[QUOTE
ولى سؤال هنا
هل هذا ما طلبه منك كتابك أن تفعله مع من يسألك ؟؟
هل قال الكتاب لك أنه إذا سألك أى شخص عن أى شيئ أن تجيب بشرط ؟؟
فلنقرأ ما قاله الكتاب فى هذا الصدد
طيب موافق
أنا رح جاوب على أسألتك وأنت جاوب على أسألتي
1_نقرأ في الكتب التي تتناول تاريخ المصاحف أن ابن مسعود رفض كتابة سورة الفاتحة وكذلك سورة الفلق وسورة الناس في مصحفه، وقال إن هذه السّور ليست من القرآن.
ابن مسعود شخصية فاعلة في تاريخ الإسلام، ويحظى بالتقدير العالي من جانب السنة والشيعة، قاوم توجه عثمان لفرض مصحف موحدٍ على المسلمين. وكان ابن مسعود قد عارض من قبل اللجنةَ التي شكلها عثمان، وقال عن زيد بن ثابت، رئيس لجنة تدوين القرآن: «لقد قرأت مِن فِي رسول الله سبعين سورة، وأنّ لزيد بن ثابت ذؤابتين يلعب مع الصبيان». وقال أيضاً: «لقد قرأت القرآن من فِي رسول الله سبعين سورة وزيد صبي، أفأترك ما أخذت من فِي رسول الله؟» (المصاحف للسجستاني).
لم يدوّن ابنُ مسعود في مصحفه الفاتحة لأنه لم يعتبرها قرآناً. ولعل السبب الأولي يعود إلى أن محمداً وصف ذات مرة الفاتحة بأنها رقية (القرطبي على الفاتحة وعلى الإسراء: 82)؛ وربما رأى ابن مسعود أن وصف نص ما بأنه رقية يزيل عنه صفة القرآن.
من جهة أخرى، لا بدّ أن ابن مسعود بنى رفضه على الوقائع المرتبطة بالفاتحة؛ فالنص، مع البسملة، مكوَّن من سبع آيات. ورغم قصره، ثمة خلاف في تحديد زمنه، قيل إنه مكي وقيل إنه مدني. ولكن ثمة من خط طريقاً ثالثاً، فقال إن الفاتحة نزلت مرتين: مرة بمكة، ومرة بالمدينة؛ ويوازي هذا القول، الرأي الذي أعلن أن نصفها نزل بمكة، ونصفها الآخر نزل بالمدينة (ابن كثير).
نصّ قصير، ويُروى أنه تنزّل مرتين أو على مرحلتين! لا شك إنّ هذه الواقعه فرضت نفسها على ابن مسعود.
ثمة قاعدة في علوم القرآن تقول إن السور القصيرة هي سور مكية من العهد المبكر، ولكن الفاتحة لا تحتوي على لغة المرحلة المكية المبكرة، كما أنها ذات بنية فريدة، فلدى تحليل عناصر الفاتحة نجد أنّها مكوّنة من عناصر كتابية، فمثلاً:
<الْحَمْدُ للّهِ> توافق عبارة سريانية واردة في العهد الجديد (لوقا: 1/ 68؛ 2 كورنثوس: 1/ 3). وهي عبارة ترد أيضاً في العهد القديم (الخروج: 18/ 10 الخ). كما كانت العبارة متدوالة باختلاف بسيط في الليتورجيا اليهودية (تاريخ القرآن).
واسم الرحمن: من جذر سامي مشترك ???. والرحمن ورد في التلمود كاسم للإله ?????. كما ورد في الترجوم والكتابات التدميرية. ونجد هذا اللفظ في السريانية بحرفيته. وذُكر في الكتابات العربية الجنوبية عدة مرات(1). وتخبرنا المصادر التاريخية الإسلامية أن مسيلمة كان يبشر بالرحمن.
إنَّ الفاتحة نشيد ديني، صاغه محمدٌ لأول مرة في مكة اقتباساً من عبارات كتابية. وبعد هجرته إلى المدينة، طوّر محمدٌ النشيد، وهذا منشأ القول إنها نزلت مرتين أو على مرحلتين. ويمكن أن نستنتج أن محمداً وأصحابه كانوا يتلون نص الفاتحة في مناسبات طقسية. ولم يكن محمدٌ يعتبرها جزءاً من القرآن. وكان أصحاب محمد يعرفون هذا الأمر، مثلهم مثل ابن مسعود؛ ولكن لسبب نجهله قررت لجنة تدوين القرآن العثمانية أن تدرج هذه القطعة ضمن القرآن، في حين رفض ابن مسعود إدراج الفاتحة في مصحفه، إدركاً منه لسمتها الليترجية، وربما أراد بمعارضته أيضاً أن يضعف من موثوقية مصحف عثمان.
