تعال لنعسل يا عبيط

[ismael-y]

ردا على الموضوع التافه الدي حدف
1*/
شخصيا لا اعرف البلوشي الدي تتحدث عنه ثم انت ظلمت الرجل لان الحشيشة لا تجعل في اليد يا عبيط و تشم فقد يكون ما نسميه بالمغربي النفحة و لا علاقة لها بالحشيشة او قد يكون نوع من الادوية ..المهم ان الحشيشية تدخن في الفم مع سيجارة

2*/
انا اعرف فقط شخص معروف باستهلاك المخدرات و هو اليسوع عليه لعنة الله
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=7282
و ايضا يهوه الملعون كان يتحشش حتى اصيب بهيجان
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=4302

3*/
قلت

اقتباس

ما الذي يدفع بالبلوشي لأن يقرب ساعته من فمه أو أنفه ...:

طبعا ليس آمرا إعتياديا أن يلجأ شخص حاصل على لقب دكتور كالبلوشي إلى اتباع سلوك ينافي الذوق العام

ما الدي يدفع ربك ابن العاهرات عليه لعنة الله ان يقرب عورته الى تلاميده و العكس صحيح
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...C7%E1%D3%D1%ED

طبعا ليس آمرا إعتياديا أن يلجأ شخص حاصل على لقب ابن الرب إلى اتباع سلوك ينافي الذوق العام

مساكين لم يبق عندهم ما يقولون الا نقل زبالات لا معنى لها ....

[عبد الله القبطى]

فى مصر الحبيبة لدينا مثل:

"ما يقعد (أى لا يستمر) على المذاود (مكان الطعام الخاص بالبقر أو الماشية فى العموم) إلا شر البقر"

فما بالك بالذى ولد فى مذود.....ألا يكون شر الخنازير!

إنه اليسوع (الذى هو ليس المسيح) أو بالإنجليزية (Jesus not christ) ......و الدليل بالنص القرآنى.....أن الله أمر مريم بهز جذع النخلة....فأين النخلة فى الإسطبل أو عشة الخنازير .....

صدقت حكمة المصريين و كذب اليسوع الخنزيرى!

[ismael-y]

اقتباس

فى مصر الحبيبة لدينا مثل:

"ما يقعد (أى لا يستمر) على المذاود (مكان الطعام الخاص بالبقر أو الماشية فى العموم) إلا شر البقر"

فما بالك بالذى ولد فى مذود.....ألا يكون شر الخنازير!

إنه اليسوع (الذى هو ليس المسيح) أو بالإنجليزية (Jesus not christ) ......و الدليل بالنص القرآنى.....أن الله أمر مريم بهز جذع النخلة....فأين النخلة فى الإسطبل أو عشة الخنازير .....

صدقت حكمة المصريين و كذب اليسوع الخنزيرى!

هو ولد في مربض البهائم لانه بهيمة و نجاسة و عاش حياته كلها نجاسة في شرب الخمور و اكل لحم الخنزير و الدياثة و ...

[الهادي]

يا جماعة الرجاء ان لا تنزلقوا في نفس المنزلق الذي سقط فيه المسيحيون

نحن نؤمن بالله وبرسله... وبغض النظر عن الكذب الذي لفق على لسان المسيح فيبقى رسولا مباركا له حرمته... وابن آدم يقول كلمة من غضب الله لا يلقى لها بالا تهوي به في جهنم سبعين خريفا..كما ورد في الحديث بلفظه..

[متأمله]

انا مع الهادى ويا جماعه احنا هنا علشان نعرفهم ما لا يعرفون وحتى لا يأتى احد ويتطاول على رسولنا الكريم ونبقى احنا الى عملنا كده

فيجب ان نجادلهم بالتى هى احسن حتى لا ينفروا منا

ولا تنسوا قول الرسول الكريم (بشروا ولا تنفروا)

[فارس الحرية]

الهادى الف مرة قيل فى هذا المنتدى ان سيدنا عيسى
عليه السلام لا علاقة له بيسوع الملعون فى كتابهم

[ismael-y]

اقتباس

الهادى الف مرة قيل فى هذا المنتدى ان سيدنا عيسى
عليه السلام لا علاقة له بيسوع الملعون فى كتابهم

بالظبط و لولا حرصنا على ان لا تحل شخصية كريشنا2 محل شخصية سيدنا عيسى لما قلنا دلك

[عبد الله القبطى]

يقول النص القرآنى تحديداً فى سورة مريم:
"فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23) فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا (24) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25)"

و ملخص تفسير إبن كثير (لأننى لست من هواة القص و اللصق) أن مريم سمعت صوتاً ، قد يكون لأحد الملائكة أو قد يكون لإبنها المولود، يبشرها بأن الله قد أجرى نهراً أو ماء تحت قدميها (سرياً) و أنها بذراعها الواهنة، إذا هزت جذع النخلة يتساقط عليها ثمار البلح الرطب......هذا هو النص القرآنى!

