هل تريد الخلاص من النار والعذاب الأبدي؟ المسيح الحيّ والمنتصر على الموت يعرض عليك خلاصه العظيم، فهل تقبل إليه أم ترفضه فتستمر في طريقك إلى جهنم؟ إقرأ الكتاب المقدس لتعرف كيف تنجو من جهنم إنه كتاب الله الوحيد الذي يريك طريق النجاة والحياة الأبدية .. كتاب الله ، الكتاب الإلهي ، كتاب السعادة ، كتاب الخلاص ، كتاب الحياة ، كتاب السماء ، رسالة الله ، رسالة الإله
الآن هيا بنا نرى من هو الجبان الغير مؤمن الوغد الفاجر الساحر عابد الوثن الكاذب قاتل الأطفال والنساء
إنها كلها اسماء يسوع التي أشار بها يوحنا في كوابيسه .
ولكن قبل الإبحار في الكتاب المدعو مقدس تعالوا نتبع هذه النصيحة المنقولة عن كاهن له خبرة وباع في البايبل فقال :
بعد قراءة الكتاب المقدس اسأل نفسك
أ - ما هو فحوى هذا الجزء؟ أو بكلمات أبسط، ماذا يقول هذا الجزء؟
ب - ماهي المعاني الموجودة فيه؟
ج - ماذا يعني هذا الجزء بالنسبة لي شخصياً؟
د - هل استفدت من قراءته بما يساعدني على تطبيقه في حياتي العملية؟
هـ - هل هذا يساعدني لأحيا حياة أفضل، وأستبدل عاداتي السيئة بعادات وتصرفات ترضي الله والناس؟
نعالوا نقرأ لنرى
ليس جديداً علينا عندما نقول أن الوصية السادسة من الوصايا العشرة التي تلقاها موسى من ربه (يسوع كما يؤمن الصليبي) هو وصية
لا تقتل
هل هذه الوصية تمنع تماما القتل بدون قيد أو شرط ؟
هناك من يتعاطف ويدعي أنها وصية واضحة تمنع القتل بجميع أشكاله ، وهناك من يخفف الحدة ويعتبر أن هذه الوصية لا تنطبق إلا على الحيوانات ، وهناك من يؤمن بل ويؤكد انه إعلان صريح للقتل .
من أكثر المزايا في البايبل بجميع لغاته هي تمييز صيغة الجمع من المفرد كما كان واضحاً وضوح الشمس في قوله : (لا تحلف باسم الربّ إلهك باطلا - لا تقتل - لا تزن - لا تسرق )
وبهذا يتضح لنا أن الوصايا محددة للمفرد لا للجمع .
ولا يخفي علينا أن الوصايا العشرة جاءت بسفر الخروج بالإصحاح عشرين ولكن الأغرب من ذلك نجد أن هناك نصوص أخر بنفس السفر بالإصحاح الحادي والعشرون تحمل عقوبة القتل مثل : (21: 12 من ضرب انسانا فمات يقتل قتلا)
وعندما نقرأ الوصايا العشرة ونقرأ كتب أسفار الشريعة الخمسة نجد أن أحكام القتل جاءت من خلال الإخلال بأول سبعة وصايا من والوصايا العشرة
فكيف تحمل اسفار الشريعة وصايا تمنع تطبيق الناموس ؟ مثل (لا تقتل) .
كيف يحمل الناموس احكام من خالف الوصايا علماً بأن الوصايا تمنع من تطبيق الناموس على من أخل بالوصايا ؟
لنستعرض ما جاء بالبايبل من إجرام ونرى كيف خالف الناموس الوصايا العشرة وكيف خالفت الوصايا العشرة الناموس .
ملحوظة : لو أنكرت المسيحية تعاليم يسوع بالعهدين فهذا يعتبر نسخ في الأحكام ، فهل تقبل اليهودية والمسيحية الناسخ والمنسوخ ؟
نبدأ عرض الإجرام اليسوعي :-
يتبع
انتظرونا فلدينا من المفاجأة الكثير
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 25-02-2007 الساعة 08:24 PM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
إن كان يسوع هو رب العهد القديم ، فقد أعد خطة ذكية لا تصدر إلا من أبالسة ... فنجد يسوع يأمر اليهود بغزو المدن والقرى والقتل والحرق والذبح وسفك الدماء وهتك الأعراض لنشر والدعوة لأسفار العهد القديم ، وبذلك جعل يسوع اليهود مجرمين ... ثم يأتي يسوع في العهد الجديد كالحمل الوديع صاحب المحبة والسلام بإدعاء أن العهد القديم جاء ببشارته .
فيالها من خطة جهنمية إبليسية
تك 34:25
فحدث في اليوم الثالث اذ كانوا متوجعين ان ابني يعقوب شمعون ولاوي اخوي دينة اخذا كل واحد سيفه وأتيا على المدينة بامن وقتلا كل ذكر
تك 34:27
ثم اتى بنو يعقوب على القتلى ونهبوا المدينة . لانهم نجّسوا اختهم
خر 1:16
وقال حينما تولّدان العبرانيات وتنظرانهنّ على الكراسي . ان كان ابنا فاقتلاه وان كانت بنتا فتحيا
الخروج 13
2 قدس لي كل بكر كل فاتح رحم من بني اسرائيل من الناس ومن البهائم.انه لي. ....
13 ولكن كل بكر حمار تفديه بشاة.وان لم تفده فتكسر عنقه.وكل بكر انسان من اولادك تفديه 14 ويكون متى سألك ابنك غدا قائلا ما هذا تقول له بيد قوية اخرجنا الرب من مصر من بيت العبودية. 15 وكان لما تقسى فرعون عن اطلاقنا ان الرب قتل كل بكر في ارض مصر من بكر الناس الى بكر البهائم.لذلك انا اذبح للرب الذكور من كل فاتح رحم وافدي كل بكر من اولادي
كان موسى البايبل المتوحش يقرب قرابين بشرية من قومه :كل بكر ..اما ابناؤه هو فيفديهم
خروج4: 24
و حدث في الطريق في المنزل ان الرب التقاه و طلب ان يقتله
خر 19:12
وتقيم للشعب حدودا من كل ناحية قائلا احترزوا من ان تصعدوا الى الجبل او تمسوا طرفه . كل من يمسّ الجبل يقتل قتلا
إن كان يسوع هو رب العهد القديم ، فقد أعد خطة ذكية لا تصدر إلا من أبالسة ... فنجد يسوع يأمر اليهود بغزو المدن والقرى والقتل والحرق والذبح وسفك الدماء وهتك الأعراض لنشر والدعوة لأسفار العهد القديم ، وبذلك جعل يسوع اليهود مجرمين ... ثم يأتي يسوع في العهد الجديد كالحمل الوديع صاحب المحبة والسلام بإدعاء أن العهد القديم جاء ببشارته .
فيالها من خطة جهنمية إبليسية
.
عد 1:51
فعند ارتحال المسكن ينزله اللاويون وعند نزول المسكن يقيمه اللاويون والاجنبيّ الذي يقترب يقتل .