والسؤال: ألم يكن يتوجب على لجنة عثمان أن تأخذ برأي شخصية بحجم ابن مسعود، وتترك تدوين نص لا ينتمي للقرآن؟
<قَالُوا: إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ
اليست هذه الجملة خطا قواعدي ؟
جاء في سورة طه 20: 12 "إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالوَادِ المُقَدَّسِ طُوىً". قال المفسرون المسلمون: إن طُوىً اسم الوادي. ولكن الكتاب المقدس يعلّمنا أنه لما كان موسى يرعى غنم يثرون حميه كاهن مديان ساق الغنم إلى ما وراء البرية. وجاء إلى جبل الله حوريب. وظهر ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليقة. ونظر وإذا بالعليقة تتوقد بالنار دون أن تحترق: فناداه الرب وقال له "لا تَقْتَرِبْ إِلَى هَهُنَا. اخْلَعْ حِذَاءَكَ مِنْ رِجْلَيْكَ، لأَنَّ المَوْضِعَ الذِي أَنْتَ وَاقِفٌ عَلَيْهِ أَرْضٌ مُقَدَّسَةٌ" (خروج 3: 1-5). إذاً موسى كان في جبل الله حوريب. فمن أين جاء القرآن باسم "طُوىً" مع أن حوريب اسم جبل مشهور في شبه جزيرة سيناء؟!
يمنع القرآنُ المسلمين والمسلمات من الزواج من «الْمُشْرِكَاتِ والْمُشِرِكِينَ» (البقرة: 2/ 221)؛ وهذا يعني حظر الزواج بين المسلمين والمسيحيين، لأن القرآنّ يوجه تهمة الشرك للمسيحيين (المائدة: 5/ 72 ـ 73؛ التوبة: 9/ 31). ومع ذلك، يسمح القرآن للرجال المسلمين ـ فحسب ـ بالزواج من النّساء المسيحيات واليهوديات (المائدة: 4/ 5).
فهل المسيحيون مشركون أم لا؟ وهل يجوز مصاهرتهم؟
جاء في سورة المؤمنون 23: 19 و20 "أَنْشَأْنَا لكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلآكِلِينَ". قال المفسرون: المراد بالشجرة هنا الزيتون وبالصبغ أي الآدام الذي به يصطبغ الخبز. ونحن نسأل: لم تشتهر صحراء سيناء الجرداء بشجر الزيتون. ألم يكن الأجدر أن يذكر فلسطين بزيتونها، لا سيناء التي من قحطها أرسل الله لبني إسرائيل فيها المن من السماء؟
جاء في سورة يوسف 12: 42 "وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ فَأَنْسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ". قال البيضاوي: قال محمد: رحم الله أخي يوسف .لو لم يقل اذكرني عند ربّك لما لبث في السجن سبعاً بعد الخمس". ونحن نسأل: هل حرام أن يستعين الإنسان بأخيه وقت الشدائد؟ لم ينسَ يوسف ربه عندما كلف الساقي أن يذكره لدى فرعون لينصفه ويُخرجه من السجن. كما لم ينس بولس الرسول ربه عندما استغاث من اليهود واستأنف قضيته إلى محكمة قيصر. وماذا يقولون في محمد الذي استعان بعلي وألبسه ثوبه تعْميةً لأهل قريش فنجا محمد بعد أن كان عرضة للخطر؟ أما ذكر الساقي ليوسف أمام فرعون فيدل على حكمة يوسف، وعلى واجب الساقي، من غير وقوع أي ضرر على أحد.
الشمس فى الأسلام تغرب فى بئر من طين
[الكهف: 83ـ88] : وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا فَأَتْبَعَ سَبَبًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْرًا كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا .
تعليق علمي : إذا كانت الشمس أكبر من الأرض مليوناً وثلاثين ألف مرة ، فكيف تغرب في بئر (حمئة = من طين ) رآها ذو القرنين ورأى ماءها وطينها ورأى الناس الذين عندها ؟؟ وكان ذى القرنين ( الأسكندر الأكبر طبقاً للأسلام أنه رجل صالح وذهب بعض المؤرخين بالقول أنه كان مسلماً فى الوقت الذى يقول التاريخ أن الأسكندر كان قبل ميلاد المسيح وهو وأمته كانوا وثنيين وظل اليونان وثنين لعدة قرون حتى ولد المسيح وأمنوا بالمسيحية , ونود أن نضيف شيئاً آخر وهو أن الأبحاث التاريخية ذكرت أن الأسكندر الأكبر كان لوطياً وكذالك مات بالسم
7 – قال القرآن أن الرعد ملَكٌ من الملائكة!
جاء في سورة الرعد 13: 13 "وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ المِحَالِ".
قال البيضاوي: عن ابن عباس، سُئل النبي عن الرعد فقال: ملَك موكّل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوق بها السحاب "والملائكة من خيفته" من خوف الله وإجلاله، وقيل الضمير للرعد". وأخرج الترمذي عن ابن عباس: أقبلت اليهود إلى محمد فقالوا أَخبِرنا عن الرعد ما هو؟ قال ملَك من الملائكة موكل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوقه بها حيث يشاء الله. قالوا: فما هذا الصوت الذي يُسمَع؟ قال: زجره السحاب حتى تنتهي حيث أُمرت. قالوا: صدقت!"
تعليق علمى : إذا كان الرعد هو الشحنات الكهربية فى السحاب فإذا تلامست سحابة تحمل شحنة كهربية موجبة مع أخرى ذات شحنة كهربية سالبة فتنشئ شرارة مع صوت رعدى ، فلماذا يقول القرآن إن الرعد هو أحد الملائكة؟
# رفع المعطوف على المنصوب
جاء في ( سورة المائدة 5: 69) : " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ " . وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول : والصابئين في كما فعل هذا ورد فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17
المفضلات