فضيحة موسى العبراني الكبرى

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

فضيحة موسى العبراني الكبرى

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: فضيحة موسى العبراني الكبرى

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي فضيحة موسى العبراني الكبرى

    هل هدا نبي ام عابد الشيطان ,,?
    الخروج 3
    2 قدس لي كل بكر كل فاتح رحم من بني اسرائيل من الناس ومن البهائم.انه لي. ....

    13 ولكن كل بكر حمار تفديه بشاة.وان لم تفده فتكسر عنقه.وكل بكر انسان من اولادك تفديه 14 ويكون متى سألك ابنك غدا قائلا ما هذا تقول له بيد قوية اخرجنا الرب من مصر من بيت العبودية. 15 وكان لما تقسى فرعون عن اطلاقنا ان الرب قتل كل بكر في ارض مصر من بكر الناس الى بكر البهائم.لذلك انا اذبح للرب الذكور من كل فاتح رحم وافدي كل بكر من اولادي

    كان موسى البايبل المتوحش يقرب قرابين بشرية من قومه :كل بكر ..اما ابناؤه هو فيفديهم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    2,401
    آخر نشاط
    06-04-2012
    على الساعة
    11:13 PM

    افتراضي

    ولماذا يفدييهم؟؟؟؟؟؟؟

    الم يعلم بأن يسوع أتي ليفدي البشرية؟؟؟

    الم يقولوا بأن موسى بشر بالمخلص يسوعهم؟؟؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة الاصيل ; 16-01-2007 الساعة 04:30 PM
    لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ "الحشر 21-"

    القرآن الكريم


    اقتباس
    متى27 :6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم.

    أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bo_9loo7xp مشاهدة المشاركة
    ولماذا يفدييهم؟؟؟؟؟؟؟

    الم يعلم بأن يسوع أتي ليفدي البشرية؟؟؟

    الم يقولوا بأن موسى بشر بالمخلص يسوعهم؟؟؟؟؟
    انا ايضا مش فاهم حاجة كل اللي فاهمو هو ان اليسوع اكل لحوم الرضع التي قدمها موسى العبراني له و ايضا كان يحب اكل لحوم العدروات
    القضاة
    فصل رقم 11

    30ونذَرَ يَفتاحُ نَذْرًا للرّبٌ وقالَ: "إنْ سَلَّمتَ بَني عَمُّونَ إلى يَدي، 31فكُلَّ خارجِ مِنْ بابِ بَيتي لِلقائي حينَ رُجوعي سالِمًا مِنْ عِندِ بَني عَمُّونَ أُكرِّسُهُ، وأقدِّمُهُ مُحرقَة ًللرب". 32وعبَرَ يَفتاحُ إلى بَني عَمُّونَ لِـيُحارِبَهُم، فسلَّمَهُمُ الرّبَّ إلى يَدِهِ، 33فضَربَهُم ضَربةً عظيمةً مِنْ عَروعيرَ إلى جِوارِ مَنِّيتَ، عِشرينَ مدينةً، وإلى آبَلِ كراميمَ، واَنْهَزَمَ بَنو عَمُّونَ أمامَ بَني إِسرائيلَ.

    34وعادَ يَفتاحُ إلى بَيتِهِ في المِصفاةِ، فإذا اَبنَتُهُ خارِجةِ لِلقائِهِ بالدُّفوفِ والرَّقصِ، وهيَ وحيدةِ لَه إذ لم يكُنْ لَه اَبنِ أوِ اَبنَةِ سِواها. 35فلمَّا رَآها مَزَّقَ ثيابَهُ وقالَ: «آهِ يا اَبنَتي! جلَبتِ عليَ الحُزنَ الشَّديدَ وصِرتِ مَصدرًا لِتَعاسَتي، لأنِّي نَذرْتُ نَذْرًا للرّبٌ، ولا سَبيلَ إلى الرُّجوعِ عَنهُ». 36فقالَت لَه: «يا أبـي، إنْ كُنتَ نَذَرتَ نَذْرًا للرّبٌ فاَصنَعْ بـي ما وَعَدتَ بهِ، بَعدَما اَنتَقَمَ لكَ الرّبَّ مِنْ أعدائِكَ بَني عَمُّونَ». 37ثُمَ قالَت لأبـيها: «لي هذِهِ الأُمنيَةُ: أمهِلْني شهرَينِ فأذهَبَ إلى الجِبالِ وأبكي بُتوليَّتي أنا ورَفيقاتي». 38فقالَ لها: «إذهَبـي». وأرسلَها شهرَينِ، فذهَبَت هيَ ورَفيقاتُها وبكَت بُتوليَّتَها على الجِبالِ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    خروج 22.
    28لاَ تَشْتِمِ الْقُضَاةَ وَلاَ تَلْعَنْ رُؤَسَاءَ شَعْبِكَ. 29لاَ تُؤَخِّرْ تَقْدِيمَ بَاكُورَةِ مَحْصُولِ بَيْدَرِكَ وَمَعْصَرَتِكَ،وَأَعْطِنِي أَبْكَارَ بَنِيك. 30وَكَذَلِكَ تَفْعَلُ بِبَقَرِكَ وَغَنَمِكَ. سَبْعَةَ أَيَّامٍ تُبْقِي الْبِكْرَ مَعَ أُمِّهِ، وَفِي يَوْمِهِ الثَّامِنِ تُقَدِّمُهُ لِي. 31وَتَكُونُونَ لِي شَعْباً مُقَدَّساً. لاَ تَأْكُلُوا لَحْمَ فَرِيسَةٍ فِي الصَّحْرَاءِ، بَلِ اطْرَحُوهُ طَعَاماً لِلْكِلاَبِ.



    13خروج
    11وَيَكُونُ حِينَ يُدْخِلُكَ الرَّبُّ إِلَى أَرْضِ الْكَنْعَانِيِّينَ، كَمَا أَقْسَمَ لَكَ وَلِآبَائِكَ أَنْ يَهَبَكَ إِيَّاهَا، 12أَنَّكَ تَفْرِزُ لِلرَّبِّ كُلَّ ذَكَرٍ فَاتِحِ رَحِمٍ. وَكَذَلِكَ كُلَّ بِكْرٍ مِنْ نِتَاجِ الْبَهَائِمِ الَّتِي تَمْلِكُهَا يَكُونُ لِلرَّبِّ. 13إِنَّمَا كُلُّ بِكْرِ حِمَارٍ تَفْدِيهِ بِحَمَلٍ. وإنْ لَمْ تَفْدِهِ تَدُقُّ عُنُقَهُ. وَكَذَلِكَ تَفْدِي أَيْضاً كُلَّ بِكْرٍ مِنْ بَنِيكَ.