عد 3:38
والنازلون قدام المسكن الى الشرق قدام خيمة الاجتماع نحو الشروق هم موسى وهرون وبنوه حارسين حراسة المقدس لحراسة بني اسرائيل . والاجنبي الذي يقترب يقتل
عد 5:12
11وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: 12«قُلْ لِبَني إِسرائيلَ: أيُّ رَجلٍ مالَت زَوجتُه إلى خيانَتِهِ، 13فجامَعَها رَجلٌ وأُخفِيَ ذلكَ عَنْ عينَيْ زَوجها، واَسْتَتَرَ تَنَجُّسُها، ولا شاهِدَ علَيها، وما أفشِيَ سِرُّها، 14وداخلَتْهُ روحُ الغَيرَةِ فغارَ على زَوجتِه وهي نَجسةٌ أو غيرُ نَجسةٍ، 15يأتي بِزَوجتِه إلى الكاهنِ معَ قُربانٍ لها قَدْرُهُ عُشْرُ قُفَّةٍ مِنْ دقيقِ الشَّعيرِ، لا يصُبُّ علَيهِ زيتًا ولا يجعلُ علَيهِ لُبانًا لأنَّهُ تَقدِمةُ غَيرةٍ، قُربانُ تَذكارٍ يُذَكِّرُ بالذُّنوبِ.16«فَيُقَدِّمُ الكاهنُ المَرأةَ وُقوفًا أمامَ الرّبِّ، 17ويأخذُ ماءً مُقَدَّسًا في وِعاءِ خزَفٍ ويُلقي فيهِ مِنَ الغُبارِ الذي في أرضِ المَسكنِ. 18ويكشِفُ الكاهنُ رأسَها ويجعَلُ على راحَتَيها قُربانَ التَّذْكارِ، تَقدِمةَ الغَيرَةِ، وفي يَدِهِ الماءُ المُرُّ الجالِبُ اللَّعنةِ. 19ويُحَلِّفُها ويقولُ لها: «إنْ كانَ لم يُضاجعْكِ رَجلٌ ولم تَميلي إلى نَجاسةٍ معَ غَيرِ زَوجكِ، فأنتِ بَريئةٌ مِنْ هذا الماءِ المُرِّ الجالِبِ اللَّعنةِ. 20ولكِنْ إنْ كُنتِ مِلْتِ إلى غيرِ زَوجكِ وتَنَجسْتِ بهِ وضاجعْتِهِ 21فأنا الكاهنُ أُحلِّفُكِ بِيَمينِ اللَّعنةِ وأقولُ لكِ: «يَجعَلُكِ الرّبُّ لعنةً ومَسَّةً بَينَ شعبِكِ، بِأنْ يَجعَلَ وِرْكَكِ ساقِطَةً وبَطنَكِ وَارِمًا، 22ويُدخلَ هذا الماءَ الجالِبَ اللَّعنةِ في أمعائِكِ لِتَوريمِ البَطْنِ وإسقاطِ الوِرْكِ». فتَقولُ المَرأةُ آمينَ آمينَ.23«فيَكْتبُ الكاهنُ هذِهِ اللَّعناتِ في الكتابِ ويَمحُوها بِالماءِ المُرِّ، 24ويسقي المَرأةَ الماءَ المُرَ الجالِبَ اللَّعنةِ، فيدخلُ فيها الماءُ الجالِبُ اللعنةِ لِتَشعُرَ بِمَرارَتِه. 25ويتَناولُ الكاهنُ مِنْ يَدِها تقدِمةَ الغَيرةِ ويُحَرِّكُها أمامَ الرّبِّ علامةَ التَّكريسِ ويُقَدِّمُها إلى المذبَحِ، 26ويأخذُ مِنَ التَّقدِمةِ عَيِّنَةً تَذكاريَّةً ويُوقِدُها على المذبَحِ، ثم يسقي المَرأةَ الماءَ. 27فإذا كانَت تَنَجسَت وخانَت زَوجها يدخلُ فيها ماءُ اللَّعنةِ المُرُّ فَيَتورَّمُ بَطْنُها وتَسقُطُ وِرْكُها، وتكونُ المَرأةُ لعنةً فيما بَينَ شعبِها. 28وإنْ لم تَكُنِ المَرأةُ تَنَجسَت، بل كانَت طاهِرةً، تَبرَأُ وتحمِلُ بَنينَ
هل ستحمل المرأة البريئة بعد كل هذا ؟ هل هناك دليل علمي يؤكد أن المرأة التي تشرب مثل هذا الماء القذر يمكن أن تعيش بعدها ؟
يقول القمص انطونيوس فكري في تفسير هذه الفقرة : الذكر يقتلون لأنه حين يكبر سيحارب الشعب. ويكون أن قتل الذكور والزانيات وحرق المدن لهُ نفس المعنى قتل كل ما يمكن أن يكون سبباً فى الحرب ضد الإنسان أى رفضه.
عد 35:16
ان ضربه باداة حديد فمات فهو قاتل . ان القاتل يقتل .
عد 35:17
وان ضربه بحجر يد مما يقتل به فمات فهو قاتل . ان القاتل يقتل
.
عد 35:18
او ضربه باداة يد من خشب مما يقتل به فمات فهو قاتل . ان القاتل يقتل .
عد 35:19
ولي الدم يقتل القاتل . حين يصادفه يقتله .
عد 35:21
او ضربه بيده بعداوة فمات فانه يقتل الضارب لانه قاتل . ولي الدم يقتل القاتل حين يصادفه
عد 35:30
كل من قتل نفسا فعلى فم شهود يقتل القاتل . وشاهد واحد لا يشهد على نفس للموت .
عد 35:31
ولا تأخذوا فدية عن نفس القاتل المذنب للموت بل انه يقتل
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 02-04-2008 الساعة 11:19 AM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
إن كان يسوع هو رب العهد القديم ، فقد أعد خطة ذكية لا تصدر إلا من أبالسة ... فنجد يسوع يأمر اليهود بغزو المدن والقرى والقتل والحرق والذبح وسفك الدماء وهتك الأعراض لنشر والدعوة لأسفار العهد القديم ، وبذلك جعل يسوع اليهود مجرمين ... ثم يأتي يسوع في العهد الجديد كالحمل الوديع صاحب المحبة والسلام بإدعاء أن العهد القديم جاء ببشارته .
يالها من خطة جهنمية إبليسية .
تث 2
31فقالَ ليَ الرّبُّ: «ها أنا بدأتُ أُسلِّمُ سيحونَ وأرضَهُ إلى أيديكُم، فابدأوا بامتلاكِ أرضِهِ». 32فخرج سيحونُ إلى ياهَصَ بجميعِ قومِهِ لمُحاربتِنا، 33فأسلَمَهُ الرّبُّ إلهُنا إلى أيدينا، فقتلناهُ هوَ وبنيهِ وجميعَ قومِهِ، 34وفتَحْنا جميعَ مُدُنِهِ في ذلِكَ الوقتِ، وحَلَّلنا في كُلِّ مدينةٍ قَتْلَ جميعِ الرِّجالِ والنِّساءِ والأطفالِ فلم نُبْقِ باقيًا. 35وأمَّا البَهائمُ فَغَنِمْناها لأنفُسِنا معَ المُدُنِ التي فتحْناها.
تث 3
4وفَتحنا جميعَ مُدُنِهِ في ذلِكَ الوقتِ. لم تَبقَ مدينةٌ لم نأخذْها مِنهُم، وعدَدُها ستُّونَ مدينةً في كُلِّ إقليمِ أرجوبَ الذي هوَ مَملَكةُ عُوج في باشانَ 5وهيَ كُلُّها مُدُنٌ مُحصَّنةٌ بأسوارٍ شامخةٍ وأبوابٍ ومزاليج، ما عدا مُدُنَ الفرِّزيِّينَ الكثيرةَ جدُا. 6فحَلَّلْنا في كُلِّ مدينةٍ قَتْلَ جميعِ الرِّجالِ والنِّساءِ والأطفالِ، كما فعَلْنا في مُدُنِ سيحونَ مَلِكِ حَشبونَ. 7وأمَّا البَهائمُ والمُدُنُ فغَنِمْناها لأنفُسِنا 8وأخذْنا في ذلِكَ الوقتِ مِنْ أيدي مَلِكَي الأموريِّينَ الأرضَ التي في عَبرِ الأردنِّ شرقًا، مِنْ وادي أرنونَ إلى جبَلِ حرمونَ. 9وحرمونُ يُسمِّيهِ الصَّيدونيُّونَ سريونَ، والأموريُّونَ يُسمُّونَه سنيرَ. 10أخذْنا جميعَ مُدُنِ السَّهلِ وكُلَ جلعادَ وكُلَ باشانَ إلى سَلخةَ وإذرعي، مدينتَي عُوج في باشانَ.
15لا تَثبُتُ شَهادةُ شاهدٍ واحدٍ على أحدٍ في شيءٍ مِنَ الذُّنوبِ والجناياتِ التي يرتكِبُها، لكِنْ بِشَهادةِ شاهِدَينٍِ أو ثَلاثةِ شُهودٍ تَثبُتُ الشَّهادةُ. 16إنْ شَهِدَ أحدٌ على آخرَ شَهادةَ زُورٍ واَتهَمَهُ بِجرْمِ، 17فعلى الرَّجلَينِ اللَّذيْنَ بينَهُما الدَّعوى أنْ يَقِفا أمامَ الرّبِّ، أمامَ الكهَنةِ والقُضاةِ الذينَ يخدِمونَ في تِلكَ الأيّامِ. 18ويُحَقِّقُ القُضاةُ في الأمرِ جيِّدًا، فإنْ وجدوا أنَّ الشَّاهدَ شَهِدَ زُورًا على الآخرِ، 19فعامِلوهُ بِمِثلِ ما نَوى أنْ يُعامِلَهُ. وبِذلِكَ تُزيلونَ الشَّرَ مِنْ بَينِكُم.
