السلام عليكم ورحمة الله
في الحقيقة أنا شاهد عيان لقصة المتنصرة الحرامية ناهد محمود متولي وهي بالفعل كانت مسلمة وتنصرت أخزاها الله في الدنيا والاخرة وهذه معلومة لأن بعض أخواني يشككون في كونها كانت مسلمة ويضعون من أجل ذلك المواضيع التي تشكك في أصلها المسلم ولا أدري هل يعيبنا أو ينقص منا أو من ديننا أن يخرج مثل تلك الجرباء من ديننا لا والله بل يسعدنا ويشرفنا أن لا ينتسب لذلك الدين القويم مثل تلك الخبيثة اللصة ووالذي نفسي بيده لتندم تلك الخبيثة ومن هو على شاكلتها على ذلك أشد الندم إن ماتت على ما هي عليه وساعتها سينطبق عليها قوله تعالى ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين ) فإنه من صالحنا أن يميز الله سبحانه وتعالى الخبيث من الطيب فلو كانوا فينا ما زادونا إلا خبالا فاللهم لك الحمد.. والان ندخل في الموضوع
وما أرويه أرويه نيابة عن زوجتي فهي كانت طالبة في مدرسة حلمية الزيتون الثانوية بنات وتلك المدرسة تقع في شارع سليم الأول بحي الزيتون بالقاهرة وكانت المدرسة تضم بنات كثير نصرانيات وكذلك مدرسين ومدرسات بعضهم نصراني والاخر مسلم مثل الاستاذ محمد مدرس اللغة الألمانية وكذلك الدكتور مبروك عطية مدرس اللغة العربية وهو الان معروف وأحيانا يأتي بقناة أقرأ وهما من ألد أعدائها .
كان الجو السائد في المدرسة هو الاختلاف بين الفئتين ولطالما حدث احتكاك بين الطالبات
1- الكذبة الأولى وللأسف كان دائما النصرة من المدرسين والمديرة للنصارى بدعوى عدم الفتنة وليس كما كانت تدعي الكاذبة ناهد بأن الطالبات النصارى كانوا مضطهدات بل العكس فقد حدث ذات يوم أن أحضرت طالبة اسمها نيفين وهي مسلمة جريدة الوفد وبها خبر عن اسلام أحد القساوسة وكانت تناقش الخبر مع زميلاتها فسمعتها أحد الطالبات النصارى واسمها سهير
2- الكذبة الثانية وكانت ترتدي صليب كبير عكس ماادعت الأفاكة ناهد أنها قبل ما تتنصر كانت تمنع لبس الصليب في المدرسة فذهبن الطالبات النصارى للمديرة وللجرباء ناهد فما كان من المدير ومن ناهد إلا أن عنفن المسلمات وانذروهن وكما ترون كان النصارى يرتدين الصليب في حين كان ممنوع على الطالبات لبس النقاب فأي الفريقين كان مضطهد أيتها الأفاكة ؟ وكان معروف عنها
3- الكذبة الثالثة حبها للنصارى وليس بغضهم فكان أغلب المدرسين والمدرسات النصارى دائما في غرفتها
أما ما كشف تنصرها
4- الكذبة الرابعة أنها ذات يوما بعدما ارتدت الحجاب تمويها للمسلمين وكانت تخفي تحته الصليب كانت تكلم أحد المدرسات المسلمات وانحنت فظهر الصليب متدليا من رقبتها فسألتها زميلتها ما هذا فقالت أنه يوجد مشاكل بينها وبين زوجها فذهبت للكنيسة فأعطوها هذا الصليب كحجاب ....أنظروا كيف تكذب كما أوصاها الرب
5- ناهد حرامية فكما قالت هي كانت تجمع أموال المجموعات فجمعت عشرة ألاف جنيه وظلت تجمع فيهم حتى جاء وقت اذاعة الشريط الذي أكد تنصرها بوضوح فسرقت المال وهربت
6- الكذبة السادسة ولم تعود للمدرسة كما ادعت كذبا لإخلاء طرفها
7- الكذبة السابعةأنها شمت رائحة بخور من فم زميلتها النصرانية ويعرف أي مصري أننا نهرب من مجاورة النصارى بسبب رائحتهم الكريهة ولست والله أتهكم ولكن أي مسلم مصري يعرف ذلك ويعرف النصراني من رائحته .
هذه قصتها الحقيقية وليس كما ادعت كذبا في لقائها بيسوع الذي باركها بلمس جميع جسدها ولكن لا غرو فكتابها المدنس يأمر الأنبياء حتى ينالوا المجد بالكذب فما بالكم بعاهرة فمن باب أولى أن تكذب وتكذب حتى يثمل يسوعها من الفرحة
المفضلات