    لعنة الله على يهوه الشيطان و على كتاب اليهود
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    منقول
    مقدمه
    استمعت - ولا شك - عن أناس يسميهم الناس "مصاصي دماء البشر" ،ولا أظنك قد مر بك هذا الاسم ألا في ضروب من الأساطير ،تستقبلها في خيالك اكثر مما تستقبلها بعقلك ،ولكن ،تعال معي لأقدم لك (أناسا) يستحقون - عن جدارة - هذا اللقب ،وآنا - في هذه المرة - أخاطب العقل ،لا الخيال ،بالحقيقة ،لا الأسطورة.
    انهم هم اليهود ،الذين تقول شرائعهما "اللذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود ،يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم" ،وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه ،إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية ،والأخرى مراسيم ختان أطفالنا" وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة) ،هو الحصول على دم بشرى ،وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح.
    وقد سرت هذه العادة المتوحشة ألي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة ،التي أثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة ،كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي ،وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان ،يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم ،وقد ورد في التوراة نص صريح يشير ألي هذه الغادة المجرمة ،حيث ورد في سفر "اشعيا" "أما انتم أولاد المعصية ونسل الكذب ،المتوقدون للأصنام تحت كل شجرة خضراء ،القاتلون في الأودية وتحت شقوق المعاقل ".
    وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل الأطفال ،واخذ دمائهم ومزجه بدماء العيد ،وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بان هذه العادة ،ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضي.
    ولو انك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم ،لأصابك الفزع والتقزز مما ترى من أثار هذه الجرائم ،فان محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا كما أن "معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة ،وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية" ،وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي اقرها حكماؤها ،وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم ،واستفحل آمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم "الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول هذين العيدين ،عيد البوريم ،ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام ،والعيد الثاني هو عيد الفصح ،ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام.
    "وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين ،يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر ،ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل ،أما ذبائح عيد الفصح اليهودي ،فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات ،ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه".
    ويتم استنزاف دم الضحية ،إما بطريق (البرميل الابري) ،وهو برميل يتسع لحجم الضحية ،ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة ،تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها ،لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها ،أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة ،وتصفية دمها في وعاء ،أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم...أما هذا الدم فانه"يجمع في وعاء ،ويسلم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر ،(إرضاء) لأله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء".
    وفي مناسبات الزواج "يصوم الزوجان من المساء عن كل شي ،حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومغموسة في رماد مشرب بدم إنسان" وفي مناسبات الختان "يغمس الحاخام إصبعه في كاس مملوءة بالخمر الممزوج بالدم ،ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل :إن حياتك بدمك"...والتلمود يقول لليهود :"اقتل الصالح من غير الإسرائيليين" ويقول"يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الأسماك ،حتى وفي يوم الصوم الكبير الواقع في أيام السبوت" ثم يقرر(الثواب) على ذلك الإجرام بان من "يقتل أجنبيا - أي غير يهودي - يكافأ بالخلود في الفردوس والإقامة في قصر الرابع...وفيما يلي بعض الأمثلة لبعض لما اكتشف في هذه الحوادث البشعة ،حوادث قتل الأطفال واستخدام دمائهم في أعياد اليهود ،وهذا سجل لبعض مما أمكن اكتشافه -وهو حسب بعض التقديرات يصلا إلى 400 جريمة تم إكتشافها- ،أو قل لما أمكن جمعه مما أمكن اكتشافه ،وما خفي الله أعلم به ،
    وتوجد عدة شروط يجب أن تتوافر في الضحية لإتمام عملية الذبح! :
    1- أن يكون القربان مسيحياً
    2- أن يكون طفلا ولم يتجاوز سن البلوغ
    3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا أو أدمنا الخمر
    4- ألا يكون الولد -القربان- قد تناول الخمر أى أن دمه صاف.
    5- تكون فرحة يهوه (وهو الله عند اليهود) عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج بفطير العيد هو دم قسيس لأنه يصلح لكل الأعياد!
    (الممثلة الفرنسية العجوز بارجيت بادروو تقيم الدنيا كل عيد أضحى وتتهم المسلمين بالوحشية لذبحهم الأضاحي (أقصد هنا الماشية) فلماذا لم تقيمها وتهاجم الذين يقومون بذبح الأضاحي البشرية...واعجبي! J
    في مصر
    في عام 1881 شهدت مدينة بور سعيد إحدى جرائم اليهود البشعة حيث قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد ، فاستأجر مكان في غرب المدينة وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها ، فشرب خمراً وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني ، وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية ، وتم قطع حنجرتها ، وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك.
    في سوريا
    في سنة 1810 في حلب فقدت سيدة نصرانية و بعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزفة دمها ، وقد أتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لإستعماله في عيد الفصح.
    في يوم 5 فبراير 1840 إختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما) وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود في دمشق لتطعيم أحد الأاطفال ضد الجدري ، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود ، وقتلوه واستنزفوا دمه لإستخدامه في عيد (البوريم) أي عيد الفصح اليهودي.
    وأيضا في دمشق في تم إختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم ، ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7 من ابريل من عام 1890 و الذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة.
    في لبنان
    في سنة 1824 في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح ، وتكرر ذلك في عام 1826 في أنطاكية ، 1829 في حماه.
    وفي طرابلس الشام حدث عام 1834 أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها ، بعد أن رأت بعينيها جرائم ليهود المروعة ، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد ، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا ، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين ، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم.
    في بريطانيا
    في سنة 1144م وجدت في ضاحية نورويش( Norwich )جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة الدماء من جراح عديدة وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود وتم القبض على الجناة وكان جميعهم من اليهود! وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية وفي عام 1160م ووجدت جثة طفل آخر في Glowcester وكانت الجثة مستنزفة الدماء بواسطة جروح في المواضع المعتادة للصلب ،وفي عام 1235م سرق بعض اليهود طفلا آخر من نورويش وأخفوه بغرض ذبحه واستنزاف دمه ، وعثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيداً لذبحه ، وفي عام 1244 عثر في لندن على جثة صبي في مقبرة القديس( بندكت) خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصةّ!
    · وفي سنة 1255 خطف اليهود طفلا آخر من لنكولن Lincoln وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي ، وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه ، وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى جوبن Joppin ، وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه ، وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18!. ·
    · وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290 حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلاً مسيحيا واستنفذوا دمه ، وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا!
    · وفي عام 1928 في شولتون في مانشستر Chorlton, Manchester عثر على طفل يدعى أودنيل مذبوحاً ومستنزفة دماؤه ، ولم يتم العثور على قطرة دم واحدة وقد تمت هذه الجريمة قبل يوم واحد من أعياد اليهود.
    وفي 1 مارس عام 1932 تم العثور على جثة طفل مذبوحة ومستنزفة دمه ، وكان ذلك أيضا قبل عيد الفصح اليهودي بيوم واحد وتم إدانة يهودي في هذه الجريمة.
    في فرنسا
    في سنة 1171 م في Blois بفرنسا وجدت جثة صبي مسيحي أيام عيد الفصح اليهودي ملقاة في النهر ،وقد استنفذ دمه لأغراض دينية ،ثبتت الجريمة علي اليهود واعدم فيها عدد منهم ،ثم في سنة 1179 م وجدت في مدينة Pontois بفرنسا جثة صبي آخر استنفذ دمه لاخر قطرة ،أما في برايسن Braisene فقد بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192 من قبل الكونتس أوف دور ،وكان متهما بالسرقة ،فذبحه اليهود واستنفذوا دمه ،وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود.
    ثم في سنة 1247 م عثر في ضاحية فالرياسValrias علي جثة طفلة من الثانية من عمرها ،ولقد استنفذ دمها من جروح من عنقها و معصمها و قدمها ،واعترف اليهود بحاجتهم لدمها ،ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية ، وطبقا لما جاء في دائرة المعرف اليهودية بأن ثلاثة من اليهود تم إعدامهم بسبب هذه الحادثة
    وفي سنة 1288 عثر في ترويسTroyes على جثة طفل مذبوح على الطريقة اليهودية ، حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا ، اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية الجزء 12 صفحة 267.
    في ألمانيا

    صورة من جريدة دير شتومر الألمانية في أحد أعدادها لسنة 1939 ، وكان هذا الاعدد مخصص للقرابين البشرية في الديانة اليهودية وكان على الغلاف صورة عن جريمة إرتكبها اليهود في إيطاليا وذبحوا طفلا لاستنزاف دمه
    عثر في 1235م في ضاحية فولديت Foldit على خمسة أطفال مذبوحين ، واعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية في معالجة الأمراض ! ، وانتقم الشعب من اليهود و قتل عددا كبيرا منهم ، ثم في سنة 1261 في ضاحية باديو Badeu باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات إلى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا بالجثة في النهر، وأدينت العجوز بشهادة ابنتها ، وحكم بالإعدام على عدد من اليهود ولنتحر اثنان منهم.
    وفي سنة 1286 م في أوبرفيزل Oberwesel عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى فنر Werner لمدة ثلاث أيام ، ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة ، وعثر على الجثة في النهر ، واتخذت المدينة من يوم صلبه 19 ابريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة.
    وتكرر في 1510 م في ألمانيا أيضا في ضاحية براندنبرج Brandenburg أان اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه ، واعترفوا أثناء المحاكمة ، وحكم على 41 منهم بالإعدام ، أما في ميتز Mytez فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه ،وحكم على اليهودي بالإعدام حرقا. وتكررت حوادث الاختطاف و القتل في ألماني وكان كل المتهمين في هذه الحوادث من اليهود ، مما أدى إلى نشوء ثروة عارمة بين أفراد الشعب الألماني في عام 1882 وقتل الكثير من اليهود.
    وفي عام 1928 قتل شاب يبلغ من العمر 20 عاماً في جلادبيك Gladbeck وكان يدعى هيلموت داوب Helmuth Daube ووجدت جثته مذبوحة من الحنجرة ومصفاة من لدماء وأتهم يهودي يدعى هوزمان Huszmann بهذه الجريمة .
    وفي 17 مارس من عام 1927 إختفى صبي عمره خمس سنوات ووجدت جثته مذبوحة ومستنزفة الدماء ، وأعلنت السلطات أن عملية القتل كانت لدوافع دينية دون أن يتهم أحدا.
    وفي 1932 في بادربون Paderborn وجدت جثة فتاة مذبوحة ومستنزفة الدماء وأتهم جزار يهودي وإبنه في هذه الجريمة ، وأعلن أنها كانت لأغراض دينية

