهِيَ تَزْنِي فِي ذَاتِ الْفِعْلِ،
    5 وَمُوسَى فِي النَّامُوسِ أَوْصَانَا أَنَّ مِثْلَ هذِهِ تُرْجَمُ. فَمَاذَا تَقُولُ أَنْتَ؟»
    6 قَالُوا هذَا لِيُجَرِّبُوهُ، لِكَيْ يَكُونَ لَهُمْ مَا يَشْتَكُونَ بِهِ عَلَيْهِ. وَأَمَّا يَسُوعُ فَانْحَنَى إِلَى أَسْفَلُ وَكَانَ يَكْتُبُ بِإِصْبِعِهِ عَلَى الأَرْضِ.
    7 وَلَمَّا اسْتَمَرُّوا يَسْأَلُونَهُ، انْتَصَبَ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيَّةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلاً بِحَجَرٍ!»


    تفسير أصحاح 8 من إنجيل يوحنا للقس أنطونيوس فكري
    الآيات (2-11):(المرأة الخاطئة)

    حدث في القرون الأولى أن بعض النساخ لم يكتبوا هذه الآيات لأنهم ظنوها تشجع على الخطية. ولكن هذه القصة موجودة في معظم النسخ وبالذات في النسخ القديمة جدًا. وقد وردت حرفيًا في كتاب تعليم الرسل في موضوع قبول المسيح للخطاة. ووردت في الدسقولية. والمسيح هنا لم يتساهل مع الشر بل هو صفح مع وصية أن لا تخطئ ثانية. فالمسيح لا يقبل الخطية لكنه يقبل الخاطئ حين يعود بالتوبة.


    فهل يكون العلاج بما يؤدى الى الوقوع فى الزنى الفعلى و الوقوع فى الخطايا و التعدى !؟
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    فالمحبة والتسامح والغفران تفرض علينا أن نغفر لهذا الشخص وإن استطعنا أن نخلصه من حكم الإعدام ... ونعطيه فرصة ليعيش ويصحح مسار حياته عله يدخل الملكوت .
    هنا الشريعة قائمة
    ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .

    أو ليس هذا التشريع إلهى أى الله هو مَن وضعه !؟
    و لماذا
    لم يرتقي إلهك بنفسه و يُطبق الغفران و التسامح و العطاء بدل من تنفيذ الُحكم التشريعى بالإعدام لنفسه على خشبة الصليب !؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 13-05-2014 الساعة 01:46 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


  6. #246
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    25-04-2024
    على الساعة
    01:32 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    أشكرك على تعليقك
    ولكن من يقرأ مشاركاتي بحيادية لن يرى تخبط .


    رح وضح الفكرة يلي أنا عم أطرحها بشكل أبسط .
    المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
    ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .
    طيب كيف أنا بطبق المحبة والتسامح والغفران ؟
    في حال قتل رجل رجل أخر .. وحوكم هذا الرجل بحسب الشريعة بالقتل .
    فالمحبة والتسامح والغفران تفرض علينا أن نغفر لهذا الشخص وإن استطعنا أن نخلصه من حكم الإعدام ... ونعطيه فرصة ليعيش ويصحح مسار حياته عله يدخل الملكوت .
    هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
    بالزواج .. المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية .
    فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
    طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
    أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .
    أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
    ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )
    طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
    الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .
    أرجوا أن تكون وصلت الفكرة بين ما يريده الله وما يوضع من قوانين وتشريعات للدنيا .
    واعيد وأكرر نحن نعمل بما يريده الله .


    من يريد أن يزني .. فإن تزوج بعشر نساء لزنى (بمفهوم الزنى).
    فهذه ليست قضية ... من هو مؤمن بما هو مكتوب ومترفع عن هذه الأفكار فلن يزني حتى ولو لم يتزوج .
    موضوع شريعة موسى ممكن العمل بها ولكن أنا كشخص وكبشر آدركت ما يريده الله لا أعمل بها .. بل أعمل بما هو أرقى فكرياً ودنيوياً وفي يوم القيامة أعمل بما يريدني الله أن اعمله .



    الكلام فيه تخبط :

    اولا تقول :

    اقتباس
    المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
    ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .

    اقول : هذا تعارض لان بقولك ان هناك فصلا بين التشريع الدنيوي و التشريع الملوكوتي (السماوي) فقد ادخلت نفسك في متاهة فاما ان يكون احد التشريعين مصدرهما بشري و الاخر الهي و اما بقولك الارتقاء يكون المسيح عليه السلام بادعائك قد الغى التشريع الموسوي و هذا مخالف للنصوص الواردة في كتابك كما نقلها الاخ الشهاب الثاقب :
    إنجيل متى 5
    17
    « لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ.
    مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
    18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
    19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًافِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.

    قلت :
    اقتباس
    هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
    بالزواج .. المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية

    اقول و هذا تخبط ثاني اذ قولك اسما من الشريعة يدل انه قبل المسيح عاشت البشرية و عاش الانبياء عليهم السلام بشريعة لا تناسبهم و ان كان الامر كذلك فلم لم تقوم هذه الشريعة منذ البدء لماذا قامت عند مجيء المسيح عليه السلام : هل عمل الانبياء بشريعة ليست مناسبة لرحمة الله عز وجل (وليس طبائع لان هذا اللفظ لا يصح ان يطلق على الخالق عز وجل ) ؟ فان قلت نسخت او ابطلها المسيح عليه السلام احتججنا عليك بما ذكرناه لك من النصوص و ان قلت لم تنسخ او تبطل و لكن جاء ما هو اسمى منها قلنا فلم لم يعمل بها منذ البدء ؟؟؟


    قلت :
    اقتباس
    فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
    طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
    أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .

    اقول : يا رجل الامر لا يتعلق بالعاطفة فقط بل علينا تحكيم العقل و لا نحكم العقل دون العاطفة بل الاثنين , لا يمكنك ترك الحاجة الجسدية عند التكلم عن الزواج فهذه اصل القضية . ثم ماذا عن الانبياء عليهم السلام ابراهيم و يعقوب و موسى و داود و سليمان و غيرهم كلهم تزوجو اكثر من واحدة فلم الاجحاف هذا ؟؟؟

    قلت :
    اقتباس
    أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
    ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )

    اقول : ايضا هناك تخبط فان لم تحرم الطلاق فلماذا تمنعه الكنيسة , ثم الشريعة هو القانون الالهي الملزوم على البشر اتباعه فاين الارتقاء اكثر من هذا اكانت الشريعة غير كاملة او ناقصة للمحبة مثلا و الغفران !!! فان كان كذلك لم امر المسيح عليه السلام بالتمسك بها

    قلت :
    اقتباس
    طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
    الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .

    اقول : يا رجل فكر قليلا التنازل عن الحق في القصاص او القتل هو جزء من احكام الشريعة فهو جزء منها فكيف يكون هناك ارتقاء اصلا !!!

    قلت :
    اقتباس
    من يريد أن يزني .. فإن تزوج بعشر نساء لزنى (بمفهوم الزنى).
    فهذه ليست قضية ... من هو مؤمن بما هو مكتوب ومترفع عن هذه الأفكار فلن يزني حتى ولو لم يتزوج

    اقول : ليس هذا ردا اصلا
    بالله عليك من يريد ان يزني لزنى
    نعم ما اختلفنا فهذه تدخل في باب فسوق الرجل و فجوره
    نحن نتكلم عن الحاجة الجسدية , الان لدينا زوجان صالحان و لكنهما لا يطيقان بعضهم و لا يقربا بعضهم بسبب ذلك و لكنهما لا يستطيعان ان يتطلقا فما الحل ؟؟؟ هل يجبروا بعضهم على العيش في هذا السقم و العذاب لا يقربان بعضهما ابدا و لا يقضيان حاجتهما البشرية الجسدية (الموجودة في كل بني ادم ) !!! الا يؤدي هذا فعلا الى الزنى ؟؟؟
    الجواب طبعا لانك لن تستطيع ان تغير من الفيسيوليجية البشرية و الحاجة الى قضاء الشهوة
    و هنا المشكلة عندكم اذ تشجعون على استمرار زواج ليس في لا مصلحة الزوجين و لا الاطفال و لا المجتمع باساسه
    ارجو ان تكون وضحت الفكرة
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 13-05-2014 الساعة 01:28 PM سبب آخر: وضع الكلام داخل إقتباس
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #247
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    733
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    17-04-2019
    على الساعة
    05:16 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    ثالثاً سؤال اسلامياً أريد جواباً عليه ... رجل متزوج بالجنة بحسب الاسلام .. هل يستطيع أن يطلق زوجته ؟ يرجى الإجابة



    والسؤال كيف سيخطر على باله أصلا أن يطلق زوجته ؟! ولماذا يطلقها ؟!

    الجنة دار نعيم وليست دار إبتلاء نُبتلى فيها بعضنا ببعض

    ومن كمال النعيم فيها أن الله يزوج كل أعزب وعزباء فيها.

    فعلاقته مع زوجته عبارة عن نعيم في نعيم ، فليس في الجنة خلاف أصلا بين ساكنيها فضلا على المتزوجين فيها.

