دعوى قضائية ضد شيخ الأزهر ووزير الداخلية لوقف اجراءات اعتناق الإسلام

[وليد المسلم]

دعوى قضائية ضد شيخ الأزهر ووزير الداخلية لوقف اجراءات اعتناق الإسلام

أقام المحامي النصراني ممدوح نخلة دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري ضد شيخ الأزهر ووزير الداخلية .

قال نخلة أنه طالب شيخ الأزهر ووزير الداخلية في الدعوى ببطلان إجراءات اعتناق"الفتاة ماجي مجدي الإسلام وتغير بياناتها وزعم انها قاصر لأنها وقت اختفائها لم تتم السابعة عشر عاما، حيث ينص القانون على أنه يعد طفلاً كلاً من لا يتجاوز 18 سنة ميلادية، وطبقًا للقانون لا يجوز للقاصر تزويج نفسه إلا بموافقة ولي أمره ولا يجوز له تغيير بياناته الشخصية والمتعلقة بالجنسية أو الحسابات البنكية

وزعم نخلة أن ما يحدث مناسلام عشرات الفتيات المسيحيات "القاصرات" في المنيا تحديدًا مخطط هدفه إرغام المسيحيات على ترك دينهن ودخولهن الإسلام.

ورغم مطالبة نخلة بعدم الإعتراف بإسلام القاصرات إلا ان الكنيسة أيضا طالبت بعدم الاعتداد باسلام الراشدات وقامت بالتظاره لتسليمهن للكنيسة كما حدث مع وفاء قسطنطين وماري عيد الله زكر وماران مكرم وتريزا عايد وغيرهن
يُذكر أن فتوى دار الافتاء نصت على أن إجماع المسلمين انعقد على قبول إسلام الشخص المميز البالغ وان تقيده بسن معين لا يعني عد الاعتراف باسلامه وكنه مسألة تنظيمة لتوثيق اوراقه الرسمية فقط.

سامح عاشور..مطالب النصارى بتدويل قضيتهم يفتح الباب لاستعمار أمريكي تحت راية إسرائيلية

واكد عاشور أن ما يبثه نصارى المهجر من مطالب بتدويل قضية النصارى في مصر معناه التطرف وذلك يؤدي بنا لأن تقع مصر تحت الانتداب بحيث تحكمنا أمريكا وتقسم إسرائيل البلد وذلك نتيجة غياب الوعي والتقدير لدي هؤلاء الذين يسعون لتدويل القضية .

CNN تشير للحملات الاسلامية ضد حذف الايات القرانية من المناهج التعلمية

وقالت الصحيفة إن ذلك "استجابة لتوصيات مؤتمر الهيئة القبطية الهولندية ومنظمات أقباط المهجر التي طالبت بإبعاد النصوص الإسلامية من القرآن والسنة والشعر والتاريخ من مناهج التعليم المصرية، خاصة مناهج اللغة العربية والدراسات الاجتماعية، وكراسات الخط العربي."

شنوده يأمر بإحصاء سريع للأرثوذكس وعمل بطاقة متابعة لكل عائلة

كذلك طالب بعمل بطاقة متابعة لكل أسرة فى مصر من الأقباط، وهى عضوية الكنيسة، بطريقة التفقد من التى يقوم بها كل كاهن فى كل منطقة، وطالب بسرعة العمل بها، على أن تحمل البطاقة مكان كافة البيانات الخاصة والشخصية وعدد زيارت الكنيسة الاسبوعية ، كما شدد على الكهنة والاساقفة بضرورة حضور الاسر الارثوذكسية للكنيسة وعدم التهاون في هذا

