يارب يا قدير يا عليم يارب السموات والأرض يارب الملوك يا خالق الأنسان والحيوان ( خصوصا الخروف ) وخالق كل شئ حقق لي طلبي ودعوتي قبل مماتي .. نفسي يارب أشوف مسيحي يكمل حوار دخل فيه من غير مايهرب يارب حقق دعائي
الله يسعدك على مانورتنا به
ثم الناموس في سفر تثنية يقول : وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ (تث 18:20)
ولكن لو رجعنا للنسخة التي بيد الأرثوذكس نجد أن الرب يتعهد بأن يُمت الأنبياء الكذبة بقوله :
التثنية 18: 20
و اما النبي الذي يطغي فيتكلم باسمي كلاما لم اوصه ان يتكلم به او الذي يتكلم باسم الهة اخرى فيموت ذلك النبي
الأخ الفاضل ...
السيف البتار ... دول مش طلعوا هما مشركين وبس دة ربهم كمان ( الذي يتكلم باسم الهة اخرى فيموت ذلك النبي ) ربهم يعلم ان هناك الهة غيره . يمكن يقصد باقي العائلة الالهية المالكة ؟؟
تأليف خايب وضعيف لماذا لم يقل ربهم المزعوم بأن أي أنسان سوف يتحدث باسمى سوف اهلكه مثلا ؟ بدل عن اعترافه بأن من يتحدث بأسمه نبي ويموت ما كلنا حنموت ؟ هو كمان الرب مش عارف يفرق بين البشر ، يسميه مدعي النبوة ( يارب مينسوش الكلام دة في التنقيح القادم ) .
علشان كدة ربهم لم يعاقب سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم محدش بلغه ولا بعته تلكس أو مسج أن فيه نبي ورسول جديد .
بس اللي ميعرفهوش أن ربهم ( شيطانهم ) كان عارف ومتأكد أن المرسل أعظم رسول عرفته البشرية وانه لا سلطان له عليه لانه مرسل من رب الانس والجن والملائكة رب العالمين سبحانه وتعالي عما يصفون .
بسم الله الرحمن الرحيم
أرجوا من الأخ البتار حفظه الله وأعانه أن يجري بحثا و تحقيقا في المدة التي يعيشها كل مدع للنبوة بعد ادعائه وكيف تكون نهاية كل واحد ممن يدعونها..مثل مسيلمة الكذاب والأسود العنسي وسجاح والمختار الثقفي كذاب ثقيف والحارث الكذاب والميرزا ورشاد خليفة والباب وغيرهم ، وسيكون مفيدا إن شاء الله تعالي.
التعديل الأخير تم بواسطة المعتضد بالله ; 07-07-2007 الساعة 04:54 PM
فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ (38 ) وَمَا لا تُبْصِرُونَ (39 ) إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (40 ) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلا مَا تُؤْمِنُونَ (41 ) وَلا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ (42 ) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (43 ) وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيلِ (44 ) لأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45 ) ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46 ) فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47 ) وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ (48 ) وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ (49 ) وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ (50 ) وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ (51 ) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (52 ) .
أقسم تعالى بما يبصر الخلق من جميع الأشياء وما لا يبصرونه، فدخل في ذلك كل الخلق بل يدخل في ذلك نفسه المقدسة، على صدق الرسول بما جاء به من هذا القرآن الكريم، وأن الرسول الكريم بلغه عن الله تعالى.
ونزه الله رسوله عما رماه به أعداؤه، من أنه شاعر أو ساحر، وأن الذي حملهم على ذلك عدم إيمانهم وتذكرهم، فلو آمنوا وتذكروا، لعلموا ما ينفعهم ويضرهم، ومن ذلك، أن ينظروا في حال محمد صلى الله عليه وسلم، ويرمقوا أوصافه وأخلاقه، لرأوا أمرا مثل الشمس يدلهم على أنه رسول الله حقا، وأن ما جاء به تنزيل رب العالمين، لا يليق أن يكون قول < 1-885 > البشر بل هو كلام دال على عظمة من تكلم به، وجلالة أوصافه، وكمال تربيته لعباده، وعلوه فوق عباده، وأيضا، فإن هذا ظن منهم بما لا يليق بالله وحكمته فإنه لو تقول عليه وافترى ( بَعْضَ الأقَاوِيلِ ) الكاذبة.
( لأخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ ) وهو عرق متصل بالقلب إذا انقطع مات منه الإنسان، فلو قدر أن الرسول -حاشا وكلا- تقول على الله لعاجله بالعقوبة، وأخذه أخذ عزيز مقتدر، لأنه حكيم، على كل شيء قدير، فحكمته تقتضي أن لا يمهل الكاذب عليه، الذي يزعم أن الله أباح له دماء من خالفه وأموالهم، وأنه هو وأتباعه لهم النجاة، ومن خالفه فله الهلاك.
فإذا كان الله قد أيد رسوله بالمعجزات، وبرهن على صدق ما جاء به بالآيات البينات، ونصره على أعدائه، ومكنه من نواصيهم، فهو أكبر شهادة منه على رسالته.
وقوله: ( فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ ) أي: لو أهلكه، ما امتنع هو بنفسه، ولا قدر أحد أن يمنعه من عذاب الله.
( وَإِنَّهُ ) أي: القرآن الكريم ( لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ ) يتذكرون به مصالح دينهم ودنياهم، فيعرفونها، ويعملون عليها، يذكرهم العقائد الدينية، والأخلاق المرضية، والأحكام الشرعية، فيكونون من العلماء الربانيين، والعباد العارفين، والأئمة المهديين.
( وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ ) به، وهذا فيه تهديد ووعيد للمكذبين، فإنه سيعاقبهم على تكذيبهم بالعقوبة البليغة.
( وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ ) فإنهم لما كفروا به، ورأوا ما وعدهم به، تحسروا إذ لم يهتدوا به، ولم ينقادوا لأمره، ففاتهم الثواب، وحصلوا على أشد العذاب، وتقطعت بهم الأسباب.
( وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ ) أي: أعلى مراتب العلم، فإن أعلى مراتب العلم اليقين وهو العلم الثابت، الذي لا يتزلزل ولا يزول.
واليقين مراتبه ثلاثة، كل واحدة أعلى مما قبلها:
أولها: علم اليقين، وهو العلم المستفاد من الخبر.
ثم عين اليقين، وهو العلم المدرك بحاسة البصر.
ثم حق اليقين، وهو العلم المدرك بحاسة الذوق والمباشرة.
وهذا القرآن الكريم، بهذا الوصف، فإن ما فيه من العلوم المؤيدة بالبراهين القطعية، وما فيه من الحقائق والمعارف الإيمانية، يحصل به لمن ذاقه حق اليقين.
( فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ) أي: نزهه عما لا يليق بجلاله، وقدسه بذكر أوصاف جلاله وجماله وكماله.
المرجع تفسير العلامة السعدي رحمه الله تعالى
http://www.qurancomplex.com/Quran/ta...&nAya=44#69_44
لوقا 11: 47 ويل لكم لانكم تبنون قبور الانبياء وآباؤكم قتلوهماقتباسوأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
يسوع يتناقض مع نفسه
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات