بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذى بذكرة تطمئن القلوب والصلاة والسلام على نبينا الكر يم وعلى آله وأصحابه وعلى أخوته السابقين من الأنبياء والمرسلين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد
فى أحد المنتديات المسيحية وتحت عنوان {ليس كل ما يقول يارب يدخل الملكوت }
نقلت المشاركة بالحرف وقريبا بإذن الله أضع صورة المشاركة
شىء جميل أن تعلم النصارى أن من بينهم الكثير من المنافقين وعلى راسهم رجال الدين فاول من هربوا هم أعضاء فريق الترنيم والشمامسة ثم بعد ذالك تبعهم معظم الحاضرين , ولاكن من قبل فعلت التلاميذ نفس الشىء وهربوا فهل تقبل النصارى أيضا بان يكونوا منا فقين لاانهم هربوا ؟
{فتركه الجميع وهربوا.} مر 14: 50
فمن منطق النصارى نفسة لو طبقناة على التلاميذفهم منافقين ليست لديهم قوة إيمان وليسوا برسل للمسيح كما تقول النصارى ,ولم ينصروا المسيح وخذلوة .
والسؤال الاول من هم من شهدوا الصلب والفداء؟؟
والسؤال الثاني فهل تقبل النصارى بان يكون تلامذة المسيح عليه السلام كذالك ؟
و لاكن هناك حل للخلاف بيننا وبينهم
وهو تلاميذالمسيح عليه السلام براء مما نسب إليهم وكانوا يعلمون أن المسيح عليه السلام ليس إلا بشر عبد الله ورسوله.
وكانوا يعلمون أنه من سيصلب مكان المسيح عليه السلام أحد أتباعه
قال الله تعالى
{ إِذْ قَالَ ٱللَّهُ يٰعِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوكَ فَوْقَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ}آل عمران 55
والله لو نظروا إلى النص لو جدوا ذالك
{36 قال له سمعان بطرس يا سيد الى اين تذهب.اجابه يسوع حيث اذهب لا تقدر الآن ان تتبعني ولكنك ستتبعني اخيرا. 37 قال له بطرس يا سيد لماذا لا اقدر ان اتبعك الآن.اني اضع نفسي عنك.38 اجابه يسوع أتضع نفسك عني.الحق الحق اقول لك لا يصيح الديك حتى تنكرني ثلاث مرات}يوحنا 13
ماالذي جعل سمعان بطرس بقول أضع نفسى عنك فالنصوص تخبرنا أن المسيح عليه السلام لم يحدثهم عن أى سوء سيحدث له ؟؟
ما الذى جعل سمعان بطر س يقول أضع نفسى عنك وعلى ماذا يضع نفسه مكان المسيح عليه السلام فالنصوص لم تخبرنا ؟!
إذا هناك شىء أخبرهم به المسيح علية السلام وهو السبب فى أن يقول المسيح عليه السلام لا تستتطيع الآن أن تتبعنى وهو نفس الشىء الذى جعل سمعان بطرس يقول
أضع نفسي عنك ,ولماذا يضع نفسه عنه؟! الاجابة هى بالنص وهي ليستطيع أن يتبعه
(فلو صعد المسيح علية السلام إلى الملكوت ورفعة الله لن يستطيع أن يتبعه سمعان بطرس
إلا بطريقة واحدة وهى (الوفاة ) ولذالك ير يد سمعان أن يضع نفسه مكان المسيح ليصلب وبذالك يستطيع أن يتبعة فى الملكوت)
وهذا النص يؤكد بان المسيح عليه السلام أخبرهم بما تر يد أن تفعلة اليهود واخبرهم بان الله سبحانه وتعالى سينصرة وسيرفعه, ولذالك تمنى سمعان أن يضع نفسه مكان المسيح (الشبية)ليستطيع أن يتبعه ويدخل الملكوت ولذالك يسال سمعان متعجبا!!