شنوده يعلن عن حملة " لاستقطاب "أطفال الشوارع إلى الكنيسة

وطالب شنودة من جميع أساقفة الأبرشيات والكهنة، أمس أثناء اجتماعه بالاهتمام بأطفال الشوارع وجذبهم للكنيسة ، وقال أن هولاءالاطفال يحتاجون للاهتمام كبير من الكنيسة . وطالب شنوده بالاهتمام بالمسجونين، والمدمنين الذين يحتاجون رعاية كبيرة من الكهنة، وقد خصص شنودة مركز مارمرقس بمصر الجديدة لعلاج المدمنين النصارى

مظاهرات قوية لمسلمي الهند تنديدًا بمقال يهاجم النقاب

وكانت صحيفة محلية في ولاية كارناتاكا جنوب الهند نشرت الأحد مقالاً نسب إلى تسليمة نسرين التي تقيم في المنفى، يهاجم ارتداء النقاب للمسلمات.وأوضحت المصادر الأمنية الهندية أنه قد قتل متظاهر برصاص الشرطة بينما سقط آخر خلال صدامات، وأصيب 15 شخصًا واعتقل خمسون آخرون.

قلق وطوارئ بالكنيسة بعد تحول 40 ارثوذكسي للمذهب البروتستانتي

ووفق مصدر مقرب من البابا شنودة، فإن الأخير قرر عقد اجتماع طارئ – بشكل غير معلن – خلال أيام يضم الأساقفة الكبار في الكنيسة (بيشوي – موسي – يوأنس – بسنتي – أرميا)، فضلا عن الأنبا أرسانيوس، لبحث سبل إيقاف الزحف الإنجيلي علي الكنيسة الأرثوذكسية خاصة بالصعيد

القس إكرام لمعي يرد على شنوده ..نحن من صنع "الإنجيل" في مصر

وقال أن الهجوم علي الكنيسة الإنجيلية الذي بلغ أشده هذه الأيام جاء محصلة 150 سنة إصلاح بدأته الكنيسة برفض "الكهنوت – الهياكل – الذبائح" كما في الكنائس الأخرى، وتحدثت عن الرجوع للكتاب المقدس، فلم يكن هناك كتاب مقدس باللغة العربية، وكان القداس باللغة القبطية أيضًا، فعربت الاثنين ولذا فكل نسخ الإنجيل في مصر – نحن من صنعناها.

هجوم بروتستانتي ..القس رفعت فكرى .شنوده ضعيف وغير واثق في نفسه

واعتبر فكري أن الهجوم المستمر من البابا شنودة على الإنجيليين ورفضهم الصلاة في كنائسهم والزواج من بناتهم أو رجالهم دليل على ضعفه وعدم ثقته في نفسه وعدم وقوفه علي أرضية صلبة، وتابع: "تشعر من تصرفاته بأنه مهدد طوال الوقت ومن ثم يحاول فرض وصايته على عقول طائفته"

[قاصف]

و ها هم يتخبطون...

الحمد لله على نعمه الأسلام و كفى بها نعمه!

[عابدة]

شنودة مش عارف يلم كنيسته منين ولا منين
من الإسلام ولا الإنجيلية ولا من هروب شعبه من الحضور للكنائس
وقد راهن على زكريا بطرظ لمحو الإسلام فأصبح أضحوكة الملايين
واعترف بيشوي أنه لم يأتيه متنصر بتأثير حملات بطرس المسعورة
ولم يبقى الآن أمام شنودة إلا لم أولاد الشوارع وضمهم للكنيسة
والرهان الأكبر على مساعدة أمريكا سوف يفشل بإذن الله
فأمريكا بعد ما رأته في أفغانستان والعراق سوف تفكر ألف مرة قبل إعادة التجربة
وسينقلب السحر على الساحر وسوف يندمون بإذن الله على النار التي أشعلوا بعدما يحترقوا بها

[د/مسلمة]