تث 20:10
وإذا اَقتَرَبتُم مِنْ مدينةٍ لِتُحارِبوها فاَعْرُضوا علَيها السِّلْمَ أوَّلاً، 11فإذا اَستَسلَمَت وفتَحَت لكُم أبوابَها، فجميعُ سُكَّانِها يكونونَ لكُم تَحتَ الجزيةِ ويخدِمونكُم. 12وإنْ لم تُسالِمْكُم، بل حارَبَتكُم فحاصَرتُموها 13فأسلَمَها الرّبُّ إلهُكُم إلى أيديكُم، فاَضْرِبوا كُلَ ذكَرٍ فيها بِحَدِّ السَّيفِ. 14وأمَّا النِّساءُ والأطفالُ والبَهائِمُ وجميعُ ما في المدينةِ مِنْ غَنيمةٍ، فاَغْنَموها لأنْفُسِكُم وتمَتَّعوا بِغَنيمةِ أعدائِكُمُ التي أعطاكُمُ الرّبُّ إلهُكُم. 15هكذا تفعَلونَ بجميعِ المُدُنِ البعيدةِ مِنكُم جدُا، التي لا تخصُّ هؤلاءِ الأُمَمَ هُنا. 16وأمَّا مُدُنُ هؤلاءِ الأُمَمِ التي يُعطيها لكُمُ الرّبُّ إلهُكُم مُلْكًا، فلا تُبقوا أحدًا مِنها حيُا 17بل تُحَلِّلونَ إبادَتَهُم، وهُمُ الحِثِّيّونَ والأموريُّونَ والكنعانِيُّونَ والفِرِّزيُّونَ والحوِّيُّونَ واليَبوسيُّونَ، كما أمركُمُ الرّبُّ إلهُكُم 18لِئلاَ يُعَلِّموكُم أنْ تفعَلوا الرَّجاساتِ التي يفعَلونَها في عِبادَةِ آلِهَتِهم فتَخطَأوا إلى الرّبِّ إلهِكُم
تث 20
20أما الشَّجرُ الذي لا يُؤكَلُ ثمَرُهُ، فأتْلِفوهُ واَقْطَعوهُ واَبْنوا آلاتِ الحِصارِ على المدينةِ التي تُحارِبونَها حتى تسقُطَ
تث 21
18وإذا كانَ لِرَجلٍ اَبْنٌ عَقوقٌ مُتَمَرِّدٌ لا يسمَعُ لِكلامِ أبيهِ ولا لِكلامِ أمِّهِ، ويُؤدِّبانِهِ فلا يُصغي إليهِما، 19يُمسكُهُ أبوهُ وأمُّهُ ويُخرِجانِهِ إلى شُيوخ المدينةِ التي يُقيمُ بِها 20ويقولُ لهُم: «إبنُنا هذا عَقوقٌ مُتمَرِّدٌ لا يسمَعُ لِكلامِنا، وهوَ أكولٌ شِرِّيبٌ». 21فيرجمُهُ جميعُ رِجالِ مدينتِه بِالحجارةِ حتى يموتَ. هكذا تُزيلونَ الشَّرَ مِنْ بَينِكُم، فيسمَعُ كُلُّ بَني إِسرائيلَ ويخافونَ
تث 21(22-23)
واذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل وعلقته على خشبة ، فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم . لان المعلّق ملعون من الله . فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
تث 22
6إذا صادَفتَ عشَ طائرٍ في الطَّريقِ، في شجرَةٍ أو على الأرضِ، فيهِ فِراخ أو بَيضٌ والأمُّ حاضِنةٌ لِلفِراخ أوِ البَيضِ، فلا تأخذِ الأمَ معَ الفِراخ. 7بل أطلِقِ الأمَ وخذِ الفِراخ لكَ، فتَلقى خيرًا وتطولَ أيّامُكَ
تث22
13إذا تزَوَّج رجلٌ اَمرَأةً وضاجعَها ثُمَ أبغَضَها 14فنسَبَ إليها عِلَّةً وأذاعَ عَنها سُمْعَةً سَيِّئَةً، فقالَ: «أخذْتُ هذِهِ المَرأةَ، فلمَّا اَقتَرَبْتُ مِنها لم أجدْها بِكْرًا. 15فعلى أبيها وأُمِّها أنْ يأخذا علامةَ بكارَتِها إلى شُيوخ المدينةِ في اَجتِماعِهِم عِندَ بابِ المدينةِ 16ويقولُ أبوها لِلشُّيوخ: «أعطَيتُ اَبْنَتي لِهذا الرَّجلِ زَوجةً فأبغَضَها 17وهوَ الآنَ يَنسِبُ إليها عِلَّةً فيقولُ إنَّهُ لم يَجدِ اَبْنَتي بِكْرًا ولكِنْ هذِهِ هيَ علامةُ بكارَةِ اَبْنَتي». ويَبسِطُ الوالِدانِ ثوبَ نَومِها أمامَ شُيوخ المدينةِ. 18فيأخذُ الشُّيوخ ذلِكَ الرَّجلَ ويُؤدِّبونَه 19ويُغَرِّمونَه مئَةً مِنَ الفِضَّةِ ويُعطونَها لأبي الفتاةِ تعويضًا عَنِ السُمْعَةِ السَّيِّئةِ التي أذاعَها الرَّجلُ على بِكْرٍ مِنْ بَني إِسرائيلَ، وتكونُ الإبنَةُ لَه زوجةً ولا يَقدِرُ أنْ يُطَلِّقَها كُلَ أيّامِ حياتِهِ. 20أمَّا إذا كانَ الأمرُ صحيحًا ولم تكُنِ الفتاةُ بِكْرًا، 21يُخرِج شُيوخ المدينةِ الفتاةَ إلى بابِ بَيتِ أبيها. وهُناكَ يَرجمُها جميعُ أهلِ مدينتِها بِالحجارةِ حتى تموتَ، لأنَّها اَرْتكَبَت حَماقَةً في بَني إِسرائيلَ بِفُجورِها في بَيتِ أبيها. هكذا تُزيلونَ الشَّرَ مِنْ بَينِكُم
تث 22:22
اذا وجد رجل مضطجعا مع امرأة زوجة بعل يقتل الاثنان الرجل المضطجع مع المرأة والمرأة . فتنزع الشر من اسرائيل
تث 22:26
واما الفتاة فلا تفعل بها شيئا . ليس على الفتاة خطية للموت بل كما يقوم رجل على صاحبه ويقتله قتلا هكذا هذا الامر .
لا يقتل الآباء عن الاولاد ولا يقتل الاولاد عن الآباء . كل
انسان بخطيته يقتل
تث 25:2
فان كان المذنب مستوجب الضرب يطرحه القاضي ويجلدونه امامه على قدر ذنبه بالعدد ، اربعين يجلده لا يزد لئلا اذا زاد في جلده على هذه ضربات كثيرة
يحتقر اخوك في عينيك
تث25
5إذا أقامَ أخوانِ مَعًا، ثُمَ ماتَ أحدُهُما ولا اَبْنَ لَه، فلا تتَزَوَّج أرملَتُهُ بِرَجلٍ ما، بل أخوهُ يدخلُ علَيها ويتَزَوَّجها ويُقيمُ نَسلاً لأخيهِ. 6ويكونُ البِكْرُ الذي تَلِدُهُ مِنهُ هوَ الذي يحمِلُ اَسمَ أخيهِ المَيتِ، فلا يُمحَى اَسمُه مِنْ بَني إِسرائيلَ. 7فإنْ رفَضَ الرَّجلُ أنْ يتَزَوَّج اَمرَأةَ أخيهِ، فعلَيها أنْ تذهَبَ إلى محكمةِ الشُّيوخ عِندَ بابِ المدينةِ وتقولَ لهُم: «رفَضَ أخو زوجي أنْ يُقيمَ لأخيهِ اَسمًا في بَني إِسرائيلَ ولم يقبَلْ بي زَوجةً لهُ». 8فيَستَدعيهِ شُيوخ مدينتِهِ ويُكَلِّمونَهُ في ذلِكَ، فيَقِفُ ويقولُ: «لا أرضى أنْ أتزَوَّجها». 9فتَتقدَّمُ إليهِ اَمرَأةُ أخيهِ أمامَ الشُّيوخ وتخلَعُ نَعلَهُ مِنْ رِجلِه وتَبصُقُ في وجهِهِ وتقولُ: «هكذا يُجازى الرَّجلُ الذي لا يَبني بَيتَ أخيهِ». 10فيُدْعى بَيتُ ذلِكَ الرَّجلِ في بَني إِسرائيلَ بَيتَ المَخلوعِ النَّعْلِ
تث25
11إذا تشاجرَ رَجلانِ واَقترَبَت زَوجةُ أحَدهِما لِتُنقِذَ زوجها مِنْ يَدِ ضارِبِه، فَمَدَّت يَدَها وأمسَكَت عَورَتَهُ 12فاَقْطَعوا يَدَها ولا تُشفِقوا علَيها
تث25
19فإذا أراحَكُمُ الرّبُّ إلهُكُم مِنْ جميعِ أعدائِكُمُ الذينَ حَوالَيكُم في الأرضِ التي يُعطيكُم مِيراثًا لِتمتَلِكوها، فلا تَنسَوا أنْ تَمحوا ذِكْرَ بَني عَماليقَ مِنْ تَحتِ السَّماءِ.
تث 28
15وإنْ لم تسمعوا كلامَ الرّبِّ إلهِكُم وتحفظوا وصاياهُ وفَرائِضَهُ التي أنا آمُرُكُم بِها اليومَ وتعمَلوا بِها، تَحُلُّ علَيكُم هذِهِ اللَّعناتُ كُلُّها وتَشمَلُكُم: 16تكونونَ ملعونينَ في مُدُنِكُم وفي حُقولِكُم. 17وتكونُ ملعونَةً سِلالُكُم ومَعاجنُكُم. 18ويكونُ ملعونًا ثمَرُ بُطونِكُم وثمَرُ أرضِكُم ونِتاج بقَرِكُم وغنَمِكُم. 19وتكونونَ ملعونينَ أنتُم في رَواحِكُم وفي مَجيئِكُم.
