فإذا كان العبد يعمل بطاعة الله ومات على ذلك رجونا أن يكون من أهل الجنة ، وإذا كان يعمل بمعصية الله ومات على ذلك، خفنا أن يكون من أهل النار ،ولا نقطع لأحد بالخاتمة، فالخواتيم لا يعلمها إلا الله،وفى الحديث : يعمـــل أحدكم بعمل أهل الجنة حتى ما يبقى بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل أهل النار فيدخلها، ويعمل أحدكم بعمل أهل النار حتى ما يبقى بينه وبينها إلا ذراع فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها،،
المفضلات