الأقباط يستسلمون و يقرون باكتساح الإسلام للنصرانية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الأقباط يستسلمون و يقرون باكتساح الإسلام للنصرانية

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: الأقباط يستسلمون و يقرون باكتساح الإسلام للنصرانية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    261
    آخر نشاط
    21-12-2005
    على الساعة
    03:58 PM

    افتراضي الأقباط يستسلمون و يقرون باكتساح الإسلام للنصرانية




    الندوة القبطية الدولية الأولى -خطاب د. دانيال بايبس، الولايات المتحدة الأميركية-التحدي الذي يمثله التيار الإسلامي في أوروبا والشرق الأوسط


    لذا فإن محنة الأقباط ليست فريدة من نوعها بأي طريقة من الطرق. وإذا سار الوضع بالمعادلات الراهنة في الشرق الأوسط، فإن حوالي 12 أو 15 مليون مسيحي سينخفض عددهم بصورة كبيرة في غضون عشرة أعوام إلى النقطة التي سيفقدون عندها حيويتهم الثقافية وأهميتهم السياسية. ومن الجدير بالملاحظة أنه في ضوء هذا الاختفاء، فإن المسيحيين يلخصون خروجاً حدث قبل هذا بحوالي 50 سنة مضت، وأعني به خروج اليهود من الشرق الأوسط. كان عدد اليهود في الشرق الأوسط يصل إلى حوالي مليون في عام 1948، أما اليوم، وفي خارج إسرائيل، فإن عددهم يصل إلى 60.000. وإذا استبعدنا العراق وتركيا، فإن عددهم يصل إلى 10.000. وإذا نظرنا لهذه الأمرين معاً، فأن عمليات التطهير العرقي ضد اثنتين من أقدم الأقليات الدينية تمثل نهاية حقبة ما. حيث أن تعددية جوانب الحياة في الشرق الأوسط يتم قصرها على الرتابة الصريحة لدين واحد وحفنة تُعَدُ على أصابع اليد من الأقليات الموافق عليها. والمنطقة بأسرها، وليس فقط الأقليات المضطهدة، تعاني من هذا الآن. ولسنوات عديدة لم تجذب محنة المسيحيين في الشرق الأوسط إلا القليل من الانتباه من العالم الخارجي. ولقد انصرف عنهم المدافعون الأوائل عن مصالحهم، وهي الحكومات البريطانية والفرنسية والروسية واليونانية، وأيضاً الفاتيكان، انصرفت عنهم وعن مشكلاتهم الراهنة. إلا أن الوضع تغير مؤخراً، وبرزت عدة منظمات، بما في ذلك المنظمة التي ترعى هذا المؤتمر، للدفاع عن قضية المسيحيين المضطهدين حول العالم، وبصورة أساسية في الدول الإسلامية والشيوعية. والعلامات واضحة على مثل هذا التغير، فمثلاً في الولايات المتحدة عقد مجلس الشيوخ جلسات استماع حول هذا الموضوع، وبدأت وزارة الخارجية منذ عام 1999 في إصدار تقرير حول الاضطهاد الديني على مستوى العالم. وتوجد أمثلة أخرى عديدة تشير إلى أن المشكلة التي تعرضت للتجاهل في فترة من الفترات أصبحت هامة الآن، ويعتبر هذا المؤتمر من بين هذه العلامات الصحية. وأخيراً، اسمحوا لي أن أتحدث عن أوروبا، وهي الموضوع الثالث في خطابي اليوم. أعلنت "أوريانا فالاتشي" في كتابها الجديد الذي يحمل عنوان "قوة العقل" الذي انقل عنه 'إن أوروبا آخذة في أن تصبح أكثر وأكثر مقاطعة من مقاطعات الإسلام، ومستعمرة من مستعمرات الإسلام'. وهي محقة في هذا. إن المعقل القديم للمسيحية يفسح المجال بسرعة أمام الإسلام. أبلغ "برنارد لويس" صحيفة "دي فيلت" في وقت مبكر من هذا الشهر أن "أوروبا ستكون إسلامية بحلول نهاية القرن". يوجد عاملان يسهمان بصورة أساسية في هذا التطور الهائل، غير العادي الذي يهز العالم. أولهما هو تفريغ المسيحية من مضمونها. إن أوروبا آخذة في أن تصبح مجتمعاً في مرحلة ما بعد المسيحية. مجتمع ذو ارتباط ضئيل بتقاليده أو قيمه التاريخية. لقد انخفضت أعداد المسيحيين المؤمنين الحريصين على دينهم إلى درجة خطيرة ما دفع بعض المراقبين لأن يصفونها بالقارة المظلمة الجديدة. ويقدر المحللون بالفعل أن مساجد بريطانيا تستقبل أسبوعياً عدد مصلين أكبر مما تستقبله كنيسة إنجلترا. وتوجد عوامل أخرى، أولها هو