    في اسبانيا

    في سنة 1250 عثر على جثة طفل في سارجوسا Sargossa مصلوب ومستنزف دمه. ، وتكرر ذلك في سنة 1468 م في بلدة سيوجوفيا Segovia حيث صلب اليهود طفلاً مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح اليهودي ، وحكم بالإعدام على عدد منهم.
    وفي سنة 1490 في توليدو Tolido اعترف أحد اليهود على زملائه والذين كانوا قد اشتركوا معه في ذبح أحد الأطفال وأخذ دمه ، وأعدم 8 من اليهود في هذه القضية ، والتي كانت السبب الرئيسي في قرارا طرد اليهود من أسبانيا في عام 1490م
    في سويسرا
    في سنة 1287 في برن Berne ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة ، واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم ، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.
    في النمسا
    في عام 1462 م في بلدة إنزبروك Innsbruk بيع صبي مسيحي الى اليهود فذبحوه على صخرة داخل لغابة ، واستعملوا دمه في عيدهم ، وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية السويسريين اتقاء لشرهم!
    في ايطاليا
    في 1475 في Trent بإيطاليا اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون ، و حينما اتجهت الأنظار إلى اليهود ، أاحضروا الجثة من ترعة ليبعدوا الشبهة عنهم ، وبعد التحقيق ثبت أن الطفل لم يمت غرقا ، بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق و المعصم و القدم ، واعترف اليهود بالجريمة ، وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من أجل إتمام طقوسهم الدينية ، وعجن خبز العيد بالدم البشري و النبيذ ، أعدم سبعة من اليهود في هذه القضية.
    وفي سنة 1480 في Venice أعدم ثلاثة من اليهود في قضية ذبح طفل مسيحي واستنزاف دمه .
    وفي سنة 1485 في ضاحية بادوا Padua ذبح اليهود طفلا يدعى Lorenzion واستنزفوا دمه.
    وفي سنة 1603 عثر في فيرونا virona على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية ، وحوكم بعض اليهود في هذه القضية
    في المجر
    في سنة 1494 وفي مدينة تيرانان Teranan صلب اليهود طفلا واستنزفوا دمه واعترفت عليهم سيدة عجوز ، وأثناء المحاكمة اعترفوا بأنهم ذبحوا أربعة أطفال آخرين ، وجمعوا دمائهم لاستعمالها في أغراض طبية.
    وفي إبريل من سنة 1882 في ضاحية تريزا ايسلار Treza Eslarاختطف اليهود فتاة مسيحية تدعى استرسوبيموس وكان عمرها 14 عاماً ، واعترفت طفلة يهودية بأنها شاهدت أمها تدعوا الفتاة المسيحية الى منزلها ، ومن هناك اقتادها عدد من اليهود الى الكنيس ، واعترف غلام يهودي بأنه شاهد عملية ذبح الفتاة وجمع دمائها في إناء كبير ، واعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية قتل الفتاة من أجل عيد الفصح اليهودي ، واتهم 15 يهودي في هذه الجريمة وبدأت محاكمتهم في 19 يونيو وكانت من أشهر المحاكمات التاريخية واستمرت الى 3 أغسطس ،واستطاع المال اليهودي أن يطمس الجريمة ، وبرأت المحكمة اليهود القتلة بالرغم من أن كل أدلة الاتهام كانت تشير إلى اشتراكهم في الجريمة! وأدت هذه الجريمة إلى ظهور حالة من العداء ضد اليهود انتشرت في أوروبا كلها.
    في روسيا
    في سنة 1823م في فاليزوب Valisob بروسيا ، فقد في عيد الفصح اليهودي طفل في الثانية ونصف من عمره ، وبعد أسبوع ، عثر على جثته في مستنقع قرب المدينة ، وعند فحص الجثة ، وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع أنحاء الجسم ، ولم يعثر على قطرة دم واحدة ، لأن الجثة كانت قد غسلت قبل إعادة الثياب إليها ، واعترفت ثلاث سيدات من اليهود باقترافهن الجريمة ،وتم نفيهن إلى سيبريا.
    وتوالت عمليات الاختطاف التي قام بها اليهود في روسيا ،ففي ديسمبر من عام 1852 تم اختطاف غلام في العاشرة وأتهم اليهود بقتله واستنزاف دمه ،ثم في يناير 1853 تم اختطاف طفل في الحادية عشر من عمره وإستنزفت دماؤه وأتهم يهوديان بتلك الجريمة . وفي مدينة كييف Kiev عثر عام 1911 على جثة الغلام جوثنسكي 13 سنة ، بالقرب من مصنع يملكه يهودي وبها جروح عديدة ، ولا أثر للدم في الجثة أو من حولها ، وقد أعتقل عدد من اليهود في هذه القضية وكان من بينهم صاحب المصنع ، وطالت أيام المحاكمة والي إسمر سنتان ، ثم ماتت الطفلتان الشاهدتان الرئيسيتان في القضية ، نتيجة لتناولهما لحلوى مسمومة قدمها لهم أحد اليهود!
    في تركيا
    في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي سنة 1840 ، وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة ، وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا الى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود ، وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905 الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية ، وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها.

    صورة لكارت بريدي إنتشر في بولندا توضح الشعائر اليهودية ، والضحية تدعى آجنيس هوروزا
    من بولندا ، وكانت تبلغ من العمر 19 عاماً ، وتم إعتقال يهود إتهموا بهذه الجريمة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    05:56 PM