لماذا لايستطيع أن يتبعه ( لماذا لاأستطيع أن أتبعك إنى أضع نفسى عنك )
وعندما القى الشبة على أحد التلا ميذ
{{فاجاب رئيس الكهنة وقال له استحلفك بالله الحي ان تقول لنا هل انت المسيح ابن الله.64 قال له يسوع انت قلت.وايضا اقول لكم من الآن تبصرون ابن الانسان جالسا عن يمين القوة وآتيا على سحاب السماء.}}مت 26: 64
لم يقل الشبية أنا هو كما كان المسيح علية السلام يفعل دائما
{فللوقت كلمهم يسوع قائلا تشجعوا.انا هو.لا تخافوا.}مت 14: 27
{انا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الآب الذي ارسلني.}يو 8: 18
ولاكن قال الشبية أنت قلت لم يكذبه ولم يصدقه
وقال من الآن تبصرون أبن الانسان جالسا عن يمن القوة وآتيا على السحاب
فالشبية لا يتحدث عن نفسه بل يتحدث عن المسيح عليه السلام
وما هو السبب فى أن يقول المسيح { 1 تكلم يسوع بهذا ورفع عينيه نحو السماء وقال ايها الآب قد أتت الساعة.مجد ابنك ليمجدك ابنك ايضا 2 اذ اعطيته سلطانا على كل جسد ليعطي حياة ابدية لكل من اعطيته. 3 وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته.4 انا مجدتك على الارض.العمل الذي اعطيتني لاعمل قد اكملته.}
العمل الذى أعطاة الله سبحانة وتعالى للمسيح قد أكمله فهل أكتمل العمل
بالصلب كلا العمل قد ّأكتمل قبل ذالك وبشهادت المسيح نفسه
وقبلها يقر المسيح بالوحدانية لله
الحياة الابدية هي
يعرفوك أنت الإله الحقيقي = لا إله إلا الله
يسوع المسيح الذي أرسلته=عيسي رسول الله
قال الله تعالى
{مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَآ أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ ٱعْبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ}المائدة 117
رسالة التو حيد التى كانت عليها جميع الانبياء والمر سلين
والتى من أجلها أرسلهم الله سبحانة وتعالى
ولو نظرنا إلى ماورد فى تفسير بن كثير لو جدنا حل الالغاز التى بنصوص الاناجيل
والحقيقة التى أخفتها أيدى المحرفين سابقاًولاحقاً
والحقيقة التى كان عليها المسيح عليه السلام عبد الله ورسوله
قال الله تعالى
{ فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِم بَآيَاتِ ٱللَّهِ وَقَتْلِهِمُ ٱلأَنْبِيَآءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً } * { وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَاناً عَظِيماً } * { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا ٱلْمَسِيحَ عِيسَى ٱبْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ ٱللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ ٱلَّذِينَ ٱخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ ٱتِّبَاعَ ٱلظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً } * { بَل رَّفَعَهُ ٱللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً }النساء
تفسير بن كثير
{{فلما أحس بهم، وأنه لا محالة من دخولهم عليه أو خروجه إليهم، قال لأصحابه: أيكم يلقى عليه شبهي، وهو رفيقي في الجنة؟ فانتدب لذلك شاب منهم، فكأنه استصغره عن ذلك، فأعادها ثانية وثالثة، وكل ذلك لا ينتدب إلا ذلك الشاب، فقال: أنت هو، وألقى الله عليه شبه عيسى حتى كأنه هو، وفتحت روزنة من سقف البيت، وأخذت عيسى عليه السلام سنة من النوم، فرفع إلى السماء وهو كذلك، كما قال الله تعالى:
{ إِذْ قَالَ ٱللَّهُ يٰعِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَىَّ وَمُطَهِّرُكَ }
[آل عمران: 55] الآية، فلما رفع، خرج أولئك النفر، فلما رأى أولئك ذلك الشاب، ظنوا أنه عيسى، فأخذوه في الليل وصلبوه، ووضعوا الشوك على رأسه، وأظهر اليهود أنهم سعوا في صلبه، وتبجحوا بذلك، وسلم لهم طوائف من النصارى ذلك؛ لجهلهم وقلة عقلهم، ما عدا من كان في البيت مع المسيح، فإنهم شاهدوا رفعه. وأما الباقون، فإنهم ظنوا كما ظن اليهود، أن المصلوب هو المسيح بن مريم، حتى ذكروا أن مريم جلست تحت ذلك المصلوب وبكت، ويقال: إنه خاطبها، والله أعلم، وهذا كله من امتحان الله عباده؛ لما له في ذلك من الحكمة البالغة.
