التشكيك فى صحة الأحاديث والأستغناء عنها بالقرآن !

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

التشكيك فى صحة الأحاديث والأستغناء عنها بالقرآن !

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: التشكيك فى صحة الأحاديث والأستغناء عنها بالقرآن !

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    3,275
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-12-2012
    على الساعة
    11:58 PM

    افتراضي التشكيك فى صحة الأحاديث والأستغناء عنها بالقرآن !

    التشكيك فى صحة الأحاديث والأستغناء عنها بالقرآن

    هناك مَنْ يكتفون بالقرآن الكريم.. ويشككون فى صحة الأحاديث ، ويظهرون التناقضات بينها ، ويذكرون الحديث الذى ينص على عدم زيارة المرأة للقبول ، والحديث الذى يقول (فى معناه) أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال إننى قد أمرتكم بعدم زيارة القبور من قبل ، والآن أسمح لكم بزيارة القبور.. فيشيرون إلى ذلك بأنه تناقض.. ويدللون على ذلك بأن الأمة قد فقدت الكثير من الأحاديث النبوية عبر الزمان ، أو أن هذه الأحاديث قد حرفت عن معانيها الصحيحة.. (انتهى).

    الرد على الشبهة:

    فى بداية الجواب عن شبهة هؤلاء الذين يشككون فى الأحاديث النبوية. ننبه على مستوى جهل كل الذين يثيرون مثل هذه الشبهات حول الحديث النبوى الشريف.. ذلك أن التدرج والتطور فى التشريع الذى يمثله حديث النهى عن زيارة القبور ثم إباحتها.. هذا التدرج والتطور فى التشريع لا علاقة له بالتناقض بأى وجه من الوجوه ، أو أى حال من الأحوال.
    ثم إن التشكيك فى بعض الأحاديث النبوية ، والقول بوجود تناقضات بين بعض هذه الأحاديث ، أو بينها وبين آيات قرآنية.. بل والتشكيك فى مجمل الأحاديث النبوية ، والدعوة إلى إهدار السنة النبوية والاكتفاء بالقرآن الكريم.. إن هذه الدعوة قديمة وجديدة ، بل ومتجددة.. وكما حذّر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب عليه.. فلقد حذّر من إنكار سنته ، ومن الخروج عليها.

    ونحن بإزاء هذه الشبهة نواجه بلونين من الغلو:

    أحدهما: يهدر كل السنة النبوية ، اكتفاء بالقرآن الكريم.. ويرى أن الإسلام هو القرآن وحده.
    وثانيهما: يرى فى كل المرويات المنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم سنة نبوية ، يكفر المتوقف فيها ، دونما فحص وبحث وتمحيص لمستويات " الرواية " و " الدراية " فى هذه المرويات. ودونما تمييز بين التوقف إزاء الراوى وبين إنكار ما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم..

    وبين هذين الغلوين يقف علماء السنة النبوية ، الذين وضعوا علوم الضبط للرواية ، وحددوا مستويات المرويات ، بناء على مستويات الثقة فى الرواة.. ثم لم يكتفوا ـ فى فرز المرويات ـ بعلم " الرواية " والجرح والتعديل للرجال ـ الرواة ـ وإنما اشترطوا سلامة " الدراية " أيضًا لهذه المرويات التى رواها العدول الضابطون عن أمثالهم حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    أى أن هؤلاء العلماء بالسنة قد اشترطوا " نقد المتن والنص والمضمون " بعد أن اشترطوا " نقد الرواية والرواة " وذلك حتى يسلم المتن والمضمون من " الشذوذ والعلة القادحة " ، فلا يكون فيه تعارض حقيقى مع حديث هو أقوى منه سندًا ، وألصق منه بمقاصد الشريعة وعقائد الإسلام ، ومن باب أولى ألا يكون الأثر المروى متناقضًا تناقضًا حقيقيًّا مع محكم القرآن الكريم..

