الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وبعد
هذه المناظرة بحق هي نموذج في منتهى الروعة للحق وهو يدمغ الباطل على قفاه
وبالرغم من أن الطرف المسلم قد صرح فيها بأن الطرف النصراني نكرة لديه ... إلا أن بعضنا يعرف هذا النكرة ... وهو مشرف الهروب من الحوارات المسمى (إفعص مي مسلمز)
وما زالت المناظرة مفتوحة لمن يظن في نفسه الكفاءة لها بعد أن إعترف فيها الطرف الصليبي بجهله (باللفظ الصريح) واعترف بأن لغة القرآن الكريم بالنسبة له لغة تعجيزية
والذي نفسي بيده ... إن الباطل قد قطع دابره للأبد في هذه المناظرة والحمد لله رب العالمين ... ونفخر بنشر هذا النموذج على النصارى ليعلموا كيف يولي الرويبضة دبره حين يواجه صواعق الحق ... لعل الله يجعل منهم من يتفكر في مصيره الأبدي
رابط المناظرة ... بيض الله وجهك أخانا الأثري
المفضلات