بما أن "الكتاب المقدس" هو موحى به من عند الله حسب إعتقادكم ، والقرآن الكريم حسب زعمكم هو من تأليف رجل عربي بسيط يعيش بين قبائل العرب في عصر يُطلق عليه العصر الجاهلي ، وهذا الرجل هو سيدنا محمد .


فلي طلب بسيط من أي مسيحي وهو ليس صعباً أبداً إذا كان الكلام أعلاه صحيحاً ، وهو :


عددوا لنا النقاط التي تفوّق فيها "الكتاب المقدس" الموحى به من عند الله على "القرآن الكريم" الذي ألّفه محمد كما تدعون



في إنتظار إجاباتكم