فبالله عليكم، أين يوجد النهر أو الماء السارى و النخلة فى زريبة للحيوانات!...... و هل يوجد جذع للنخلة داخل مزود لطعام البهائم حتى لو كانت تلك الزريبة فى الهواء الطلق!

إما أن نصدق القرآن الذى لا يأتيه الباطل أو نصدق أناجيل فتة و سوكا و من-خاننا و من-رقص إلى آخر مجموعة الحرامية حول اليسوع بابا.....

و لماذا لا تكون تلك الأناجيل تتحدث عن يوشع بن باندرا.....إبن الزنا الذى رما به اليهود مريم..... لا حظ التشابه بين الإسمين....فمن الأولى أن يُسمى باليسوع، يوشع (إبن الزنا)، أم عيسى (رسول الله)!...... و تقمص هذا اليوشع شخصية المسيح و نسب إلى نفسه كل معجزاته،و صُلب بسبب كذبه و إفتراءه.

لا حظ فتنة آخر الزمان بين المسيح الحق و المسيخ الدجال.....لاحظ التشابه بين الأسماء، لكن شتان!

أنا أصدق القرآن..... و لا أصدق أسطورة ذلك اليسوع بابا و الحرامية من حوله!

[ismael-y]

اقتباس

يقول النص القرآنى تحديداً فى سورة مريم:
"فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23) فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا (24) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25)"

و ملخص تفسير إبن كثير (لأننى لست من هواة القص و اللصق) أن مريم سمعت صوتاً ، قد يكون لأحد الملائكة أو قد يكون لإبنها المولود، يبشرها بأن الله قد أجرى نهراً أو ماء تحت قدميها (سرياً) و أنها بذراعها الواهنة، إذا هزت جذع النخلة يتساقط عليها ثمار البلح الرطب......هذا هو النص القرآنى!

فبالله عليكم، أين يوجد النهر أو الماء السارى و النخلة فى زريبة للحيوانات!...... و هل يوجد جذع للنخلة داخل مزود لطعام البهائم حتى لو كانت تلك الزريبة فى الهواء الطلق!

إما أن نصدق القرآن الذى لا يأتيه الباطل أو نصدق أناجيل فتة و سوكا و من-خاننا و من-رقص إلى آخر مجموعة الحرامية حول اليسوع بابا.....

و لماذا لا تكون تلك الأناجيل تتحدث عن يوشع بن باندرا.....إبن الزنا الذى رما به اليهود مريم..... لا حظ التشابه بين الإسمين....فمن الأولى أن يُسمى باليسوع، يوشع (إبن الزنا)، أم عيسى (رسول الله)!...... و تقمص هذا اليوشع شخصية المسيح و نسب إلى نفسه كل معجزاته،و صُلب بسبب كذبه و إفتراءه.

لا حظ فتنة آخر الزمان بين المسيح الحق و المسيخ الدجال.....لاحظ التشابه بين الأسماء، لكن شتان!

أنا أصدق القرآن..... و لا أصدق أسطورة ذلك اليسوع بابا و الحرامية من حوله!

بل من يكون يوسف النجار و هل كان لعيسى اخوة
فهدا ليس من حكمة الله لا نها تنافي الولادة المعجزة
يسوع ما هو الا نسخة مفبركة من كريشنا و حماقات يهودية ...و فعلا يسوع و و يوشع شيء و احد ..ثم هل مريم الصديقة كانت لتسمح لكفار و عبدة النجوم ان يسجدوا لولدها اليس هدا اقرار منها بالكفر
لن نسمح ان تحل تلك الشخصية الوهمية يسوع ان تحل محل عيسى و لا مريم عشيقة النجار و المتبرجة ان تحل محل مريم العفيفة العدراء اي مريم القران
و السلام