الكنيسة توافق على مشاهد إيحائية للمضاجعة في الكنيسة ــ فيلم "تنورة ماكسي"
بسم الله الرحمن الرحيم
مرة أخرى يظهر لنا مدى استخفاف من يدعون اتباع المسيح بدينهم.
برنامج للنشر المذيع فيه طوني خليفة (طبعاً مسيحي)
اعتباراً من الدقيقة 57 يبدأ الجدال حول الفلم السينمائي اللبناني "تنّورة ماكسي" للمخرج المسيحي "جو بو عيد" والممثلة المسيحية "جوي كرم" والمنتج المسيحي نصار سمراني وهو ضيف الحلقة في الإستديو مع القسيس الكاثوليكي (الذي يشبه حسين فهمي). ومن خارج الإستديو قسيس أرثوذكسي (الملتحي)
- الفيلم يتحدث عن عهر المسيحيات وشذوذهن وغواية شمّاس (رجل دون مرتبة القسيس) في الكنيسة!! وتظهر في الفلم مشاهد أيحائية للمضاجعة من وراء زجاج الكنيسة!
المنتج نصار يقول إن الكنيسة الكاثوليكية وافقت على الفيلم. وبعدها يتصل القسيس د. عبدو أبو كسم (مدير المركز الكاثوليكي للإعلام) ليؤكد كلام المنتج (بعد ساعة و20 دقيقة)!!! ولكن القس الكاثوليكي في الإستديو يحاول التراجع والتذبذب. القسيس الأرثوذكسي له شيء من النخوة.
إجمالاً الطوائف الغربية (الكاثوليكية) هي أكثر استهتاراً بدينها من الطوائف الشرقية.
الكنائس الغربية إلحادية بصبغة مسيحية. وهذا أقوله لأني قرأت ما يكتبه اللاهوتيون الغربيون إذ يهدمون كل شيء في دينهم وفي كتابهم المقدس.
أرجو مشاهد كافة الجدال اعتباراً من الدقيقة 57.
والحمد لله على نعمة الإسلام.
18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا،
من رسالة *بولس* الأولى إلى أهل قورنتوس الفصل 3
والمخرج جو بو عيد بدأ مسيرته الموقرة بإخراج كليبات الكاسيات العاريات.
----
الفيلم طبعاً رحّب به الغربيون في مهرجان "كان".
فدينهم الإلحاد.
---
----
وحتى مهرجان دبي السينمائي صفّق للفيلم!... ولكن هل النخبة الحاكمة في دبي مسلمة؟
المخرج ذكر في مقابلة الآن أن دبي شاركت في الإنتاج...
---
والأفحش من كل هذا أن هذه البعوضة الإخراجية "جو بو عيد" يقول بأن قصة الشماس في الفيلم وقصة الفتاة التي تغويه وتضاجع أباه في مشهد يوحي بأنه كان في الكنيسة ـ قصة الاثنين هي قصة والديه! ـــ نعوذ بالله من الضلال.
----
وقد وجدته هو و"جوي كرم" التي تمثل أمه مرحبَّين بهما على قناة MTV اللبنانية وقناة الآن..
18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا،
من رسالة *بولس* الأولى إلى أهل قورنتوس الفصل 3
استغفر الله العظيم
لعنهم الله جل وعلا
ما هذا الفساد اهذه هى الحرية التى يدعون اليها ؟
و الله لن يربى هؤلاء غير الحكم الإسلام و هم يعلمون ذلك
و لكنهم يخافون ان يكون الحكم اسلامى لانه لو حدث
لن نترك اسرائيل و لن نسمح لأمريكا بالتدخل فى شؤننا
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة .... لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم .... طبعا هذا استهتار ... وهرقطة كاذبة .... ( و من يبتغى غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الاخرة من الخاسرين )
المفضلات