    ولو أننا طبقنا هذا المنهاج العلمى المحكم ، الذى هو خلاصة علوم السنة النبوية ومصطلح الحديث ، لما كانت هناك هذه المشكلة ـ القديمة..
    المتجددة ـ.. ولكن المشكلة ـ مشكلة الغلو ، بأنواعه ودرجاته ـ إنما تأتى من الغفلة أو التغافل عن تطبيق قواعد هذا المنهج الذى أبدعته الأمة الإسلامية ، والذى سبقت به حضارتنا كل الحضارات فى ميدان " النقد الخارجى والداخلى للنصوص والمرويات ".. وهذه الغفلة إنما تتجلى فى تركيز البعض على " الرواية " مع إهمال " الدراية " أو العكس.. وفى عدم تمييز البعض بين مستويات المرويات ، كأن يطلب من الأحاديث ظنية الثبوت ما هو من اختصاص النصوص قطعية الثبوت.. أو من مثل تحكيم " الهوى " أو " العقل غير الصريح " فى المرويات الصحيحة ، الخالية متونها ومضامينها من الشذوذ والعلة القادحة..

    وهناك أيضًا آفة الذين لا يميزون بين التوقف إزاء " الرواية والرواة " ـ وهم بشر غير معصومين ، وفيهم وفى تعديلهم وقبول مروياتهم اختلف الفقهاء وعلماء الحديث والمحدثون ـ وبين التوقف إزاء " السنة " ، التى ثبتت صحة روايتها ودرايتها عن المعصوم صلى الله عليه وسلم.. فتوقف العلماء المتخصصين ـ وليس الهواة أو المتطفلين ـ إزاء " الرواية والرواة " شىء ، والتوقف إزاء " السنة " التى صحت وسلمت من الشذوذ والعلل القادحة شىء آخر.. والأول حق من حقوق علماء هذا الفن ، أما الثانى فهو تكذيب للمعصوم صلى الله عليه وسلم ، والعياذ بالله..

    أما الذين يقولون إننا لا حاجة لنا إلى السنة النبوية ، اكتفاء بالبلاغ القرآنى ، الذى لم يفرط فى شىء..

    فإننا نقول لهم ما قاله الأقدمون ـ من أسلافنا ـ للأقدمين ـ من أسلافهم ـ:

    إن السنة النبوية هى البيان النبوى للبلاغ القرآنى ، وهى التطبيق العملى للآيات القرآنية ، التى أشارت إلى فرائض وعبادات وتكاليف وشعائر ومناسك ومعاملات الإسلام.. وهذا التطبيق العملى ، الذى حوّل القرآن إلى حياة معيشة ، ودولة وأمة ومجتمع ونظام وحضارة ، أى الذى " أقام الدين " ، قد بدأ بتطبيقات الرسول صلى الله عليه وسلم للبلاغ القرآنى ، ليس تطوعًا ولا تزيّدًا من الرسول ، وإنما كان قيامًا بفريضة إلهية نص عليها القرآن الكريم ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون ) .

    فالتطبيقات النبوية للقرآن ـ التى هى السنة العملية والبيان القولى الشارح والمفسر والمفصّل ـ هى ضرورة قرآنية ، وليست تزيّدًا على القرآن الكريم.. هى مقتضيات قرآنية ، اقتضاها القرآن.. ويستحيل أن نستغنى عنها بالقرآن.. وتأسيًا بالرسول صلى الله عليه وسلم ، وقيامًا بفريضة طاعته ـ التى نص عليها القرآن الكريم: (قل أطيعوا الله والرسول ) (2) (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ) (3) (من يطع الرسول فقد أطاع الله ) (4) (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله ) (5) (إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله ) (6).

    تأسيًا بالرسول صلى الله عليه وسلم ، وطاعة له ، كان تطبيق الأمة ـ فى جيل الصحابة ومن بعده ـ لهذه العبادات والمعاملات.. فالسنة النبوية ، التى بدأ تدوينها فى العهد النبوى ، والتى اكتمل تدوينها وتمحيصها فى عصر التابعين وتابعيهم ، ليست إلا التدوين للتطبيقات التى جسدت البلاغ القرآنى دينًا ودنيا فى العبادات والمعاملات.

    فالقرآن الكريم هو الذى تَطَلَّبَ السنة النبوية ، وليست هى بالأمر الزائد الذى يغنى عنه ويستغنى دونه القرآن الكريم.

    أما العلاقة الطبيعية بين البلاغ الإلهى ـ القرآن ـ وبين التطبيق النبوى لهذا البلاغ الإلهى ـ السنة النبوية ـ فهى أشبه ما تكون بالعلاقة بين " الدستور " وبين " القانون ". فالدستور هو مصدر ومرجع القانون..

