سلام عليكم اخوتي
لقيت الموضوع دا في احدى المنتديات المسيحية فهل من تعليق حد يعرف حاجة عن المغارة دي؟!!!!!!!!!!!!!!
لا وال ايه المسلمات بتروح ليها هههههههههههههههه اول مرة اسمعب يها والله
وقولتل يهم هاتو لينك الخبر دا وهستنى ردهم
ممكن حد يساعدني لو يعرف حاجة عن المغارة دي؟؟؟؟؟؟؟؟
مغارة الحليب( حليب العذراء يشفى من الامراض )
--------------------------------------------------------------------------------
تقع مغارة الحليب في مدينة بيت لحم وهي محاذية لكنيسة المهد
المغارة محفورة في الجير الابيض ولكن سقفها اسود بسبب الشموع التييضيئها الزائرون في المكان ، وهي في الواقع عبارة عن مغارة كبيرة او عدة مغر متصلة بعضها ببعض .
أخذت هذة المغارة اسمها من انها كانت موئلا لمريم العذراء في اثناءهروبها مع طفلها يسوع المسيح له المجد الى مصر .وفي اثناء رضاعتها للمسيح الصغير سقطت بضع قطرات من حليبها على ارض المغارة فابيضت جميعا.
لهذا التراب الجيري الابيض قدرة على معالجة الأمراض المختلفة ومن بينها السرطان ،كثيرين وضعوا صورهم وقصصهم داخل المغارة ،ويزور المغارة بشكل دائم نساء مسلمات ومسيحيات يأخذن من تراب المغارة ويستخدمنة بعد اذابتة في الماء الساخن ،للشفاء من الامراض وهو ما يفعلة ايضا حجاج يأتون من مختلف أنحاء العالم ،بعد ان يشفون من امراضهم يعودون الى المغارة ليسجلوا قصصهم مصورة في ركن المغارة المتسعة ،وقال احد المشرفين: بأن مايقول الناس بأنة جير المكون للمغارة ليس جيرا ولكنة شيء شبيه بالحليب ويعتقد جاز مابقدرة تراب المغارة الذي يؤخذ من سقفها على شفاء من كافة الامراض ومن بينها السرطان ودليلة هو القصص التي تحدث عنها اصحابها بعد شفائهم من أمراضهم ، ومن بين القصص اللافتة تللك التي تتعلق بأمرأة كانت مصابة بشلل وشفيت واصبحت قادرة على السير بفضل ما تناوبتة من تراب المغارة المقدس.
وينظر اليها اخرون بكونها الموقع الذي قتلفية أطفال بيت لحم بأمر من الحاكم هيرودس بعد ان تناهى الى مسمعه ان طفلا سيولدويهدد ملكة وهو ما ذكر في انجيل متى "ولما رأى هيرودس ان المجوس سخروا منه ،استشاط غضبا وأرسل فقتل كل طفل في بيت لحم وجميع اراضيها من ابن سنتين فما دون ذلك ،بحسب الوقت الذي تحقق منه المجوس ويطلق على المغارة اسماء اخرى مثل مغارة السيدة ،ومغارة ستنا مريم، ولكن الاشهر مغارة الحليب .
وفي العهد الصليبي بنت كنيسة في المكان ولكنها دمرت لاحقا ويشرف الان على المغارة والكنيسة والدير فوقها الأباء الفرنسيسكان وتوجد في مدخل المغارة لوحة كتب عليها(بارك يا رب من تعبوا في بناء هذةالكنيسة واعط الراحه الأبدية لنفوسهم ) ويشير تاريخها الى عام 1838ميلادي.
ومكنت تبرعات من بناء اقواس وزخارف في مدخل المغارة وتزيين الدرج الؤدي اليها وأهم شيء عمل بهذا الخصوص هو ما انجزه فنانون محليون في القرن التاسع عشر مننقش صور لحكاية العذراء وطفلها على الحجارة ومثبتة على مدخل المغارة اليكم صور اخرى للمغارة والكنيسة
ربنا يهديكم يا نصارى
المفضلات