20يُرسِلُ الرّبُّ علَيكُمُ اللَّعنةَ والذُّعرَ والبَلاءَ في جميعِ ما تتَناوَلُهُ أيديكُم وتعمَلونَهُ، حتى يُشَتِّتَكُم ويُبيدَكُم سريعًا لأجلِ سُوءِ أعمالِكُمُ التي بِها ترَكتُموهُ. 21ويجعَلُ الوَباءَ يُلازِمُكُم إلى أنْ يقتَلِعَكُم مِنَ الأرضِ التي أنتُم داخلونَ إليها لِتمتَلِكوها. 22يضرِبُكُم بِالسِّلِّ والحُمَّى والبَرْداءِ والالتِهابِ والجفافِ واللَّفْحِ والذُّبولِ، فتَتبَعُكُم حتى تُبيدَكُم. 23وتكونُ سماؤُكُمُ التي فَوقَ رُؤُوسِكُم نُحاسًا، والأرضُ التي تحتَكُم حديدًا، 24ويجعَلُ الرّبُّ مطَرَ أرضِكُم غُبارًا وتُرابًا مِنَ السَّماءِ ينزِلُ علَيكُم حتى يُدَمِّرَكُم.
25ويهزِمُكُمُ الرّبُّ أمامَ أعدائِكُم. مِنْ طريقٍ واحدةٍ تخرُجونَ علَيهِم ومِنْ سبْعِ طُرُقٍ تهرُبونَ مِنْ أمامِهِم وتكونونَ مُشَتَّتينَ في جميعِ مَمالِكِ الأرضِ. 26وتصيرُ جثَثُكُم مأكَلاً لِطَيرِ السَّماءِ ووَحشِ الأرضِ ولا مَنْ يَزجرُها. 27ويضرِبُكُمُ الرّبُّ بِالقُروحِ التي ضرَبَ بِها المِصْريِّينَ، وبِالبَواسيرِ والجرَبِ والحَكَّةِ حتى لا تقدِرون على شِفائِها. 28ويضرِبُكُم بِالجنونِ والهذَيانِ وعمى القلبِ، 29فتتلمَّسونَ طريقَكُم في الظَّهيرةِ كما يتلمَّسُهُ الأعمى في الظَّلامِ، فلا تستَقيمُ طُرُقُكُم وتكونونَ فريسةَ الظُّلْمِ والاغتِصابِ طُولَ أيّامِ حياتِكُم ولا مُخلِّصَ لكُم.
30يتزَوَّج أحدُكُمُ اَمرَأةً فيُضاجعُها رَجلٌ آخرُ، ويَبني بَيتًا فلا يُقيمُ فيهِ، ويَغرِسُ كرمًا فلا يستَغِلُّهُ. 31وتُذبَحُ ثيرانُكُم أمامَ عُيونِكُم ولا تأكُلونَ مِنها، وتُغتَصَبُ حميرُكُم مِنْ أمامِ وُجوهِكُم فلا تُعادُ إليكُم، وتُسَلَّمُ غنَمُكُم إلى أعدائِكُم ولا مُخلِّصَ لكُم. 32وبَنوكُم وبَناتُكُم يُسلَّمُونَ إلى شعبٍ آخرَ، وعُيونُكُم تنظُرُ إليهِم نهارًا وليلاً، فتَكِلُّ ولا قُدرةَ في أيديكُم. 33ثمَرُ أرضِكُم وجميعُ تعَبِكُم يأكلُهُ شعبٌ لا تعرِفونَهُم، وتصيرونَ مظلومينَ مسحوقينَ كُلَ أيّامِ حياتِكُم. 34وتُصابونَ بِالجنونِ مِمَّا تراهُ عُيونُكُم. 35يضرِبُكُمُ الرّبُّ بِقُرْحِ خبيثٍ على الرُّكبَتَينِ وعلى السَّاقَينِ مِنْ أخمَصِ القَدَمِ إلى قِمَّةِ الرَّأسِ ولا تقدِرونَ على شِفائِه.
36ويأخذُكُمُ الرّبُّ أنتُم ومَلِكَكُم الذي تُقيمونَهُ لكُم إلى قومِ لم تعرِفوهم أنتُم ولا آباؤُكُم، وتعبُدونَ
هُناكَ آلِهةً غريبةً مِنْ خشَبٍ وحجارةٍ 37وتصيرونَ أُعجوبةً ومثَلاً وأُحدوثةً في جميعِ الشُّعوبِ التي يَسوقُكُمُ الرّبُّ إليها. 38تَبذُرونَ بِذْرًا كثيرًا في الحقلِ وقليلاً ما تحصِدونَ لأنَّ الجرادَ يَقضِمُهُ. 39وتغرِسونَ كُرومًا وتفلَحونَها، ولكنَّ خمرًا لا تشربونَ وثمَرًا لا تجمَعونَ مِنها، بل يأكُلُها الدُّودُ. 40ويكونُ لكُم زيتونٌ في جميعِ أرضِكُم وزيتًا لا تستخرِجونَ لأنَّ زيتونَكُم يسقُطُ قَبلَ أوانِهِ. 41تَلِدونَ بَنينَ وبَناتٍ فلا يكونونَ لكُم، بل يذهبونَ سَبْيًا. 42جميعُ شجرِكُم وثمَرُ أرضِكُم يلتَهِمُهُ الجرادُ. 43يَزدادُ علَيكُمُ الغريبُ الذي فيما بَينَكُمُ اَسْتِعلاءً، وأنتُم تزدادونَ اَنْحِطاطًا. 44أنتُم تقتَرِضونَ مِنهُ وهوَ لا يقتَرِضُ مِنكُم، ويكونُ هوَ الرَّأسَ وأنتُم تكونونَ الذَّنبَ. 45جميعُ هذِهِ اللَّعناتِ تَحِلُّ علَيكُم وتَلحَقُ بِكُم وتُطَبَّقُ علَيكُم حَتى تُزيلَكُم، لأنَّكُم لم تسمعوا كلامَ الرّبِّ إلهِكُم وتعمَلوا بِوصاياهُ وسُنَنِهِ التي أمَرَكُم بِها. 46فتكونُ آثارُها فيكُم وفي نسلِكُم إلى الأبدِ.
47ولأنَّكُم لم تعبُدوا الرّبَّ إلهَكُم عَنْ فرحِ وطيبَةِ قلبٍ لِكثرةِ ما أنعمَ علَيكُم، 48يستَعبِدُكُم أعداؤُكُمُ الذينَ يُرسِلُهُمُ الرّبُّ علَيكُم بِجوعِ وعطَشٍ وعُرْيٍ وحاجةٍِ إلى كُلِّ شيءٍ، ويضَعُ نيرًا مِنْ حديدٍ على أعناقِكُم إلى أنْ يُدَمِّرَكُم. 49ويجلِبَ علَيكُمُ أُمَّةً مِنْ بعيدٍ، مِنْ أقاصي الأرضِ، كالنَّسرِ الخافِق. أُمَّةً لا تفهَمونَ لُغَتَها. 50أُمَّةً وَقِحَةً لا تُوَقِّرُ شيخا ولا تتَحَنَّنُ على طِفلٍ، 51فتأكُلُ نِتاج بَهائمِكُم وثمَرَ أرضِكُم حتى تزولَ ولا يبقى لكُم حِنطَةٌ ولا خمرٌ ولا زيتٌ ولا نِتاج بقرٍ ولا نِتاج غنَمِ حتى تُبيدَكُم. 52وتُحاصِرُكُم في جميعِ مُدُنِكُم حتى تسقُطَ أسوارُكُمُ الشَّامِخةُ الحَصينةُ التي أنتُم تعتَمِدونَ علَيها في جميعِ أرضِكُمُ التي يُعطيكُم الرّبُّ إلهُكم. 53وفي هذا الحِصارِ والضِّيقِ الذي يَفرِضُهُ علَيكُم عدوُّكُم تأكُلونَ ثمَرَ بُطونِكُم، لَحمَ بَنيكُم وبَناتِكُمُ الذينَ يُعطيكُم الرّبُّ إلهُكُم. 54الرَّجلُ الكثيرُ النِّعمةِ والرَّفاهيةِ فيكُم تَضيقُ عينُهُ بأخيهِ وزوجتِهِ التي في بَيتِه وبِبَقيَّةِ بَنيهِ الذينَ بَقَوا لَه 55فلا يُعطي أحدًا مِنهُم مِنْ لَحمِ بَنيهِ الذينَ يَأكُلُهُم، لأنَّ لا شيءَ بَقيَ لَه في الحِصارِ وفي الضِّيقِ الذي يَفرِضُهُ علَيكُم عَدُوُّكُم في جميعِ مُدنِكُم. 56والمَرأةُ المُتَنَعِّمةُ مِنكُم والمُترَفِّهةُ التي لم تُعَوِّدْ قدَمَها أنْ تطَأَ الأرضَ مِنَ الغُنْج والنِّعمةِ تَضيقُ عينُها بِزَوجها الذي في بَيتِها واَبْنِها واَبْنَتِها 57فلا تُعطي أحدًا مِنهُم مِنْ مَشيمَتِها السَّاقِطةِ مِنها بَعدَ الوِلادةِ ومِنْ بَنيها الذينَ تَلِدُهُم، فتأكُلُهُم في عَوزِهِمِ التَّامِ سِرُا، في الحِصارِ والضِّيقِ الذي يَفرِضُهُ علَيكُم عدُوُّكُم في مُدُنِكُم.
58وإنْ لم تحفَظوا جميعَ أحكامِ هذِهِ الشَّريعةِ المكتوبةِ في هذا السِّفْرِ، وتعمَلوا بِها وتخافوا اَسْمَ الرّبِّ إلهِكُم المجيدِ الرَّهيبِ، 59يُرسِلُ الرّبُّ علَيكُم وعلى نسلِكُم ضرَباتٍ عظيمةً عجيبةً وأمراضًا خبيثةً لا شِفاءَ مِنها. 60ويُعيدُ علَيكُم جميعَ الأوبِئَةِ التي أنزَلَها بِالمِصْريِّينَ وفَزِعتُم مِنها، فتَعلَقُ بِكُم. 61وكُلُّ مرضٍ وضربةٍ مِمَّا لم يُكتَبْ في سِفْرِ هذِهِ الشَّريعةِ يُسَلِّطُهُ الرّبُّ علَيكُم حتى تُدَمَّروا. 62فتَبقونَ قِلَّةً بَعدَ ما كُنتُم كَنُجومِ السَّماءِ كثرَةً، لأنَّكُم لم تسمَعوا كلامَ الرّبِّ إلهِكُم. 63وكما يُسَرُّ الرّبَّ إذا أحسَنَ إليكُم وكَثَّركُم، فكذَلِكَ يُسَرُّ إذا أبادَكُم ودَمَّرَكُم وأزالَكُم عَنِ الأرضِ التي أنتُم داخلونَ إليها لِتَمتَلِكوها. 64ويُشَتِّتُكُمُ الرّبُّ في جميعِ الشُّعوبِ، مِنْ أقاصي الأرضِ إلى أقاصيها، وتعبُدونَ هُناكَ آلِهةً غريبةً لم تعرِفوها أنتُم ولا آباؤُكُم وهيَ مِنْ خشَبٍ وحجارةٍ. 65ومِنْ تِلكَ الأُمَمِ لا ترجعونَ إلى أرضِكُم وفيها لا تستَقِرُّونَ، بل يجعَلُ الرّبُّ لكُم هُناكَ قُلوبًا مُضطَرِبةً وعُيونًا كليلةً ونُفوسًا بائِسةً. 66وتكونُ حياتُكُم مُعَلَّقَةً بينَ الموتِ والحياةِ أمامَ عُيونِكُم، فتَرتَعِبونَ ليلاً ونهارًا ولا تأمَنونَ على حياتِكُم. 67تقولونَ في الصَّباحِ: «ليتَنا نحيا إلى المساءِ»، وتقولونَ في المساءِ: «ليتَنا نحيا إلى الصَّباحِ». وذلِكَ مِنْ رُعبِ قُلوبِكُم وما تراهُ عُيونُكُم مِنْ هَولٍ. 68ويَرُدُّكُمُ الرّبُّ إلى مِصْرَ في وقتٍ ما على الطَّريقِ التي قُلتُ لكُم لن تعودوا ترَونَها أبدًا، وتُباعونَ هُناكَ لأعدائِكُم عبيدًا وإماءً ولا مَنْ يَقتَني»
تث 29
22«الكِبريتُ والمِلْحُ أحرَقَ الأرضَ حتى لا تُزرَعَ ولا تُنبِتَ ولا يخرُج بِها شيءٌ مِنَ العُشْبِ. فأجدَبَت مِثلَ سَدومَ وعَمورةَ وأدْمةَ وصَبوييمَ التي دمَّرَها الرّبُّ بِغضَبِهِ وغَيظِه».
تث 31:4
ويفعل الرب بهم كما فعل بسيحون وعوج ملكي الاموريين اللذين اهلكهما وبارضهما
تث 32
22لأنَّ غضَبي يشتَعِلُ كالنَّارِ ويتَوَقَّدُ إلى الموتِ الأسفَلِ، وتَأكُلُ الأرضَ وغَلاَتِها وتَلتَهِمُ أساساتِ الجبالِ. 23أحشُدُ علَيهِمِ الشُّرورَ، وجعبَةُ سِهامي أُفرِغُها فيهِم 24يَهلكونَ جوعًا وتفتَرِسُهُم حُمَّى مُلهِبَةٌ ووَبأٌ فَتَّاكٌ. وأُطلِقُ فيهِم أنيابَ البَهائِمِ معَ سَمِّ زَحّافاتِ الأرضِ. 25يَسقُطونَ بِالسَّيفِ في بُيوتِهِم وتتَرَمَّلُ في المَخادِعِ نِساؤُهُم. ويَهلِكُ الفَتى والفَتاةُ مَعًا والرَّضيعُ والأشيَبُ على السَّواءِ. 26قُلتُ أشُقُّهُم بِالسَّيفِ وأُبعِدُ مِنْ بَينِ النَّاسِ ذِكرَهُم، 27لولا خشيَتي مِنْ تَجبُّرِ الأعداءِ وإنكارِهِم عليَ ما فعَلتُ بِقولِهِم: يَدُنا هيَ التي اَنتَصَرَت، والرّبُّ لم يفعَلْ كُلَ هذا
يش 1:18
كل انسان يعصى قولك ولا يسمع كلامك في كل ما تأمره به يقتل .انما كن متشددا وتشجّع
يش 6: 21
و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف
يش 6:24
واحرقوا المدينة بالنار مع كل ما بها . انما الفضة والذهب وآنية النحاس والحديد جعلوها في خزانة بيت الرب
يش 7:25
فقال يشوع كيف كدّرتنا . يكدرك الرب في هذا اليوم . فرجمه جميع اسرائيل بالحجارة واحرقوهم بالنار ورموهم بالحجارة
يش 10: 11
و بينما هم هاربون من امام اسرائيل و هم في منحدر بيت حورون رماهم الرب بحجارة عظيمة من السماء الى عزيقة فماتوا و الذين ماتوا بحجارة البرد هم اكثر من الذين قتلهم بنو اسرائيل بالسيف
يش 10: 19
و اما انتم فلا تقفوا بل اسعوا وراء اعدائكم و اضربوا مؤخرهم لا تدعوهم يدخلون مدنهم لان الرب الهكم قد اسلمهم بيدكم ، و لما انتهى يشوع و بنو اسرائيل من ضربهم ضربة عظيمة جدا حتى فنوا و الشرد الذين شردوا منهم دخلوا المدن المحصنة
يش 10: 26
و ضربهم يشوع بعد ذلك و قتلهم و علقهم على خمس خشب و بقوا معلقين على الخشب حتى المساء
يش 10: 30
فدفعها الرب هي ايضا بيد اسرائيل مع ملكها فضربها بحد السيف و كل نفس بها لم يبق بها شاردا و فعل بملكها كما فعل بملك اريحا
يش 10: 40
فضرب يشوع كل ارض الجبل و الجنوب و السهل و السفوح و كل ملوكها لم يبق شاردا بل حرم كل نسمة كما امر الرب اله اسرائيل ، فضربهم يشوع من قادش برنيع الى غزة و جميع ارض جوشن الى جبعون ، و اخذ يشوع جميع اولئك الملوك و ارضهم دفعة واحدة لان الرب اله اسرائيل حارب عن اسرائيل
يش 11: 9 ففعل يشوع بهم كما قال له الرب عرقب خيلهم و احرق مركباتهم بالنار ، ثم رجع يشوع في ذلك الوقت و اخذ حاصور و ضرب ملكها بالسيف لان حاصور كانت قبلا راس جميع تلك الممالك ، و ضربوا كل نفس بها بحد السيف حرموهم و لم تبق نسمة و احرق حاصور بالنار ، فاخذ يشوع كل مدن اولئك الملوك و جميع ملوكها و ضربهم بحد السيف حرمهم كما امر موسى عبد الرب ، غير ان المدن القائمة على تلالها لم يحرقها اسرائيل ما عدا حاصور وحدها احرقها يشوع ، و كل غنيمة تلك المدن و البهائم نهبها بنو اسرائيل لانفسهم و اما الرجال فضربوهم جميعا بحد السيف حتى ابادوهم لم يبقوا نسمة ، كما امر الرب موسى عبده هكذا امر موسى يشوع و هكذا فعل يشوع لم يهمل شيئا من كل ما امر به الرب موسى
يش 7: 25
فقال يشوع كيف كدرتنا يكدرك الرب في هذا اليوم فرجمه جميع اسرائيل بالحجارة و احرقوهم بالنار و رموهم بالحجارة ، و اقاموا فوقه رجمة حجارة عظيمة الى هذا اليوم فرجع الرب عن حمو غضبه و لذلك دعي اسم ذلك المكان وادي عخور الى هذا اليوم
يش 8:19
فقام الكمين بسرعة من مكانه وركضوا عندما مدّ يده ودخلوا المدينة واخذوها واسرعوا واحرقوا المدينة بالنار
يش 24:8
و كان لما انتهى اسرائيل من قتل جميع سكان عاي في الحقل في البرية حيث لحقوهم و سقطوا جميعا بحد السيف حتى فنوا ان جميع اسرائيل رجع الى عاي و ضربوها بحد السيف ، فكان جميع الذين سقطوا في ذلك اليوم من رجال و نساء اثني عشر الفا جميع اهل عاي
يش 8: 27
لكن البهائم و غنيمة تلك المدينة نهبها اسرائيل لانفسهم حسب قول الرب الذي امر به يشوع
يش 8: 28
