الأستاذ الدجال!!!!....و هذا هو أسمك الحقيقى....لأنه من الواضح أنك جئت لتُدجل علينا بشُغل الحواة و تدّعى أنك جئت لتتناقش فى حين أنك جئت لتُكرز بيسوعك و تظن أننا يُمكن أن نقبل الخلاص عن طريق غباء الكرازةاقتباس
الرد على المداخله 35
للفاضل عبد الله القبطى
========
كل ما كتبته تحت كلمة واحده
هل يستطيع الله ان يتجسد ام لا ؟
وماذا تتوقع ان بغى التجسد هل سيظهر بصولجانه ؟
كما قال إلهك الحقيقى...بولس، فى رسالته إلى كورنيثية:
1Co 1:21 لأَنَّهُ إِذْ كَانَ الْعَالَمُ فِي حِكْمَةِ اللهِ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ بِالْحِكْمَةِ اسْتَحْسَنَ اللهُ أَنْ يُخَلِّصَ الْمُؤْمِنِينَ بِجَهَالَةِ الْكِرَازَةِ
و بالرغم أن القرآن يدعونا إلى عدم التنابذ بالألقاب...إلا أننى أعتبر تسميتك بالدجال هو تسمية الأشياء بمُسمياتها....و ليس من النوعية التى نهى عنها القرآن!!
كل ما تهدف إليه هو أن تضع قُصاصاتك المُهترئة هُنا، فى هذا المُنتدى المقروء، طمعاً فى أن يقرأ لك أحد ما....أو فى دور بطولة وهمية تتباهى به فى مُنتديات المراحيض التى تكتب فيها!!!
و لا أدرى لم هذا الإنتظار لمُدة طويلة حتى تبدأ فى الرد بمثل هذه الردود العقيمة.....على رأى المثل.....تمخض الجبل....ففسا ....و بالرغم من أن تشبيهك بالجبل ، كبير قوى عليك....إلا أن ردودك لا تختلف عن الفسا فى شيئ
و بالرغم أنك لا تستحق عناء الرد عليك... إلا أننى سأكتفى بوضع صور من موقع صليبى، لترد هى عليك!!!
لا !!...لا يجب أن يتجسد الإله فى صولجانه....لا بد له من يتهزأ شوية و يتمرمغ وجهه فى التراب و أن يقوم عبيده...الذين خلقهم!!!...و المفروض أنهم يعبدونه و يُبجلونه!!!....بفضحه و تهزيئه...و ضربه...و حتى قتله...إمعاناً فى تكريم الإله المُتجسد!!!
و هاك مثالين:
أولاً....العهد القديم
يعقوب و يهوه....العبد و إلهه.....الإله الذى تمرمغ وجهه فى التراب!!!....بلا صولجان بلا هباب...ما أعظم الآلهة المُتمرغة فى التُراب!!!
إتفرجوا على الإله المصروع...و الذى يعمد إلى الخدع للخروج من المأزق الذى وضعه عبده فيه!!!....
الإله المُستغيث من سطوة عبده عليه و ضربه له....و يستحلفه أن يتركه!!!...ما شاء الله على الآلهة الفرافير!!!...و ربنا يحميك يا يعقوب.....ده إنت صرعته و لا كما صرع مُحمد على (أسطورة المُلاكمة، شفاه الله)، الدب سونى ليستون!!!
يعقوب يلوى ذراع الإله المُحترم!!! ....و لا حظوا كيف تمرمغ وجه الإله فى التُراب و هو يطلب الرحمة من يعقوب القاسى .....و يعقوب يُصر ألا يُفلته قبل أن يأخذ الإتاوة....أى البركة....ففى هذا العصر، كانت الرشوة تُسمى بركة...كما تُسمى فى عصرنا الحالى بالإكرامية ....و طبعاً لم يكن الإله المُحترم يملك إلا أن يستجيب...و إلا قتله يعقوب، الشديد قوى !!قوى!!
يا راجل ، بلا صولجان بلا غيره!!!!...هى دى الآلهة المُحترمة العظيمة......
يا مُسلمين، بقى بتعبدوا إله صفاته هى العلىّ، القدير، القوى، القهار، الجبار، المُنتقم...... لماذ لا تعبدوا هذا الإله الفافى السمباتيك....الإله الذى يحتاج إلى تدريب فى الجيمنيزيوم ، حتى يكون أهلاً لمُصارعة يعقوب....عيب عليكم يا مُسلمين!!!.....صدقوا الدجال الذى جاء ليُكرز فى وسطكم ليدعوكم لهذا الإله، الحلو ، اللطيف ، أبو عيون جريئة!!!
إستغفر الله!!!
بس يا دجال....مش عارف ده أنهى أقنوم ، هذا الذى صرعه يعقوب.....هل هو الأب، أم الإبن، أم الروح القُدس؟!!!.... أم أنهم الثلاثة مُجتمعين...ذلك أن المُصارعة هذه حدثت قبل حدوث حادثة الإنشطار الإلهى...نتيجة لأن الله إكتشف فجأة أنه يُحب العالم!!!
المفضلات