بخصوص عورة الامه (ملك اليمين) .. هل من السره للركبه كما قال بعض الفقهاء ؟


اولا هل القول مبنى على حديث صحيح ؟؟ لأا .. انتهت الشبهه اصلا من اساسها

و الحديث اللى بينشروه ضعيف .. و راجع حكم المحدث و راجع حكم المحدث الحقيقى مش المزور !



يعنى اجتهاد من البعض و ابن تيميه رد عليه و العلماء ليسوا معصومين فى الاسلام


ثانيا : لو افترضنا صحة القول .. الراجل عورته من السره للركبه.. فهل كان رجال المسلمين بيرتدوا زى يغطى عوراتهم فقط ؟؟ يعنى الامر مش الزامى بستر العوره فقط


ثالثا : سيدنا عمر لما لكز الامه فى الروايه الشهيره.. قال لها اكشفى راسك يقصد وجهها و لم يقل لا اكشفى جسمك عدا منطقه ما بين السره و الركبتين


(حجاب الحره و التى تعرف بوجود محرم معها: النقاب -
- حجاب الامه : مثل الحره عدا الوجه الا لو كانت حسناء تستر وجهها ... و هذا بيان لروايه سيدنا عمر رضى الله عنه)


رابعا : هل ورد فى تاريخ المسلمين فى كل اقطارها ان الاماء كانوا على هذا النحو .. المنظر ده كان شاذ و اكيد هيدون فى كتب زى وصف مصر و كتب الرحاله نحوه


خامسا : سواء كان نصرانى او ملحد .. ممكن يقول لينا حدود العوره التى يلزم عليه الزاما ان يغطيها وفق ما يعتقد ؟؟


سادسا : الصور و الفيديوهات مفبركه ..
الصور الفوتغرافيه .. عاهره مقابل المال .. و مونتاج على الصوره .. افلام اباحيه كامله بصوره تاريخيه .. هل يصعب عمل صوره او فيديو قصير مشوه يعنى !!
الصور المرسومه .. صور من خيال المستشرقين المريض .. لتحفيز جنود الاستعمار على الحملات الاستعماريه على بلاد الشرق بتصويرها انها بلاد لهو و مجون
و يطلع ساذج شهوانى ينشر تلك الصور .. و فاكر انه هيحطم الاسلام بيها .. !! عاهات ..
==
أتانا أن سهلا ذم جهلا ............... علوما ليس يعرفهن سهل
علوما لو دراها ما قلاها ............... ولكن الرضى بالجهل سهل


====
العَوْرة : كل مَكْمَنٍ للسَّتْر. (لسان العرب )
مش شتيمه و لا حاجه و نصف جسد الرجل تقريبا عوره
و اقرأ من القران الكريم .. استخدام ليها - مع الزمان -


"يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِّن قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ "
و عند اهل الكتاب سفر التكوين 42: 12 - مع المكان -
فقال لهم: «كلا! بل لتروا عورة الأرض جئتم».
(بلاش شغل الاطفال يعنى عالم تافهه !! )