    افتراضي

    هكذا فعل حاخامات اليهود
    باليهود و العالم ؟؟‍‍‍‍!!
    هل كل اليهود مجرمون ؟ ام ان حاخاماتهم و من يتبعهم من اليهود في العالم في تنفيذ جرائمهم ضد البشرية هم المجرمون 00؟ هذا السؤال اتركه لكي يجيب عليه التابعون للديانة اليهودية انفسهم من خلال ما قد اوقعهم به حاخاماتهم و تابعيهم من مهالك في بلاد العالم 0 و هذا ما حدث في اسبانيا و ايطاليا و بريطانيا و المانيا و روسيا و اليونان و غيرهم
    لقد كان و مازال حتى الان دم المسيح مطلوبا لحاخامات اليهود من اجل فطيرهم حيث يقوم الحاخامات بالاتفاق مع مجرمين محترفين من التابعين لديانتهم بذبح المسيحيين لاخذ دمائهم و تسليمها للحاخام الاكبر كي يعجنها في فطير العيد ثم يقدم هذه الفطيرة لاتقياء اليهود ليلتهموها في عيدهم و بهذا يكون الههم يهوه قد رضي عنهم و باركهم
    و بهذا العمل الاجرامي اللانساني حتى في شريعة يعبدون اربعة عشر الها يقدم حاخامات اليهود قربانا الههم 000 انه قربان بشري تفرضه ديانتهم في كل عام و بتعدد الاعياد
    و بالتالي فتقع شرور اعمالهم على اليهود جميعا 0
    فهل يقبل اليهود انفسهم بما سجله التاريخ من جرائم حاخاماتهم ضد البشرية و بما يحوي تلمودهم من اوامر اجرامية ضد اليهود انفسهم و العالم 000؟ اعتقد انه على اليهود اينما وجدوا ان يحاكموا حاخاماتهم على جرائمهم التي تسبب لهم كره الامم و كره كل اصحاب الديانات السماوية و الارضية و حتى الملحدين الذين لا دين لهم ايضا 0 لان تابعي هذه الديانة هم اداة(2) في ايدي هؤلاء الحاخامات ينفذون بواسطتهم شرورهم
    و مكرهم و حقدهم و جرائمهم الموزعة على جميع انحاء العالم في كل مطلع صباح 0 انهم اشبه برؤساء عصابات اجرامية متمرسة يستخدمون تابعيهم لتنفيذ هذه الجرائم ضد الانسانية و البشرية و ضد تابعيهم الذين مازالوا يرزحون تحت وطأتهم و يطبقون كافة الانحرافات الاجرامية التي يرفضها يهوه ذاته و الانسان المؤمن بالله و الملحد و التي وردت في تعاليم هذه العصابات (3)0
    في هذا المقال سنستعرض الاعياد اليهودية و نترك اليهود انفسهم يحكمون على حاخاماتهم و افعالهم و جرائمهم التي تقزز النفس من ذكرها و من ثم يحكمون على تعاليم التلمود
    و التي اشبه ما تكون اوامر و نواه اجرامية يطبقها رئيس عصابة مخضرمة من قبل مجرمين متمرسين في العالم 0
    و التعاليم التلمودية بل التعاليم الاجرامية هذه معروفة لدى كافة التابعين للديانة اليهودية كما يعرفون اولادهم ايضا معروفة لدى كثير من البشر 0
    و في هذا المقال سأعالج زاوية و هي اعياد اليهود و بعدها انتقل الى زوايا اخرى كثيرة تبين مدى اجرام هؤلاء الحاخامات من خلال تلمودهم 0و ابين لتابعيهم كم ان عليهم ان يفكروا و يقارنوا ثم يحكموا على من أتبع هذه التعاليم و بالتالي فعليهم ان يتخلوا عن اجرامهم و يؤمنوا بدين يعرف الله حقا المسيحية و الاسلام 0
    اعياد اليهود و القرابين البشرية :
    1- عيد اليوبيل الفضي 0
    2- عيد البوريم الاسود 0
    3- عيد الفصح 0
    1-اليوبيل الفضي (4)0
    هو عيد يحتفل به الذين يدينون باليهودية (5) في مختلف بلدان العالم كل /49/ عاما
    و يكون عام الخمسين هو العيد 0
    و احتفالات هذا اليوبيل تكون باعادة الارض الى اهلها الذين يدينون باليهودية محررة من الدين آو الرهن آو أي التزام اخر قد وقع عليها خلال هذه السنوات التسع
    و الأربعين " و قدسوا سنة الخمسين و نادوا باعتاق في الارض لجميع اهلها فتكون لكم يوبيلا" (6) 0
    و يعاد بهذا اليوبيل كل واحد الى اهله و عشيرته فاذا كان هناك خلافات بين اتباع تلك الديانة و سجن احدهم بسبب هذه الخلافات آو بسبب الديون آو أي امر اخر فانه يطلق سراحه هذا العام و اذا كان قد جرد احد اليهود من ملكه فيعاد له ذلك الملك في هذا العام 0و لا يزرع اليهود الارض و لا يحصدون شيئا و لا يقطفون الثمار في هذا العام 0 و يتم البيع آو الشراء بعدد سنين اليوبيل هذا أي انهم يحسبون كم بقي للسنة اليوبيلية و بناء عليه يتم البيع و الشراء لانه في سنة اليوبيل يعود لكل واحد ارضه و ملكه 0 و طبعا يخرج عن هذا كله الامميون و يقصد بالامميون كل البشر غير اليهود و هم المسيحيون و المسلمون و الديانات الاخرى المنتشرة في العالم 0و هنا يظهر جليا الخداع اليهودي و الغش و المكر و الاجرام لابطال الحق و احقاق الباطل 0 فهم يحاولون الحصول على الارض و الاملاك من غير اليهود باي وسيلة كانت و لو بشهادات الزور و لو بحلف عشرين يمينا كاذبا على التوراة 0
    " يجوز لليهودي ان يشهد زورا و ان يقسم بحسب ما تقتضيه مصلحته عند اللزوم
    و يؤول ذلك في سره(7)"
    " لقد اعطى الله لليهود حق الاستيلاء على اموال المسيحيين بمختلف السبل
    و الوسائل الممكنة سواء عن طريق التجارة آو عن طريق اللطف و الرقة آو عن طريق الغش و الخداع و حتى عن طريق السرقة (8) "0
    ان اليهود في هذا المجال يعتبرون ان العالم كله و ما فيه من كنوز و بشر هي ملكهم : فالكنوز ورثوها عن سليمان و داوود و الارض هي ارض الههم يهوه0
    2-عيد البوريم الاسود و عيد الفصح المقدس و القرابين البشرية :
    1- عيد البوريم :
    هو عيد يحتفلون به كل عام " في اليوم الاول من الشهر السابع يكون لكم يوم راحة تذكار بهتاف و بوق و محفل مقدس (11) " و يكون احتفالهم في الكنيس بمناسبة ذكرى الالهة استير التي اقنعت ملك الفرس بالسماح لليهود بقتل وزيره هامان ( 12) و ذبح عشرات الالوف من الفرس بما فيهم الاطفال و الشيوخ و النساء بحجة ان هامان كان ينوي ذبح اليهود ( 13) 0
    2- عيد الفصح اليهودي :
    و هم يحتفلون به كل عام في " الشهر الاول من اليوم الرابع عشر منه بين الغروب فصح للرب 0 و في اليوم الخامس عشر من هذا الشهر عيد الفطير للرب ( 14) و يكون ذلك في محفل مقدس بالكنيس ( 15) "0
    و يحتاج كل العيدين لذبائح بشرية تقدم كقرابين للاله يهوه و الالهة استير يقول التلمود :" عندنا مناسبتان ترضيان الهنا يهود احداهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية
    و الاخرى مراسيم ختان اطفالنا " ( 16) و قد ورد في دائرة المعارف اليهودية صفحة
    ( 653) في الجزء الثاني ما يلي :
    " اذا كان هناك من اساس اقر من قبل الحكماء ( حاخامات اليهود ) فهو حقيقة القرابين البشرية ( المسيحية ) التي تقدم للاله يهوه ملك الامة و التي بوشر في تقديمها اواخر عهد الملكية اليهودية "
    و هناك نصوص كثيرة سيرد معنا بالبحث 0 و تختلف الذبائح البشرية لعيد البوريم عن ذبائح عيد الفصح من حيث النوعية في الذكورة و البلوغ و من حيث نوعية الضحية بذاتها و سأتحدث اولا عن الطريقة التي يذبح الحاخامات فيها الانسان قربانا ليهوه ثم اتحدث عن نوعية الذبائح 0
    الطريقة الاولى : يؤتى بالضحية و توضع في برميل ابري ( 17) و هو برميل يتسع لجسم الضحية مثبت بجوانبه و بشكل مكثف طولي و عرضي ابرا و حين وضع الضحية بداخله و هي حية تغرز هذه الابر الحادة بجسمه و بالتالي كلما تحركت الضحية بسبب الالم
    و بسبب طلوع الروح ينزف الدم في هذا البرميل و يصفى الدم بشكل كامل بحيث تخرج الروح و اخر نقطة دم من الضحية معا 0 و يتلذذ المجرمون اليهود بهذا العمل و يبدو للقارئ مدى خضرمة هؤلاء بالاجرام ضد الانسان 0000انه شيء فظيع 0
    الطريقة الثانية : اذا كان المكان غير آمن فانهم ينفذون عملهم الاجرامي بسرعة و دون ان يتلذذون به 0 فيذبحون الضحية من الرقبة و في امكنة الشرايين و يوضع تحتها اناء واسع كي ينزف الدم بداخله ثم يجمع و يعبا في زجاجات 0 و تؤخذ زجاجات الدم في كلا العيدين و تسلم للحاخام الاكبر في المنطقة التي يتواجد فيها فيقوم ( عظمته ) بمباركتهم ثم يعجن هذا الدم مع السميذ و يعد الفطائر للعيد المقدس و من ثم يقوم بتوزيعها على اتقياء اليهود ( 18) فيتناولونها بشراهة كشراهية حقدهم الفين على المسيح و اتباعه ( 19)
    و لكن التوراة حرم الدم :
    ( لا تاكلوا دم أي جسد كان ) ( 20)
    فخرج خبث الحاخامات بان هذا النص يقصد به دم اليهود فقط 00؟
    اما شروط الضحية في عيد الفصح فتختلف عن شروط الضحية في عيد البوريم و هي :
    1- ان تكون الضحية من المسيحيين ( 21) 0
    2- ان تكون ذكرا بالغا ليقدم للالهة استير 0
    3- ان يكون خلوقا و مهذبا و متدينا 0
    4- ان يكون مرهف الاحساس خجولا لان هذا يدل على جودة الدم الذي لديه
    5- لم يزن آو يتنجس بعلاقة جنسية 0
    6- ان تكون الضحية من اصدقاء اليهود العزيزين عليهم جدا حتى لا يكون الدم ملوثا بالعداوة اتجاههم0
    7- تكون فرحة يهوه كبيرة و عظيمة اذا كان الدم الممزوج مع فطير الاعياد هو دم قسيس , و هذا يصلح لكل الاعياد 0
    و يمكن الاخذ بهذه الشروط حسب الامكان و لكن الشرط الاساسي ان تكون الضحية مسيحية و الشروط الاخرى تكميلية يمكن ان يغض النظر عنها يهوه , اذا لم يتمكن اليهود من تطبيقها لظروف قاهرة 000؟0
    و يقوم على تنفيذ عملية الذبح و مراعاة الشروط سبعة يهود يكون واحد منهم على الاقل حاخام و هؤلاء منفذون اما المحرضون و المتدخلون فيمكن ان يشمل الالاف , بالتالي فليس هناك عملية ذبح يقوم بها يهودي واحد / و هذا يلفت الانتباه الى ان التحقيق في السابق في بعض القضايا كان قاصرا /( 22) 0