    قال تعالى
    (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ الأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمْ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (43)) الأعراف

    وقال تعالى
    ( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (45) ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنِينَ (46) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ (47) لا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ (48)) الحجر

    وإذا أصلح الله الزوجة في الدنيا فما بالك بإصلاحها وإصلاح الله للرجل كذلك في الجنة ، ولك مثال على ذلك زوجة نبينا زكريا صلى الله عليه وسلم
    قال تعالى
    ( فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ (90))الأنبياء


    فسؤالك أستاذ لورد لايصح لأن إفتراضه باطل

    مع تمنياتي ودعواتي لك ولنا بالهداية
    التعديل الأخير تم بواسطة إيهاب محمد ; 14-05-2014 الساعة 07:29 PM

  8. #248
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    305
    الدين
    المسيحية
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    02-08-2021
    على الساعة
    08:16 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف العضب مشاهدة المشاركة
    يا استاذ (ذا لورد) نحن لسنا في حرب ، بل نحن نتحاور يا عزيزي .

    واضح أنك لم تفهم سؤالي ... أنا لم اطلب منك شرح مفهوم الطلاق في المسيحية !

    كلامك عن أن الزوج والزوجة يكونان جسداً واحداً .... إلى آخر هذا الكلام نحن نعرفه جيداً


    شوف يا صديقي

    حضرتك تقول :


    اولاً :- أنا اقصد أنه لو هناك سبب خطير جعل المعيشة بين الزوج والزوجة مستحيلة ... أي ان الزوج يضرب زوجته ويهينها أو يمنع أن يعطيها نفقة البيت أو أنه حُكِم عليه بالسجن أو أنها لا تعطيه حقوقه الزوجية ولا تطيعه... إلخ .

    ما هو الحل بالنسبة للزوجة أو الزوج ؟


    ثانياً :- تقول أن الطلاق في حالة لو أن الزوج (أو الزوجة) مل من زوجته أو كرهها يعتبر زنى ... هل يا عزيزي المشاعر الإنسانية تعتبر خطيئة كبيرة (كالزنا) ؟

    يعني وارد أن يكره الرجل العيش مع المرأة إلى الحد الذي لا يطيق رؤيتها .... فهل من العدل أن نعتبره زاني إن طلقها ؟ وهل من العدل أن تعيش المرأة مع زوج تكرهه وقد ملت منه ونفرت نفسها من طبائعه وأخلاقه ؟ وما ذنب المرأة التي نالت الطلاق أن تظل بلا زواج وهي المظلومة ؟

    إذن لا نلوم أحدهما إن وجد الحب والسكينة خارج العلاقة الزوجية ووقع في خطيئة الزنا ، بل ونعذره على خيانته ووقوعه في معصية خطيرة كهذه .. لأنه بشر من لحم ودم !

    انظر إلى الموضوع من نطاق اجتماعي وواقعي يا عزيزي .


    انتظر تعليقك أو الإنتقال لنقطة جديدة
    الزواج يا اخي الكريم ليس بلعبة عندنا !
    فعندما يقرر كلا من الرجل والمراة الارتباط يكون هذا بعد تفكير واصرار على كل منهما بأن يعيشان مع بعض وللابد
    وهذا حفاظا على المرأة من ان تكون لعبة وقت ما شاء يتزوجها ووقت ما شاء يطلقها ويدمر اسرة كاملة في سبيل رغباته الشخصية كما في باقي الاديان!

    اما عن النقطة الاولى فالفداء هو رمز لمحبة الرب لنا ولا يقلل ذلك من قدسية الرب وعظمته
    يريد ان يبن لنا كم يحبنا بدلا من التهديد والوعيد والجحيم وغيره كما هو في بقية الاديان!

  9. #249
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    17-04-2024
    على الساعة
    09:09 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين



    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوليا حنا مشاهدة المشاركة
    الزواج يا اخي الكريم ليس بلعبة عندنا !
    فعندما يقرر كلا من الرجل والمراة الارتباط يكون هذا بعد تفكير واصرار على كل منهما بأن يعيشان مع بعض وللابد
    وهذا حفاظا على المرأة من ان تكون لعبة وقت ما شاء يتزوجها ووقت ما شاء يطلقها ويدمر اسرة كاملة في سبيل رغباته الشخصية كما في باقي الاديان!

    اما عن النقطة الاولى فالفداء هو رمز لمحبة الرب لنا ولا يقلل ذلك من قدسية الرب وعظمته
    يريد ان يبن لنا كم يحبنا بدلا من التهديد والوعيد والجحيم وغيره كما هو في بقية الاديان!
    راجعى صفحة الحوار و صفحة التعليقات جيداً حتى لا تقولى ما قولتى
    هل فعلاً فى النصرانية "أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ" و"أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ" !؟
    رداً على جزئية التهديد و الوعيد والجحيم و غيره
    وهنا الرد على الفداء
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 15-05-2014 الساعة 01:38 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


  10. #250
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    305
    الدين
    المسيحية
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    02-08-2021
    على الساعة
    08:16 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف العضب مشاهدة المشاركة
    إذن انت تعبد إله عاجز وغير قادر على المغفرة !

