أخوانى الاعزاء

أأسف لهذا الموضوع, لكن هناك بعض النقاط التى اثارت هذا الموضوع.... قضيه الحاسوس محمد العطار ( لعنه الله ), هذا الخنزير استطاع الحصول على الجنسيه الكنديه مقابل شرطين.

1 - التنصر

2 - الشذوذ الجنسى

اترككم لقراءة المقال من جريدة المصريون للتعرف على الشروط التى يضعها اتباع يهوه - يسوع.


كشفت صحيفة "جلوبال أند ميل" الكندية عن تفاصيل مثيرة بخصوص التحقيقات الجارية في قضية التخابر لصالح إسرائيل والمتهم فيها محمد العطار- الكندي الجنسية والمصري الأصل- وثلاثة من ضباط "الموساد".
وذكرت الصحيفة في تقرير لها من القاهرة أن العطار اعترف للمحققين المصريين بأنه استطاع تجنيد العشرات من العرب الشواذ جنسيًا في كندا وممن كانوا يمرون بضائقة مالية للعمل لصالح "الموساد" الإسرائيلي. وأشارت إلى اعترافه بالارتداد عن الإسلام وممارسة الشذوذ الجنسي وإلى أن هذه كانت أهم مؤهلاته للعمل مع "الموساد".
وقال العطار في اعترافاته التي أوردتها الصحيفة إنه استغل موقعه كصراف في بنك "إمبريال بنك كوميرس" في تورنتو للحصول على المعلومات عن بعض العملاء العرب لتجنيدهم للعمل كجواسيس لـ "الموساد"، واعترف بأنه تزوج وطلق أربع مرات أثنا وجوده بكندا.
كما اعترف بأنه هو الذي ذهب بمحض إرادته للسفارة الإسرائيلية في أنقرة طالبا العمل لصالح إسرائيل وأن "الموساد" أخضعه للعديد من الاختبارات وطلب منه التحول إلى المسيحية الكاثوليكية.
وقال العطار في اعترافاته إن تحوله إلى المسيحية وشذوذه الجنسي كانا أهم مبرراته التي قدمها لمفوضية الأمم المتحدة للاجئين للحصول على حق اللجوء السياسي بكندا، بزعم أنه يخشى أن يتعرض للقتل في مصر بسبب ارتداده عن الإسلام وشذوذه الجنسي.
وحسب الصحيفة، فقد اعترفت وكالة الأمم المتحدة لشئون اللاجئين بأنها منحت محمد عصام العطار اللجوء السياسي لكندا في عام 2002م بعد أن أبدى مخاوفه من تعرضه للاضطهاد في مصر. وقالت إن حياته في كندا كان يلفها الغموض وإنه لا يعرف عنها إلا القليل.
ولفتت إلى أن عائلة العطار طلبت من السلطات الكندية ممارسة ضغوطها على الحكومة المصرية لإطلاق سراحه، لأنها تخشى على حياته"، لكنها أشارت إلى عدم وجود أي اتفاقيات لتبادل المجرمين بين مصر وكندا، وقالت إنه من غير المعروف إذا كانت أتاوا ستمارس ضغوطًا على القاهرة في القضية أم لا.
ونوهت في الوقت ذاته إلى ما أشارت إليه منظمات حقوق الإنسان الكندية من أن اعترافات العطار جاءت تحت إكراه وضغط حيث تشتهر مصر بالضغط على المقبوض عليهم للاعتراف تحت التعذيب، وفق قولها.
يذكر أن الشيخ على الهندي إمام مسجد صلاح الدين بمنطقة "سكاربورو" التابعة لمدينة تورنتو أكد لجريدة "The star" الكندية أن عددًا من أعضاء الجالية المسلمة هناك أخبرته بأن العطار عمل أيضًا في أحد المطاعم العربية قرب منطقة لورانس قبل أن يلتحق بعمله في بنك "إمبريال كوميرس".
وأوضح الشيخ الهندي أن عددًا كبير من أعضاء الجالية أخبروه بقلقهم على ودائعهم في هذا البنك بعد أن جمد التعامل على حساباتهم وأوقف إرسالهم للتحويلات المالية لأقاربهم في مصر.


http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=30501&Page=1