و احرق يشوع عاي و جعلها تلا ابديا خرابا الى هذا اليوم ،و ملك عاي علقه على الخشبة الى وقت المساء و عند غروب الشمس امر يشوع فانزلوا جثته عن الخشبة و طرحوها عند مدخل باب المدينة و اقاموا عليها رجمة حجارة عظيمة الى هذا اليوم
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 05-11-2009 الساعة 04:17 PM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
قض 2: 14
فحمي غضب الرب على اسرائيل فدفعهم بايدي ناهبين نهبوهم و باعهم بيد اعدائهم حولهم و لم يقدروا بعد على الوقوف امام اعدائهم
قض 15:6
فقال الفلسطينيون من فعل هذا . فقالوا شمشون صهر التمنّي لانه اخذ امرأته واعطاها لصاحبه . فصعد الفلسطينيون واحرقوها واباها بالنار
قض 20:48
ورجع رجال بني اسرائيل الى بني بنيامين وضربوهم بحد السيف من المدينة باسرها حتى البهائم حتى كل ما وجد وايضا جميع المدن التي وجدت
احرقوها بالنار
قض 1: 28
و كان لما تشدد اسرائيل انه وضع الكنعانيين تحت الجزية و لم يطردهم طردا
قض 1: 30
زبولون لم يطرد سكان قطرون و لا سكان نهلول فسكن الكنعانيون في وسطه و كانوا تحت الجزية
قض 1: 33
و نفتالي لم يطرد سكان بيت شمس و لا سكان بيت عناة بل سكن في وسط الكنعانيين سكان الارض فكان سكان بيت شمس و بيت عناة تحت الجزية لهم
قض 1: 35
فعزم الاموريون على السكن في جبل حارس في ايلون و في شعلبيم و قويت يد بيت يوسف فكانوا تحت الجزية
قض 3: 15
و فاقام لهم الرب مخلصا اهود بن جيرا البنياميني ... فعمل اهود لنفسه سيفا ذا حدين طوله ذراع و تقلده تحت ثيابه على فخذه اليمنى .. و قال اهود عندي كلام الله اليك فقام عجلون عن الكرسي ... فمد اهود يده اليسرى و اخذ السيف عن فخذه اليمنى و ضربه في بطنه
قض 3: 29
فضربوا من مواب في ذلك الوقت نحو عشرة الاف رجل كل نشيط و كل ذي باس و لم ينج احد
قض 3: 31
و كان بعده شمجر بن عناة فضرب من الفلسطينيين ست مئة رجل بمنساس البقر و هو ايضا خلص اسرائيل
قض 4: 16
و تبع باراق المركبات و الجيش الى حروشة الامم و سقط كل جيش سيسرا بحد السيف لم يبق و لا واحد
قض 4: 21
فاخذت ياعيل امراة حابر وتد الخيمة و جعلت الميتدة في يدها و قارت اليه و ضربت الوتد في صدغه فنفذ الى الارض و هو متثقل في النوم و متعب فمات ..... فاذل الله في ذلك اليوم يابين ملك كنعان امام بني اسرائيل
قض 5: 31
هكذا يبيد جميع اعدائك يا رب و احباؤه كخروج الشمس في جبروتها
قض 8: 10
و كان زبح و صلمناع في قرقر و جيشهما معهما نحو خمسة عشر الفا كل الباقين من جميع جيش بني المشرق و الذين سقطوا مئة و عشرون الف رجل مخترطي السيف
قض 8: 17
و هدم برج فنوئيل و قتل رجال المدينة
قض 6: 34
و لبس روح الرب جدعون فضرب بالبوق فاجتمع ابيعزر وراءه .... قض 8: 21 فقال زبح و صلمناع قم انت و قع علينا لانه مثل الرجل بطشه فقام جدعون و قتل زبح و صلمناع و اخذ الاهلة التي في اعناق جمالهما
قض 8: 23
فقال لهم جدعون ..... الرب يتسلط عليكم ، ثم قال لهم جدعون اطلب منكم طلبة ان تعطوني كل واحد اقراط غنيمته لانه كان لهم اقراط ذهب لانهم اسمعيليون، فقالوا اننا نعطي و فرشوا رداء و طرحوا عليه كل واحد اقراط غنيمته ، و كان وزن اقراط الذهب التي طلب الفا و سبع مئة شاقل ذهبا ما عدا الاهلة و الحلق و اثواب الارجوان التي على ملوك مديان و ما عدا القلائد التي في اعناق جمالهم
قض 9: 23
و ارسل الرب روحا رديا بين ابيمالك و اهل شكيم فغدر اهل شكيم بابيمالك
قض 9: 45
و حارب ابيمالك المدينة كل ذلك اليوم و اخذ المدينة و قتل الشعب الذي بها و هدم المدينة و زرعها ملحا
قض 9: 48
فصعد ابيمالك الى جبل صلمون هو و كل الشعب الذي معه و اخذ ابيمالك الفؤوس بيده و قطع غصن شجر و رفعه و وضعه على كتفه و قال للشعب الذي معه ما رايتموني افعله فاسرعوا افعلوا مثلي ؛ فقطع الشعب ايضا كل واحد غصنا و ساروا وراء ابيمالك و وضعوها على الصرح و احرقوا عليهم الصرح بالنار فمات ايضا جميع اهل برج شكيم نحو الف رجل و امراة
قض 11: 30
و نذر يفتاح نذرا للرب قائلا ان دفعت بني عمون ليدي ؛ فالخارج الذي يخرج من ابواب بيتي للقائي عند رجوعي بالسلامة من عند بني عمون يكون للرب و اصعده محرقة ، ثم عبر يفتاح الى بني عمون لمحاربتهم فدفعهم الرب ليده ، فضربهم من عروعير الى مجيئك الى منيت عشرين مدينة و الى ابل الكروم ضربة عظيمة جدا فذل بني عمون امام بني اسرائيل
أعذروني ياجماعة فكلما قرات البايبل أتعجب من الأحداث التي لا يمكن أن تطلق إلا على مصاص دماء ، مجرم حرب ، سفاح ، إرهابي متوحش ، شيطان ، دراكولا ... لا لإله يعبد .
تعالوا انظروا إلى هذا النذر الذي قدمه احد القضاة للرب (يسوع) وانظر ما فعله الرب (يسوع) وأنظروا إلى قبول الرب (يسوع) لهذا النذر .
واللهِ وحشية لم ارى مثلها من قبل ولن أرى بعدها .
سأختصر القصة لكي تصبح سهلة للجميع .
صاحب القصة هو "يفتاح" ابن زانية وهو من سبط يهوذا .. أي من سلالة نسب الرب (يسوع) .
سفر القضاة
قض 11: 30
و نذر "يفتاح" نذرا للرب ! قائلا ان دفعت بني عمون ليدي ، فالخارج الذي يخرج من ابواب بيتي للقائي ... يكون للرب و اصعده محرقة ، ... فدفعهم الرب ليده ، ثم اتى يفتاح الى بيته و اذا بابنته خارجة للقائه ، فلما راها "يفتاح" مزق ثيابه ، فلما علمت ابنته بالنذر قالت له : اتركني شهرين ابكي عذراويتي ، فعند نهاية الشهرين رجعت الى ابيها ففعل بها نذره الذي نذر و هي لم تعرف رجلا فصارت عادة في اسرائيل
أين الرحمة
فلم يكتفي الرب (يسوع) بهذه الوحشية بل جعلها عادة في اسرائيل وكل من يريد أن يتقرب للرب (يسوع) يذبح ابنته .
واللهِ إنه لشيء مُحزن
أين هو العقل البشري الذي يقبل هذا الإجرام والوحشية وسفك دماء البشر لإله ، وكيف يسمح الإله بقبول مثل هذا الإجرام ؟ أين الرحمة ؟ وكيف سمح الرب (يسوع) بقبول بمثل هذا النذر ؟ لماذا لم يوقف الرب (يسوع) هذه الوحشية ؟ ألم يرسل الرب ملاكه من قبل لجدعون ؟! فلماذا لم يرسل الرب ملاكه لـ "يفتاح" ؟
قض 6: 12
فظهر له ملاك الرب و قال له الرب معك يا جبار الباس
هذا أكبر دليل على وحشية يسوع الذي يدعون أنه إله المحبة بقبوله مثل هذه النذور القذرة بذبح العذارى له، فهو لا يختلف عن ألهة الفراعنة التي كانت تنذر لهم أجمل العذارى في أعياد النيل .