    و اذكر هنا بعض الامثلة على سبيل الذكر لأنها كثيرة و لا يتسع البحث لذكرها جميعا و مثال بذلك :
    يهود عرب كان من بينهم واحد نمساوي ( 23) ذبحوا الاب توما و خادمه ابراهيم في دمشق في /5/ شباط عام 1840 ميلادي و استنزفوا دمهم و ملؤه بالقارورات ثم اعطوه للحاخام الاكبر في دمشق الذي قام بعجنها مع السميذ وانجز الفطير المقدس ووزعه على اتقياء اليهود ( 24) و في احدى جلسات التحقيق في هذه القضية جاء في اعتراف احد المجرمين و هو اسحاق هراري ما يلي :
    ( حقيقة احضرنا الاب توما عند داوود باتفاقنا معا و قتلناه لاخذ دمه و بعد ان وضعنا الدم في قنينة ( زجاجة ) ارسلناه الى الحاخام موسى ابي العافية و كنا نصنع ذلك اعتبار ان الدم البشري ضروري لاتمام فروض ديانتنا ( 25) )
    و في فرنسا عام 1192 بيع شاب مسيحي الى اليهود الفرنسيين من قبل الكونت اف
    فكان اليهود الفرنسيين قد اشتروه من اجل عيد البوريم دون ان يعرف احد بذلك فذبحوه و استنـزفوا دمه قربانا للالهة استير 0 امر الملك فيليب اغسطس بالتحقيق
    و حضر المحاكمة بنفسه و اقر هؤلاء المجرمون بما فعلوا ارضاء ليهوه فامر الملك بحرقهم ( 26) 0
    و في عام 1900 في روسيا عثر على الشاب الروسي دنتر ( 19) سنة مذبوحا
    و اجزاء جسمه منتشرة في اماكن مختلفة و ثبت بالتحقيق ان الوفاة قد نجمت عن استنـزاف دم الضحية , ثبت ان عددا من اليهود الروس قد زاروا تلك البلدة ليلة الحادث و اختفوا صباحا , اثارت هذه الجريمة سكان المنطقة و جرت حوادث دامية مع اليهود الروس ذكرتها دائرة المعارف اليهودية في ملفاتها ( 27) 0
    و في المانيا عام 1928 عثر على شاب في العشرين من عمره مذبوحا و به جروح فنية لاستنزاف الدم و لم يعثر على اثر للدم في جسمه و في مكان الجثة , اثبت التحقيق ان الجروح تمت بشكل فني , تم اعتقال الفاعلين فتبين انهم يهود المان واقروا بجريمتهم امام القضاء الالماني و افادوا انهم يطيعون حاخاماتهم و ينفذون تعاليم دينهم و هم ليسوا مجرمين000!! تم اعدام البعض و سجن البعض الاخر ( 28) 0
    و هذه الجرائم عبر تاريخ الحاخامات اليهودية الحاقدة كثيرة و التي تم اكتشافها
    و التحقيق بها قليلة اذا ما قورنت بالجرائم التي ما زالت خافية عن البشرية و الجرائم المكتشفة تفوق الثلاثمائة ( 300) جريمة موزعة في دول العالم كله تقريبا – روسي – سويسرا – بولاندا – فرنسا – النمسا – اسبانيا – ايطاليا – اليونان – سوريا – مصر – لبنان – الجزائر – هنغاريا – المانيا – و قد بدأت هذه الجرائم تنكشف منذ عام 1144 و ذلك باكتشاف اول جريمة في بريطاينا و التي ما زال ملف قضيتها محفوظا في دار الاسقفية في بريطاينا و ما زالت هذه الجرائم مستمرة حتى الان لان كل عام و في كل مكان يوجد فيه كنيس يهودي يوجد ضحية و لان عيد البوريم لا بد له من قربان يقدم للالهة استير 0 و اكثر الاحيان لا يتم كشف هذه الجرائم المنكرة التي يقوم بها حاخامات اليهود و ذلك لانهم ضليعون في الاجرام و التاريخ يشهد و ما زال يشهد ذلك كل صباح جديد 0 و اقتطف لكم بعضا من تعاليم التلمود الاجرامية لانها كثيرة جدا و منها :
    1- قتل المسيحي من الامور الواجب تنفيذها 0 و ان العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي( 29) 0 مثال ذلك الاسطول الانكليزي الذي قصفه اليهود بعد ان تسلموا المناطق الفلسطينية منهم و قتل مجموعة من الضباط الانجليز في فلسطين بواسطة عصابة الهاغاناة الصهيوينة ( 30) 0
    و ايضا نسف فندق داوود الذي قتل فيه مئة موظف انكليزي و ذلك لكي يتخلص اليهود من الانكليز فتصور المكر و الغش 000؟؟!!
    2- اقتل الصالح من غير اليهود / فعل امر / مثال الاب توما و غيره ( 31) 0
    3- قتل النصارى من الافعال التي يكافئ الله عليها و اذا لم يتمكن اليهودي من قتلهم فواجب عليه ان يتسبب في هلاكهم في أي وقت و على أي وجه( 32)
    لقد تآمر اليهود على المسيحيين فحرقوا روما في القرن الاول الميلادي لانها اصبحت مسيحية و ذلك بامر من نيرون بناء على طلب حبيبته استير اليهودية و تآمر اليهود على المسيحيين في طرابلس من خلال وشاية للملك بان المسيحيين عصابة ستنقض على السلطة و الاستيلاء على المملكة فقتل ملك طرابلس اكثر من /200000/ مئتي الف منهم و هذا هو اسلوب اليهود الخبيث على مر الزمن 0 و في العصر الحديث حاولوا خلق الفتن الطائفية في سوريا عام 1840 و في لبنان عام 1860 و 1960 و نجحوا في عام 1975 بالتعاون مع بعض الخونة في لبنان و قامت الحرب الاهلية و حرقوا نيويورك في القرن الاول من الالفية السعيدة و ذلك لقتل اكبر عدد ممكن من البشر لتقديمهم كقرابين بشرية لارضاء يهوه 0(33)
    و يورد كتاب يهودي اسمه / ذينكيوم زوهار / ما يلي :
    [ ان من حكمة الدين و توصياته قتل الاجانب لا فرق بينهم و بين الحيوانات
    وهذا القتل يتم بطريقة شرعية 0 و الاجانب هم الذين لا يؤمنون بالدين اليهودي و شريعته فيجب تقديمهم قرابين الى الهنا الاعظم يهوه ( 34) ]
    كما ان هناك نصوص اجرامية كثيرة وردت في التلمود و كتب اليهود لا يتسع البحث لادراجها 0
    اما قرابين عيد الفصح فلها مواصفات و شروط معينة يجب ان تتوافر في الضحية و هي :
    1- ان يكون القربان مسيحيا 0
    2- ان يكون طفلا لم يتجاوز البلوغ 0
    3- ان ينحدر من ام و اب مسيحيين صالحين لم يثبت انهما ارتكبا الزنا آو ادمنا الخمر 0
    4- ان لا يكون الولد القربان قد تناول الخمر , أي ان دمه صافي و بعيد عن المؤثرات الخارجية الملوثة 0
    5- ان يكون صادقا لا يكذب و قد ربي تربية جيدة 0
    6- ان يكون لديه ميول دينية للكنيسة و يذهب بانتظام اليها 0
    7- تكون فرحة يهوه عظيمة و كبيرة اذا كان الدم الممزوج مع فطير العيد هو دم قسيس و هذا يصلح لكل الاعياد 0
    اما الجرائم الثابتة في ملفات التحقيق فهي كثيرة في بلدان العالم و خصوصا اوربا
    و اميريكا و الشرق العربي و هي حوالي /400/ اربعمائة جريمة تم اكتشافها اما الذي لم يكتشف آو طمست معالم التحقيق فيه آو ضللت العدالة فيها و ذلك لابعاد فكرة فطيرة العيد المقدس الممزوج بالدم عن معرفة الناس فهي تفوق العدد المذكور بكثير
    لكون الحاجة الى الدم المسيحي في كل عام و كل كنيس يجب ان يتوفر له هذا الدم و بالتالي فاني اترك للقارئ تقدير ذلك على ضوء المعلومات المتوفرة 0 و اذكر هنا بعض الجرائم لعدم اتساع البحث لادراج الجرائم كلها 0
    1) – في بريطانيا عام 1255 خطف اليهود الانكليز طفلا مسيحيا انكليزيا اسمه / هوب / و ذلك ايام عيد الفصح و عذبوه و صلبوه و استنـزفوا دمه 000عثر والده على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي انكليزي يدعى / جوبين / و في التحقيق اعترف اليهودي على شركائه و هم الحاخامات و ذلك بعد ان وعده المحقق ان يكون شاهدا ملك 0 و جرت محاكمة
    ( 91) يهوديا من جنسيات مختلفة اعدم منهم ( 18) و سجن الباقي مددا مختلفة و كرمت الكنيسة الضحية البريئة في كاتدرائية لنكولن ( 35) 0
    2) – في المانيا في عام 1235 عثر على خمسة اطفال مذبوحين و مستنـزفة دمائهم بطريقة فنية اعترف اليهود الالمان بجريمتهم 0 و افادوا انهم استنـزفوا هذه الدماء لاغراض دينية 0 لم ينتظر المسيحيون الالمان في تلك المقاطعة صدور الحكم على هؤلاء المجرمين اليهود الالمان بل هجموا عليهم و قتلوا منهم عددا كثيرا ( 36) 0
    3) – و في سويسرا عام 1287 ذبح اليهود السويسريون الطفل المسيحي السويسري / رودلف / و ذلك في عيد الفصح في منزل يهودي سويسري ثري اسمه / مالتر / و اعترف اليهود السويسريون بجريمتهم و اعدم عدد كبير منهم و اعتبرت الكنيسة الطفل من الشهداء القديسين و صنعت تمثالا على شكل يهودي ياكل طفلا مسيحيا صغيرا و نصب التمثال في الحي اليهودي ليذكر حاخاماتهم بجرائمهم الوحشية ( 37) 0
    4) -و في فرنسا عام 1179 في مدينة بونتواز خطف اليهود الفرنسيون طفلا مسيحيا فرنسيا و استنزفوا دمه من اجل فطيرهم و تم اكتشاف الجثة و قام بالتحقيق و البحث عن القتلة الاب \ريكورد \ و اسفر التحقيق عن ادانة اليهود الخاطفين 0 و قد دفن الطفل في كنيسة القديسيين في باريس باسم القديس \ ريشار\ 000و تتالت الجرائم في هذا الصدد فأنشأت الكنيسة الفرنسية وحدات سميت بوحدات السيد المسيح من اجل ملاحقة الجناة
    و حفظ اطفال فرنسا من ايدي سفاكي الدماء اليهود ( 38) 0
    و انتقل الى جرائم القرن العشرين لان البحث لا يتسع لذكر كافة الجرائم المدونة في ملفات التحقيق على مدى الفي عام 0
    في المانيا عام 1928 سبق ذكره ( 39) و في المانيا ايضا عام 1932 , استنزف اليهود الالمان دم الفتاة المسيحية الالمانية \ كاسبر\ التي كانت تعمل خادمة لدى اليهودي الالماني الثري \ مايير\ 0 و اعتقلت الشرطة مايير فاعترف بجريمته بالاشتراك مع ابنه و عدد اخر و ذلك لتقديم دمها الى الكنيس اليهودي كي يتم الحاخامات فروض الاله يهوه 0 و قد نال المجرمون جزائهم العادل و هو الاعدام لمن شارك في القتل آو التحريض عليه ( 40) 0
    و في روسيا عام 1911 استنزف اليهود الروس دم الغلام الروسي المسيحي جوثنكسي من اجل عيد الفصح 0 اعتقل الفاعل و اعترف على شركائه من اليهود الروس و افاد ان الحاخام امره بذلك ( 41) و في اليونان عام 1912 في جزيرة \كورنو \ذبح اليهود اليونانيين ثلاثة اطفال مسيحيين يونانيين و اخذوا دمائهم من اجل فطير العيد و اعتقلت الشرطة اليونانية الفاعلين اليهود و اعدمتهم ( 42) 0