وقد أوضح الله الأمر وجلاه وبينه، وأظهره في القرآن العظيم، الذي أنزله على رسوله الكريم، المؤيد بالمعجزات والبينات والدلائل الواضحات، فقال تعالى: وهو أصدق القائلين، ورب العالمين، المطلع على السرائر والضمائر، الذي يعلم السر في السموات والأرض، العالم بما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف يكون: { وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ } أي: رأوا شبهه، فظنوه إياه، ولهذا قال: { وَإِنَّ ٱلَّذِينَ ٱخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِى شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ ٱتِّبَاعَ ٱلظَّنِّ } يعني بذلك: من ادعى أنه قتله من اليهود، ومن سلمه إليهم من جهال النصارى، كلهم في شك من ذلك وحيرة وضلال وسعر، ولهذا قال: { وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً } أي: وما قتلوه متيقنين أنه هو، بل شاكين متوهمين { بَل رَّفَعَهُ ٱللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزاً } أي: منيع الجناب، لا يرام جنابه، ولا يضام من لاذ ببابه، { حَكِيمًا } أي: في جميع ما يقدره ويقضيه من الأمور التي يخلقها، وله الحكمة البالغة والحجة الدامغة والسلطان العظيم والأمر القديم. قال ابن أبي حاتم: حدثنا أحمد بن سنان، حدثنا أبو معاوية عن الأعمش، عن المنهال بن عمرو، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: لما أراد الله أن يرفع عيسى إلى السماء، خرج على أصحابه، وفي البيت اثنا عشر رجلاً من الحواريين، يعني: فخرج عليهم من عين في البيت، ورأسه يقطر ماء، فقال: إن منكم من يكفر بي اثنتي عشرة مرة، بعد أن آمن بي، قال: ثم قال: أيكم يلقى عليه شبهي، فيقتل مكاني، ويكون معي في درجتي؟ فقام شاب من أحدثهم سناً، فقال له: اجلس، ثم أعاد عليهم، فقام ذلك الشاب، فقال: اجلس، ثم أعاد عليهم، فقام الشاب، فقال: أنا، فقال: هو أنت ذاك، فألقي عليه شبه عيسى، ورفع عيسى من روزنة في البيت إلى السماء، قال: وجاء الطلب من اليهود، فأخذوا الشبه، فقتلوه ثم صلبوه، فكفر به بعضهم اثنتي عشرة مرة بعد أن آمن به، وافترقوا ثلاث فرق، فقالت فرقة، كان الله فينا ما شاء، ثم صعد إلى السماء، وهؤلاء اليعقوبية، وقالت فرقة: كان فينا ابن الله ما شاء، ثم رفعه الله إليه، وهؤلاء النسطورية، وقالت فرقة: كان فينا عبد الله ورسوله ما شاء الله، ثم رفعه الله إليه، وهؤلاء المسلمون، فتظاهرت الكافرتان على المسلمة فقتلوها، فلم يزل الإسلام طامساً حتى بعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم وهذا إسناد صحيح إلى ابن عباس، ورواه النسائي عن أبي كريب، عن أبي معاوية بنحوه، وكذا ذكره غير واحد من السلف، أنه قال لهم: أيكم يلقى عليه شبهي فيقتل مكاني، وهو رفيقي في الجنة.))
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...&UserProfile=0
لقد أعترف المسيح علية بانة عبد الله ورسوله لا يستطيع أن يفعل شىء من تلقاء نفسه وجميع ما يفعله بإذن الله {وهذه هي الحياة الأبدية : أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته }( يوحنا 17 : 3 ).
ورفض المسيح عليه السلام أن يدعوة أحد بالصلاح فلماذا تنسبون لة الالوهية
{قال له : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله . ولكن إن أردت أن تدخل الحياة فاحفظ الوصايا } متّى 19 : 17 )
وشهد الكثير والكثير من المعاصرين لة بانة نبي مرسل
ولم ينكر المسيح علية السلام ذالك
{فلما رأى الناس الآية التي صنعها يسوع قالوا : إن هذا هو بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم }( يوحنا 6 : 14 ).
