جزاك الله خير الجزاء اخي الكريم
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
قال رسول الله
وهو في شدة غضبه
فمن آذى نسبي وذوي رحمي فقد آذاني ومن آذاني، فقد آذى الله تعالى
رواه الطبراني والبيهقي
إذن بالرجوع لأمر الله تعالى بإطاعة الرسول ، وبالرجوع إلى أمر رسول الله بعدم الطعن في نسبه ، وجب علينا كمسلمين عدم السعي بالقول بأن والدي رسول الله في النار .
اما قول أهل الصليب وتمسكهم بهذا الإدعاء نقول :
وهل بعد الشرك كفر ؟ .
نسال الله أن يتقبل منا صالح الأعمال .
انتهى .
المفضلات