يعلمون أبنائهم الكسل و التواكل, و كأن يسوع سوف يجيب عن الأسئلة عوضهم.
هذا ليس بالشيء الغريب عليهم, فمن يؤمن بالخرافات التي في الكتاب المقدس عندهم من تنانين و فك حمار الذي ذهب ضحيته الآلاف بضربة واحدة (سلاح نووي) يمكن أن يعتقد بأكثر من أن يسوع سوف يساعده على اجتياز الإمتحان, و أنه المصحح سوف يغظ الطرف عن الأخطاء ليعطيه علامة جيدة.
و أتخيل الآن أن ورقة الطالب فيها العملية البسيطة التالية : 1+1+1 = ? سوف يطلب منه الروح القدس أن يضع 1 كي تتماشى مع العقيدة الثالوثية, و لكن عند تصحيح ورقة الإمتحان يجب أن تتوفر بعض الشروط في المصحح
1. أن يكون مسطولا كي لا يرى الخطأ.
2. أن يكون فاقدا للوعي أو مجنون.
3. أن يكون ممتلئ عن آخره بالروح القدس حتى لا يضع الصفر.
4. ألا يكون مسلما, فألاعيب الروح القدس لا تنطلي على المسلمين.
( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3) ) النصر
فداك أبي وأمي يا رسول الله
حبيبة قلبي إبنتي "هبة الله "http://versislam.01maroc.org/vb/index.php
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات