الحديد واعجاز يتجدد

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الحديد واعجاز يتجدد

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الحديد واعجاز يتجدد

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    09:39 PM

    افتراضي الحديد واعجاز يتجدد

    إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا .
    من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأ شهد أ ن محمداً عبدُه و رسولُه .
    يَاأَيها الذين آ مَنُوا اتقُوا اللهَ حَق تُقَا ته ولاتموتن إلا وأنتم مُسلمُون
    ياأيها الناسُ ا تقوا الله ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة وخلق منها ز وجها وبث منهما رجالاً كثير اً وَ نساءً واتقوا الله الذى تساءلُونَ به والأ رحام إن الله كان عليكم رقيباً .
    ] يَا أ يها الذين آ منوا اتقوا الله وقولوا قَو لاً سَديداً يُصلح لَكُم أَ عما لكم وَ يَغفر لَكُم ذُ نُو بَكُم وَ مَن يُطع الله وَ رَسُولَهُ فَقَد فَازَ فَوزاً عَظيماً[
    [ أ ما بعد ]
    أبدأ بما بدأ به الله
    بسم الله الرحمن الرحيم
    فهذا موضوع كتصحيح وإضافات لتعقيبي على مشاركتي بعنوان الحديد وتتعلق بموضوعات سابقة عن الحروف المقطعة وما تلاها فيفضل قراءتها
    وأرجوا أن يكون الموضوع مقبول
    وهذه هدية بين يدي الموضوع قسم الرد على الشبهات على موسوعة الإعجاز العلمي بالقرآن والسنة
    الرابط
    :http://www.55a.net/firas/arabic/inde...ect_page=rodod



    قلت فيما سبق أن المتوسط للأعداد 26 – 25-24-23 هو 24.5 وكذلك لو أخذنا البداية والنهاية أي 26 و 23 كان المتوسط 24.5 أيضا
    قد يلاحظ أن الآية بسورة القصص التي بها قول المولى عز وجل ((لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير)) بها واو عطف وهذا يجعل عدد الكلمات بالآيات الثلاث في السورة للفتاتين (9-8-8) ومتوسطه 8
    ولو قيل أن الرسم الإملائي يجعل العدد (9-8-9) والمتوسط 9 قيل أن الرقم 9 متوسط بين الرقم 8 والعدد 10 وقد ذكرا بسورة القصص في قوله تعالى على لسان والدهما(( إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج فإن أتممت عشرا فمن عندك أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي ستجدني إن شاء الله من الصالحين))
    وهكذا يصير الرقم 8 و العدد 10 متساويين حتى أن العلماء قالوا أي الأجلين قضى موسى حيث قال الله ((فلما قضى موسى الأجل ...)) الآية
    ومن الجميل حقا أن نجد فئة الحديد هى الفئة الإنتقالية الأكثر عناصر في الجدول بها 40 عنصر ومنها معادن الذهب والفضة كما في حديث النبي الناس معادن كمعادن الذهب والفضة خيرهم في الجاهلية خيرهم في الإسلام لو فقهوا
    وهى الفئة الوحيدة التي نجدها تتبع مجموعات الجدول بعد الفئة
    s,p
    لأن الفئة f لا تتبع المجموعات لتميزها كما سبق
    وهى على مدار 4 دورات من الدورة الرابعة الى السابعة بحيث يكون توزيعها في كل دورة 10 عناصر 10 عناصر
    وفي نفس الوقت يكون تقسيم العناصر هو 8 مجموعات وهو السبب الذي أدى الى جعل 3 عناصر في مجموعة واحدة كانت أولها الحديد والكوبلت والنيكل التي أرقامها 26 و 27 و 28
    كما أن الرقم 8 يوجد بسورتي الشعراء والقصص رقما 26 و 28 وبينهما سورة النمل ورقمها 27
    وهو العدد الذي يربط بين 3 و 9
    لأن 27 =3×9
    ويلاحظ أن أول سورة في النصف الثاني للمصحف على مستوى 30 جزء سورة مريم وأول سورة بالنسبة لعدد الآيات سورة النمل وأول سورة على مستوى عدد السور سورة المجادلة
    ويلاحظ التأنيث في مريم والمجادلة والنمل لأنه الأخيرة مملكة تعتمد على الملكة كما ورد بالسورة قصة ملكة سبأ بلقيس
    وسورة سبأ رقم 34 وهو عدد مرات ورود اسم مريم بالقرآن
    وهو عدد كلمات آية سورة الحديد رقم 25
    28 كلمة +6 حروف واو عطف لأنها = and بالإنجيليزية وund في الألمانية
    كما أن الحديد الفلز رقم 13 بالجدول والعدد الذري 26 له ورقم الآية 25 كلاهما لهما نفس الترتيب في الأعداد الفردية والزوجية وهو13
    والحديد يسبقه 25 عنصر منها 12 فلز فيصير هو الفلز رقم 13 في الجدول الدوري
    كما أن الفارق بين العدد57 المعبر عن رقم السورة والعدد25 المعبر عن رقم الآية بالسورة هو 32
    والآية رقم 32 في الآيات الـ 42 التي بها اسم أحد الكلمات الثلاث (عيسى – المسيح – مريم) في القرآن هى الآية 27 من سورة مريم التي قال الله فيها على لسان قومها (يا مريم لقد جئت شيئا فريا )
    وهو العدد أي 27 الذي يعبر عن رقم الجزء الذي آخره سورة الحديد وهو في العشر الخير من القرآن كما أنه اي 27 رقم سورة النمل والتي كان آخر آياتها وقل الحمد لله سيوريكم آياته وهى رقم 93 وهو عدد حروف السين بها وهو نفسه عدد حروف السين بسورة الشعراء رقم 26 قبلها حيث أولهما (طس ، طسم ) على الترتيب
    كما أن الآية 27 بسورة مريم أوسط تلك الآيات وهى ثلاث بسورة مريم جاء بها اسم مريم وهى أرقام 16 و 27 و 34 وكما نرى متوسطها هو 78 ÷ 3 = 26 وهو العدد الذري للحديد
    كما أنه عدد حروف الصاد بالسورة أي سورة مريم وورد كحرف من الحروف المقطعة بسور ثلاث هى الأعراف ومريم و((ص)) على التوالي
    كما أن العدد 3 هو المعبر عن عدد تلك الآيات وهو معبر عن تكافؤ الحديد
    ومما يقال عن حرف الصاد الذي عدده 26 أن معجزة المسيح مرتبطة بالوراثة وفي علم الوراثة يعرف عدد الكروموزومات البشرية بـ 46 وهو يميز البشر
    وكلمة كروزوم أولها كاف وترجمتها بالعربية (صبغي) وجمعها صبغيات وأولها صاد
    وكاف وصاد هما أول وآخر الحروف المقطعة التي بأول سورة مريم (كهيعص)
    كما أن ذكري لحروف م-ر-ي-م وسكوتي في حديثي لأناس مع أهميته وأي حديث أقوى من القرآن وأهم يجعلهم يقولون تقصد مريم وقولي م-ح-م-د يجعلهم يقولون أتقصد محمد وقولي ع-ي-س-ى يجعلهم يقولون عيسى وهكذا م- و –س –ى موسى
    وعندما أقول حروف أخرى يجعلهم في إنتظار نهاية كلامي لكي يخمنون معناه وهذا ما يحدث عند سماع الحروف المقطعة يجعل هناك نوع من الإنتباه الجيد لما بعده وأي شيء أهم من قدرة الله والقول الفصل في شأن المسيح آخر أنبياء بني إسرائيل وكان موسى عليه السلام أولهم
    كما أن كاف تقترب من كاف من الكفاية
    أي يكفي
    و (ها ) مثل ها أنتم هؤلاء حاججتم فيما لكم به علم
    و (يا) مثل يا أهل الكتاب لما تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده
    عين تناسب حبهم للتثليث في من يعبدون قريبين بهذا من عددي الآلهة (المعبودات) منهم الى الموحدين
    وهو ثالث ثلاثة حروف في العلم الحديث في تعبيرهم عن الأبعاد الثلاثة (س-ص-ع)
    وحتى الجدول الدوري به 36 عنصر ثلاثية الوضع الفراغي وهو رقم آية سورة آل عمران أول آية أفرد فيه اسم مريم بدون كلمة عيسى أو (ابن) قبلها
    صاد تناسب إصطيادهم الأمثلة للتعبير عن أن تثليثهم هو توحيد لكن الأمر يحتاج الى فهم
    وكذلك يحتاج القرآن منهم الى ما ينجون به من فهم هو من لغة البشر لا فهما من عالم الخيال
    وكما كان شركهم وقولهم كبيرا كان رقم سورة مريم 19 هو أكبر الأعداد المركبة في اللغة العربية التي تلك حروفها ومنها 14 مقطعة أكثرها بسورة مريم مما فيه من الكثرة أيضا وهى الأعداد من 11 الى 19
    وحتى السورة رقم 19 في السور الـ29 المفتتحة بالحروف المقطعة هى السورة التي رقمها 36
    وهو مربع الرقم 6 الذي يربط بين 114 عدد سور القرآن المنزل بعد المسيح وبين رقم سورة مريم 19 فالعلاقة بين العددين الأخيريرن 6×19= 114
    كما أنه يذكرنا بمدة خلق السماوات والأرض قال تعالى

    لخلق السماوات والارض اكبر من خلق الناس ولكن اكثر الناس لا يعلمون
    سورة غافر - سورة 40 - آية 57
    فالخالق لسماوات وأرض أقدر على خلق بشر وليس آدم إلا دليل كبير على ذلك وقد تجدد في المسيح
    مما نراه في الجدول أن أول العناصر شذوذا وتميزا هى العناصر من 58 الى 71 وهذان العدداان نجدهما رقما الآيتين المدنيتين الوحيدتين بسورة مريم كما أن العدد58 رقم الآية التي بها السجدة الوحيدة بالسورة
    وهذا معناه أنها بدأت في الظهور في الدورة السادسة وبعد العنصر 57 وهو رقم سورة الحديد والحديد سادس عناصر الدورة الرابعة أوسط دورات الجدول
    وأول عناصرها البوتاسيوم ورمزه K واسمه Potassium فهو أحد تسعة عناصر فقط منها الأربعة التي ذكرت بالقرآن وبها يختلف رمزها عن حروف اسمها لشهرتها بالإسمم القديم
    وحرف الكاف كما نرى حرف تتميز به سورة مريم ((كهيعص)) ورقم العنصر 19 وهو رقم السورة بالقرآن
    كما أن المدارات السبع التي تأخذ حروف من
    (K-L-N=O-P-Q) وأولها K وآخرها Q وكلاهما كاف بالعربية
    تنقسم الى مدارات فرعية تتجسم بها الذرة وهى من 1 الى 4 على الأكثر
    وهى ذات أشكال فراغية أحادية كالهيدروجين1 وثلاثية كالكربون 6وخماسية مثل الحديد 26 وسباعية مثل العناصر الأربعة عشر التي تليعنصر اللانثانوم 57
    أي 1-3-5-7 ومتوسط الأرقام الأربعة هو 4
    وهو رقم الدورة التي بها البوتاسيوم K 19 والحديد26 والنحاس29
    المذكورين كآخر المعادن الأربعة بسورة الكهف السابقة لسورة مريم وفي الآية 96
    وهو عدد يعبر أيضا عن عدد آيات سورة الواقعة التي تسبق سورة الحديد ورقمها = وزنه الذري مقربا لأقرب عدد صحيح
    وذكر بها الرقم 3 بوضوح وذكرت بها الجبال والجبل هو شكل المنحنى المحدب الذي يعبر عن عن حروف سورة مريم الخمس اذا ما عوضنا في الرسم البياني عن كل حرف بعدده في السورة أي سورة مريم (كهيعص)
    كما سبق بالوضوعات الخاصة بالحروف المقطعة والرقم 3
    كما أنه بداية الحديث عن يأجوج ومأجوج بسورة الأنبياء بعدما انتهت قصة ذي القرنين بسورة الكهف ببناء السد بيننا وبينهم في الآية 98 ((عددآي سورة مريم98 أيضا)) وسورة الأنبياء هى التي تذكر بها السيدة مريم بدون التصريح بأي من الكلمات الثلاث (عيسى المسيح مريم) وذلك بالآية 91 بعد ذكر نبي الله زكريا المذكور بسورة مريم ومن المشار اليه سابقا أن الحديد يليه 92 عنصر والطبيعة بها من العناصر الـ 118 بالجدول 92 والباقي أي بقية الـ 118 حضرت بالتفاعلات النووية من عناصر أخرى وأي عنصر مشع له درجة ثبات وفترة زمنية بعدها يتحول الى عنصر آخر بفقد الكتروناته وبروتوناته ونيتروناته في صورة جسيمات ألفا وبيتا وجاما
    ومما يربط العددين 92 و 91
    هما كون الإثنين رقم 46 في الأعداد الفردية والزوجية التابع كل واحد منهما لها
    وقد وجد ذلك في سورة مريم في الايات الثماني من 88 الى 95 التي نفت صواب وصحة قولهم بإتخاذ الرحمن ولدا وبينت أنه مجرد قول كما بالآيات العشر الأول من سورة الكهف التي من حفظها عصم من فتنة مسيح الضلالة الدجال
    ومتوسط الآيات هو عند الآيتين 91، 92 أصحاب الترتيب رقم 46 في فئتيهما
    المناسب لعدد الكروموسومات
    والعدد 32 يناسب عدد كرومسومات النحل
    كما أن سورة النحل رقم 14 نزلت بعد سورة الكهف بينما تقع سورة مريم بعد سورة الكهف كما هو بالعرضة الأخيرة التي عاود جبريل بها النبي بالقرآن مرتين في رمضان تاسع أشهر السنة الهجرية وقلت أن الرقم 9 هو عدد الآيات التي بها اسم مريم فقط دون سبقه بكلمة ((ابن)) مباشرة أو اسم عيسى أو لفظ المسيح في نفس الآية ومتوسط أرقام تلك الآيات في سورها هو 46 لأقرب عدد صحيح
    وقد ربط بين النحل وسورة مريم كما نعلم على موقع www.55a.net كما ان أول آية بالسورة بها ذكر النحل أي بسورة النحل رقمها 68 وهو عدد زوجي ترتيبه 34 في الأعداد الزوجية والعدد34 عدد مرات ورود اسم مريم بالقرآن الكريم
    وبسورة مريم ورد اسم الرحمن 16 مرة وهو رقم أول آية بها اسم مريم بتلك السورة وهى أول سورة بالجزء رقم 16 وهو أول النصف الثاني للمصحف على مستوى الأجزاء ولم يرد بتلك الكثرة سوى بسورة مريم
    وقد ورد بالقرآن 57 مرة
    وهو رقم سورة الحديد 57
    كما أن النسبة بين 57 ورقم سورة مريم هى 3 : 1
    وتكلمت عن الرقم 3
    ويكفي أن الله خلق آدم وحواء وعيسى ابن مريم وهم الذين يشكلون اعجازه في الخلق
    كما أن بين سورة مريم والحديد 37 سورة وهو عدد يعبر عن العدد الذري للفلز رقم 19 بالجدول وهو الواقع أسفل عنصر البوتاسيوم 19 k
    ويلاحظ أن 9 عناصر في الجدول هى التي = وزنها الذري ( ((عددها الذري×2 )) +1 )
    وهى الليثيوم 3-7 والبريليم 4-9 والبورون 5-11 والفلور 9-19
    والصوديوم 11-23 والألمونيوم 13-27 و الفسفور 15 – 31 و الكلور 17-35 و البوتاسيوم 19-39 آخرها

    ولا تتكرر تلك العلاقة مرة أخرى في أي عنصر آخر والرقم الأول العدد الذري والثاني الوزن الذري لقرب عدد وآخرها البوتاسيوم الذي كان أحد تحويل فكرة تقسيم العناصر من الترتيب على أساس زيادة الوزن الذري الى الترتيب على اساس زيادة العدد الذري الذي صار معه الفارق بين كل عنصر والذي بعده 1 صحيح
    ولو ظل الترتيب السابق لكان كسورا والبوتاسيوم أول عنصر يحدث به ذلك فعدده الذري 19 ووزنه الذري 39 بينما الأرجون قبله 18 ووزنه الذري 40 وكان المتوقع أن يكون البوتاسيوم19 أكثر من الأرجون 18
    في الوزن الذري ولكن لم يحدث ذلك والوزن الذري هو متوسط الأعداد الكتلية التي يوجد بها العنصر في الطبيعة
    فسبحان الله تسع آيات بها كلمة مريم فقط من 42 آية و9 آيات لموسى مع قومه توجد دراسة حولها كما ببردية مكتشفة هامة على الرابط التالي
    http://www.55a.net/firas/arabic/inde...&select_page=1
    والرقم 9 وهو ترتيب العدد 19 في العداد المركبة كلاهما في عنصر الفلور وهو يقوي الأسنان وهى توجد مع هيكل عظام الإنسان وذكر لفظ العظام في سورة مريم كدلالة على عدم إمكانية انجاب ابن في هذا العمر والإنسان لا يسحب من مخزون نخاع العظام وهو المنتج للدم إلا عند الكبر الشديد والضعف البدني ولكنها قدرة الله الحكيمة التي تجلت في خلق المسيح
    ويمكن أن نجد علاقة تربط بين العددين وناتجها = ضعف مربع الرقم الذي نبدأ به
    وضعف مربع الرقم هو عدد الإلكترونات التي يتشبع بها مدار الطاقة الرئيسي حتى المدار الرابع ولاحظ أن
    المدار الأول به مدار فرعي واحد والمدار الثاني به مداران فرعيان والمدار الثالث به ثلاثة والرابع به أربعة مدارات فرعية وليس أكثر من ذلك والرقم 4 تكرر كما نرى وتكلمت عنه مع دورة الحديد والبوتاسيوم كما أن الرقم 7 هو رابع الأعداد الفردية والأولية وآخرها في تلك الصفة أي صفة تطابق ترتيب الرقم في الأعداد الأولية مع ترتيبه في الأعداد الفردية وهى ثلاثة فقط هى 3 – 5 – 7
    ومتوسطها 5
    والعلاقة التي سأشير اليها من 5 أرقام كلها من الرقم الأول
    هى عبارة عن محدد ثنائي مكون من رقم خارج المحدد وأربعة أرقام داخله
    الرقم الأول نرمز له بسـ ( س ) والثاني نكتبه في العلى على اليسار وهو = س - 1 والثاني داخل المحدد هو = س+1 والثالث على اليمين هو س+ (س-1) والرابع والأخير أسفل منه وهو س+(س+1)
    فلو بدأن بالرقم 2
    كان المحدد كما يلي

    واتجاه توزيع الأرقام الأربعة داخل المحدد لو تغير بالكتابة من اليمين الى اليسار كانت النتيجة سالبة
    وفك المحدد يكون بضرب الطرفين وهما (3،3 ) ثم الطرح – ( حاصل ضرب الوسطين وهما 5،1)
    ثم الضرب في الرقم الموجود داخل المحدد وهو 2
    9-5 = 4 × 2 = 8 وضعف مربع الرقم 2 هو 2× 2× 2 = 8
    باقي المحددات للأعداد الأعداد الذرية السابقة للعناصر التسع وبها دائما الرقم خارج المحدد هو العدد الذري
    والعدد الأخير أكبر الأعداد الأربعة داخله هو الوزن الذري
    وناتج فك المحدد هو ضعف مربع الرقم خارج المحدد وهى العلاقة الرياضية التي يحسب منها عدد الإلكترونات في المدار





    من العلاقة 2× مربع الرقم
    ودائما الرقم خارج المحدد هو العدد الذري
    والعدد الأخير أكبر الأعداد الأربعة داخله هو الوزن الذري
    وناتج فك المحدد هو ضعف مربع الرقم خارج المحدد وهى العلاقة الرياضية التي يحسب منها عدد الإلكترونات في المدار
    وددت لو وضحت نماذج للمحدد ولكن ارفاق الملفات كان معطلا فلعلي ارسله قريبا ان شاء الله
    كما أختم بأن سورة الأعراف وسورة الرحمن ذكر بهما لفظ الجبل والأعلام والموج الذي هو كالجبال والسفن التي هى كالأعلام وهى الجبال
    وهو ما يربط بين مريم حيث حروف سورة مريم وشكل الجبل وبين موسى عليه الصلاة والسلام حيث حديثه على جبل الطور كما يرتبط أيضا بنوح حيث قال تعالى وهى تجري بهم في موج كالجبال
    واستوت السفينة على الجودي وأن ابنه لم ينفعه اعلى مكان في الدنيا وهو الجبال عندما هرب من الماء (الطوفان)وأنه لم ينفعه نسبه لنوح وكذلك صرحت الكتب السماوية بكل وضوح فلا داعي لما ورثوه من أفكار لم ينص عليه إنجيل واحد من الناجيل الأربعة حول التخليص بالصلب
    كما أن الله أنجى موسى وفرق له البحر ((فاوحينا الى موسى ان اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم)) سورة الشعراء - سورة 26 - آية 63
    وهى كلمة قريبة من الطور حيث جبل الطور ورقم سورة الطور 52 وهو العدد الزوجي الذي ترتيبه 26 كالعدد الذري للحدي وآيات السورة 49 مربع الرقم 7 ويناسب سورة مريم لأن آياتها 98 وهوالعدد الزوجي رقم 49
    كما أن رفع الطور كأنه ظلة يناسب لفظ كلمة ظل التي وردت بالحديث عن نبات الظل المسمى كف مريم .
    فلا يمكن أن يكون هناك تأكيد من العلم الحديث على كتاب مثل ما كان للقرآن والإسلام
    أفلا يؤمنون .
    ما كان من توفيق فمن الله وما كان من خطأ ونسيان فمني ومن الشيطان والله ورسوله منه بريئان
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن حارث ; 11-02-2007 الساعة 03:51 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    المشاركات
    187
    آخر نشاط
    12-01-2011
    على الساعة
    11:58 PM

    افتراضي

    مشكور اخي الفاضل
    هذا النص هو عقيدة الزواج من فم يسوع المسيح :
    يوحنا 4: قال لها يسوع اذهبي و ادعي زوجك و تعالي الى ههنا / اجابت المراة و قالت ليس لي زوج قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج / لانه كان لك خمسة ازواج و الذي لك الان ليس هو زوجك هذا قلت بالصدق