تفريغ المسيحية من مضمونها، ضعف المسيحية، وثانيها معدل المواليد. إن الأوروبيين الأصليين ينقرضون، حيث أن الإبقاء على جماعة سكانية ما يتطلب أن تنجب المرأة في المتوسط 2.1 طفل. ولكن في الاتحاد الأوروبي، فإن المعدل الإجمالي هو 1.4 طفل للمرأة، بل أن هذا المعدل آخذ في الانخفاض. وتشير إحدى الدراسات إلى أنه إذا استمرت التوجهات السكانية الراهنة وتوقفت الهجرة، فإن عدد السكان الحالي الذي يبلغ 375 مليون سوف ينخفض إلى 275 مليون في غضون سبع سنوات. ومن أجل الحفاظ على عدد سكانه العاملين في وضع مستقر، فإن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى 1.6 مليون مهاجر كل سنة، كما أن الحفاظ على نسبة العمال الحاليين إلى نسبة المتقاعدين يتطلب عدداً هائلاً من المهاجرين يصل إلى 13.9 مليون مهاجر سنوياً. ويأتي الإسلام والمسلمون إلى هذا الفراغ الذي تخلقه المسيحية الآخذة في الضعف ومعدلات المواليد المنخفضة. وفي حين أن المسيحية تتعثر وتتداعي، فإن الإسلام يقوى، ويؤكد هويته وطموحه. وفي حين أن الأوروبيين ينجبون عدداً أقل من المتوسط من المواليد، ويفعلون ذلك في أعمار متقدمة، فإن المسلمين يفعلون هذا بأعداد كبيرة وفي شبابهم. وفي الوقت الراهن، يحدد حوالي 5 بالمائة من سكان الاتحاد الأوروبي هويتهم مع المسلمين. وإذا استمرت التوجهات الحالية، فإن هذا العدد سيصل إلى 10 بالمائة عام 2020. إذا فر غير المسلمين من النظام الإسلامي الجديد، وهو ما يبدو مرجحاً، فإن القارة يمكن أن تكون ذات أغلبية مسلمة في غضون عقدين من الزمان. وإذا حدث هذا فعلاً، فمن الشيق التكهن بما سيحدث بعد ذلك. فالكاتدرائيات العظمية سوف تظهر كآثار لحضارة بائدة حيث ستبقى هناك طالما أن نظام حكم نظام حكم على غرار النظام السعودي لا يحولها إلى مساجد، أو لا يقوم نظام حكم على غرار نظام طالبان بتفجيرها ومن المرجح أن تذوي الثقافات الوطنية العظيمة، مثل الإيطالية والفرنسية والإنجليزية وغيرها، ويحل محلها هوية إسلامية عبر وطنية تمزج العناصر القادمة من شمال أفريقيا وتركيا وشبه القارة وغيرها من العناصر. وهذا التنبؤ ليس جديداً. ومع أني أقول هذا في عام 2004، فإنه في عام 1968 ألقى السياسي البريطاني "إنوك باول" خطاباً شهيراً يحمل عنوان "أنهار لغة الدم" (http://www.sterlingtimes.org/text_rivers_of_blood.htm) حذر فيه من أن السماح بالهجرة إلى المملكة المتحدة سيدق المسمار الأخير في نعشها. وبالمناسبة، فإن مسيرته الوظيفية التي كانت واعدة جداً، انتهت بسبب هذه الكلمات. وفي عام 1973 نشر الكاتب الفرنسي "جان راسبيل" قصة "معسكر القديسين" التي تصور أوروبا وهي تسقط في يد الهجرة الضخمة غير المتحكم فيها من شبه القارة الهندية. إن التحول السلمي لمنطقة ما من حضارة رئيسية إلى أخرى، الذي يحدث الآن في هذه المنطقة بعينها، ليس له مثيل أو سابقة في التاريخ الإنساني، وهو ما يجعل من السهل تجاهل حقيقة أنه يحدث الآن. لقد انتهى الوقت المخصص لي. دعوني استخلص بعض الاستنتاجات والخلاصات من هذا العرض الذي قدمته لكم. لقد أصبح التيار الإسلامي قضية من القضايا المركزية في السياسة العالمية، إذا لم يكن هو القضية الوحيدة. إنه القوة الدافعة وراء العنف في "الحرب على الإرهاب". إنه القوة الدافعة وراء تحويل الشرق الأوسط مما كان عليه من جيل مضى إلى ما أصبح عليه الآن، ولا سيما فيما يتعلق بانخفاض عدد السكان المسيحيين في المنطقة. إنه القوة التي تتحرك بداخل أوروبا وتستفيد من إخفاقات أوروبا. وللأسف، فإن التيار الإسلامي هو أيضاً العدو الكوني الجديد للحضارة. إنه يمثل#######التي يجب أن تقاتل ضدها كل الشعوب المتحضرة، من المسلمين وغير المسلمين. إنه في لب المشكلة التي يواجهها المسيحيون في مصر. كما أنه في جوهر المشكلة التي يواجهها المسيحيون في أوروبا.

