لا حول ولا قوة إلا بالله.... "فاستخف قومه فأطاعوه"
وكله كوم وشعور الخادم (القس) بالألم والإحباط بفقد خروف من رعاياه كوم تاني.... وهذا يؤكد نظرية المعيز ... أقصد القطيع.
يعني الناس الذين لا يُعمِلون عقولهم فهم يتبعون قوادهم كما القطيع.... وطبعاً لازم الراعي ينزعج لهروب أفراد القطيع من الهلاك (الذبح) بعد أن يستفيقوا فرادى وجماعات كما اعترفوا هم.

جزاك الله خيراً يا أخي الحبيب وأعزك وجعلك من جنوده المخلصين.