اقتباس

شنوده يعلن عن حملة " لاستقطاب "أطفال الشوارع إلى الكنيسة

وطالب شنودة من جميع أساقفة الأبرشيات والكهنة، أمس أثناء اجتماعه بالاهتمام بأطفال الشوارع وجذبهم للكنيسة ، وقال أن هولاءالاطفال يحتاجون للاهتمام كبير من الكنيسة . وطالب شنوده بالاهتمام بالمسجونين، والمدمنين الذين يحتاجون رعاية كبيرة من الكهنة، وقد خصص شنودة مركز مارمرقس بمصر الجديدة لعلاج المدمنين النصارى

من المسلمين وغيرهم

وكذلك بالمرضى في المستشفيات العامة بأن يقوم أحد القساوسة بزيارتهم واستكشاف حاجاتهم وتوزيع هدايا على الأطفال المرضى

لتنصيرهم جميعاً

[آل صيام]

اقتباس

ولم يبقى الآن أمام شنودة إلا لم أولاد الشوارع وضمهم للكنيسة
والرهان الأكبر على مساعدة أمريكا سوف يفشل بإذن الله

كلامك كله في الصميم

-

[عبير نجد]

مســااااااااكين كل هذا يعملوه لأن المسيحيين في مصر اصبحوا يدخلون الاسلام أفواجا


شنوده خايف انقراض المسيحيين في مصر بسبب دخولهم في الاسلام


قال مافيه حل الا اني الم ولاد الشوارع عشان يتنصروا

مهما فعلت ياشنوده سيدخل الناس إلى دين الله أفواجا ولو كره الكافرون

[ronya]

هي دي اخرتها يا شنودة ؟؟
تلم اولاد الشوارع ومدمنين المخدرات علشان تنصرهم
ده دليل واضح على انقراض النصارى من مصر
ياللا اليسوع ينتظركم يا مدمنين المخدرات

[سمير ساهر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اﻹخوة الكرام
أعتقدُ أنَّكم تنظرون للقضية نظرة غير صحيحة، فالذي أراه في هذا الخبر، لا يُبَشِّر بخير، فالنصارى قديمًا كانوا ينظرون للتنصير بحساسية كبيرة جدًا، وذلك لحساسيته بالنسبة للمسلمين، ولكنَّهم رأوا المسلمين يتعاملون في هذا الوقت بشأن التنصير على أنَّه واقع - رغم مقاومتهم له -، وهذه النظرة شجعتهم على المُضِي قُدُمًا ولكن بوضوح، وما الالتفات إلى أطفال الشوارع إلاَّ حلقة من سلسلة حلقات، فهؤلاء اﻷطفال لم يكونوا ينظرون إليهم بملء أعينهم إلاَّ بعد انخفاض درجة الحساسية من التنصير، وهو انخفاض ناجم عن تطوُّر في البنية الاجتماعية في الوطن العربي - حيث بدأت النزعة الفردية تظهر بوضوح -، وتحديدًا مصر، ذلك أنَّ في مصر نسبة عالية من النصارى إذا ما قُورِنوا بالنصارى الذين في لبنان، أو سوريا، أو العراق، إلخ.

هؤلاء اﻷطفال إنْ لم ينظر إليهم المسلمون نظرة حماية من التنصير، فسيكونون خنجر ماضٍ سيطعنون به يومًا ما، فؤلاء اﻷطفال سيربون في اﻷديرة تربية مسيحية متعصبة تكره كل ما هو عربي وإسلامي في داخلهم، ولكن قد تظهر عليهم ابتسامات خارجية، قد ينخدع بها البعض فيعتقد أنَّها انعكاس لمَا يدور في داخل نفوسهم.

