لأضاءة الوجه

[عائشة الاسلام]

[ نضر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه غيره ؛ فإنه رب حامل فقه ليس بفقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ثلاث خصال لا يغل عليهن قلب مسلم أبدا : إخلاص العمل لله ومناصحة ولاة الأمر ولزوم الجماعة ؛ فإن دعوتهم تحيط من ورائهم . وقال : من كان همه الآخرة ؛ جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة ومن كانت نيته الدنيا ؛ فرق الله عليه ضيعته وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ]

. ( صحيح )

[نضال 3]

اقتباس

[ نضر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه غيره ؛ فإنه رب حامل فقه ليس بفقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ثلاث خصال لا يغل عليهن قلب مسلم أبدا : إخلاص العمل لله ومناصحة ولاة الأمر ولزوم الجماعة ؛ فإن دعوتهم تحيط من ورائهم . وقال : من كان همه الآخرة ؛ جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة ومن كانت نيته الدنيا ؛ فرق الله عليه ضيعته وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ]

. ( صحيح )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله اختى الفاضلة عائشة

مرحبا بكِ معنا

واهلا وسهلا بكِ

شكرا لكِ طرح القيم جزاكِ الله خيرااا _ ونفع بكِ

تسمحى لى بهذه المداخلة

قال رسول الله

:" نضر الله امرا سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغ إلى من هو أحفظ منه ، ويبلغه من

هو أحفظ منه إلى من هو أفقه منه ، فرب حامل فقه ليس بفقيه."

الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو

الرقم: 7/386

خلاصة حكم المحدث: صحيح ثابت


"قام رسول الله

بالخيف من منى فقال نضر الله امرأ سمع مقالتي فبلغها

فرب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ثلاث لا يغل عليهن قلب

مؤمن إخلاص العمل لله والنصيحة لولاة المسلمين ولزوم جماعتهم فإن دعوتهم تحيط

من ورائهم ."

الراوي: جبير بن مطعم المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو

الرقم: 2498

خلاصة حكم المحدث: صحيح

فالرسول

دعا لمن تعلم علم الدين بالتلقي وعلّمه غيره بأن

يكون وجهه نضرًا حسنًا في

ذلك اليوم العظيم.

اللهم فقهنا في ديننا

بارك الله فيكِ غاليتي عائشة

نفعنا الله بكِ

رزقكِ الله من الخير يا طيبة وسدد خطاك

[ronya]

جزاكن الله خيراً اختي عائشة ونضال
جعله الله في ميزان حسناتكن

ينقل الموضوع الى منتدى السيرة العطرة لخير البرية

[سيف الحتف]

جزاكم الله خيرا ونفع بكم الاسلام والمسلمين