    ما جاء حول مفهوم الفداء في المسيحية يتعارض ما قرره الإسلام حول قدرة الله سبحانه ، فالله عز وجل قادر على التجاوز عن هذه الذنوب دون حاجة إلى فداء ، وهذا من تمام القدرة والرحمة .. قال تعالى
    : {أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (المائدة:40)} .

    يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء ! لماذا ! هل هذا هو العدل ايها الزميل الكريم؟


    بل إن فكرة الفداء تتعارض ايضاً ما يقرره الإسلام من اتصاف الله سبحانه بصفة الرحمة ، فإذا كانت رحمته وسعت ذنوب الخاطئين فكيف تتفق مع تحميل الأبرياء عواقب ما لم يفعلوا ؟ ، بل إن هذا التصور لا يتعارض مع الرحمة الإلهية فحسب ، وإنما يتجاوز ذلك إلى وصف الإله بالقسوة (حاشا لله) ، إلى حد أنه دفع بولده الوحيد ليتحمل القتل والصلب رغم قدرته على حمايته من بطش أعدائه ، بل ورغم علمه بأنه لا يستحق هذا العقاب .

    فما الذي يجبر الإله وهو رب العالمين [سبحانه] أن يفعل كل هذه (الحدوتة) وهو القادر على المغفرة والعفو ؟

    لان وعد الرب حق

    سأدع رجال الكنيسة ترد على سعادتك .


    يقول القمص ميخائيل مينا في كتاب الشهير ’’موسوعة علم اللاهوت‘‘ المجلد الرابع ص225 : الدين المسيحي هو إعلان إلهي يتضمن حقائق كانت مجهولة عند البشر لسموها عن ادراكهم . فأعلنها لهم ربنا يسوع المسيح ورسله الكرام في كتابه الإلهي الذي هو مصدر تلك الحقائق لأجل خلاصهم وسعادتهم . ومن ثم يجب على العقل البشري أن يسلم بها ويخضع لها من دون أن يحكم فيها لأنها ليست من اختصاصه .

    ويستكمل قائلاً في ص233 :
    الدين المسيحي يتضمن حقائق تفوق العقل البشري ، أعلنها ربنا يسوع المسيح ورسله الكرام في كتابه الإلهي .


    اليس عندكم اذا حاول المسلم ان يفكر كيف خلق الرب او الله كماهو عندكم بالمفهوم الاسلامي ان يسلم بها ايضا كما هو موجود في دينكم !


    يا استاذ ما هو مصيره ؟

    يعني أنا إذا مت ولم أؤمن بأن المسيح مخلصي ، هل سأدخل الملكوت أم بحيرة النار والكبريت ؟

    اجل ستدخل بحيرة النار والكبريت كذلك نحن سندخل جهنم اذا لم نؤمن بدينكم !

    اظن مفيش أوضح من كدا .

    لك مني كل تحية واحترام وتقدير

    اب ولديه ابن وتعهد له ابوه اذا اخطأ سيعاقب
    واخطأ الابن
    عندها وكما تعهد الاب له بالعقاب ولان الوالد حنون على ابنه ولان الوالد تعهد بالعقاب وهو وعد حق
    نفذ العقاب في نفسه عوضا عن ابنه المحب وخوفا عليه
    اليس هذه من رحمة الرب بل هذه هي الرحمة الالهية
    واليس وعد الرب حق بل كلمته ومشيئته حق

    التعديل الأخير تم بواسطة جوليا حنا ; 15-05-2014 الساعة 12:45 AM

صفحة 25 من 31 الأولىالأولى ... 10 15 24 25 26 ... الأخيرةالأخيرة

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 7 (0 من الأعضاء و 7 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 22-06-2012, 07:24 AM
  2. التعليق على: الحوار الثنائي بين الأخ السيف العضب, والمحترم مراد فايز
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 184
    آخر مشاركة: 11-12-2010, 07:49 PM
  3. صفحة التعليق على: (حوار بين السيف العضب ويوسف المصري)
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 66
    آخر مشاركة: 20-06-2010, 03:56 PM
  4. صفحة التعليقات على الحوار بين الأخ السيف العضب والفاضله ليديا ديب
    بواسطة عمر الفاروق 1 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 30-01-2010, 01:57 PM
  5. مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 21-07-2009, 02:18 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)