    المصدر:

    من يريد المصدر فليرسل على الخاص لان الموقع موقع نصرانى
    وهوا منظمة أ.........ال..........

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    7,400
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-06-2012
    على الساعة
    09:48 PM

    افتراضي

    أخي الكريم

    هذا الموقع
    http://www.religioustolerance.org/worldrel.htm

    و هو موقع إحصائي غربي
    يقول أن الأديان الرئيسية في العالم تكون الإحصائية الأتية :
    المسيحية تشكل 33% من سكان العالم ووصفها أنها تتناقص "dropping"
    الإسلام يشكل 19 % من سكان العالم ووصفه بأنه ينمو (growing)
    و الهندوسية تشكل 13% و هي مستقرة (stable)
    و البوذية تشكل 6% و هي مستقرة أيضا (stable)

    أما اليهودية ففي ذيل القائمة تشكل أقل من 1% من سكان العالم

    و السؤال الذي يطرح نفسه الآن

    بما أن المسيحية تنحسر والإسلام ينمو , فإذا لا بد من نقطة تساوي الديانتين من حيث عدد الأتباع
    و من ثم يسبق النامي المنحسر

    ففي أي سنة تكون هذه النقطة ؟؟؟

    الإجابه في هذا الموقع (الإسلامي الكندي) تقول سيحدث هذا سنة 2025
    http://muslim-canada.org/muslimstats.html

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    المشاركات
    430
    آخر نشاط
    03-03-2008
    على الساعة
    06:18 PM

    افتراضي

    السلام عليكم

    جميله يا اخى تلك الاحصائيه


    والاجمل ذكر المصادر

    ففى احد المنتديات الملحده

    قالوا ان الاحصائيات السليمه تقول ان المسيحيه والبوذيه هم اكثر ديانتان انتشارا
    وهما ينتشرا انتشارا رهيب
    ولكنهم لم يأتوا باى مصادر


    وقالوا ان المنتديات الاسلاميه تحاول تخفى الحقيقه

    ردت عليهم وقتها ولكن لم يكن عندى اى مصادر ادافع بها



    وفقكم الله لنصره دينه الحنيف
    اللهم أمتنى واقفاً...
    فى سبيلك

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    153
    آخر نشاط
    07-05-2013
    على الساعة
    10:42 PM

    افتراضي

    إن قانون منع نساء المسلمين من ارتداء الحجاب في المدارس الحكومية الفرنسية يعود سببه لما ورد في موضوع الأخ عمرو ابن العاص

    فإن المستقبل يُنذر الفرنسيين وأوروبا عامة بأن المسلمين سيشكلون أغلبية سكان تلك البلاد

    وبما أنهم لا يريدون أن تكون المظاهر الإسلامية هي المسيطرة على مجتمعاتهم

    فقد لجأوا إلى قضية الحجاب كمحاولة منهم في جعل المسلمين يذوبون في مجتمعهم ويتخلقون بأخلاقهم