    و في عام 1964 في اميريكا ذبح عدد من الاطفال في جمهورية كولومبيا في اميريكا اللاتينية و نشرت مجلة \ المصور\ هذا الحدث في عددها تاريخ 14/2/1964 و لجهل تلك المنطقة بطقوس اعياد اليهود فقد استطاع اليهود ان يغطوا تلك الجريمة حيث اعتقلت الشرطة الاميريكية المجرم و هو يهودي اميريكي و افاد انه ذبح الاطفال من اجل مص دمائهم 0 و قد اثيرت تلك الجريمة على انها قصة مصاص دماء أي انه مجرم معتوه 0 و من اجل تضليل الرأي العام قام اليهود الاميريكيون في السبعينات بكتابة قصة مصاصي الدماء و مثلوه فلماً صرفوا عليه ملايين الدولارات من اجل ترويج فكرة تقول ان هناك اشخاص معتوهين يقومون بمص الدماء البشرية ايمانا بالخلود من خلال هذا العمل 0
    و قد عرض هذا الفيلم في اكثر الصالات في العالم ( 44) و الواقع و ما قد اوردناه يكشف حقيقة مصاص الدماء على انه تضليل واضح للعدالة الاميريكية و الشعب الاميريكي و ان الامر في حقيقته هو فطائر عيد الفصح المقدس اليهودي 0
    هذا ما كان قد تم التحقيق به حوالي ( 700) جريمة فيما بين عيد البوريم الاسود و عيد الفصح 0 اما الذي لم يتم التحقيق به بعد الشكل الرسمي و القانوني ليكشف الحقيقة التي يعرفها اليهود كما يعرف اولادهم , فهي الجريمة النكراء التي تمت في الولايات المتحدة الاميريكية في عام 1983 في ولاية \ اطلنتا\ حيث اوردت جريدة الاتحاد الصادرة في ابو ظبي ( 45) خبرا مفاده ان ثلاثة عشر طفلا في ولاية اطلنتا قد اختفوا و ان الشرطة الاميريكية تقوم بالبحث عنهم , و قد كان ورود الخبر ملازما لوقت عيد الفصح المقدس للتابعين للديانة اليهودية 0 ثم وردت اخبار ان الشرطة الاميريكة في تلك الولاية اعتبرت ان الاولاد من المفقودين آو المشردين و اقفل التحقيق و أنتهى الامر 0 لقد كانت اعمار الاولاد المفقودين بين \ 8\ سنوات الى \ 13\ سنة و كلهم من المسيحيين الامريكان
    و تنطبق عليهم كافة الشروط المذكورة و المطلوبة لاخذ دمائهم من اجل فطيرة عيد الفصح المقدس 0
    و السؤال هل يعقل ان الشرطة الاميريكية و قوتها ليس باستطاعتها ان تجد هؤلاء الاطفال 0000؟؟!!
    في الواقع جرى تعتيم كبير حول الموضوع و لم يصح العالم على ان العصابات اليهودية المجرمة قامت بهذا العمل الاجرامي و ذلك للاسباب التالية :
    1- ان عدد الاطفال كان ثلاثة عشر طفلا أي أنه يمثل عدد المسيح و تلاميذه بما فيهم يهوذا الاسخريوطي و هذا يمثل قربانا كاملا لعيد الفصح اليهودي الذي تزامن مع الاختفاء 0
    2- انهم كانوا في عام 1983 يقومون بتنفيذ التعاليم الاجرامية التلمودية في قتل الشعب اللبناني و افناء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والتي بدؤوا بتنفيذها في ايلول عام 1983 و لهذا فقد قدموا قرابين بشرية كاملة على مذبح الكنيس اليهودي في فلسطين المحتلة احتفالا بهذا الاجرام و كي يرضى يهوه و يبارك اجرامهم و لذلك كان العدد كاملا ( 13) قربانا مسيحيا 0
    3- منذ ان كان المسيح و حتى الان هم يحاولون القضاء على الدين المسيحي
    و قتل و تشريد التابعين لهذا الدين و لان هذا العمل فيه مكافأة من الههم يهوه لهم و المذابح التي وقعت في روما و طرابلس و الغرب و اماكن اخرى في العالم هي الشاهد الماثل حتى الان امام الله و التاريخ 0 و لما كان عدد الاولاد المسيحيين القرابين المقدمة ليهوه تمثل العدد \ 13\ فكان ذلك عيدا تاريخيا لهم جسدوا فيه حقدهم التاريخي و اعتبروا انهم حققوا ما يريده يهوه و أمنّوا لانفسهم الخلاص الابدي من الهلاك ( 46) 0
    و بناء على ذلك فعلى الشرطة الاميريكية في ولاية اطلنتا ان تطمس الان و فورا كل الادلة و التحقيقات التي جرت بشان هؤلاء الاطفال الثلاثة عشر كي يرضى عنهم اللوبي الصهيوني في مجلس الكونغرس الاميريكي و إلا كان نصيب هؤلاء الشرطة القتل آو الطرد او النفى 0 و لن تجرؤ الشرطة الاميركية على اعادة التحقيق في هذه الجريمة لان ذلك سيكشف حقيقتها للشعب الاميريكي و سيظهر واضحا ان الاطفال كانوا القرابين البشرية التي قدمت لعيد الفطر المقدس 0
    هذه الجريمة ما زال العالم لا يعرف حقيقتها و اهل الاطفال انفسهم لا يعرفون الا ان اولادهم فقدوا آو تشردوا في تلك الولاية 0
    و بعد ان انتشر الخبر في العالم بواسطة الصحف شعر الحاخامات بالحرج من جراء ما قد اثير من ضجة حول اختفاء هؤلاء الاولاد البرئين و خوفا من ان يكشف العالم امرهم في مرة قادمة – لان هذا الاجرام مطلوب كل عام و بتعدد الاعياد و تعدد الكنيس يجب ان يتوفر قرابين – فبدؤوا يفكرون كيف يمكنهم ارضاء يهوه بدم مسيحي ممزوج مع الفطائر في اعيادهم دون ان يعرف العالم كله بما يصنعون و كي لا يقال عن كيانهم المصطنع انهم قتلة سفاكو دماء بريئة لا ذنب لها إلا انها مسيحية ..؟! فتفتق خبثهم و مكرهم و حقدهم و خضرمتهم بالاجرام بالفكرة التالية :
    ان هناك اطفال مسيحيين يولدون من اب و ام فقيرين و بالتالي فيمكن شراء هؤلاء الاطفال بالمال على ان هؤلاء الاطفال سيعيشون عيشة سعيدة لدى عائلات مسيحية ليس لها اولاد و بالتالي فتبدوا الامور في غاية الانسانية و خصوصا ان الدين المسيحي يسمح بالتبني 0 و لكن يشترط بعدم الاخلال بالشروط التي يجب توافرها و المذكورة سابقا 000 يمكن شراء هؤلاء الاطفال الرضع عن طريق الممرضات آو عن طريق مؤسسات انسانية منشاة باموال يهودية آو عن طرق الخطف من قبل عصابات موزعة في العالم و هي آخر ما يلجؤون اليه في حالة عدم توفر الدم للفطير 0 و حينما يكون الطفل رضيعا فانه لا يعرف اهله من ناحية و تتغير ملامحه بسرعة و هذا يجعل من الصعب جدا على رجال الشرطة التحقيق في الموضوع الذي يمكن ايضا طمسه بكل سهولة 0 و من ناحية اخرى لن يعرف اهله الاصليين و انما يظن ان القائمين على رعايته هم اهله و بالتالي يكون هؤلاء الحاخامات قد حصلوا على قرابينهم بهدوء
    و بشكل مسالم و رائع و في غاية الانسانية امام العالم 0
    بعد اتمام هذا العمل ينقل الاطفال الرضع الى فلسطين المحتلة ليوضعوا في اماكن خاصة و يقوم على تربيتهم و تسمينهم بواسطة تقديم الاغذية الكاملة لهم اشخاص مختصون يراعون الشروط المطلوبة لقربان يهوه حتى اذا اصبح الطفل في سن معينة يؤخذ ليستنـزف دمه حسب الطريقة المشروحة سابقا 0و بالتالي فليس هناك من يسأل
    و تموت كل الادلة و يحيا الحاخامات و الههم يهوه راضيا عنهم بما فعلوه
    و يباركهم.؟!
    اخر الاخبار في هذا الصدد والتي كشفتها و كالات الانباء عام 1988( 47) هو استرجاع طفلة برازيلية خطفها اليهود من البرازيل الى فلسطين المحتلة و هي رضيعة عمرها ستة اشهر و بعد عام و نصف من البحث و التحري من قبل اهلها دون كلل آو ملل و بالحاح تمكنوا من استرجاعها و عمرها عامين 0 و ايضا انتهى الموضوع على انه جريمة عادية لا اكثر 000و يبدو ان الطريقة المتبعة حاليا من اجل الحصول على القرابين هي كطريقة المدجنة حيث يؤتى بالصوص و يربى بالطريقة المطلوبة ثم يذبح حين الطلب عندما يصبح سمينا و موافقا للعيد بالشروط المطلوبة 000
    فهل سمعتهم بان الشرطة قامت بالتحقيق مع شخص ذبح دجاجة 0000؟؟!!
    طالما ان اليهود يعتبرون كل البشر حيوانات ( 48) 0
    لقد كتب الروسي \ فيدور دستويفسكي \ مقالا في عام 1877 أي منذ اكثر من مائة عام و قد ورد فيه ان بعض اليهود عاتبوه على هجومه عليهم بسبب جرائمهم
    و انهم ما عادوا يؤمنون بالخرافات ( التلمود ) التي تؤمن بها العصابات الحاخامية
    و ما عادوا يمارسون الطقوس الدينية المتبعة عن هؤلاء \ أي قتل الاطفال \ و اكثر من ذلك ما عادوا يؤمنون بالله 000؟!
    ليت فيدور حيا ليرى جرائم القرن العشرين الفظيعة و يرى الخداع و الخبث
    و الاجرام المستمر على مر الزمن ( 49 ) 0
    و الفت الانتباه الى ان ابناء يهوه ( 50) هؤلاء الحاخامات ينتقون ضحيتهم من بين اعز اصدقائهم و المتعاطفين معهم و ذلك من اجل ان لا يكون للدم أي اثر عدواني سابق حتى امتزاجه مع دمائهم عن طرق الاكل 0000و هذا يبدو للعيان في الجريمتين الانفتي الذكر في اميريكا 0اما ما لم يكتشف منها فسأترك ذلك للشرطة الاميريكية في البحث عنها 0000؟؟!!
    و يبدو ان السبب المباشر لهذه القرابين البشرية هو ان حاخاماتهم ابناء يهوه ( 51) المجرمين على اختلاف جنسياتهم في العالم يقومون بهذا الاجرام لبغضهم و حقدهم على المسيحيين و حاجتهم لدمهم من اجل الحاخامات الذين يخشون ان يكون يسوع ابن مريم هو المسيح الحقيقي فاذا اكلوا دم اتباعه فانهم يضمنون لنفوسهم الخلاص من الهلاك الابدي ( 52) 0 فهم يعتقدون ان المسيح يهودي و لكن حين خالفهم في جرائمهم التي ينسبوها ليهوه اتهموه انه ابن زنى و كذبوه و طاردوا اتباعه و هذا ما سأتحدث عنه في مقال اخر 0
    و الشيء المذهل ان من يسجن من اليهود بسبب هذه الجرائم فهو يسجل بطلا في سجلاتهم و يدفعون الاموال الطائلة لاطلاق سراحه 0اما من يعدم بسببها فان يهوه يكتب له الخلود لانه شارك في تقديم القرابين له ( 53) 0
    و كل ما ورد كان من الوقائع
    اما في التطبيق القانوني :
    1-منذ عام 1144و حتى عام 1948 :
    حينما كان تابعو الديانة اليهودية في بلادهم أي اليهودي الانكليزي في انكلترا