فكثيرون من الجمع لما سمعوا هذا الكلام قالوا : هذا بالحقيقة هو النبي ( يوحنا 7 : 40
(( الحق الحق أقول لكم : ما كان الخادم أعظم من سيده ولا كان الرسول أعظم من مرسله )) [ يوحنا 13 : 16 ]
( إن إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، إله آبائنا ، قد مجد عبده يسوع )) ( العهد الجديد المطبعة الكاثوليكية )أعمال الرسل [ 3 : 13 ، 26 ]
( تحالف حقاً في هذه المدينة هيردوس وبنطيوس بيلاطس والوثنيون وشعوب إسرائيل على عبدك القدوس يسوع الذي مسحته ))أعمال الرسل [ 4 : 27 ]
(( وفي تلك الأيام خرج إلي الجبل ليصلي ، وقضى الليل كله في الصلاة لله ))لوقا [ 6 : 12 ]
وكان يصلى لله سبحانة وتعالى ويعبدة كسائر الانبياء والمرسلين يرجو ا رحمتة ويخشوا عذابة ولو كانت صلا تة للتعليم كما تدعى النصارى فلماذا يذهب الى الجبل ؟
قال الله تعالى
{ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ (25) وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَٰنُ وَلَدًا ۗسُبْحَانَهُ ۚبَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ (26) لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (27) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَىٰ وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ (28)}الانبياء
_
{وكما قالت النصارى ليس كل من يقول يارب تدخل الملكوت }
القص والروايات حول الصلب والفداء والخطيئة ماهو إلا تحريف وتبديل من المحرفين
ومن تاليفهم
فدخول الملكوت ليس بالاعتراف بالصلب والفداء ولاكن دخول الملكوت بالاعمال الصالحة , كل إنسان محاسب على اعمالة ولا يحاسب إنسان عما فعلة أبوية أو العكس كل إنسان يحمل خطيئتة ومن سبق المسيح علية السلام من الانبياء وغيرهم دخلوا الملكوت با عمالهم وليس بالصلب والفداء
{لا يقتل الآباء عن الاولاد ولا يقتل الاولاد عن الآباء.كل انسان بخطيته يقتل}تث 24: 1
{ولكنه لم يقتل ابناء القاتلين حسب ما هو مكتوب في سفر شريعة موسى حيث أمر الرب قائلا لا يقتل الآباء من اجل البنين والبنون لا يقتلون من اجل الآباء.انما كل انسان يقتل بخطيته.} 2 مل 14: 6
{عظيم في المشورة وقادر في العمل الذي عيناك مفتوحتان على كل طرق بني آدم لتعطي كل واحد حسب طرقه وحسب ثمر اعماله.}ار 32: 19
واكبر دليل على أن الا طفال لا تحمل الخطيئة وتولد ابرار وليس كما يدعى النصارى هو ما قالة المسيح علية السلام نفسة ووصى أتباعة ان تكون فى براءة الاطفال وطهارتهم
{وقال.الحق اقول لكم ان لم ترجعوا وتصيروا مثل الاولاد فلن تدخلوا ملكوت السموات.}
مت 18:
والاسئلة المو جة للنصارى قبل أن ننظر إلى قول المسيح
{ 21 ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات.بل الذي يفعل ارادة ابي الذي في السموات.22 كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا وباسمك اخرجنا شياطين وباسمك صنعنا قوات كثيرة. 23 فحينئذ أصرّح لهم اني لم اعرفكم قط.اذهبوا عني يا فاعلي الاثم}
1_هل تقبلوا بان تكون تلامذة المسيح علية السلام منافقين لا أنهم هربوا ؟
أم تعترفوا بانهم هم من نصروا المسيح وكانوا يعلمون بما يحدث
وكانوا يعلموا من سيصلب ليس المسيح علية السلام وهم براء مما نسب اليهم
2_لماذا الصلب والفداء ولماذا الكثير منكم لا يدخل الملكوت رغم أنهم أعترفوا بالصلب والفداء هل الصلب والفداء هو من يدخل الملكوت أم العمل الصالح ؟؟
وإذاكان العمل الصالح هو السبب فى دخول الملكوت فما هو الهدف والحكمة من الصلب والفداء ؟؟
3_ إذا كان الصلب والفداء السبب فى دخول الملكوت وهو الكفارة لا جل معصية آدم
علية السلام فهل كانت جميع الانبياء قبل الصلب والفداء مدنسين بالخطيئة ؟ فلماذا اختارهم الله سبحانة وتعالى لهداية البشر ونصرهم على أعدائهم ودخلوا الملكوت
ولماذا دخلوا الملكوت دون أن يعلموا شىء عن الصلب والفداء ودون أن يعترفوا بالصلب ولا الفداء كيف يدخلون الملكون وهم مدنسين بالخطيئة التى ورثوها كما تزعمون ؟؟
لقد أخبر المسيح علية السلام بما سيحدث من بعدة وما أخبر به المسيح علية السلام تحقق ومنتشر بكثرة بين القساوسة
فلتنظر النصارى إلى ماقالة المسيح علية السلام وهو يتحدث عن طائفة ستخرج من بينهم يضلونهم وفي النهاية سيقول لهم المسيح علية السلان أذهبوا عني يافعلي الاثم
المفضلات