ولا حول ولا قوة إلا بالله .
اليسوع اكل لحوم الرضع التي قدمها موسى العبراني له و ايضا كان يحب اكل لحوم العذروات
القضاة 11
30ونذَرَ يَفتاحُ نَذْرًا للرّبٌ وقالَ: "إنْ سَلَّمتَ بَني عَمُّونَ إلى يَدي، 31فكُلَّ خارجِ مِنْ بابِ بَيتي لِلقائي حينَ رُجوعي سالِمًا مِنْ عِندِ بَني عَمُّونَ أُكرِّسُهُ، وأقدِّمُهُ مُحرقَة ًللرب". 32وعبَرَ يَفتاحُ إلى بَني عَمُّونَ لِـيُحارِبَهُم، فسلَّمَهُمُ الرّبَّ إلى يَدِهِ، 33فضَربَهُم ضَربةً عظيمةً مِنْ عَروعيرَ إلى جِوارِ مَنِّيتَ، عِشرينَ مدينةً، وإلى آبَلِ كراميمَ، واَنْهَزَمَ بَنو عَمُّونَ أمامَ بَني إِسرائيلَ.34وعادَ يَفتاحُ إلى بَيتِهِ في المِصفاةِ، فإذا اَبنَتُهُ خارِجةِ لِلقائِهِ بالدُّفوفِ والرَّقصِ، وهيَ وحيدةِ لَه إذ لم يكُنْ لَه اَبنِ أوِ اَبنَةِ سِواها. 35فلمَّا رَآها مَزَّقَ ثيابَهُ وقالَ: «آهِ يا اَبنَتي! جلَبتِ عليَ الحُزنَ الشَّديدَ وصِرتِ مَصدرًا لِتَعاسَتي، لأنِّي نَذرْتُ نَذْرًا للرّبٌ، ولا سَبيلَ إلى الرُّجوعِ عَنهُ». 36فقالَت لَه: «يا أبـي، إنْ كُنتَ نَذَرتَ نَذْرًا للرّبٌ فاَصنَعْ بـي ما وَعَدتَ بهِ، بَعدَما اَنتَقَمَ لكَ الرّبَّ مِنْ أعدائِكَ بَني عَمُّونَ». 37ثُمَ قالَت لأبـيها: «لي هذِهِ الأُمنيَةُ: أمهِلْني شهرَينِ فأذهَبَ إلى الجِبالِ وأبكي بُتوليَّتي أنا ورَفيقاتي». 38فقالَ لها: «إذهَبـي». وأرسلَها شهرَينِ، فذهَبَت هيَ ورَفيقاتُها وبكَت بُتوليَّتَها على الجِبالِ
قض 12: 6
كانوا يقولون له قل اذا شبولت فيقول سبولت و لم يتحفظ للفظ بحق فكانوا ياخذونه و يذبحونه على مخاوض الاردن فسقط في ذلك الوقت من افرايم اثنان و اربعون الفا
قض 14: 19
و حل عليه روح الرب فنزل الى اشقلون و قتل منهم ثلاثين رجلا و اخذ سلبهم و اعطى الحلل لمظهري الاحجية و حمي غضبه و صعد الى بيت ابيه
قض 15: 4
فحل عليه (شمشون) روح الرب .... و ذهب شمشون و امسك ثلاث مئة ابن اوى و اخذ مشاعل و جعل ذنبا الى ذنب و وضع مشعلا بين كل ذنبين في الوسط ؛ ثم اضرم المشاعل نارا و اطلقها بين زروع الفلسطينيين فاحرق الاكداس و الزرع و كروم الزيتون
قض 15: 8
فحل عليه (شمشون) روح الرب .... و ضربهم ساقا على فخذ ضربا عظيما ثم نزل و اقام في شق صخرة عيطم
قض 15: 16
فقال شمشون بلحي حمار كومة كومتين بلحي حمار قتلت الف رجل
قض 16: 26
فقال شمشون للغلام الماسك بيده دعني المس الاعمدة التي البيت قائم عليها لاستند عليها ؛ و كان البيت مملؤا رجالا و نساء و كان هناك جميع اقطاب الفلسطينيين و على السطح نحو ثلاثة الاف رجل و امراة ينظرون لعب شمشون ؛ فدعا شمشون الرب و قال يا سيدي الرب اذكرني و شددني يا الله هذه المرة فقط فانتقم نقمة واحدة عن عيني من الفلسطينيين ؛ و قبض شمشون على العمودين المتوسطين اللذين كان البيت قائما عليهما و استند عليهما الواحد بيمينه و اخر بيساره ؛ و قال شمشون لتمت نفسي مع الفلسطينيين و انحنى بقوة فسقط البيت على الاقطاب و على كل الشعب الذي فيه فكان الموتى الذين اماتهم في موته اكثر من الذين اماتهم في حياته (16: 30)
قض 18:27
واما هم فأخذوا ما صنع ميخا والكاهن الذي كان له وجاءوا الى
لايش الى شعب مستريح مطمئن وضربوهم بحد السيف واحرقوا المدينة بالنار
قضاة 19: 1
و في تلك الايام حين لم يكن ملك في اسرائيل كان رجل لاوي متغربا ... اتخذ له امراة سرية من بيت لحم يهوذا ، فزنت عليه سريته و ذهبت من عنده الى بيت ابيها ... فقام رجلها (ديوث) و سار وراءها ليطيب قلبها و يردها ... ثم قام الرجل للذهاب هو و سريته ... فذهب إلى جبعة التي لبنيامين (شعب الله)... فلم يضمهم احد الى بيته للمبيت إلا شيخ مسن... إذا برجال المدينة رجال بليعال احاطوا بالبيت قائلين اخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه ، فخرج الشيخ وقال لهم لا يا اخوتي لا تفعلوا شرا بعدما دخل هذا الرجل بيتي لا تفعلوا هذه القباحة .
نتوقف هنا لحظ : شعب الله طلبوا الرجل لأنهم يأتون الرجال شهوة
هذا هو شعب الله الذين هم أجداد يسوع واهله وعشيرته .
انظروا لهذه الفاجعة .... حفلة الجنسية جماعية على إمرأة واحدة قام بها رجال مدينة كاملة دون ان يتحرك احد ودون مقاومة الشيخ او ضيفه الذي اختفى لكي لا يأتونه شهوة فضحى بالسرية التي تعتبر في العهد القديم زوجة ولكن أقل قدراً من الزوجة الطبيعية .
لنكمل الكارثة :
قضاة 19: 24
قال الشيخ لرجال المدينة : هوذا ابنتي العذراء و سريته دعوني اخرجهما فاذلوهما و افعلوا بهما ما يحسن في اعينكم و اما هذا الرجل فلا تعملوا به هذا الامر القبيح ، فامسك الرجل سريته و اخرجها اليهم خارجا فعرفوها و تعللوا بها (حفلة جنسية) الليل كله الى الصباح و عند طلوع الفجر اطلقوها ، فأخذها الرجل وخرج من المدينة وعاد إلى بيته و اخذ السكين و امسك سريته و قطعها مع عظامها الى اثنتي عشرة قطعة و ارسلها الى جميع تخوم اسرائيل .
انتهى
تخيلوا معي ياأمة الإسلام هذه القصة البشعة التي هي (شعب الله) وهي اجداد وعشيرة سلسلة نسب يسوع .
الرجل أخرج المرأة بيده ليزنوا بها وبعد ذلك ذبحها وقطعها بالسكين وكسر عظامها بالساطور إلى 12 قطعة بعدد اسباط اسرائيل ثم وضعهم في جوالات وارسلهم لبني اسرائيل .
إجرام ووحشية وإرهاب لا يقبله عبدة البقرة والفأران .
ولا حول ولا قوة إلا بالله .
قال من قال : لا يوجد هناك شذوذ بين شعب الله مثل قوم سدوم ، لأن الفقرة التي جاء فيها قول : فخرج اليهم الرجل صاحب البيت و قال لهم لا يا اخوتي لا تفعلوا شرا بعدما دخل هذا الرجل بيتي لا تفعلوا هذه القباحة (19: 23 )
ليس المقصود منها أن يعتدوا بالشذوذ مع الرجل الصضيف بدليل أنه جاء بالإصحاح العشرين قول الرجل على لسانه : و احاطوا علي بالبيت ليلا و هموا بقتلي (20: 5 ) .