    و الالماني في المانيا و اليهودي الاميريكي في اميركية و اليهودي الروسي في روسيا
    و اليهودي العربي في بلاد العرب 000و هكذا 0000 كانت تطبق عليهم القوانين الجزائية بالمساواة مع أي شخص اخر في تلك البلاد اذا اقترفت يداه جريمة و ذلك لانهم مواطنون لتلك الدول 000و لا فرق بين يهودي آو مسيحي آو مسلم آو بوذي آو ملحد في تطبيق القانون و ذلك حسب مبدا المساواة امام القانون كمبدأ للعدالة 0 و كما رأينا طبقت بحقهم عقوبات مختلفة و نالوا جزاء اجرامهم كل في موطنه 000
    2-من عام 1948 حتى عام 1983 :
    اختلفت الامور حيث ان المجرمين ينفذون جرائمهم ثم يهربون الى فلسطين المحتلة ليحموا انفسهم من العقاب ضمن الكيان المصطنع اسرائيل 0 مثال ذلك اذا ذبح يهودي انكليزي طفلا مسيحيا انكليزيا وصنع حاخاماته من دم الطفل فطير العيد المقدس 000و حين اكتشفت الشرطة الانكليزية جريمته هرب الى معقل العصابات اليهودية في فلسطين المحتلة فهل تستطيع انكلترا و قوتها العظيمة ان تطبق القانون الجنائي عليه بسب جريمته 000؟؟
    في الواقع لا تستطيع لا انكلترا و لا حتى اميريكية و قوتها و عظمتها ان توقع أي عقوبة على هذا المجرم 0 و السبب ان الشرطة البريطانية ستطالب به على انه مجرم انكليزي فار من وجه العدالة و مدان بجريمة قتل من الدرجة الاولى ( العمد ) و لكن العصابات الحاخامية المجرمة لن تسلمه لان هذا المجرم غير معاقب عليه في نظامهم \ لاختلاف الوصف القانوني من جهة و تنازع القوانين من جهة ثانية \ و على العكس فانه عمل يكافئ عليه يهوه
    و بالتالي فهو ليس بجريمة 0000لكن يمكن تطبيق القانون اذا تمكنت الشرطة من القبض على المجرم قبل الهرب 0 و ان تم ذلك فان المال اليهودي و الضغط السياسي يتدخل للافراج عنه و يصبح القانون مسرحية هزلية آو تضليل للعدالة لابعاد موضوع فطير العيد الممزوج بالدماء كما حصل في قضية مصاص الدماء في كولومبيا و اعتبر معتوها 0000
    و الفت الانتباه على انه ليس هناك أي اتفاق دولي بين العصابات الحاخامية و أي دولة اخرى على تسليم المجرمين ( 54) 0
    3-بعد عام 1983:
    اصبح الامر بسيطا جدا لان وقوع جرائم الذبح سيكون في فلسطين المحتلة حيث تجلب القرابين من اوربا و امريكا و توضع في المدجنة حسب ما بينا ( 55) مؤخرا في طريقة الحصول على القرابين بشكل انساني ثم تذبح و يوزع الدم ( 56) المسيحي مرة اخرى لكل كنيس يهودي ان كان في فلسطين المحتلة آو في بلدان العالم المختلفة
    و بالتالي فلن يعرف احد في العالم متى و في أي مذبح ستكون الجرائم 0
    و قد انفضحت جريمة القربان الكامل في الشهر الخامس عام 1998 عندما القي القبض على عائلة اميريكية يهودية تحتوي \ 13\ طفل و قد اكتشفت الشرطة الاميريكية الامر حينما كانت تلك العائلة تحاول تزوير جوازات سفر للاطفال لنقلهم الى فلسطين 0000و قد اعترفوا اثناء التحقيق انهم اشتروا الاطفال من الممرضات
    ومن عائلات فقيرة و انهم سوف ياخذونهم الى فلسطين لكي يتم تبنيهم من قبل عائلات يهودية غنية ليس لديها اطفال 0000؟؟‍‍ هذه الطريقة الخبيثة للحصول على دم المسيحيين من اجل القرابين البشرية هو احتفال كامل تام \ 13\ طفل بمناسبة مرور خمسين عاما على قيام دولة ( الشر ) اسرائيل 0
    و بناء عليه من يفقد طفلا عليه ان يبحث عنه في بطون حاخامات اليهود لانه سيجده هناك يقبع و يدعو باللعنة على كل من ساعد هؤلاء المجرمين الهراطقة 0
    في الجانب الانساني :
    اتوجه الى الشعب الانكليزي و الاميركي و الالماني و الفرنسي و اقول لهم أما زلتم تدعمون هذا الكيان الاجرامي المصطنع بكل قوتكم 0000؟؟؟و تزينون مذابحه المقدسة بنقودكم و دولاراتكم 0000؟؟؟ و يبدو انكم تريدون ان تذبح اطفالكم في قلعة حصينة كي لا تسمعوا صوت انينهم حينما يعذبون و يقتلون ببطء شديد و انكم تريدون ان تستنـزف دمائهم على مذابح مزدانة مرصعة بالذهب تذهل الناظرين 000
    فما رأيكم ايها الاميركيون و الانكليز و الالمان 0000؟؟!!
    و ما رأي بلفور بذلك 00000؟؟!!
    بعد عقود من الإرتماء في أحضانهم بإعتبارهم رموز الدين و الدولة ، صحا المجتمع الإسرائيلي متأخرا على حقيقة شديدة المرارة ، زلزلت كل القناعات و المسلمات القديمة ، فالحاخامات الذين يعظون ويرشدون في أمور الدين باتوا يحترفون كل أنواع الجرائم و الموبقات ، تهريب المجوهرات ، وضرب وإيذاء الزوجات ، و المثير في الأمر أن الجرائم التي تنكشف للرأي العام تباعا تؤكد أن للحاخامات أسلوبا خاصا في الجريمة ، ومذاقا متفردا في الإغتصاب ، و التغرير بالضحايا!
    ففي دراسة نشرها معهد القدس للدراسات فإن 71.9% من رجال مجتمع الحريديم (الحاخامات) بمدينة القدس لا يعملون و يعتمدون على زوجاتهم ، ورغم ذلك فزوجات رجال الدين هن أكثر الفئات تعرضا للضرب والإيذاء البدني في الدولة الصهيونية . وأكثر الجرائم إنتشارا بين رجال الدين في إسرائيل هي جرائم التحرش الجنسي و الإغتصاب ، فمنذ فترة أقامت خمس سيدات من جنوب إسرائيل دعوى قضائية ضد أحد الحاخامات يتهمنه بالتحرش بهن جنسيا ، وكشفن أن الحاخام يخدع أنصاره و مريديه بأنه صاحب خوارق وقوى غير طبيعية! ، وقد تلقت الشرطة الإسرائيلية شكوى أخرى من إحدى الفتيات تتهم فيها حاخاما من مدينة حيفا بإغتصابها بعد أن لجأت إليه كي يساعدها على التوبة و الإقلاع عن ذنوبها ، فما كان منه إلا أن قام بإغتصابها بدعوى منحها البركة!! وبعد القبض على هذا الحاخام تبين أنه متورط في عدة قضايا متماثلة!
    ولا يتورع الحاخامات في إسرائيل عن إقتراف أحط وأقذر أنواع الجرائم وهى إغتصاب الأطفال و المراهقين ، والسنوات الأخيرة شهدت ثورة عارمة تطالب بإلغاء التعليم الديني في إسرائيل في أعقاب إتهام رئيس إحدى المدارس الدينية في إسرائيل وهو الحاخام (زئيف كوبلوفيبتش) بأنه خلال السنوات العشر الأخيرة قام بالإعتداء جنسيا على المئات من تلاميذ مدرسته ومن خلال التحقيقات تبين أن هناك عددا كبيرا من الحاخامات كانوا على علم بما يجري داخل جدران المدرسة ،إلا أنهم فضلوا الصمت وتجاهل ما يجري ، وهناك جرائم أخرى يندي لها الجبين إقترفها حاخامات آخرون ، ففي بداية شهر فبراير تقدمت تلميذة بإحدى المدارس الدينية وتبلغ من العمر 15 سنة ببلاغ ضد الحاخام (إيلان مور) الذي يتولى وظيفة الجابي في المعبد اليهودي تتهمه فيه بإغتصابها داخل المطبخ الملحق بالمعبد ، وفي الإسبوع الماضي تمت إحالة (شموئيل هولاندر) المدرس بإحدى المدارس التكنولوجية الدينية إلى التحقيق بعد إتهامه بمارسة الشذوذ مع أربعة من تلاميذه .
    وهناك نوعية أخرى من الجرائم يشتهر بها حاخامات إسرائيل وهي تهريب المجوهرات ،فمنذ عدة أشهر إعتقلت السلطات الروسية أحد الحاخامات بعد ضبطه متلبسا بتهريب كمية من الماس الخام إلى إسرائيل قدرت قيمتها بحوالي مليوني دولار و يعتقد البعض أن هذه العملية من أكبر عمليات تهريب المخدرات في السنوات الأخيرة ، وكان متوقعا أن يحقق هذا الحاخام ربحا صافيا يقدر بنحو مليون دولار لو لم يتم القبض عليه! ولزوجات رجال الدين نصيب في عمليات تهريب المجوهرات ،ففي شهر يناير من عام 99 ألقت سلطات مطار بن جوريون الإسرائيلي القبض على أربع سيدات ‏أُثناء محاولتهن تهريب كمية كبيرة من المشغولات الذهبية ،ومن خلال التحقيقات تبين أنهن جميعا زوجات لرجال دين ،وفي التاسع من فبراير المنقضي إعتقلت السلطات الإسرائيلية (يوناثان يوسف) حفيد (عوفاديا يوسف) كبير حاخامات إسرائيل والزعيم الروحي لحزب شاس المتطرف للاشتباه في قيامه بجمع أسلحة لجماعة يهودية متطرفة . أما عن السرقة فحدث ولا حرج ، ففي الثالثة من فجر 15 يونيو 99 داهمت الشرطة الإسرائيلية منازل ثلاثة من الحاخامات بمدينة القدس بعد إتهامهم بالإستيلاء على ملايين الشيكلات من وزارة الأديان عن طريق الإحـتيال وزوير الوثائق ، وكانت وحدة مكافحة جرائم النصب و الإحتيال التابعة للشرطة الإسرائيلية قد إكتشفت أن للمتهمين شريكا رابعا وهو الحاخام (إبراهام بوخ) لكنه إ ستطاع الهرب إلى الولايات المتحدة وقد أطلق على هذه القضية (شبكة الحاخام بوخ)!.
    ومن أطرف جرائم رجال الدين في إسرائيل قيام بعض العاملين بالمجلس الديني الإسرائيلي بمدينة (بئر سبع) بتخزين المخدرات في بالوعات الصرف الصحي لتكون في مأمن بعيدا عن أعين رجال الشرطة ، وكانت الشكوى من إنسداد بالوعات الصرف بحمامات مبنى المجلس الديني قد إ زدادت في الفترة الأخيرة و بعد حضور عمال الصيانة إكتشفوا أن سبب الإنسداد وجود عدد كبير من أكياس النايلون تحتوي على مخدري الماريجوانا و الحشيش تم وضعها بعناية داخل البالوعات!
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اذا كان عفو الوهيم عن البشر لم يحققه الا الدم ....
    اذا كان موكب محبته لم تأتي الا بالصفعات والدماء والبصق والمسامير والمطارق .....
    ألا يليق هذا بفيلم رعب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    هكذا فقط رضى الوهيم عن البشر .....
    والادهى من ذلك ....
    انه حررهم من الشريعة ....
    شريعة الله .....
    وأوصاهم ان من ينبههم بان هذا ضلال عن الله ....
    فان ذلك شيطان .....
    لا تستمعوا لهم ....
    فقط مطلوب منهم أن يؤمنوا بلا تفكير ....
    لأن التفكير من الشيطان ....


