شكرا أخى فارس حياك الله
هذه هى الأمانة العلمية
وإن كنت لا افهم
لماذا كذبت هذه الكاذبة
وماذا استفادت من حركتها العبيطة ؟؟؟
هل كانت متوقعة مثلا
أننا سنفرح ثم يصيبنا الإحباط بعد تكذيب الخبر ؟؟؟
نعم نفرح من قلوبنا لكل من يهديه الله
سواء كان إبن أكبر قسيس أو أى شخص عادى
نفرح فى الحالتين بنفس القدر !!!
لا يهمنا إن كانت بنت الخنزير المسمى زيكو أو غيرها
المهم أن نفس قد أنجاها الله من النار
ولهذه التافهة الكاذبة أقول :
إكذبى ما شئت
فلن ينقص الإسلام بارتداد أحد
ولن يزيد بإسلام أحد
فإن الله لغنى عن العالمين
ولن نبلغ نفعه فننفعه ... ولن نبلغ ضره فنضره
من اهتدى فلنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها
فاكذبى ما شئت ليزداد مجد يسوعك !!!!
المفضلات