    والقانون هو تفصيل وتطبيق الدستور ، ولا حُجة ولا دستورية لقانون يخالف أو يناقض الدستور.. ولا غناء ولا اكتفاء بالدستور عن القانون.

    إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ليس مجرد مبلّغ فقط ، وإنما هو مبلّغ ، ومبين للبلاغ ، ومطبق له ، ومقيم للدين ، تحوّل القرآن على يديه إلى حياة عملية ـ أى إلى سنة وطريقة يحياها المسلمون.
    وإذا كان بيان القرآن وتفسيره وتفصيله هو فريضة إسلامية دائمة وقائمة على الأمة إلى يوم الدين..

    فإن هذه الفريضة قد أقامها ـ أول من أقامها ـ حامل البلاغ ، ومنجز البيان ، ومقيم الإسلام ـ عليه الصلاة والسلام.

    والذين يتصورون أن الرسول صلى الله عليه وسلم مجرد مبلِّغ إنما يضعونه فى صورة أدنى من صورتهم هم ، عندما ينكرون عليه البيان النبوى للبلاغ القرآنى ، بينما يمارسون هم القيام بهذا البيان والتفسير والتطبيق للقرآن الكريم !.. وهذا " مذهب " يستعيذ المؤمن بالله منه ومن أهله ومن الشيطان الرجيم !.

    (1) النحل: 44.
    (2) آل عمران: 32.
    (3) النساء: 59.
    (4) النساء: 80.
    (5) آل عمران: 31.
    (6) الفتح: 10


    كتبه د. محمود حمدى زقزوق - وزير الأوقاف المصرى
    جزاه الله خيرا ً
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 14-04-2005 الساعة 01:11 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    30
    آخر نشاط
    20-08-2007
    على الساعة
    11:20 PM

    افتراضي

    يا شيخنا زقزوق ويا شيوخ الاسلام ما هذا الذي يقال عن الشيخ الشعراوي
    *********[SIZE="6"]-----------------
    أرجو منك يا حكيم عدم وضوع الروابط
    [/SIZE]
    التعديل الأخير تم بواسطة طارق حماد ; 25-06-2007 الساعة 12:17 AM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    2
    آخر نشاط
    08-01-2011
    على الساعة
    06:23 PM

    افتراضي

    بسم الله ما شاء الله
    مقال رائع وكافى ووافي .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    3
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    03-10-2010
    على الساعة
    04:02 AM

    افتراضي

    السلام عليكم
    ان المنهج الذى وضعه علماء الحديث انما هو نهج علمى متفرد يشيدبه المنصفون علميا ايا كانت ديانتهم,وليذكر اى مشكك فى مصداقية هؤلاء العلماء اى مصنف اخر يقوم على هذاالنهج العلمى لنقل الروايات.
    لكن احب ان القى بعض الاستفسارات واريد الرد عليه لماذا نحن المسلمين الان وقد وهبنا الله من الادوات والعلم ما لم يكن فى عهد العلماء السابقين لماذا لا نستفيد من هذا العلم وحصر كل الاحاديث لكل راوى فى برنامج يسهل به الرجوع الى كل ما رواه هذا الراوى لمعرفة مصداقية هذا الراوى .
    هناك بعض الاحاديث فى الصحيحين ضعفها بعض العلماء هل هذا صحيح .
    هل كتب الحديث الصحيحة تعتبر شرعا قطعية الثبوت.
    ارجو الرد على هذه الاستفساراتوجزاكم الله خيرا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    2,651
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-09-2020
    على الساعة
    11:46 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اقتباس
    لكن احب ان القى بعض الاستفسارات واريد الرد عليه لماذا نحن المسلمين الان وقد وهبنا الله من الادوات والعلم ما لم يكن فى عهد العلماء السابقين لماذا لا نستفيد من هذا العلم وحصر كل الاحاديث لكل راوى فى برنامج يسهل به الرجوع الى كل ما رواه هذا الراوى لمعرفة مصداقية هذا الراوى .
    هناك بالفعل اخي الكريم برامج من هذا النوع قديما وحديثا ... فمن القديم كتاب ( جامع المسانيد) لابن كثير رحمه الله تعالى جمع فيه مرويات كل صحابي ومكانها من كتب السنة ... وحديثا هناك الكثير من البرامج مثل برنامج جامع الاحاديث النبوية وغيره ...