    {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ }التوبة33

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    07:45 PM

    افتراضي

    اقتباس
    يوجد عاملان يسهمان بصورة أساسية في هذا التطور الهائل، غير العادي الذي يهز العالم. أولهما هو تفريغ المسيحية من مضمونها. إن أوروبا آخذة في أن تصبح مجتمعاً في مرحلة ما بعد المسيحية. مجتمع ذو ارتباط ضئيل بتقاليده أو قيمه التاريخية. لقد انخفضت أعداد المسيحيين المؤمنين الحريصين على دينهم إلى درجة خطيرة ما دفع بعض المراقبين لأن يصفونها بالقارة المظلمة الجديدة. ويقدر المحللون بالفعل أن مساجد بريطانيا تستقبل أسبوعياً عدد مصلين أكبر مما تستقبله كنيسة إنجلترا. وتوجد عوامل أخرى، أولها هو تفريغ المسيحية من مضمونها، ضعف المسيحية، وثانيها معدل المواليد. إن الأوروبيين الأصليين ينقرضون، حيث أن الإبقاء على جماعة سكانية ما يتطلب أن تنجب المرأة في المتوسط 2.1 طفل. ولكن في الاتحاد الأوروبي، فإن المعدل الإجمالي هو 1.4 طفل للمرأة، بل أن هذا المعدل آخذ في الانخفاض. وتشير إحدى الدراسات إلى أنه إذا استمرت التوجهات السكانية الراهنة وتوقفت الهجرة، فإن عدد السكان الحالي الذي يبلغ 375 مليون سوف ينخفض إلى 275 مليون في غضون سبع سنوات. ومن أجل الحفاظ على عدد سكانه العاملين في وضع مستقر، فإن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى 1.6 مليون مهاجر كل سنة، كما أن الحفاظ على نسبة العمال الحاليين إلى نسبة المتقاعدين يتطلب عدداً هائلاً من المهاجرين يصل إلى 13.9 مليون مهاجر سنوياً. ويأتي الإسلام والمسلمون إلى هذا الفراغ الذي تخلقه المسيحية الآخذة في الضعف ومعدلات المواليد المنخفضة. وفي حين أن المسيحية تتعثر وتتداعي، فإن الإسلام يقوى، ويؤكد هويته وطموحه. وفي حين أن الأوروبيين ينجبون عدداً أقل من المتوسط من المواليد، ويفعلون ذلك في أعمار متقدمة، فإن المسلمين يفعلون هذا بأعداد كبيرة وفي شبابهم. وفي الوقت الراهن، يحدد حوالي 5 بالمائة من سكان الاتحاد الأوروبي هويتهم مع المسلمين. وإذا استمرت التوجهات الحالية، فإن هذا العدد سيصل إلى 10 بالمائة عام 2020. إذا فر غير المسلمين من النظام الإسلامي الجديد، وهو ما يبدو مرجحاً، فإن القارة يمكن أن تكون ذات أغلبية مسلمة في غضون عقدين من الزمان. وإذا حدث هذا فعلاً، فمن الشيق التكهن بما سيحدث بعد ذلك
    وما الهدف من طرحهم لهذا الموضوع .؟

    أليس هذا أثبات أن الإسلام يسير في خط مستقيم لا أنعواج فيه ، وأن تشريعاته تساعده على ذلك ، لأنها تشريعات سماوية لا تحريف ولا تعديل ؟

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    07:45 PM

    افتراضي

    إضافة لما ذكره أخي سعد

    هو أن المعروف على مستوى العالم عندما يتم أخذ تعداد المسيحية حول العالم : يتم إضافة الملحدين والبوذيين على غرار أنهم مسيحيين .