هؤلاء اﻷطفال سيُرَبُّون في الأديرة تربية يحترفون فيها التنصير، بحيث يعلمون كل أو أكثر المواطن الحساسة لينفذوا بها إلى الضحية ليُنَصِّرُوه، فهم كانوا أطفال شوارع لم ينتبه إليهم المسلمون، بل سيُرَبُّون على أنَّ المسلمين ينظرون إليهم نظرة قبيحة، ونظرة احتقار، وأنَّهم كائنات دُنيا، ونتيجة علاقة محرمة، وما إلى ذلك، وفي نفس الوقت سيُرَبَّون على أنَّ المسيحية وأهلها مَنْ احترمهم وقدَّر إنسانيتهم، وعاملهم على أنَّهم أُناس لهم حقوقهم مثل بقية الناس، بعكس اﻹسلام وأهله؛ وهذا يزيد من حقدهم على اﻹسلام وأهله، ويتمنون زواله سريعًا، بل ويسعون في زواله سريعًا، فهم سيتعاملون مع الواقع حسب التربية التي تلقوها، فهذه التربية ستغلب أي ميل لتحكيم العقل - ولا ننظر هنا إلى الاستثناءات -، فاﻹنسان عمومًا يميل أنَّ الواقع انعكاس لمَا يؤمن به اﻹنسان من مبادئ، فإنْ خالف المبادئ، فقد يميل الراصد إلى أنَّها غير قابلة للتحقيق واقعيًا، لسبب ما، وقد يكون هذا السبب هو أنَّ المبادئ تابعة لدين مُدَّعى أنَّه من عند الله، وهو في الحقيقة ليس كذلك، فلو كان من عند الله لَمُهِّدت له اﻷرض ليُطَبَّق عليها، ويتوسَّع فيها بسهولة تامة، وهذا بالضبط ما سيغرس في أذهان هؤلاء اﻷطفال، بحيث يَكْبَرُوا وقد صارت جزءًا من شخصياتهم، فيكون الواقع في أنفسهم انعكاس ﻷفكارهم، وليست أفكارهم انعكاس للواقع كما هو، أي أنَّ الواقع الذي يرونه هو واقع مُزَيَّف، ناتج عن وعي مُزَيف قد انغرس فيهم، وهذا يزودهم طاقة لسَّعي لكي يغيَّروا الواقع، بحيث يحل محله ما رُبُّوا على أنَّه يجب أنْ يكون، والذي يجب أنْ يكون حسب ما رُبُّوا عليه، هو المسيحية وأهلها الذين نظروا إليهم نظرة إنسانية ملؤها الرحمة والمودَّة والعدل واﻷخوة إنطلاقًا من الواقع، ولن يُكذِّبوا الواقع، رغم أنَّه لو انكشف إليهم - الواقع -؛ لرأوا ظلامًا مخيفًا، ولولوَّا منه رعبًا، ولكن أنَّى لهم أنْ يروه، بإستثناء قلة قد تراه.

وبناء عليه، فأقل ما يمكنها أنْ تُحْدِثَه هذه الفئة ( أطفال الشوارع بعد تربية في اﻷديرة) هو قلاقل داخل المجتمع الذي يكونون فيه، والقلاقل قائمة حاليًا، ولكن سترتفع وتيرتها بهم.

ولهذا أقترح أنْ ينظر المسلمون إليهم، ويربُونهم تربية إسلامية، ويعملوا بعكس ما لو رُبُّوا في أديرة، أو على اﻷقل إبعادهم عن التنصير، بحيث يربُّوا تربية إسلامية ويخدموا المجتمع.
هذا موضوع طويل ولكن أكتفي.

[تقاء]

اظن ان حملات التنصير القائمة على الإغراءات المالية والمساعدات المادية كانت سارية منذ القديم ولئن نجح النصارى مع البعض فذلك بسبب حاجتهم للمال ولكني لا اظن انه من الصعب عل صاحب العقل ان يميز بين باطل الكنيسة امام صوت الحق الذي يعلو ولا يعلى عليه ومع ذلك فمن الضروري ان يوجه اهتمام اكثر من المسلمين بكل الفئات المهمشة حتى لا تتحول الى لعبة هشة بين ايدي المنصرين وندعو الله تعالى ان ينصر الحق ويعلي راية الاسلام عاليا رغم كيد الكائدين وحقد الحاقدين انه سميع بصير
اللهم امييييييييييييييييييييييين