    اقتباس
    هناك بعض الاحاديث فى الصحيحين ضعفها بعض العلماء هل هذا صحيح .
    هناك بعض الاحاديث المنتقدة في الصحيحين والتي بمجموعها مقارنة بمجموع ما في الصحيحين من احاديث لا تبلغ 1% من نسبة الاحاديث المروية في الصحيحين ...
    فليس كل من انتقد حديثا في الصحيحين يكون كلامه صحيحا ... بل تكون الحجة مع الشيخين في اغلب الانتقادات

    اقتباس
    هل كتب الحديث الصحيحة تعتبر شرعا قطعية الثبوت.
    الاحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي :salla-s: يجب الاخذ بها والتزام ما فيها من احكام ... وبالتالي فان القران اول مراتب التشريع ومن ثم السنة ... فان صح الحديث عن النبي :salla-s: وجب الاخذ به دون تردد
    سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ

    ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ

    وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    3
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    03-10-2010
    على الساعة
    04:02 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا اخى العزيز
    وارجو اكمال معروفك بارسال الرابط الذى استطيع تنزيل البرنامج منه
    ايضا كنت اريد اجابة صريحة بنعم او لا فى جزئية قطعية الثبوت

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    2,651
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-09-2020
    على الساعة
    11:46 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    بامكانك تحميل برنامج جامع الحديث النبوي من هنا

    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=217968

    وهذا موقع الدرر السنية للبحث في الحديث وصحته ... فتضع كلمة من الحديث في محرك البحث وتظهر النتائج بمصدر الكتاب وحكم المحدث

    http://www.dorar.net/enc/hadith

    اقتباس
    ايضا كنت اريد اجابة صريحة بنعم او لا فى جزئية قطعية الثبوت
    نعم الاحاديث الصحيحة قطعية الثبوت ومصدر تشريع ثاني بعد القران ولا ينكر ذلك الا كافر ..
    فالتشريع الاسلامي من حيث الفقه والمعاملات والحدود منه ما هو مأخوذ من القران الكريم ومنه ما هو ماخوذ من السنة النبوية ودل عليه فعل النبي :salla-s: المنقول الينا بالاحاديث صحيحة الاسناد ..
    سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ

    ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ

    وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    3
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    03-10-2010
    على الساعة
    04:02 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا وبارك لكم فى هذا المنتدى الطيب وجعله فى ميزان حسناتكم

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    1
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-09-2010
    على الساعة
    11:44 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هو انا ما قرات كل الموضوع انا قرات نصفوا بس ان شاء الله بكملو بعدين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . p015

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    35
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-03-2018
    على الساعة
    01:41 PM

    افتراضي

    بارك الله فيك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    عذرا أمى الحبيبه رضى الله عنك وأرضاك
    يا من برئك ربى من فوق سبع سماوات
    شلت يد من أساء إليك
    عذرا اماه يا حبيبه رسول الله عليه الصلاة والسلام
    عذرا اماه

التشكيك فى صحة الأحاديث والأستغناء عنها بالقرآن !

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حقائق إسلامية فى مواجهة حملات التشكيك
    بواسطة فداء الرسول في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 05-08-2014, 11:45 AM
  2. ما مدى صحة هذه الأحاديث القدسية؟
    بواسطة مسلم77 في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-02-2008, 07:15 PM
  3. الرد على شبهة التشكيك فى (الآية38 من سورة يس)
    بواسطة احمد العربى في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 106
    آخر مشاركة: 29-06-2006, 02:40 AM
  4. الرد على التشكيك بالتداوي بالحبَّةَ السوداء التي هي شِفاءٌ مِن كل داء
    بواسطة muslimah في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 01-06-2005, 11:37 AM
  5. رداً على التشكيك في صحة وكمال القرآن الكريم
    بواسطة ابنة الزهراء في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 29-05-2005, 03:25 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

التشكيك فى صحة الأحاديث والأستغناء عنها بالقرآن !

التشكيك فى صحة الأحاديث والأستغناء عنها بالقرآن !