    وبهذا فقد صدق بولس بابا الفاتيكان أنهم يعبدون نفس إله عبدة البقر والأفاعي والشمس والنار

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    261
    آخر نشاط
    21-12-2005
    على الساعة
    03:58 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
    أخي الكريم

    هذا الموقع
    http://www.religioustolerance.org/worldrel.htm

    و هو موقع إحصائي غربي
    يقول أن الأديان الرئيسية في العالم تكون الإحصائية الأتية :
    المسيحية تشكل 33% من سكان العالم ووصفها أنها تتناقص "dropping"
    الإسلام يشكل 19 % من سكان العالم ووصفه بأنه ينمو (growing)
    و الهندوسية تشكل 13% و هي مستقرة (stable)
    و البوذية تشكل 6% و هي مستقرة أيضا (stable)

    أما اليهودية ففي ذيل القائمة تشكل أقل من 1% من سكان العالم

    و السؤال الذي يطرح نفسه الآن

    بما أن المسيحية تنحسر والإسلام ينمو , فإذا لا بد من نقطة تساوي الديانتين من حيث عدد الأتباع
    و من ثم يسبق النامي المنحسر

    ففي أي سنة تكون هذه النقطة ؟؟؟

    الإجابه في هذا الموقع (الإسلامي الكندي) تقول سيحدث هذا سنة 2025
    http://muslim-canada.org/muslimstats.html


  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    7,400
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-06-2012
    على الساعة
    09:48 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار


    هو أن المعروف على مستوى العالم عندما يتم أخذ تعداد المسيحية حول العالم : يتم إضافة الملحدين والبوذيين على غرار أنهم مسيحيين .


    نعم , و الغريب أنهم يعدون كل الطوائف النصرانية على أنها دين واحد اسمه Christianity
    بالرغم من الإختلافات الجذرية بينهم , و أن كل طرف يكفر الأطراف الأخرى
    بل أنهم يعدون المورمون و السبتيين و شهود يهوه , مسيحيين فقط عندما يكون الأمر ضد الإسلام
    فقط عندما يكون الأمر إحصائي , و مقارنة بين أتباع بولس و أتباع الهدى

    أما في غير ذلك فإن بينهم "مصانع الحداد" و تاريخ كامل من الحروب و المذابح و الخلافات و الفرقة
    التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 28-06-2005 الساعة 05:08 PM

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    623
    آخر نشاط
    12-03-2009
    على الساعة
    10:44 PM

    افتراضي


    اقتباس
    أما اليهودية ففي ذيل القائمة تشكل أقل من 1% من سكان العالم
    وهم المسيطرين

    اليهود يشكلون 2% من سكان امريكا
    و هم المسيطرين على 98% من الاعلام الامريكي
    ولكن لهم يوم


    قبل سنه تقريبا رأيت برنامج على البي بي سي
    يقول انه لو استمر الاسلام باكتساح المملكه المتحده بريطانيا بنفس صورته الان

    فانه لن تبقى هناك اي معالم للنصرانيه بحلول عام 2016

    وهذه احصائيه مذهله تبين لنا ان الاسلام من اسرع الديانات انتشارا يا اقباط
    جهزوا انفسكم


    اقترح عليكم كما اقترح عليكم الاخ حليمو ان تحنطوا انفسكم مع الفراعنه

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    110
    آخر نشاط
    15-08-2005
    على الساعة
    07:52 AM

    افتراضي

    نريد ان نزيد من جهدنا حتي تكسح الاحصائيات ان شاء الله الهدايه منه وحده فنسالك اللهم الهدايه واجعلنا سبب مخلص لوجهك الكريم في هدايه النصاري انك ولي ذلك وقادر عليه وصلي اللهم علي محمد وعلي اله وصحبه وسلم

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

الأقباط يستسلمون و يقرون باكتساح الإسلام للنصرانية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 04-03-2008, 04:55 PM
  2. مسلسل لاضطهاد الأقباط واغتصاب أراضي الأقباط
    بواسطة أبو محمود سيف الإسلام في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-12-2007, 11:30 PM
  3. حقيقة عودة مسيحيين للنصرانية بعد إسلامهم
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 15-05-2007, 12:21 AM
  4. قلة أدب الأقباط على مسيحي أمر فقط بعدم قول ألفاظ خارجة في سب رسول الإسلام
    بواسطة مجاهد في الله في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-12-2006, 06:20 AM
  5. إسلام أكبر داعي للنصرانية في كندا!!!
    بواسطة تسنيم في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-05-2006, 03:12 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الأقباط يستسلمون و يقرون باكتساح الإسلام للنصرانية

الأقباط يستسلمون و يقرون باكتساح الإسلام للنصرانية