المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله القبطى
أتعجب أن قائل هذه القصيدة الجميلة التى تُماثل البُردة و نهج البُردة هو نفسه شاعر النهود....
و أتذكر حديث لنزار قبانى سأله فيه الصحفى عن الشخصية التى يُريد أن يُعايشها و يعرف أدق تفاصيل حياتها...فإختار عمر بن الخطاب رضى الله عنه.....و قال أريد أن أعرف كل شيئ عن هذا الرجل العظيم و أكتب سيرته فى كتاب و أهديه إلى كل الحكام العرب و المسلمين!
و الشيئ الغريب أيضاً...هو كمال أتاتورك.....فقد قرأت أن اليهود فى إطار التمهيد لإعلان دولتهم فى فلسطين و تنشيط الهجرة اليهودية إلى فلسطين...طلبوا تأييد الجمهورية التركية الناشئة و السماح بإستخدام الموانئ التركية لمرور السفن التى تحمل المهاجرين إلى إسرائيل......و لكن....للعجب العجاب.....أن أتاتورك عارض التعاون مع اليهود فى تأسيس الدولة اليهودية و قال أنه بالرغن من أن الناس تتهمه بمعاداة الدين و لكنه يلتزم بوصايا رسول الإسلام بعدم المساعدة على تسليم أرض المسلمين لغير المسلمين و تسليم أرض فلسطين لليهود الذين طالموا ناصبوا الرسول العداء!.....هذا الكلام جاء فى إحدى الوثائق التى أفرجت عنها الحكومة التركية حديثاً و قرأتها فى أحدى الصحف!
قصيدة للشاعر نزار قباني يمدح فيها النبي محمد صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
و لكني لا أعتقد أخي الكريم أن تلك القصيدة تصح نسبتها لنزار قباني , و يا ليتك أخي الفاضل الحبيب تأتي لنا بمرجع موثّق عنه حتى نتأكد من صحتها عنه , فما علمنا هذا النزار إلا حداثياً تالفاً شعره يعجّ بالإلحاد و سب الله سبحانه و تعالى و الاستهزاء به و برسله فضلاً عن المجون و الانحلال.
على عبد الله إبن أبى بن سلول ، شيخ المُنافقين و الذى تطوع إبنه فى قتله؟
المفضلات