الرد على هذا الكلام نقول : إن القس أنطونيوس فكري قال في تفسيره لهذه النقطة : ان الرجل خجل من أن يذكر ما طلبه أهل جبعة حين قالوا للشيخ (اخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه) ، فأختصر الكلام بقول (هموا بقتلي)
قض 20: 15
و عد بنو بنيامين في ذلك اليوم من المدن ستة و عشرين الف رجل مخترطي السيف ، و عد رجال اسرائيل ما عدا بنيامين اربع مئة الف رجل مخترطي السيف كل هؤلاء رجال حرب ، فهلك من اسرائيل في ذلك اليوم اثنين و عشرين الف رجل
قض 20: 15
و عد بنو بنيامين في ذلك اليوم من المدن ستة و عشرين الف رجل مخترطي السيف ، و عد رجال اسرائيل ما عدا بنيامين اربع مئة الف رجل مخترطي السيف كل هؤلاء رجال حرب ، اهلك من بني اسرائيل ايضا ثمانية عشر الف رجل الى الارض .
قض 20: 31
فخرج بنو بنيامين للقاء الشعب و انجذبوا عن المدينة و اخذوا يضربون من الشعب قتلى كالمرة الاولى و الثانية (أي قتل 40ألف شخص) كما حدث في الفرة الأولى والثانية .
قض 20: 35
فضرب الرب بنيامين امام اسرائيل و اهلك بنو اسرائيل من بنيامين في ذلك اليوم خمسة و عشرين الف رجل و مئة رجل كل هؤلاء مخترطو السيف
قض 20: 39
و لما انقلب رجال اسرائيل في الحرب ابتدا بنيامين يضربون قتلى من رجال اسرائيل نحو ثلاثين رجلا لانهم قالوا انما هم منهزمون من امامنا كالحرب الاولى
قض 20: 48
و دار و هرب الى البرية الى صخرة رمون ست مئة رجل و اقاموا في صخرة رمون اربعة اشهر ، و رجع رجال بني اسرائيل الى بني بنيامين و ضربوهم بحد السيف من المدينة باسرها حتى البهائم حتى كل ما وجد و ايضا جميع المدن التي وجدت احرقوها بالنار
قض 21: 9
فعد الشعب فلم يكن هناك رجل من سكان يابيش جلعاد ، فارسلت الجماعة الى هناك اثني عشر الف رجل من بني الباس و اوصوهم قائلين اذهبوا و اضربوا سكان يابيش جلعاد بحد السيف مع النساء و الاطفال
يتبع
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
سفر صموئيل الأول 2: 31
هوذا تاتي ايام اقطع فيها ذراعك و ذراع بيت ابيك حتى لا يكون شيخ في بيتك ، و ترى ضيق المسكن في كل ما يحسن به الى اسرائيل و لا يكون شيخ في بيتك كل الايام ، و رجل لك لا اقطعه من امام مذبحي يكون لاكلال عينيك و تذويب نفسك و جميع ذرية بيتك يموتون شبانا ، و هذه لك علامة تاتي على ابنيك حفني و فينحاس في يوم واحد يموتان كلاهما
سفر صموئيل الأول 4: 2
و اصطف الفلسطينيون للقاء اسرائيل و اشتبكت الحرب فانكسر اسرائيل امام الفلسطينيين و ضربوا من الصف في الحقل نحو اربعة الاف رجل
سفر صموئيل الأول 5: 6
فثقلت يد الرب على الاشدوديين و اخربهم و ضربهم بالبواسير في اشدود و تخومها ، و كان بعدما نقلوه ان يد الرب كانت على المدينة باضطراب عظيم جدا و ضرب اهل المدينة من الصغير الى الكبير و نفرت لهم البواسير (5: 9) ، و الناس الذين لم يموتوا ضربوا بالبواسير فصعد صراخ المدينة الى السماء (5: 12)
سفر صموئيل الأول 6: 19
و ضرب اهل بيتشمس لانهم نظروا الى تابوت الرب و ضرب من الشعب خمسين الف رجل و سبعين رجلا فناح الشعب لان الرب ضرب الشعب ضربة عظيمة
سفر صموئيل الأول 11: 6
فحل روح الله على شاول ... فكان بنو اسرائيل ثلاث مئة الف و رجال يهوذا ثلاثين الفا ، و كان في الغد ان شاول جعل الشعب ثلاث فرق و دخلوا في وسط المحلة عند سحر الصبح و ضربوا العمونيين حتى حمي النهار و الذين بقوا تشتتوا حتى لم يبق منهم اثنان معا (11:11)
سفر صموئيل الأول 15: 2
هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر ، فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا ، و ضرب شاول عماليق من حويلة حتى مجيئك الى شور التي مقابل مصر ، و امسك اجاج ملك عماليق حيا و حرم جميع الشعب بحد السيف
ولكن لطيبة قلب شاول ورحمة العبد .. فعفا شاول عن البعض
سفر صموئيل الأول 15: 9
و عفا شاول و الشعب عن اجاج و عن خيار الغنم و البقر و الثنيان و الخراف و عن كل الجيد و لم يرضوا ان يحرموها و كل الاملاك المحتقرة و المهزولة حرموها
ولكن رب البايبل (يسوع) متوحش ومتعجرف ولا رحمة ولا قلب له فغضب من شاول فقال :
سفر صموئيل الأول 15: 10
و كان كلام الرب الى صموئيل قائلا : ندمت على اني جعلت شاول ملكا لانه رجع من ورائي و لم يقم كلامي .
سفر صموئيل الأول17:50
وهكذا تغلَّبَ داوُدُ على الفلِسطيِّ بِالمقلاعِ والحجرِ، ضربَهُ وقتلَهُ. ولم يكن في يَدِ داوُدَ سيفٌ، 51فأسرَعَ إلى الفلِسطيِّ، وأخذَ سيفَهُ مِنهُ واَستلَّهُ مِنْ غِمدِه فقتلَهُ وقَطعَ رأسَهُ. فلمَّا رأى الفلِسطيُّونَ جبَّارَهُم لاقى مَصرَعَهُ هرَبوا. 52وهجمَ رِجالُ إِسرائيلَ ويَهوذا وهتفوا هُتافَ الحربِ ولاحَقوا الفلِسطيِّينَ حتى أبوابِ جتَ وعَقرونَ. 53ثُمَ رجعَ رِجالُ إِسرائيلَ عَنْ مُطارَدتِهِم بَعدَ أنْ نَهَبوا مُعَسكرَهُم. 54وأخذَ داوُدُ رأسَ جلياتِ الفلِسطيِّ وجاءَ به إلى أورَشليمَ، ولكنَّهُ اَحتفَظَ بِسلاحِ الفلِسطيِّ في خيمتِهِ
سفر صموئيل الأول23: 4
(فحلَ روحُ الرّبِّ على داوُدَ مِنْ ذلِكَ اليومِ فصاعِدًا.)
فعاد ايضا داود و سال من الرب فاجابه الرب و قال قم انزل الى قعيلة فاني ادفع الفلسطينيين ليدك ، فذهب داود و رجاله الى قعيلة و حارب الفلسطينيين و ساق مواشيهم و ضربهم ضربة عظيمة و خلص داود سكان قعيلة
سفر صموئيل الأول 27
9وكانَ داوُدُ يَغزو البلادَ فلا يُبقي على رَجلٍ ولا اَمرأةٍ، ويأخذُ الغنَمَ والبقَرَ والحميرَ والجمالَ والثِّيابَ ويرجعُ إلى أخيشَ. 10فيسألُهُ أخيشُ: «أينَ غزوتُمُ اليومَ؟» فيُجيبُه داوُدُ: «في جنوبيِّ يَهوذا، وجنوبيِّ اليرحَمئيليِّينَ، وجنوبيِّ القَينيِّينَ». 11ولم يَكنْ داوُدُ يأتي بأُناسٍ أحياءَ إلى جتَ لِئلاَ يُخبروا ويقولوا: فَعلَ داوُدُ كذا وكذا. وكانَت هذِهِ عادتُهُ مُدَّةَ إقامتِهِ في أراضي الفلِسطيِّين.
يقول القس أنطونيوس فكري .. واضح أن النتيجة كانت سيئة لإلتجاء داود لأخيش (علماً بأن مع داود روح الرب التي لا تفارفقه) :
(1)
تقديم جزية لأخيش
(2)
إضطر داود للكذب وحينما سأله أخنش (إذاً لم تغزو اليوم) : فكذب داود وقال أنه عزا جنوب يهوذا واليرحمئيليين من نسل يهوذا وكان هذا ليُظهر لأخيش أنه في حالة حرب ضد شاول وشعبه .
ويكمل لقس أنطونيوس فكري قوله
ملحوظة
نلاحظ من سؤال اخيش لداود أن غزو القبائل والشعوب المجاورة لنهبها كان هو السائد والطبيعي في تلك الأيام لذلك كان على داود أن يخضع الشعوب المجاورة حينما تسلم المُلك حتر يأمن شعبه من هذه الغزوات .
1صم 30:17
فقاتَلَهُم داوُدُ مِنَ الفَجرِ إلى المساءِ، فما نَجا مِنهُم إلاَ أربَعُ مئةِ رجلٍ ركِبوا على الجمالِ وهربوا.
المفضلات