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    09:39 PM

    افتراضي الحديد

    الحديد
    يلاحظ أن :
    العناصر الأربعة المذكورة بالقرآن جائت في الجدول الدوري على مدار أو في مساحة منه قدرها 30 خلية وهى تقاطع عمود رأسي مع صف أفقي
    ووجد أن عدد العناصر المختلفة في توزيعها الفراغي في المدار s الذي يغلب عليه أن يكون مكتمل بإلكترونين
    حيث يصير إلكترون واحد لكون المجموعات 8 والعناصر بكل دورة 10 وأصلا لأن الله خلقها على نحو يكون معه ذلك
    أي أن النسبة هى 11 الى 19
    ولاحظ أهمية العددين فيما سبق من موضوعات عن سورة مريم خاصة
    وسورة الحديد 57 في المصحف وهو عدد يعبر عن اسم الرحمن سبحانه في القرآن خالق المسيح وخالق الكون وخالق ومنزل الحكتاب والميزان والحديد والسورة رقمها 55 وقبلها سورة القمر آياتها 55 ورقمها 54 وهى بفارق 1 وهو لا يوجد سوى بسورة القمر أي الفارق 1 بين العدد المعبر عن رقم السورة والعدد المعبر عن ترتيبها
    ومن المعلوم أن التقويم العربي الذي نزل بلغتهم وأقره القرآن هو القمريم وأيام عامه 354 أو 355
    فلاحظ الرقم 3 في المئات والعدد 54 و 55
    ووجد أن السنوات القمرية كل 30 منها مقسمة الى 11 سنة أيامها عبارة عن 355 و 19 سنة من 354 يوم
    وهى موزعة بإنتظام وتحسب من قانون ثابت بحيث يكون فلكيا الزيادة بالشهر رقم 12 من العام الجري فيصير 30 يوم بدلا من 29 وأول شهور العام من 30 يوم وثانيها 29 وهكذا بالتناوب بين العددين 30 و 29 الى آخر العام إلا في العام الذي يكون من 355 يوم فيكون كما سبق ذي الحجة 30 يوم
    ووجد أن توزيع العدد 6236 المعبر عن آي القرآن الى 114 المعبر عن سور القرآن
    هو بنسبة 54.7 أي بين العددين 54 و 55 أيضا
    وأن القيمة االسابقة تقترب من 55 وهو مثل وزن العنصر 25 الذري وهو المشابه للحديد (المنجنيز) وهو المذكور بالآية 25 من سورة الحديد
    وسبق ذكر العدد 29 وعلاقته بـ29 والرقم 3 فيما خص تميزه ودلالته على المسلمين بعد الأمتين قبلهما و أصابع اليد وعقلها وسلاميتها وسورؤة مريم وأول 29 آية منها
    الأعوام الـ 11 هى ذات الترتيب (2 – 5 – 7 – 10-13-15-18-21-24-26-29) فففي كل 30 عام قمرية تمر على التوالي وما عدا ذلك فهى من 354 يوم
    خاص حول سورة مريم والحديد في نهاية الحديث عن السورتين من الناحية العددية الدالة على تميز الحديد وحال الأعداد بما يخص السيدة مريم والمسيح ليناسب الوراثة نقول أن العددان 11 و 19 في اللغة العربية هما بداية ونهاية الأعداد المركبة وهى التي تخلو عند ذكرها بالحروف من واو العظف التي نراها في ((ن)) بسورة القلم والتي إنفردت بذلك من حيث أن مد نون هو بالواو وفي المقايل لام وصاد وكاف و سين وميم كلها بالألف والياء لا غير حركتين أو 6 حركة كزمن للمد
    والفارق بين العدد 131 و 137 وهما عددان يعبران عن عدد حروف النون والكاف على الترتيب بسورتي القلم و مريم وهما المميزان في عدم تكرار ورودهما كحروف مقطعة سوى مرة واحدة فقط ويكونان كلمة (كن) على الترتيب وهو كاف بسورة مريم رقم 19 ثم نون بسورة القلم رقم 68
    وردت كن بالقرآن 12 مرة بعدد أسماء الرسل المذكورين بسورة مريم والعدد 12 هو العدد الزوجي رقم 6 في الأعداد الزوجية وهو عدد حروف (لاإله إلا الله و أيضا محمد رسول الله )
    ويلحظ أن الصوديوم 11 و البوتاسيوم 19 في مجموعة واحدة من الجدول الدوري وهما مرتبطان بصفات تجمع بينهما حتى أنهما أول ما عرف من عناصر الأقلاء الذي أطلقه العرب عليهما لشهرتهما ببالتفاعل الطارد للحراة والهيدروجين 1 بما يشابه قلي الزيت وكانوا من أول من عرف في الكيمياء

الحديد واعجاز يتجدد

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. فلم انه الحق كاملا للشيخ الزنداني واعجاز القران ولقاء مع العلماء واسلام احدهم علنا
    بواسطة heshamzn في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 04-08-2010, 07:32 PM
  2. من نعم الله واعجاز في قوله كلو مما في الأرض
    بواسطة عبد الله ابن عبد الرحمن في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 20-06-2008, 07:09 PM
  3. فلم انه الحق الشيخ الزندانى ولقاءه مع علماء الغرب واعجاز القران واسلام العلماء علنا
    بواسطة heshamzn في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-11-2006, 04:07 PM
  4. غاية النعيم ان يكون للبيوت سقفا من فضة ومعارج -مصاعد كهربية - آيه واعجاز متجدد
    بواسطة heshamzn في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-09-2006, 02:28 PM
  5. شرح رائع واعجاز آية : رب المشرقين ورب المغربين
    بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى فى ظل أية وحديث
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-10-2005, 02:04 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الحديد واعجاز يتجدد

الحديد واعجاز يتجدد