“فَمَا ظَنّكُم بِرَبّ العَالمِين”
يقولُ ابن مَسعُود:
قسماً بالله ماظنّ أحدٌ باللهِ ظناً ؛ إلّا أعطَاه مايظُن وذلكَ لأن الفَضلَ كُله بيدِ الله.
اللهمّ إنّا نظن بك غفراناً وتوفيقاً
وتيسيراً وسعـادة وفرحاً ورزقاً وشفاءً
وحسنَ خاتمةٍ فهبنا مزيداً من فضلكَ
يا واسِـع الفضل