    اللهم انقذهم من أسوار قيد الشيطان .....

    اللهم اهدهم .....


    أخوكم / نجم ثاقب .

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ismael-y مشاهدة المشاركة



    جزاك الله خيرا يا أخي .....
    لعلهم يدركون حقيقة القناع الذي يظهر المحبة ....
    بينما تلك الصور تليق بمن نسبوه لأب ....
    لا ترضيه الا الدماء والمسامير والصفعات والالام والبصق .....
    حتى يعفو عن البشر ....
    هكذا يقدم دليل محبته ....
    فهو يعجز أن يتقبل ويطهر كل تائب نادم راجع الى الله باخلاص ومحبة .....

    الا اذا كانت اللعنة والاهانة والدم ......

    هذا مشهد الحب المقدس .....

    ساحة الصلب .....

    ساحة الرعب .....


    ياالله منك الهداية ....

    خلصهم يالله بالخلاص الحقيقي من الضلال ....
    الضلال الذي جعلهم يصدقون أن محبتك ورضاك وعفوك لا يتم الا بمشهد مرعب .....
    يجب تشفيره عن الأطفال الذين أحبوا يسوع ....
    حتى يؤمنوا بالمحبة دون تفكير .....
    لأنهم لو رأوا المحبة كيف تبرهنت لهم لأغمى عليهم ....

    اللهم اهدهم ....
    اللهم اهدهم ....


    أطيب الأمنيات لكم من أخوكم نجم ثاقب .....

فضيحة موسى العبراني الكبرى

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أنظروا ماذا تقول لي امرأة مسيحية أثناء مناظرة لي معها...فضيحة ما بعدها فضيحة
    بواسطة إدريسي في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 06-01-2012, 08:23 PM
  2. غزوة بدر الكبرى
    بواسطة الزبير بن العوام في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 28-12-2011, 10:35 AM
  3. فضيحة الأناجيل الكبرى في اختبار صغير جدا فهل يعترض النصارى ؟
    بواسطة نجم ثاقب في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 92
    آخر مشاركة: 14-07-2008, 11:43 PM
  4. الفضيحة الكبرى ليسوع
    بواسطة ismael-y في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 13-11-2006, 03:04 PM
  5. المناظرات الكبرى بالاماني
    بواسطة khel في المنتدى منتديات محبي الشيخ أحمد ديدات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-12-2005, 12:56 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

فضيحة موسى العبراني الكبرى

فضيحة موسى  العبراني  الكبرى